26-04-11, 09:53 PM | #1 | ||||
| 0000 غير سوية هات هذا وذاك ومن كليهما أثنين, واحضر ذاك وذاك ,وذاك , وهذا , وهذا , ولا تنسى من كل شيء أثنين. في محل أخر وخاص جدا تدخل وتختار كل ما يسيل له لعاب الرجال وأيضا من كل شيء أثنين . يقف هناك مشدوها بما يرىمن حسن ذوقها وشدة عنايتها في الاختيار,أحس بفرح عارم ,يتحدث مع نفسه كل هذا من أجلي؟ ,كم أنا محظوظ بكِ حبيبتي, ؟! في محل أخر تطلب ثوبين رائعين وبنفس اللون والموديل مع اختلاف الحجم ,الجمة الدهشة لما تطلب من هذا أيضًاأثنين؟؟!! ,أنهما باهظين الثمن ,وحسب علمي كل عروس لا تحتاج إلا فستان واحدفقط؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!! استمرت في تسوقها ثلاثة أيام ,وأخذت من كل شيء أثنين ,وهو لا يبدي أي اعتراض , ظنًًا أن كل ذلك من أجله. انتهت حفلة التسوق المضنية المكلفة جدًا ,حسب الاتفاق كل شيء عليه. قرُب الموعد المرتقب , تجهز كما ينبغي لبس ,ما يميزه في تلك الليلة عن غيره من البشر,انتهت حفلة الرجال . يرن هاتفه المحمول أنتظر في السيارةحتى تنتهي الحفلة ,ماذا تقولين؟ والزفة؟!, أي زفة! ؟ لن أزف معك!,ماذا تقولين؟!! لن أزف معك,وتغلق الهاتف ! ولماذا ؟؟؟ 000, يسبح في هم وحزنٍ شديدين. أسئلة كثيرة في رأسه ولما كل تلك النفقات ,ولماذا؟و00000؟و000000؟و00000؟ ,أحس بصداع من كثرة التفكير, صوت نفسه يهدئ من روعه لعلها تغار عليك من النساء ؟, لا تريد أن يراك احد غيرها؟,أعجب بهذا الخاطر واسلم نفسه للأحلام الجميلة. هناك وفي الصالة الخاصة بالنساء كانت لعروسه زفة خرافية في صالة باهضة الثمن على أنغام الأغاني والطرب وإلي جورها صاحبتها ,وقد طارت بها أجنحة السعادة . ولازال هناك مع أحلامه الوردية. تمت | ||||
27-04-11, 12:43 AM | #2 | |||||
روايتي مؤسس ومشرفة سابقة وقاصة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| و هو مثل الأطرش فى الزفة ... أين أهله ... أين عقله ... أين سؤاله عنها و عن سلوكها ... ربى يرحمنا برحمته ... إن لم تستحِ فإفعل ما شئت ... شكراً الباهر على القصة و فى إنتظار جديدك ... | |||||
24-05-11, 10:14 PM | #3 | |||||
| اقتباس:
| |||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|