آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
26-01-11, 06:32 PM
| #21 | ||||
| نجم روايتي وعضوة في فريق الروايات الرومانسية المكتوبة وقاصة في قلوب أحلام القصيرة 
|  خرج من الموقف الى الشارع ثم قلب المدينة ليتوجه الى برايتون من الافضل ان تخبرى ميشيل الاب وابنه على هويتك الحقيقية التفتت الية فلاحظت الرجولة القوية التى تعكس جانب وجهه فقالت بنبرة مهينة: "حقا !وساقول لهما بالمناسبة شهرتى هى "مارشال" ولكن فى الواقع انا ليا بينديكت زوجتك التى ستصبح قريبا زوجتك السابقة" وعادت تنظر الى المشاهد التى تر بها تتابع" بعدئذ اعتذر لخداعى لهما وساحتج بعدم تضارب المصالخ ثم اقدم استقالتى واذا تجرات على ان تشفع لى فساقتلك " فقال بصوت ناعم "ثمة امر واحد فقط احذفى من كلامك جملة " "ستصبح قريبا زوجتك السابقة" عندا وصلا الى الشقة تابعت طريقها الى غرفة نومها مباشرة واذا بذراعين تمسكانها توقفانها فبما قال محذرا "ﻻ تذهبى" وادارها نحوه فرات عينيها متسعتين والتوتر باديا فى ملامحها الشاحبة وفمها المرتجف هل لديك صداع؟ كان العزم فى عينيه اكثر مما تحتمل رؤيته فاغمضت عينيها شعرت بيديه ترتفعامن كتفيها لتحيطا بوجهها وبشفتيه تحتكان بجبينها ياالهى ..... ﻻتفعل هذا بى ! اخذت تدعو الله بصمت اذا لم تسطتيع ان تحتمل حنانه ورقته. اين تضعين الادوية؟فى المطبخ؟فى الحمام؟ تابعى سيرك ساخضر كأس ماء ﻻ اريد ممرضة الصداع الناتج عن التوتر مزعججدا فى الواقع لقد عانت الكثير من التوتر منذ عا تايلور الى حياتها! كل ما تحتاجه هو نوم عميق مع حبتين من اﻷسبرين كانت غرفتها مظلمة فأضاءت النور وازالت الزينة عن وحهها وغسلت اسنانها ثم ارسلت شعرها وخلعت ثيابها وارتدت ملابس النوم كانت قد انتهت تقريبا عندما دخل تايلور حاملا كأس الماء اخرج من هنا بعد ان تتناولى الدواء فتحت درجا واخذت حبتين من اﻻسبرين ثم اخذت الماء من يدة وابتلعتهما " هل ارضاك هذا ؟ بدت بطفلة مشاكسة زجهها خال من الزينة وشعرها مسرح الى الخلف وقد ارتدت قميصا مقفلا فضفاضا وتلهف الى ان ياخذها بين ذراعيه اﻻن ثمة سؤال اتريديننى ان اجب عنه؟ اجفلت الما .... رفعت يدها ثم اسقتطها بعجز : أخرج من هنا" كبح شتيمة ووضعها تخت اغطية السرير بحنان قائلا "اخرسى اغمضى عينيك ونامى" انا اكرهك وخفض ضوء المصباح " اذا احتجت الى شىء اثناء الليل .. فنادينى " افضل ان اموت اوﻻ". | ||||
|  |
|
27-01-11, 01:49 PM
| #23 | ||||
| نجم روايتي وعضوة في فريق الروايات الرومانسية المكتوبة وقاصة في قلوب أحلام القصيرة
