آخر 10 مشاركات
الأقصر بلدنا ( متجدّد ) (الكاتـب : العبادي - )           »          همسات حروف من ينبوع القلب الرقراق..(سجال أدبي)... (الكاتـب : فاطمة الزهراء أوقيتي - )           »          نيكو (175) للكاتبة: Sarah Castille (الجزء الأول من سلسلة دمار وانتقام) كاملة+روابط (الكاتـب : Gege86 - )           »          27 - هديتى - فيوليت وينسبير - ق.ع.ق - مكتبة زهران (الكاتـب : امراة بلا مخالب - )           »          أنا وشهريار -ج4من سلسلة زهور الحب الزرقاء- للمبدعة: نرمين نحمدالله [زائرة] *كاملة* (الكاتـب : نرمين نحمدالله - )           »          26-المسافرة -راكيل ليندسي -ق.ع.قديمة (الكاتـب : Just Faith - )           »          كنزي أنا (53) -ج3 من سلسلة زهور الحب الزرقاء- للمبدعة: نرمين نحمدالله *كاملة&الروابط* (الكاتـب : نرمين نحمدالله - )           »          لست لي -ج1 من سلسلة زهور الحب الزرقاء- للمبدعة: نرمين نحمدالله [زائرة] *كاملة* (الكاتـب : نرمين نحمدالله - )           »          نجم محترق -ج2 من سلسلة زهور الحب الزرقاء- للمبدعة: نرمين نحمدالله [زائرة] *كاملة* (الكاتـب : نرمين نحمدالله - )           »          انتقام النمر الأسود (13) للكاتبة: Jacqueline Baird *كاملة+روابط* (الكاتـب : * فوفو * - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > عالم حواء النسائي > عروس روايتي

موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-07-08, 01:52 PM   #1

دوديتا
 
الصورة الرمزية دوديتا

? العضوٌ??? » 11172
?  التسِجيلٌ » Jun 2008
? مشَارَ?اتْي » 342
?  نُقآطِيْ » دوديتا is on a distinguished road
20 علامات تجعل الزوجين صديقين


