25-01-11, 08:04 PM | #121 | ||||
| السلام عليكم : لفت نظري العنوان الجديد فدخلت ، وقرأت تزكية اهم الكاتبات واحلاهم ، فلم اتردد في تنزيل الصفحات لهذه الرواية ، ولكني لا أعدك بقراءتها قبل انتهاءك منها فأنا احب قراءتها كاملة ولن ابخل عليك بالرد ولو ان قولي لن ينافس اقوال اي من كاتباتنا العزيزات شكرا لك ودام لك التألق والابداع والاعجاب | ||||
26-01-11, 01:48 AM | #123 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| الفصل السادس وصلت للحفلة بسيارتها الصغيرة التى اهداها لها والديها فى الشهر الماضى بمناسبة عيد ميلادها السابع عشر وكانت سعيدة بها للغاية ....ابتسمت بسخرية عندما تذكرت تحذير والدها ان اول مخالفة لها سيسحب السيارة منها مباشرة....... الحفلة كانت فى اوجها واحبال الانوار الملونة تزين المكان بروعة واصدقاؤها كلهم حضروا...ووالدى جورى تميزا بملابسهم البسيطة الرائعة وسط جيرانهم واصدقاؤهم استقبلتها والدة صديقتها واثنت كثيرا على ملابسها مما اخجلها واعطاها الحماسة لتستمتع بكل شىء فى هذا اليوم.....احتضنت صديقتها بقوة واعطتها هديتها التى تحتوى على تحفة بلورية على شكل ملاك يفرد جناحية....اعجبت بها جورى وتتذكره انها علقت قائلة وهى تحتضنها بقوة ان الملاك يذكرها بثيرب .......فضحكت اليشا بقوة وقالت لها احلام سعيدة يا صغيرة .........واتجهت للداخل وجورى فى اثرها بفستانها القصير الاحمر الذى يتناسب مع جسدها النحيف ويعطيها اثارة مبطنة مما جعل عينا ثيرب تكاد تلتهمها عندما وصلا الية .......... استمرت الحفلة الصاخبة والكل يستمتع بوقتة وقد كان كل شىء فيها منظما ورائعا بفضل والدى جورى اللذان اهتما بكل شىء ......وتتذكر الطعام كم كان مذهلا وهى تتناول اصناف لاول مرة تتناولها وخاصة الحريف منها لان والديها يمنعان هذا النوع منعا باتا من الدخول لمنزلهم .......رقصت كثيرا مع اصدقاؤها وحاول زاك الاستئثار بها ولكنها كانت تصدة بشدة وتفضل الرقص مع باقى اصدقاؤة ........فهذا الغبى كان يظن دائما انها ستكون لة لان والدة هو شريك والدها العزيز وكان والدها يشجع علاقتهم خفية ويدفعها الى مصادقتة ولكنها كانت دوما تصدة بشدة مما جعل الفجوة تتسع بينهم اكثر..... .كانت تلتهم بعض الفطائر المصنوعة بالعسل و التى تذوب فى الفم بمجرد مضغها وهى تتلفت يمينا ويسارا تراقب الاجواء بفرحة وتضرب الارض بقدمها تباعا للموسيقى وهى تراقب صديقتها وهى ترقص مع ثيرب ........... تناولت اخر قضمة وهى تمص اصبعها الذى كان يحمل بعض العسل......التقت عيناها بعينان رصاصية تتذكرها جيدا .......وقد كان قريبا منها ويبدو غريبا وخطرا من ملابسة السوداء بنطلون جينز اسود اللون وقميص ضيق يظهر عضلاتة الخفيفة ...........وقفت اللقمة فى حلقها واخذت تسعل بقوة فوجدتة فى لحظة بجوارها ويمد يدة بكوب من الماء وهو يبتسم بسخرية وتلك النظرة التى تدفعها لمشاكستة ترتسم على محياة ...... اخذت كوب الماء من يدية وارتشفت بعضا منة ......