وتبرٍقُ : بـً/ سممآإْء صَدرِيْ

[ڪْـيان طفلــﮧ]

مدخــل }..
اسمع صوت الرعد
وتبرق بـ/ سماء صدري
.......... من الفرح
.............. امنيـه.. !!

هكذآ انا عند هطول المطر
كـ/ طفلـه
لا اكف من اللهو و الصرآخ فيـه
اعشق جمال زخاته على يدي
اغمض عيناًي
واسافر بـ/ احلام لاحدود لها
وكم
اعشق رائحتـه
التي تبعث الامل بداخلي
.... كم تعيد لنفسي الراحه
........... و تزيل همومي لبعض الوقت
والرب انني اطيل مكوثي تحته
متمنيه من الرب ان يجرد كل حزن و الم يسكنني
و يستبدلها بفرح لاحد لـه





وعند توقفه
كم احزززن
وافتح عيناي وقتها
واتامل بـ/ زخاته على الارض بكل حزن
لاني صحيت من غفوة الفرح التي عشتها منذو دقائق معدودهـ
صحيت
على واقعي المر
وتبخرت احلامي
ولم يبقى منها سوى واحدهـ وهي متعلقه بـ/ ثقتي بـ/ خالقي
احتفظت بـ / امنياًتي العابرهـ
احتفظت بها بصمت مؤلم لايعلمه الا " اللهي " وحــدهـ
و قبل ان ارحل من مكاني
ارفع يدآي و ادعو من خالقي ان يحقق تلك الامنيـهَ

مخرج }..
و..
رآح الصوت
وماتت.......
كل فرحاًتي ....
ومابقى الا أنتي.......
يـ/ الامنيـه ..!! .......

[الشاعر الاديب]

التمسك بالامانى من اعظم هبات الله علينا ان يرزقنا تلك النعمة وهى تأتى من بصيرة الانسان

أجد أن الامنية في الخاطرة هى أروع شئ استنبطناه برغم الاسى المخيم على ظلالها

أحسنتى واجدتى بحق

أديب

[ڪْـيان طفلــﮧ]

الشاعر الاديب
تواجدك بمتصفحي وسام على صدري
كلماتك ربما اعطتني دافع للتقدم اكثر
شكرا لحضورك يا نقي