علامات تجعل الزوجين صديقين

الأولى: التقبل أي أن أتقبل الطرف الآخر بما فيه من حسنات وسيئات، وأرتاح بالجلوس معه والحديث إليه وأفرح عند اللقاء به، ولعل من أكبر المآسي التي نعيشها في حياتنا الزوجية أن لا يتقبل أحدنا الآخر فهنا توضع الحواجز ويبحث كل واحد عن البديل لبناء العلاقة معه وهنا تبتعد ((الصداقة)) عند أول خطوة في بناء العلاقة. الثانية: القبول وهذه هي العلاقة الثانية بعد التقبل، وهي أنني أبحث عن ايجابيات الطرف الآخر، وأركز عليها فيكون مقبولا عندي ويزداد حبي له لأنني أرى الايجابيات والحسنات فيه، ولا أحرص منذ البداية على تغيير السيئات أو إبداء الملاحظات التي عليه، فقد قال أحد علماء النفس (ليس بمقدور أحد أن يقوم إنسانا آخر، ولكن بحبك لهذا الإنسان الآخر على ما هو عليه، تستطيع أن تمنحه القوة لتغيير نفسه). الثالثة: التقديروتقدير الذات حاجة أساسية ولهذا ركزت عليها كبرى الشركات والمؤسسات الربحية وغير الربحية، عندما رفعت شعار: ((تقدير العميل أهم شئ))، أو شعار ((العملاء دائما على حق))، وكذلك يركز عليها الطفل الصغير، فانه يعمل الحركات الغريبة من أجل لفت النظر، ففي ذلك تقدير له وإعطاؤه الاهتمام بوجوده، وهذا ما نريده من الزوجين، ولهذا عندما دعا الرجل الفارسي الحبيب محمدا عليه الصلاة والسلام، اشترط عليه الرسول الكريم أن ترافقه زوجته، فهذا من كمال التقدير للطرف الآخر، وهذا من التصرفات التي ترفع العلاقة بين الطرفين من علاقة زوجية إلى علاقة صداقة، فتنشأ بعدها كل الأخلاق التي يتمناها الإنسان من الطرف الآخر بسبب وجود علاقة صداقة بينهما، فإذا طلب لا يرد طلبه، وإذا سأل أعطى، وإذا مرض وقف عند رأسه، وإذا احتاج لبى حاجته، وإذا مات كان وفيا له.
ولا يعني ذلك أن الصداقة أعلى مرتبة من العلاقة الزوجية، ولكن عندما يرتبط الطرفان بالعلاقة الزوجية، ثم تكون العلاقة بينهما علاقة صداقة لأصبحا نور على نور.الحاجة إلى التقدير
إن الرجل بحاجة إلى التقدير كما أن المرأة بحاجة إلى العاطفة، وتقدير الرجل من حيث هو صاحب القوامة على المرأة والقيّم عليها يجب أن يكون محط اهتمام المرأة ومثارها، فيجب أن تقابل إفضاله عليها بالتقدير والقبول فهو المسؤول عن رغبتها.
فكونه أظهر احتياجه لها، فهذا اتصال صريح وطلب للدعم من الرجل بأسلوب مفعم بالثقة، فيفترض عليها أن تعمل ما بوسعها .
فهذا المعتضد بالله خلا يوماً بزوجته قطر الندى فنام على فخذها، فلما استثقل وضعت رأسه على وسادة فخرجت، فاستيقظ فلم يجدها فاستشاط غضباً ونادى بها فقال:ألم أخلك إكراماً لك فتضعين رأسي على وسادة وتذهبين. فقالت: يا أمير المؤمنين ما جهلت قدر ما أنعمت علي ولكن فيما أدبني أبي أن قال: لا تنامي مع الجلوس ولا تجلسي مع النيام. كيف تكون الحياة الزوجية هنيئة ؟
1: الواقعية والبعد عن المثالية، فيكون الزوجان على حال من الواقعية وتفهم وضعهم وحياتهم ولا يغترون بما يعرض في الشاشات فهو لا يمثل الواقع ولا يمت له، إنما هو تصَنّع، يزيده إثارة خدع التصوير وفن الإخراج.
2: تقبل كل من الزوجين للآخر واليقين بأنه لن يجد شخصا تتحقق فيه كل الصفات التي يريد، قال صلى الله عليه وسلم ( لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقاً رضي منها آخر).
3: إقامة العلاقة الزوجية على أساس الصلة الشرعية التي بينها الله عز وجل في كتابه، ومن ذلك أن تكون القوامة للزوج، ( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم) والنظر لذلك يعين على الاعتدال لا غلو ولا جفاء.
4: أن ينظر كل منهما إلى حقوقه وواجباته، لا أن يركز على حقوقه وينسى واجباته.
5: فتح قنوات من الحوار والأخذ والعطاء، والسعي دوما لحل المشكلات وهي في بدايتها قبل أن تتفاقم، مع العلم بأننا حين نريد حل مشكلة بين طرفين دون أن يقدم كل منهما تنازلات فنحن نطلب مطلبا صعبا.
الاحترام سر الدوام. علامات الاحترام:
كيف نعرف ما إذا كان أحد الزوجين يحترم الآخر أم لا يحترمه؟
هناك عدة علامات ظاهرة يستطيع من خلالها أحد الزوجين معرفة مدى احترام الطرف الآخر له منها:
أولا: النظر والاستماع: ونعني بها أن ينظر أحدهما إلى الآخر أثناء حديثه إليه، وأن يحسن الاستماع إليه، فإذا تحقق ذلك تحقق الاحترام لذات الآخر.
ثانيا: الاستجابة للمشاعر:
ونعني بها أن يشارك كل طرف الآخر مشاعره في أحزانه وأفراحه، فان هذا من علامات الاحترام، أما لو تركه لوحده في مشاعره، فان الطرف الآخر يستنتج من ذلك عدم اهتمام الآخر به أو بمشاعره وعدم تقديرها أو احترامها.ثالثا: الدفاع: نعني به دفاع أحد الزوجين عن الآخر أمام أهله أو أصحابه إذا تحدثوا عنه بسوء أو منقصة، فان هذا التصرف الدفاعي يعطي له شعورا باحترام العلاقة الزوجية القائمة بينهما.
رابعا: التربية:
ونعني بها تربية الأبناء وتوجيههم نحو احترام الوالدين، فمثلا إذا دخل الابن، يقول له والده: هل قبلت رأس أمك؟ فان مثل هذا التصرف يعطي للأم الشعور بالاحترام، وكذلك تفعل الأم مع أبنائها تجاه والدهم.
خامسا: اللسان واليد:ونعني بذلك أدب اللسان واليد في التعامل مع الطرف الآخر وعدم الاستهزاء بشكله أو تصرفاته أو لباسه، وعدم ضربه أو تحقيره أو شتمه، فان هذه التصرفات تؤثر في العلاقة الزوجية سلبا وتهدم بنيان الأسرة، وتزيد من الكراهية بين الزوجين، ولذلك أجازت الشريعة الإسلامية للزوجة طلب الطلاق للضرر إذا أهانـها زوجها وتضررت منه فعلا أو قولا، ولعل من أغرب القضايا التي اطلعت عليها أن زوجة طلبت الطلاق من زوجها بسبب سكوته وعدم حديثه معها، وقد أسست طلبها على أن هذا يضر بنفسيتها، وأنه دليل على عدم احترامه لها.
ان الاحترام واجب من كلا الطرفين ولكل منهما، ونضرب مثلا في ذلك وهو حبيبنا محمد عليه الصلاة والسلام، عندما جاءته زوجته السيدة صفية تزوره في اعتكافه في العشر الأواخر من رمضان، فتحدثت عنده ساعة ثم قامت لتذهب، فقام النبي عليه الصلاة والسلام معها ليودعها إلى الباب، وفي رواية أخرى أنه قال لها: لا تعجلي حتى أنصرف معك، وكان بيتها في دار أسامة فخرج معها.الاحترام بين الزوجين
كم من بيوت دامت بالاحترام ولم تدم بالمحبة!
فيجب على كل طرف أن يقف عند بعض الخطوط، ولا يتمادى في إزالة الهيبة أو الانتقاص، أو ترديد بعض المثالب، حتى لو كانت واقعة فعلاً!.
ويجب أن يضع الزوج نصب عينيه التركيبة العاطفية ذات الحس المرهف التي جبلت عليها المرأة، وأن أي انتقاص لها قد يسبب جرحاً دامياً من الصعب برؤه!.
كانت الفارعة زوجة المغيرة بن شعبه، عندما دخل عليها سحرا، تخلل أسنانها! فقال: أنت طالق! إن كنت بادرت الطعام، فأنت شرهة! وإن كنت بتّ والطعام بين أسنانك فأنت قذرة! فقالت: كل هذا لم يكن لكني تخللت من شظايا السواك.
وكذلك الحال مع الرجل فهشام بن عبد الملك رمى بتفاحة بعدما عضها على زوجته، فدعت بسكين! فقال لها لم؟ قالت أميط عنها الأذى! وكان أبخر الفم؛ فطلقها.