ولم تنبس بكلمة واحدة وهى تنظر الية بذهول وتكاد لاتصدق عيناها جاك ........الذى لم يتغير كثيرا عينية مازالتا تحملان هذا البريق الغامض الذى يشعلها وابتسامتة الساخرة ولكن جسدة تغير لم يعد هذا الفتى المشاكس بجسدة النحيف انما كبر واصبح شابا وسيما تلتفت لة الانظار ........كانت المشاعر تتماوج على وجهها المتوهج وهو يراقبها بهدوءة الساخر ........ثم فوجئت بتضييقة لعينية قليلا وهو يقول ...حسنا حسنا يبدو ان الارنبة المذعورة لاتزال كما هى ولا تريد ان تقول شكرا...لقد انقذت حياتك للتو........ احست بصوتة كالمطر الذى انهمرعلى ارض قاحلة بعد جفافها لمدة ثمانى سنوات فقد كان صوتة المنخفض الاجش مميز وخاصة عندما تلونة هذة السخرية الخفيفة التى تدفعها لحافة الغضب .....شعرت بتنميل مذهل فى فروة رأسها... واذنيها التى لم تعد تسمع شيئا مما حولها.... ووجهها كانت تشعر انة متوهج بشدة وانفاسها احتبست فى صدرها.... وركبتيها لم يعودا يقويان على حملها....وعيناها كانت ذات ارادة خاصة بها فلا تستطيع تحريكهم عن عينية ولا تستطيع حتى ان تغلقهم لثانية واحدة خوفا من ان يكون شبح احلامها الذى يطارها كل ليلة منذ كانت فى العاشرة.... وتصحو فى منتصف الليل وملابسها غارقة فى البلل بسبب ذعرها عندما يترك يدها وتختفى ملامحة فجأة ......... انة هنا ..انة حقيقة....انا لست احلم.....مدت يدها لة كى تتأكد انة حقيقة .....فتناول يدها وضغط عليها بقوة كى يخبرها انة بالفعل امامها ........عندما لمست يدة شعرت ببراكين من الفرح تتفجر بداخل صدرها واحست ان قلبها الصغير من شدة فرحة كأنة سينفجر فى اى لحظة ....رمشت بعينيها عدة مرات ونزلت دموعها تجرى على وجهها وظهر شوقها الية فى عينيها التى المتها من شدة تحديقها بة....... عندما رأى مشاعرها الجياشة التى تطفو على وجهها ولامحها التى نطقت بشوقها الية.... ....تغيرت ملامحة وامتلئت عينية الفضية ببريق لامع يسحبها ويشدها اكثر الية......... واختفت ملامح السخرية ولاح على وجههة امارات الحنان والعطف ........لقد افتقدها انها تفهم من عينية بدون ان ينطق لسانة بكلمة لم يتحدثا انما ظلا واقفين يتآملان ملامح بعضهم التى غيرتها الايام قليلا وعيناة تلتهم تفاصيل وجهها الشاب الفاتن......... اما هى فقد كانت غارقة فى بحور عينية ولاتحتاج الى انقاذ فملاكها الحارس لن يؤذيها فقد عاد .........عاد من اجلها انها تشعر بذلك ..........هل سيفارقها ثانية اعادتها هذة الفكرة الى الواقع وشعر بها من ضغط يدها بقوة على اصابعة الطويلة النحيلة........فشد على يديها.......وكسر الصمت بقولة هيا بنا .........لم تشعر بشىء وهو يجذبها وراءة حتى خرجا من الحفلة بدون حتى ان تودع صديقتها او حتى تحضر حقيبها الصغيرة......مشيت ورائة كالمنومة مغناطيسيا فهى لاتريد الا هو ........ خرجا من منزل صديقتها ومشيا قليلا حتى اصبح المنزل ورائهم وجدتة يفتح شاحنة قديمة مركونة بجوار الطريق ...