15-03-11, 09:53 PM | #121 | ||||||||||||||
مراقبة ومشرفة سابقة ونجم روايتي
| ¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤* ¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤� �*¤ طارق كنت في السوق اليوم اشتري هدية لأختي أمل بعد اخر موقف حصل بيننا .. بسبب معرفتي بأنها أخذت مجوهرات زوجة فيصل لأول مرة أخطئ بحق أحد اخواتي ووصلني جديد الاخبار .. أذن زوجة فيصل تمتلك ما كان يمتلكة فيصل .. أكثر ما اضحكني هو ظنها بأنها ربحت .. مسكينة سوف اجعلها لاحقا تكيل اللعنات على ساعة زواجها به كنت بقسم العطور و بخاصة النسائية .. قررت شراء عطر .. ف"أمل " من عشاق العطور شممة عطر صغير ذو رائحة انثوية جميلة و بعثرت بداخلي مشاعر مختلطة مابين رهبه و رغبه و جنون و ذكرى قديمة حامضة و لاذعة لم أستطع تذكرها .. كان عطر غريب .. اشتريت منة أثنان لي و ل "أمل " .. لم أشتري قبل هذة المرة ألا عطور رجالية نفاثة و قوية .. جربته و للأسف لم أتذكر سبب كونة خاص و يثير بداخلي زوبعة هل يذكرني بمكان محدد أو شخص مميز أو حادثه معينة .. بيأس و لعدم تذكري لشيء ضربته بالتسريحة فكسرت الزجاجة و اصبح العطر الفرنسي يعبق في الاجواء .. فعطرت مفرش سريري و وسادتي قبل التخلص من العبوة .. لكن الرائحة الانثوية كان لها ذكرى لم استطع استعادتها .. جعلتني انظر لسرير و كأنة مغطى بمسامير .. و تحتم عدم الاقتراب .. بينما قلبي يضرب مثيرا الفوضى .. لا اعرف أين الخلل في العطر السحري أو بي أنا ¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤* ¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤� �*¤ مناف استيقظ ليجد نفسة قد استلقى ممددا بصالة فوقة اغطية و بجانبه كوب ماء لازال متعب و مرهق لكنة مجبر على التحرك ابتسم للاغطية .. ليلى لها جانب اخر جميل و مشع لا يعرف سبب تغيرها .. و لكن لا يعجبه .. فنظرة الانكسار لا تليق بها ابدا .. و لا حتى التصرفات الهادئة المتزنة و الردود المختصرة المؤدبه شغل ذهنة بشيء اخر ياسر برياض هذا يعني مشاكل و احساسة بالمسؤولية يلزمة بتفقد حال هذا المتهور رغم تعبه .. اتصل بياسر فلم يرد مما زاد مخاوفة .. توضى و صلى مافاته من صلوات .. ثم خرج ليطمئن على ياسر و يتسوق من السوبر ماركت بعد أن اطمئن بان السيارة المستخدمة من قبل ياسر موقوفة أمام العمارة .. و ربما ياسر نائم أو مشغول مع زوجته اختار السوبر ماركت الموجودة أسفل العمارة .. و بعد دخولة .. دخل شخص اخر مباشرة كان يمشي بين الممرات و هو يكح و يعاني من انسداد انفة و ألم حلقة و بالكاد يفتح عينية .. وقف أمام ثلاجة المشروبات ليلتقط عصير مانجا بالحجم الكبير و يذكر معلومة قديمة مجهولة المصدر عن محبي المانجا و عن قاسمهم المشترك "ثقل الدم " ابتسم .. التفت و هو يبتعد عن ثلاجة المشروبات فاصطدم بجسم لشاب كان يقف خلفة .. يرتدي جاكيت رياضي بقلنسوة تغطي راسة و بنطلون جينز يكاد يسقط على الارض .. بملامح حادة مميز بفعل جرح يمتد من اعلى جبهته و يمر من