| 6_ ورود واعتذار طلع نهار الاحد صاحيا مشرقا فاستيقظت ليلن باكرا وامضت ساعة فى ممارسة الرياضة ثم اغتسلت ولبست بنطلون جينز وقميصا وسترة وبعدئذ تناولت مفاتيح سيارتها وحقيبتها ودخلت الى المطبخ حيث تناولت زجاجة مياة من الثلاجة ... ثم كادت تصتدم بتايلور كان رائعا فى بنطلونه الجينز اﻻسود وقميصه الاسود المقفل اعتصر قلبها وترنحت من مظهره المثير هل انت خارجة؟ لطلما ترك صوته تاثير بالغا عليه نعم من دون فطور؟ احتملت تقويمه باتزان:" ساتناول شيئا فى الخارج" استمتعى بوقتك منحته ابتسامة مشرقة وهى تجيب " اة سافعل" لم يكن لديها بنامج محدد ليوم الاحد ما عدا الهروب من الشقة .....من تايلور. اوقفت سيارتها قرب احد المقاهى حيث امضت ساعة فى احتساء القهوة وتناول الفطور اثناء تصفحها الصحف ثم اتجهت الى المدينة حيث شاهدت فلما واستمتعت بتناول طبق سلطة قبل ان تعود الى شقتها. كانت سيارة تايلو فى المراّب حين وصلت فتنهدت ثم صعدت الى الشقة. القت بما تحمله من اكياس ثم دخلت المطبخ لترى تايلور يحرك الطعام الشهى الرائحة بملعقة خشبية. التفت اليها بابتسامة دافئة ورفع الملعقة مع قليل من الطعام قائلا" تذوقى هذا ﻻ باس ! يمكنها ان تلعب اللعبة. تقدمت منه بصمت وغمست اصبعها فى الملعقة وذاقت لم تفقد خبرتك حالما نطقت بهذه الكلمات تمنت لو تسترجعها لوى شفتيه متهكما وجعلت نظرته اللامعة الحمرة تصبغ وجنتيها اظنك تشرين الى الطعام؟ طبعا هل حاولت ان اغريك؟ تبا! حان الوقت لتجرب خطة اخرى" هل تقسم انك لن تفعل؟" فكر قليلا وقال"ﻻ" سيطرت على تنفسها "حاول فتنال منى اذى مميتا" شبك ذراعيه على صدره ونظر اليها ساخرا "اعتبر ان التحذير قد وصلنى" هل ستتعشين معى؟ لقد تناولت العشاء سامضى ساعة فى المكتب ثم انا باكرا اضاف بعض الزبدة الى الطعام وهو يقول "ساغدر الى كيرتس "فى الصباح الباكر ليوم او يومين" اتمنى لك رحلة ناجحة" كانت الساعة التاسعة تقريبا حين اطفأت الكمبيوتر سمعت صوت التلفيزيون الخافت فتصورت تايلور جالسا يشاهد البرامج. بدت الشقة خالية عندما دخلت المطبخ فى الصباح التالى فوجدت ان تايلور قد رحل تحول اليوم هذا الى احد تلك الايام حيث يفشل كل ما يمكنه ان يفشل اذا اقترب سائق سيارة منها بشكل خطير ولﻻ سرعة تصرفها لحدث بينهما اصتدام لم يكن ينتظرها فى البيت سوى وجبة طعام موحشة... وتفحص بريدها والقيام ببعض اﻻتصالات رن جرس الهاتف فجاة فقطبت جبينها وهى تتناول السماعة ليان؟ انا ميشيل ما رايك فى استراحة نتناول فيها معا فنجان قهوة؟ ﻻانوى ان استريح بعد عشر دقائق او خمس عشر انهى عملى واخرج ﻻبأس .. ساراك فى الردة بعد ربع ساعة وانهى المخابرة قبل ان تتمكن من الرفض كان ميشيل اﻻبن فى انتظارها حين وصلت الى الردهة فاستقلا المصعد معا لماذا ﻻ نذهب الى مطعم حيث يمكننا ان تستمتع بمنظر النهر؟ كما ان الطعام رائع ميشيل انها قهوة وليست وجبة طعام ﻻبأس فلتكن قهوة وجدا مائدة خالية بجانب المدخل بعد طلب القهوة قال ميشيل "ماذا حدث للفتى المدهش" "اظنك تشير الى تايلور بيندكيت" نعم فقالت "انا تعلم انهﻻيمكننى الحديث عن شؤونه المهنية" ما يهمنى هى الناحية الشخصية هل لهذا دعوتنى ﻻحتساء القهوة؟ هل رغبتى فى قضاء بعض الوقت معك جريمة؟ ميشيل نحن زملاء فقط وماذا لو اردت انا اكثر؟ فقالت فى هدوء "لكننى ﻻ اريد" راحت ترشف القهوة بحذر فهى ﻻ تريد سوى ان يمر الوقت بسرعة لتغادر المكان من هو؟ عفواّ؟ الرجل الذى فى حياتك؟ اصبح اﻻمر متعبا " ما من احد فى حياتى" لماذا ترفضيننى اذان؟ صديقان وزملاء هذا كل ما ابغيه اخبرينى ما الذى يمكنه ان يغير رايك لم تعد تستطيع الصبر :" ﻻشىء ..... ﻻشىء على اﻷطلاق" ووقفت بحركة واحدة ثم اخرجت من حقيبتها بعض المال وضعته تحت فنجانها وخرجت من المقهى عندما وصلت الى شقتها لم يكن ضيقها من ميشيل اﻻبن قد خف خلعت سترتها وتوجهت الى المطبخ كان الطعام ابعد اﻻمور عن ذهنها ستستحم وتلبس ملابس مريحة وتستغرق فى قراءة اى كتاب وبعد ذلك نصف ساعة خرجت من الحمام ثم ارتدت قميصا فضفافضا ولفت شعرها بمنشفة هدا الماء الافى مزاجها دفعها الجوع الى التفكير فى الطعام رن هاتفها الخلوى _ هل تقبلين اعتذارى؟ التوى قلبها لسماعها صوت ميشيل اﻻبن "افضل ان يقتصر اى حديث بيننا على ساعات العمل" اّسف تصبح على خير وانهت المكالمة لتفاجا بعد لحظت برنين هاتفها مرة اخرى اذا كان ميشيل مرة اخرى..>> ليان؟ انه اخوها والحمد لله" مرحبا يا اخى هل انت بخير" اتصلت امك لتوها وانهما قادمان اﻻحد ليمضيا هنا اسبوعا تفكر فى ان نقيم حفل شواء فهل تاتين؟ طبعا وساحضر الحلوى حوالى الساعة الحادية عشر؟ هذا مناسب تماما كيف حال شارون وشانتيل؟ بخير لكننا ﻻ نحصل عللى نوم كاف كان اخوها وزوجته شارون قد رزقا طفلة مؤخرا وسمعت بكاء شانتيل من بعيد اذهب وكن "ابا" جيدا" عندما استيقظت فى السادسة صباحا كان المنبة قد توقف مارست الرياضة نصف ساعة ثم استحمت وتناولت الفطور وكانت ترتدى ملابسها حين رن جرس الهاتف تايلور "حزمت امتعتى وساصل الى ميلبورن فى منتصف النهار هل لك ان تتصلى بيشيل وتحدجى لى موعد معه بعد الظهر ؟ اتصلى بى عندما تجدين وقتا" ﻻ بأس فقال مداعبا قبل ان يقفل الخط" صباح الخير لك ايضا" يبدو ان تايلور ينوى تلك ****ات تمتد من "غولد كوست "الى بورت دغلاس فى الشمال . ارسلت التقرير عبر اﻻنترنت على ثلاث نسخ كانت على وشك الخروج لتستريح وتتناول القهوة عندما احضر مساعدتها باقة زهور مذهلة الجمال. | ||||
|
| |
|
27-01-11, 03:05 PM
| #24 | ||||
| نجم روايتي وعضوة في فريق الروايات الرومانسية المكتوبة وقاصة في قلوب أحلام القصيرة