جلست بجوارة واتجة بها الى الشاطىء فهى تعرف الطريق جيدا لانة مكانها الخاص حين تريد ان تختلى بنفسها ...هل يعرف ذلك ...ام انها مصادفة......وقبل ان تسألة توقفت الشاحنة وهبط منها واخذ يدها ثم فجأة فتحها وقبل باطنها ....فأحست بقلبها يتوقف وشعرت ان المفاجآت لو استمرت اكثر من ذلك ستصاب بأزمة قلبية......نظر لها بهدوء لقد افتقدتك.......... لم تشعر بنفسها وهى ترتمى بين احضانة التى احتوتها بحب ودفنت رأسها فى صدرة وانفجرت فى البكاء .......واخذ جسدها يهتز لبكاؤها .........وهو يهدئها بصوتة الهادىء وهو يعدها انة لن يتركها ثانية وان احدا لن يستطيع اخذها من حضنة مجددا ....... شعرت بحاميها وملاكها الحارس يعود ولكن شعرت كأن حجرا كبيرا وضع على قلبها وهى تتذكر والديها........فاشتد احتضانها كأنها ستختفى بداخلة ويصبحان كيان واحد لايستطيع احد ان يفرقهم ............ولكن اليشا لم تكن عندها ثقة فى الحياة من جراء المصائب التى تلاحقها منذ ولادتها بداية بهروب والدها حتى فراقها عن جاك وهما صغيرين............... ابعدها بهدوء عن حضنة وحضن وجهها بيدية ثم رفعة لتتلاقى اعينهم ومسح دموعها وهو يبتسم بحنان ودفىء لا احب رؤية دموعك هى كالخناجر التى تصيب قلبى اليشا......عندما قال اسمها شعرت انها كالطير الذى يحلق فى السماء الواسعة وهو سعيد بعد حريتة من سجنة الطويل .....وأخذت عيناة ترسل لها وعودة بأنه ابدا لن يتركها او يجرحها........... هدأت واحاطت خصرة بيديها ودفنت رأسها فى احضانة وهو يفبل رأسها ويداعب خصلتها الفضية واخذها من وسط شعرها وتلمسها بحنان و قبلها وهو يشتم عبيرها ثم ضمها مرة اخرى بقوة وقال لقد افتقدت هذة الخصلة التى تثير جنونى .... تنفست بعمق ثم ابتسمت واحست بالاطمئنان والرضى وتمنت فى سرها ان تظل هكذا لباقى حياتها وظلت دموعها تنهمر بهدوء على وجهها... توقف بكاؤها وهى تخبرة انها تريد ان تعرف كل شىء عنة منذ تركتة..........وكيف عرف مكانها؟...وفيما يعمل؟..واين يعيش؟؟ومتى حضر لاستراليا؟ ابتسم وقال بهدوء وهو يجلسها بجوارة على الرمال الناعمة .............فضولية كالعادة يا شيطانتى الفاتنة ضحكت بهدوء واعتراها الخجل وهى تخبرة فقط بما يختص بك حبيبى .......عندما سمعها تنطق حبيبى اشتعلت النيران فى كيانة وانعكست فى عينية وتنهد بقوة واخذ يعد من واحد لمئة حتى يهدأ البركان الذى بداخلة ...... ثم فتح عين واحدة ونظر لها بمكر وهو يمسك يدها ويعد على اصابعها الكلمات ....حبيبتى ...ابدا ...ابدا ...لاتنادينى حبيبى هكذا ونحن بمفردنا ....وابدا ....ابدا.... لاتقوليها وانتى تنظرين لى بهذة العيون والا اختطفتك بعيدا ....بعيدا ....واعدك ان احدا لن يعثر علينا ابدا سحبت اليشا يدها منة بهدوء واحمرت وجنتاها بشدة وتذكرت هذا هو جاك القديم الذى يقول كل ما يخطر ببالة لم تعد تحتمل الابتعاد عنة فالتصقت بة ثم شبكت ذراعة بذراعها وقالت بهدوء وهى تسند رأسها على كتفة ......