ماذا تفعل أيها الزوج لزوجتك وأنت أيتها الزوجة ماذا تفعلين لزوجك وذلك حينما ..؟؟!!
ماذا تفعل عندما تعود من عملك وتكون زوجتك قد أمضت يوماً عصيباً مرهقاً فى تنظيف البيت ، وإعداد الطعام ، والعناية بالأطفال . وأنت أمضيت يوماً ممتلئاً بالمشكلات مع الزملاء والمواصلات وأزمات المرور ؟؟!!
لاشك أنك تحتاج لكلمة حلوة ، وابتسامة من القلب ! بينما هى تنتظر وصولك لتقدر مجهودها ، وتشكر لها اهتمامها ، وتظهر سعادتك بنظافة البيت وطَعَامة الأكل !
الكلام الجيدما هي طريقة التفاهم بين المخطوبين أو المتزوجين ؟ بل كيف يحدث التفاهم بين الناس عموماً ؟ بالكلمة ، الابتسامة ، النظرة ، العنف ، اللمسة ، التكشيرة ، الغضب ، المناقشة والجدال ! طبعاً هناك طرق لا تنتهي للتعامل بين الناس . لكنى أريد أن أركز على أكثر طرق التعامل تداولاً بين الناس ، وأعنى به الكلام .