خلال عينة لينتهي بوسط خدة ناتج عن حادث أو ما شابه .. انحنى مناف ليلتقط المشتريات المبعثرة على الارض و بخاصة الخبز و هو غاضب من الشاب الاحمق لكن عند انحنائة التقط طرف بنطلون الشاب المرتفع قليل ليظهر أسفل قدمة اليسار طرف اصطناعي بوضوح نطق الشاب أخير : I am sorry _(أنا أسف )_ و أكمل بأبتسامة اعتذار : ممكن أساعدك مناف رفع رأسة ليجد الشاب يتأمل ملامحة .. ليسأل بعجلة : أنا أعرفك ؟ اجاب الشاب و هو يقطب حواجبه و يبتسم بغرابه : No sir _ لا سيدي _ سألة مناف بعصبية يكرة الردود الركيكة و الابتسامات الغبية : يا صاحبي أظن أنت عربي و أنا عربي .. فتكلم عربي .. رد الشاب بأبتسامة : O K تغاضى عنة مناف و خرج من المحل .. لكن الشاب لحق به لينادية : ياسر لماذا لم يعرف بأن الشاب و منذ البداية من اصدقاء ياسر و كان يراقبه و يتبعة ابتسم الشاب و أكمل : ياسر .. ماشتريت سقاير .. لا تكون stopped smoking؟؟؟ _تركت التدخين ؟_ تكلم مناف بتعب و إجهاد : شي مايخصك .. و تكلم زين زادت ابتسامة الشاب : حيرتني ردة فعلك الباردة .. و السبب تعبك .. سلامتك .. نفسي نطلع سوا نسولف .. مناف بقلة صبر : تكلم ... هنا تأمل الشاب الوضع ثم قدم اغراء : معي قارورة نتقاسمها بالسيارة .. مع اني ماخذ بخاطر عليك .. لكن خل نتفاهم ..و أسف على اللي سويته بسيارتك كانت مزحة .. مزحة لا غير ارسل مناف نظرة احتقار و سأل : المشروب اللي معك بسيارة وش نوعة ؟ رد الشاب : اللي تحبه أقترب مناف و بصريح العبارة وضح : أنت اكيد من شلة الخراب .. بقولها مرة وحدة .. ياسر انسحب و ربي هداة .. يكفية ما جاة منكم الشاب بدهشة و استغراب : ياسر .. ماتضحك .. لعبة تتجاهلني و كأنك ماتعرفني .. مناف تقدم و ركز عينة بعين الشاب : أنا مو ياسر .. مناف .. أسمي مناف تأخر الشاب للخلف و بنرفزة : إذا أنت مو ياسر .. وين ياسر .. وش تقصد بربي هداة مناف ببغض : يعني اصطلح حالة ..و ترك الشراب و غيرة تراجع الشاب و هو يتأمل مناف الواقف أمامة : طيب بس نفسي اشوفة و اتكلم معة رفع يدية للاعلى : ماراح أاذية .. مناف بتفكير : في صلاة الفجر بهذا المسجد ضحك الشاب حتى كاد يسقط على ظهرة : ياسر و صلاة ... ياسر Pray.. Surely you are joking _أنت تمزح بتأكيد_ تركته و هو مازال يضحك .. بمجرد فتحت باب المنزل كانت تقف هناك على عكازها سألتني بخشونة : طولت .. لية تخرج و أنت تعبان لم أجد ابدا احد يهتم بخروجي و تأخري و تعبي اعجبني اهتمامها و لو كان مغلف بالخشونة : أنا بخير مشيت خطوات و أنا اتبعها لأتذكر قضيتها و اقتراب ظهور الحقيقة و ابشرها مؤكد ستسعد بمعرفة التطورات و قرب العودة من جديد لاسرتها : فية خبر جديد .. اليوم أخذت فاتورة جوالي .. و عرفة منهو معة .. و بكرة راح اكلمة و اعرف الباقي لم تبتسم و لم تسأل و لا حتى علقت سألتها : مو فرحانة ردت بعبوس : لية افرح أنا عارفة نفسي بريئة ناقشتها :بس هلك ما يعرفون .. و إذا دروا .. قطعتني : أنت مصدقني!! اجبتها بالحقيقة : من أول مرة شفتك فيها صدقتك ارتاحت ملامحها حتى كادت تبتسم و لأول مرة تبتسم أمامي و أخير اعرف متى تشرق الشمس .. تشرق الشمس عندما تبتسم ليلى جمعت الاغراض لتتجة للمطبخ فتبعتها و تعبي يزداد لكني سألتها : و هلك ليلى ! عبست لتجيب بوضوح : حلفت ما ارجع هذاك البيت سألتها : بس هذول اهلك ؟ ردت بحزن : هلي ما عرفوا قيمتي .. كذبوني و الغريب صدقني .. حتى أنت عيرتني بهلي قطعتها و أنا العن وقت فية اطلقت عنان لساني ليجرحها : كنت أقصد أخوفك .. بس و الله ماهيب من شيمي .. تزوجتك و في نيتي اعمل فيك معروف .. بس انتي تخلي الحجر الجامد يتكلم أجابت ببسمة خجولة و هي تتحرك في المطبخ جيئة و ذهابا .. انثى كلها غموض .. غموض جذاب ليلى بصوت ناعم : كنت اظنك ورا سالفتي .. لا تلومني أحد يقرصني هل أنا في حلم .. نفس من كانت تدعوا على بالموت .. تتكلم معي و تبتسم ... تكلمت لأطيل المحادثه : ما الومك.. وش تسوين ؟ ¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤* ¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤� �*¤ ليلى كان متعب اليوم و نائم بالصالة بحرارة مرتفعة .. عندما وجدته نائم كان يشبه طفل صغير .. الاحمرار الخفيف زحف لخدية و انفة حتى اذنية كانت محمرة و عينية حتى و هي مقفلة ساحرة .. خفت أن تسوء حالته لكنة أستفاق في ساعة متأخرة و اختفى خارج .. لا انكر كنت خائفة جدا عند وصولة حمدالله على سلامته و قررت عمل طبق سريع و خفيف .. بيتزا تبعني للمطبخ و هو يراقبني .. سألني : وش تسوين ؟ اجبته : بيتزا اجاب بمزح : قصدك خبزة و فوقها زيتون و جبنة لم استطع الا أن اضحك .. لكني كنت أضحك وحيدة .. رفعت نظري .. كان يقف كتمثال .. ثم ولاني ظهرة و خرج من المطبخ .. الا تعد عدم لياقة من قبلة .. كنت غاضبه جدا حتى كدت اغير رأيي في جعلة يتذوق البيتزا اخذت لة بعضا منها و كوب عصير .. كان بغرفته .. و بوسط فراشة .. اليس ظلم أنا لو مرضت لبدوت مهتاجة خلقة و أخلاقا و هو يمرض ليزداد رقة في تعاملة و تصرفاته تكلمت فعيونة الملونة و إن كانت جميلة فهي مربكة و هي تراقب حركتي البطيئة مع عكازي : اتمنى يعجبك لم يبتسم حتى : مشكورة .. اقفلي الباب بعدك خرجت من غرفته و أنا افكر هنالك شي مختلف .. نظرة عينية أو صوته أو .. ربما تأثير المرض !! عند صلاة الفجر كنت متأكدة بأن مناف لم يخرج لصلاة الفجر و ربما لم يغادر سريرة حضرت لاتفقدة لم يكمل البيتزا .. و لم يشرب العصير .. حرارته مرتفعة جدا .. حاولت أن أوقظة ليأخذ حمام دافئ ينعشة و يخفض حرارته قليلا استفاق و استحم و صلى و عاد ليستلقي من جديد اتمنى تقديم المساعدة فقد ساعدني عندما كنت مريضة .. و لاني اعرف شعور الانسان عندما يعاني وحيدا اقتربت من سريرة لاسئلة : محتاج شي اجاب و صوته مبحوح اكثر من بحته الطبيعية : لا كان جزء من السرير متراكم بغير ترتيب لكثرة تقلب المريض حتى وسائدة كانت مجتمعة بجانب من السرير لارتب السرير مددت يدي لاضع وسادة خلف رأسة لكن حدث مالم يكن بالحسبان ...!!! ¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤* ¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤� �*¤ إبتسام مازلت لم أصدق كلام سلوى .. اتصلت أماني لتبلغني بأنها سوف تترك خادمتها عندي .. كانت مفاجئة غريبه .. رفضت لكنها أصرت و أقنعتني قائلة : زوجي تعبان .. و مستحيل أسكن مع هلة .. و سكني عند عمي خطا .. ضايقت العيال قبل يطلعون أو يدخلون لازم نحنحة و صوت عالي و زحمة .. و أمي ملزومة فيني .. وزوجها وافق .. راح ارجع الرياض كل خميس أزور فيصل .. و زين يكون لي مكان ببيت زوج أمي فما بالك أخذ "رمانة " معي .. و أنتي محتاجتها و عندك لها مكان استأذنت عناد .. رد بسؤال وحيد : أنتي شكيتي لها .. ؟ رديت بحدة : لا ورب البيت ماجبت طاري الشغالات ابد مسكني من كتفي و هو يحاول اسكاتي : شغالتك جاية .. لكن دام أختك عطتك مانردها .. لكن ادفع أنا راتبها حتى توصل شغالتك صادقة سلوى بشي .. معقول تعرف زوجي أكثر مني ذكرت عمتي فسألته بتردد : أخاف عمتي تزعل أو رد بثقة : خليها علي فادية أكيد راجعة أبها و أماني الشرقية نفسي اجتمع مع خواتي و لو مرة قبل نتفارق من جديد .. سألت عناد : ممكن اعزم خواتي بكرة .. اعطاني نظرة غاضبة : هذا بيتك تعزمين متى ودك .. بدون تستأذنين فكرت بعشاء كبير أعزم فية اخواتي و أمي و عمي أبو فهد و كل عيال عمي .. و عناد شجعني و بديت أعزم ¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤* ¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤� �*¤ فايزة اليوم ملكتي عند التوقيع عقد الملكة .. ضبط توقيعي بوضوح .. هذا توقيع العمر .. و أجمل و أسعد توقيع .. لولا خوفي من أمي و أنا أتظاهر بالحيا و أخبي بسمة شريرة ممنوعة عن الظهور لسطح .. أمي و أخواتي أشتروا لي شنطة كبيره فيها كم لابأس به .. و كم مهول من الذهب الاصفر الثقيل مما بعث برأسي تسائل كم كان مهري ؟ بعد العشاء كان موعد لقائي بالعريس لكن أمي استفردت بي لتفاجأني بطلبها و بدون نقاش كان لابد أن انفذ .. دخل للمقلط فيما كنت أنا و أمي ننتظر كنت أحس برغبه بالضحك من فرط التوتر جعلني أبدوا "مشفوحة على العرس" و أمي مربوكة لاقصى حد كان الرجل متوسط الطول مقبول الشكل خجول كان ينظر للأرض كانت القهوة تهتز في جنبات الفنجال الموضوع في يدة المرتجفة حتى كاد ينسكب .. اخيرا رفع راسة ليحدثني لكن الحاصل أن والدتي هي من كان يرد علية .. اعطتني والدتي نظرت بمعني تنفيذ ما أتفقنا علية .. بدأت دموعي تسيل مضاهية نهر النيل .. سألني بحمية و صدمة : فايزة .. أفا .. فية عروس تبكي بيوم عرسها رددت علية بما قد حفظته عن ظهر قلب بعد أن لقتني أمي : يرضيك يا كريم .. أكون أقل من غيري من البنات .. رد سريعا برجولة : محشومة يا الغالية .. اعطتني أمي نظر راضية عن كلامي و رد فعل العريس فيما أكملت : أجل ما أستاهل عرس .. زدت في البكاء و الشهقات و أخيرا تكلم : لا و الله يا فايزة تستاهلين أحسن عرس رفعت رأسي و ابتسمت بين دموعي .. و همست بتأثر : صدق و الله كريم .. اقترب هو وكأنة منوم حتى كاد