مادمت معك حبيبى لن اخاف ابدا فانا ملك لك منذالازل ثم رفعت رأسها ونظرت الى عينية اللتان اتسعتا لاعترافها واكملت وانت لى منذ وقعت عينى عليك ولن اسمح ان تكون لغيرى...........لقد انتظرتك كثيرا تنهد جاك بقوة وقال لها انتى لا تعلمين ماذا تفعلين بى ؟؟؟.........فنظرت لة ببراءة وابتسمت بحب ........فضحك من برائتها التى سيحافظ عليها بحياتة حتى يتزوجوا فهى بالفعل كما قالت لة ملكة منذ الازل........ عرفت منة بعد ذلك انة هرب هو واليكس الفتى الذى نال ضربة من حذاؤها عندما كانا صغيرين وابتسم وهو يذكرها فانفجرت ضاحكة............وبعد ذلك عمل فى كل شىء من الممكن ان تتخيلة فرقت عيناها لحالة لقد تألم كثيرا حبيبها .......توقف عندما رأى نظرة الشفقة فابتسم وقال وهو يأخذ يدها ويعد الكلمات على اصابعها....حبيبتى....لا......اسم ح.......ابدا......ابدا..... ان ......ارى.........نظرة شفقة.... فى عينيك .......تجاهى......اتفقنا........غير� � ملامحها وابتسمت وهى تقول ليست شفقة جاك صدقنى فمن يشفق عليك يكون فاقدا لعقلة ثم اقتربت منة وقالت تذكرة فأنت دائما خارج عن السيطرة....... حبيبى .......فنظر لها وعيناة تتوعدها فقد قالت حبيبى وهذة النظرة فى عيناها تدمرة قبل ان يفيق من تأثير عيناها كانت قد قفزت من مكانها وامسكت طرف فستانها وبدأت فى الركض وهى تضحك بشدة فقد كانت تشاكسة .......... قال حسنا مازالت شيطانتى الفاتنة هنا وسوف تدفع ثمن عدم سماع كلامى ولحق بها بعد ان تعثرت فى فستانها فحملها بين ذراعية وهى تتلوى لتخليص نفسها وتضحك بشدة فقربها منة وهو يحملها بين يدية وقال ماذا افعل بكى الان اخبرينى .........استقرت بين يدية ووضعت يدها خلف عنقة وشبكت قدميها المتدليتين واخذت تلعب بيدها الاخرى بأزرار قميصة وتعلو وجهها تعبيرات طفل صغير عنيد ولا يرضى بالاعتراف انة فى مشكلة قالت بمكر وهى تتصنع البراءة....لم اكن اقصد شيئا صدقنى ....واكملت وهى تحاول تجاهل المشكلة التى اوقعت نفسها بها وتتحاشى النظر لعينية وتركز على زرار القميص كأنة هو الذى سيخبرها .......نظر لها وقال متهكما حسنا اهذة هى الارنبة المذعورة ام انا اتخيل؟؟؟ اشتعل عندها عندما سخر منها وقال الارنبة المذعورة فهى كانت هائمة ومصعوقة من لقاؤهم ولكن الان افاقت قليلا على لهجتة الساخرة ولكنها تعلم انة يمزح ولكنها تحب بشدة مشاكستة.............. فقاللت وهى ترفع انفها بشموخ انا لست ارنبة مذعورة جاك فانا انقذتك من ايدى اليكس كما اتذكر فانا ملاكك الحارس .......... اعجبة عندها وكبرياؤها فقال حسنا لقد انقذتى حياتى.... وانقذتى روحى عندما وجدتك ....وانقذتى عمرى عندما اخبرتينى انكى لى منذ الازل وانا لكى حتى نهاية العمر.........انطفأ عندها فى لحظة.....وغرقت فى مشاعرة الجياشة ......... وقالت اخبرنى جاك اخبرنى كل شىء اريد ان اشعر انى كنت معك لحظة بلحظة واننا ابدا لم نفترق ...........مشى بهدوء وهو يحملها وعيناها معلقة بعينية.....واكمل حكايتة.......... | |||||||