| من المرسل ؟ عيد ميادها مازال بعيدا اخذت البطاقة المرفقة وقرات الكلمات فشعرت بالضيق . انه ميشيل اﻻبن والكلمات المكتوبة ﻻ بأس اذا تقول " من اجلك هل هى اعتذار ؟ ارسلت له كلمة شكر لتشعره لتشعرة باﻻستسلام حضر تايلور فى منتصف النهار وتر اعصابها ما جعلها تبذل مجهود كبير لتبدو هادئة اثناء اﻻجتماع حين طلب منهامعلومات عن العاقارات التى اختارتها اشارت ليان ان ساحل الذهب يشهد نموا ﻻفتا وكان تايلور يركز انتباهه الكامل عليها فسالها " والحياة الريفبة" مرتفعات "وتاللاى " وهذا يعتمد على تحديدك للريف" والصناعة؟ كان اذكى من اﻻ يحضر دروسه هذا يعتمد على هدفك امال رأسه " بورت دوغلاس؟ التفت تايلور الى ميشيل اﻻب " من المفيد جدا ان يعاين الشارى موقع الاملاك شخصا "هل لديك اعتراض؟ كلا ابدا متى تتوقع ان تفعل هذا؟ سيتطلب اﻻمر يومين مارايك بنهار الجمعة؟ ساعمل على ان نرحل فى الصباح الباكر بدا التردد على ميشيل الاب "اردتان تنضم ليان الى اﻻعضاء القدامى فى الشركة فى امسية قانونية فى المدينة مساء الجمعة" يبدو هذا مهما لكل عضو ان يحضر ضيف معه ويشرفنا حضورك شكرا "فى هذه الحالة ماذا عن العطلة اﻻسبوعية ؟ من الطبيعى ان نعوض ليان ماديا لتخليها عن وقت فراغها " ميشيل الاب سالها " هل هذا يناسبك؟ قالت "انوى قضاؤ يوم اﻻحد مه اسرتى" بدت الحدة على تايلور لكن صوته بقى هادئا وهو يقول :يمكننى ان اضمن لك العودة الى ميلبورن اﻻحد بعد الظهر مباشرة" فابتسم ميشيل اﻻب " ما رايك يا ليان؟ وقال تايلور بصوت ناعم "ليان"؟ فاجابت "طبعا" ترى هل ﻻحظ اى من الرجلين سخريتها الغامضة؟ كانت الساعة تقارب الخامسة عندما انفض اﻻجتماع ليقول ميشيل اﻻب لتايلور "سترافقك ليان اى مكتب اﻻستقبال" يبدو ان رحلتك كانت ناجحة فرمقها بنظرة تسلية باهتة: كانت كذلك فعلا" حيته بادب وطلبت المصعد فاذا بميشيل اﻻبن يظهر فى ثوان انفتح المصعد اذا بتايلور يقدم على عمل غير متوقع اذا مد يدة مصافحا وهو يقول " الى اللقاء فى ما بعد" وعندما دخلت الى شقتها كانت الساعة تقارب السابعة ادركت بعد ثوان فقط انها ليست وحدها طعام ! انها تشم رئحة طعام وتناهت اليها موسيقى خافتة كانت غرفة الطعام مجهزة ﻻثنين ها قد جئت رأته بالغ الجاذبية .... مثاﻻ للرجولة قالت له بهدوء : لن اسالك حتى عما تفعله امنحنى خمس دقائق فقط لتغير ثيابى ثم اعود" بدت الحدة فى عينيه رغم ابتسامته الكسول :هل حالتك سيئة الى هذا الحد؟" عمل كثير وشاق عندم عادت بدت وكانها فى السادسة عشر واكثرا شحوبا مما يجب سألها بمرح وهو يناولها كأس عصير "هل كان نهارك شاقا ؟ اذا هل تريدين ان تشاركينى الطعام ليس تماما من عينك طاهيا؟ مدت يدها تناول قطعة من البطاطس وتضعها فى فمها بينما قلب هو قطعتى اللحم ثم وضع واحدة فى كل طبق " اجلسى" سارت الى المائدة وهى تقول " احاول ان اغضب منك" وضع الصحن على المائدة " وقال لماذا ﻻ تعبث معى تايلور ! انا اعنى العطلة اﻻسبوعية" فقال وهو يجلس" اّة......." اخذ يتاملها متفحصا " فلنتفق على ارجاء الجدال الى ما بعد العشاء" انهت شرابها ورفضت كأس اخر وهى تجمع اﻻطباق مشيرة الية ان يبتعد حين وقف عند المائدة: ابتعد ايها الطاهى ! اريد ان انظف المكان" سنقوم بذلك معا" كان فى حديثهما هذا الفة اعادت الى ذهنها احداث من الماضى كانت مشعرها ما محمومة ..... وعلاقتهما مثيرة للغاية وكانت تظن ان ﻻ شىء سيفرق بينهما" لكن ميتى كانت موجودة بتطفلها ومكرها وحقارتها التى ﻻ تحركها سوى رغبتها...... راحت تتساءل عما اذا كان عليها ان تبقى وتظهر مزيدا من الحزم فتدافع عن حب حياتها وزواجها ..... بنفسها اعلنت بمرح حين وضع تايلور اﻻ طباق الصينية فى غسالة الصحون وقامت بغسل ما تبقى" انتهى كل شىء" قربة منها اثار اعصابها وجاهدت لكبح رغبتها الماجئة فى ان ترتمى بين زراعيه فتشعر بقوته وتفضى اليه بما فى نفسها وباحداث النهار. رباه مالذى حدث لها ؟ اين ذهب كل ذلك الغضب الذى كان يتمر فى نفسها؟ نزع تايلور المنشفة التى كان يضعها حول خصره ثم التفت اليها "ربما حان الوقت لتصفية الجو" اجابت فى الحال "بالنسبة الى العطلة اﻻسبوعية مالذى كنت تفكر فيه بحق جهنم؟" ان اترك لك الخيار نظرت الية ساخرة "اة .... هذا سبب قانونى" فقال مستمتعا" بالحديث معها : انك امراة وتعرفين اﻻماكن كلها ويمكننى ان اعتمد على نزاهتك الكاملة" التزلف لن ينفعك قال مبتسما " ﻻ؟ ظننت اننى ماهر فى ذلك" فاجابت " ﻻ اثق بك" لكننا امضينا ليال عدة معا اﻻمر مختلف كيف ﻻنه لن ينجح ورفعت يدها ثم عادت واسقطتها بعجز فقال بنعومة " ربما على كل منا ان يثبت ان اﻻخر مخطىء" وشحن الجو بينهما بشعور لم تهتم ليان بتحديدة وازداد فجاة احساسها بكل نفس تاخذه وكل نبض فى جسمها. تعلقت عيتاها بعينيه " لماذا؟ انتظر لحظة ثم قال "انت تعرفين الجواب كما اعرفه" رفع يده يلامس خدها فشعر بها ترتجف واحنى رأسه وطبع قبلة خاطفة على جبينها رفع رأسه فاشتبكت نظراتهما " اتريدين تجربة شىء اّخر؟ بقت ثوان عجزة عن الكلام قبل ان تقول "سأخبرك فى ما بعد"رات شفتيه تلتويان بابتسامة أمل :" اننى اعتمد على هذا الوعد" | ||||
|
| |
|
02-02-11, 05:49 PM
| #29 | ||||
| نجم روايتي وعضوة في فريق الروايات الرومانسية المكتوبة وقاصة في قلوب أحلام القصيرة
| خفايا الشوق لوتشيابب jus6me010 شكرا لكم جميعا ان شاء الله اكملها لكن انا حزينة جدا جدا بسب الظرف الراهنة فى بلدى اللهم احفظ بلدى امننا اللهم انصرنا على كل من يريد بنا الفتن "اللهم انا نجعلك فى نحورهم ونعوذ بك من شرورهم" "اللهم امين" | ||||
|
| |
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
1Likes
.png)
العرض العادي