يلتصق بي و هو يبتسم بعذوبه .. أكاد أقسم بأنة تسبح بعطر صارخ خانق لكنة رجولي عذب .. و أكد كلامة : ما يصير خاطرك إلا طيب .. و عرسنا بعد رمضان انفجر بداخلي فرحة لا محدودة و راحة غريبه .. لتأجيل عسى تحضر ليلى زواجي .. أو لأن أول مرة تكون كلمتي مسموعة و دمعتي مؤثرة .. أو .. مادري هو أحساس بالراحة اجتاحني مجهول السبب ¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤* ¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤� �*¤ نهاية البارت نلتقي بالبارت القادم أن شاء الله "استغفر الله العظيم التواب الرحيم لذنبي و للمسلمين و المسلمات و المؤمنين و المؤمنات الاحياء منهم و الاموات الى يوم الدين " | ||||||||||||||
15-03-11, 11:04 PM | #123 | ||||
نجم روايتي وعضوة في فريق الروايات الرومانسية المكتوبة وأميرة حزب روايتى ومحلل ادبى بنادى كتاب قلوب احلام ومرشد سياحى لدولة فلسطين وباحث بفريق عمل شخصيات صنعت التاريخ ومدققة بقسم قصر الكتابة الخي
| جد انه رااااااااااائع مع انه بارت صغير بس جنااااان سلمت اناملك غاليتي جرح وبانتظار البقية على احر من الجمر لا عدمناك | ||||
16-03-11, 12:17 AM | #125 | |||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| فصل رائع جدا يثير الكثير من التساؤلات سلمى سر معرفتها القوي جدا بعناد ..لم اصدق فكرة انها مغصوبه على عناد ..ربما تريد ايقاعها.....وتتبلها انها ناويه تخرب عرسها أرداهن حظ الى الان اماني زوج ميت نوعا ما و أخه ينتظر الموت الحقيقي ليكيل لها العذاب .. مع انها تتراء له في احلام المنام واليقضه ..هل يخفف الحب شيء من حده انتقام طارق منها بلا ذنب غير ان فيصل وثق فيها واحبها .. فدوى انفجار مدوي على الرغم من عصبيه ياسر ودمه المحروق الا انه شخصيه ثانيه معها >>>>الحب وعمايله هل الرجل اللي لقى مناف معاذ ...؟ واضح انه ناوي على الشر !>>>تباعد البارتات وكثرة الشخصيات تسبب ارباك في الذاكره ليلى غرقت مناف في هواها بدون ما تدري بس حتى هي ذوبها بعيونه ...لا اعتقد انه سيطول تمثيل اللامبالاه والهروب بينهما أم فايزه .w.t.f جروحه ..شُكراً عزيزتي | |||||
16-03-11, 04:46 AM | #126 | |||||
روايتي مؤسس ومشرفة سابقة وقاصة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| تسلمى جرح الذات على النقل و شكراً للكاتبة فضاء على البارت الرائع ... ياسر ... لم أصدق نفسى و أنا أقرأ ... تركت ثأرك لكى تبقى معها و تواسيها ... ربى لا يحرمكم من بعض و يفرجها عليك و يستر من معاذ ... مناف ... ما تشوف شر و ربى يكون فى عونك لما تمسك الحقير اللى لوث سيرة ليلى >>> يستحق القتل عناد ... عرفنا أخيراً قصة إبنة عمك >>> فاجأنى مدى حلمك فى التعامل مع إبتسام و لكن كما تقول سلوى لقد تملكك حبها جرح متابعاكى و شكراً لك | |||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
فادية وياسر وصراع لاينتهي :) ابداااع يافضاء |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|