26-01-11, 02:54 AM | #124 | ||||
كاتبة في مكتبة روايتي
| ملك بصى حاسه انى مش قادره أعلق من اللحظات الرومانسيه الرهيبه اللى عيشتينى فيها واللى حسيتها مووووووووووووت تعرفى حاسه بقلبى فرحان وطاير معاهم وحاسه بيهم وحاسه بشوقهم لبعض شوق وحب مقدرتش سنيين تمحيه لا بالعكس السنيين قوتهم وخلتهم كل مالزمن يمر حبهم يكبر مع سنيين عمرهم وشوقهم يزيد مع أملهم فبكرا انهم يشوفوا بعض ياااااااااااااااااه دايما القدر بيلعب لعبته مع القلوب الصافيه والحب الحقيقى مصدقتش نفسى لما شافها وشافته وعرفوا بعض من نظره عيين وشاف أرنبته المذعوره ذو الخصله الفضيه اللى كبرت واتغيرت وبقت فاتنه تخطف الأنفااااااااااس حسييت الزمن من حواليهم اتوقف وهما بيبصوا لبعض وكأن عيونهم بتحكى لبعض كل حاجه شافوها وهما بعيد عن بعض واتخيلتوا وهما بياخدها من الحفله وبيجرى بيها وكأنه عاوز يخطفها ويجرى ويروح لمكانها المفضل البحر اللى أكيد كانت بتشكيله همومها ومسكه ايده ليها والقبله الرقيقه اللى لمست ايدها وكأنه بيقولها بيها انا ملكك وانتى ملكى بيتصرفوا بحب بريئ وعفوى وده اللى بيجذبنى جدااا والحوار اللى عالبحر دوخنى جداااااااا وهو مش قادر يسمع كلمه حبيبى منها وعيونها بتقوله قصائد فالحب والشوق الكبير وبيمسك ايدها ويقولها تحذيره على كلامها كلمه كلمه اللفته دى رقيقه جداااااااااا أسرتنى بجد ملووووكه متشووقه جدا للفصل القادم وهو بيكملها حكايته وهو شايلها زى الأطفال بين ايديه ودقات قلبها بتعانق دقات قلبه وحبهيت بجد أشكر مبدعه التصميم الرهييييييييييييييييييييب ه كاردينا التصميم متفصل بجد على الروايه حلو جدا جدا ماشاء الله تسلم ايديكى ياقمر | ||||
26-01-11, 09:41 AM | #125 | ||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
| ||||||||
26-01-11, 09:49 AM | #126 | ||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
وانتى طيبة حبيبة قلبى مستنياكى على نار | ||||||||
26-01-11, 09:52 AM | #127 | ||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
| ||||||||
26-01-11, 11:13 AM | #128 | ||||
| السلام عليكم اولا حبابه اشكرك على الروايه الخقه والله اني خقيت جمبها وعلى فكره هيا الي خلتني اسجل في المنتدي و شجعتني اني انزل روايتي عندكم انشاء الله اسمها (حبيبي الملاك الشيطان) لا زم تقرأيها انشاء الله مشششكوره على الروايه | ||||
26-01-11, 11:34 AM | #129 | ||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| [/quote] اقتباس:
| ||||||||
26-01-11, 11:56 AM | #130 | ||||||||
مراقبة عامة ومشرفة وكاتبة وقاصة وقائدة فريق التصميم في قسم قصص من وحي الأعضاء
| عزيزتي الم اقل لك ان لديك الموهبة الخام ولم تخيبي ظني ... كتبتي هذا الفصل بكل روعة واتقان ... تحياتي لموهبتك الفتية ... | ||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|