فكيف نواجه جراح بعض ؟ هـل نقول مثلاً : أنت دائماً تهول وتضخم المشكلة ؟ أم لا تهتم . أو : كل الأمور ستنتهي بسلام ؟ أو: لماذا فعلت ذلك ؟ كان المفروض أن لا تفعل ذلك ! ربما يكون تصرفات أخرى يلجأ إليها البعض مثل : أن تستمع إلى شريكك ثم تغير الموضوع ، أو تتظاهر بالاستماع للمشكلة بينما تنشغل في قراءة الجريدة أو الانشغال بأعمال أخرى ! والسؤال هنا : هل عندنا استعداد حقيقي أن نصغي باهتمام ثم نفكر في الحلول ؟
فكر في هذه البدائل .أ,,,,فكار عملية للمساعدة على الفهم والتفاهم :
1. الكلمة المشجعة تشفى العظام : خاصةً إذا قيلت في وقتها وبالأسلوب المناسب.
2. الكلمة السلبية تزيد من جرح المشكلة : وتخلق مشكلة جديدة مع شريك لا يحسن التفاهم.
3. الإصغاء فن : فمن المهم أن تستمع جيداً للمشكلة ، وأن تظهر اهتمامك . لا تنشغل بأي عمل أثناء عرض مشكلة من شريكة حياتك أو ابنك أو ابنتك .
4. علينا أن نتدرب كيف نصغي بقلوبنا وبعقولنا : هناك مشكلات مفتاح حلها هو كلمة مشجعة ، ومشكلات أخرى تحتاج لفكر خلاق واكتشاف أبعاد المشكلات بالتحليل . وغالبية المشكلات تحتاج للاثنين . فحتى لو كانت المشكلة عملية أو دراسية فمن المهم أن تحس بمشاعر رفيقك أو شريكك وأن يرى ذلك فيك . فكر بعقلك دون انفصال عن قلبك. كن مسرعاً في الاستماع ، مبطئاً في التكلم ، مبطئاً في الغضب .
5. لا توجد حلول سهلة لمشكلات معقدة أو عويصة . وعنصر الوقت هام للوصول إلى النتائج . الكلمات الجميلة كالمسكن لكنها لا تعالج المشكلة . إنها مثل دواء " الأسبرين " مطلوبة ، لكنها لا تعالج كسراً في العظام.ما هو الهدف الرئيسي للتفهم والتفاهم ؟الهدف هو تحقيق الوحدة بين المتزوجين .. في كل نواحي الحياة : الروحية ، والنفسية ، والجسدية . فهناك أزواج كثيرون يعيشون تحت سقف واحد بدون طلاق ، ولكن كالمطلقين . إنهم في انفصال فكرى .. كلٌ في عالمه الخاص به . وعندما يأتي الأولاد تهتم الأم بهم ، بينما " يتزوج" الأب عمله ، ويكبر الأولاد ويتزوجون ، فيعود الزوجان من جديد إلى حياة الحلقات المفرغة : كلٌ يدور في مساره ، ويعانون ثانية من عدم التفاهم .
ُترى ما هي طريقة التفاهم بيننا ؟ الكلمة .. الابتسامة .. النظرة .. اللمسة .. الحوار.. الانفعال.. العنف .. الغضب .. وعندما يواجه شريك الحياة ، المشكلة كيف نصغي إليه بمشاعر قلوبنا ، ونفكر بعقولنا في آنٍ واحد ؟

المحبة والتفاهم
موقف (1)
قامت الزوجة بتنظيف وترتيب المنزل ليكون في أفضل صورة ، ثم اتجهت بعد ذلك لتجهز لزوجها الوجبة المفضلة عنده بما بقى لديها من مجهود . تطلب الأمر وقتاً وجهداً ، لأجل ذلك ضحت بوقت الراحة حتى تنتهي من كل شيء قبل حضوره بوقتٍ كافٍ.
ولكن ما أن عاد الزوج من عمله لم يوجه إليها كلمة شكر ، أو حتى مجرد تلميح لنظافة الشقة ، أو للوجبة المفضلة . كيف يمكنك أن تصفى مشاعر هذه الزوجة وماذا تفعلين لو كنت مكانها ؟ هل ستندبين حظك ؟ أم ستناقشين الموضوع على الأكل ؟أو ستلتمسين له العذر؟أم هل ستعاملينه بالمثل فيما يختص بتعبه في عمله أم ماذاموقف (2)
في أثناء عودة الزوج من عمله فكر أن يقوم ببعض المشتريات لبعض احتياجات المنزل الضرورية بدلاً من زوجته . وفى طريق عودته وجد محلاً للورود وقرر أن يشترى لزوجته بعضاً منها ، وانتقى النوع الذي تريده بعناية . وحمـل كل المشتريات بيد ـ رغم كثرتها وثقلها ـ وباليد الأخرى حمل الورد بكل عناية . كان الزوج منهكاً تماماً لكنه سرح في طريقه على السلم صاعداً للمنزل ـ سرح ـ وتخيل زوجته وهى تفتح الباب له ، وعلامات السعادة تملأ وجهها . لكن ما أن دخل البيت حتى وجد أنها قد خرجت لتؤدى خدمة لإحدى الصديقات ، وتركت الأكل بارداً . وعندما عادت بدأت في سرد ما لديها من متاعب من الأبناء ، فهم غير مطيعين ، ومشكلاتهم لا تنتهي . هذا بالإضافة إلى ما ذكرته عن أن يومها كان صعباً من كل ناحية . وهكذا لم تلتفت إلى المشتريات ولا إلى الورد !! ماذا سيكون رد فعل الزوج ؟ وماذا سيكون رد فعلك أنت ؟ هل ستغضب لأنها ذهبت لصديقتها في وقت عودتك ؟ أم أنت ستعد الطعام بروح متفاهمة ، ثم تقدم لها الورد حين تحضر ؟ أم ستندم على شراء الورد ، والتعب في شراء بقية طلبات المنزل ؟ هل أنت صريح في مواجهتها بأخطائها ؟ وهل أنت متفهم لمواقفها ؟

* دعوة للتفكير :أدعوك أن تفكر في موقف كل منكما في ضوء شخصيتك. ولكي نفكر بطريقة موضوعية ، في الموقفين السابقين ، كمنطلق لمواقف أخرى ، أقترح بعض الأسئلة والأفكار المساعدة :
1. ما هو الموقف النموذجي الذي يجب أن يقوم به كل من الزوج والزوجة في الموقفين الماضيين ؟
2. هل تتوقع من شريك الحياة أكثر مما ينبغي ، دون النظر إلى ظروف أخرى ربما لم تتعرف عليها ؟
3. هل تفكر في نقائصك إزاء معاملات جيدة سابقة من شريك الحياة أم العكس ؟
4. كيف تستطيع أن توازن بين الموقف النموذجي الذي كنت تتمناه ومحدوديات شريك الحياة ؟ وكيف تساعد هذه الواقعية على تقبل الآخر كما هو ؟
5. الاحتياج الأساسي للزوج هو الاعتبار ، أما الاحتياج الأساسي للزوجة فهو المحبة . فكيف ُتشبع احتياج شريكك رغم ظروفك ومحدوديات شخصيتك ؟
6. يقول بعضهم : " كلما زادت محبة الإنسان لله ، كلما ازدادت طاقته على المحبة وقبول شريك الحياة " . فما هو تعليقك على هذه العبارة ؟ وكيف تساعدنا العلاقة مع الله على تطوير علاقتنا مع شريك الحياة ؟ فكر في علاقتك مع شريك حياتك في ضوء علاقتك مع الرب .
7. ما هي علاقة التفهم والتفاهم بزوجة عاطفية وزوج مفكر؟


منقووووول




دوديتا غير متواجد حالياً  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كيف يسعد الزوجين فالنتينو منتدى الضحك والفرفشة 8 26-09-10 07:38 PM
طرق اخفاء علامات التقدم بالسن ، 10 نصائح لتجنب ظهور علامات التقدم بالسن أميرهـ الدلع قسم البشرة 1 08-08-10 11:07 AM
الفروق بين الزوجين... دوناتلا أفتح قلبك 2 04-07-10 10:12 AM


الساعة الآن 06:45 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.