آخر 10 مشاركات |
|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-05-11, 03:55 PM | #1 | |||||
نجم روايتي
| `·.¸¸.·´´¯`··._.· (أجندتي الحمراء) `·.¸¸.·´´¯`··._.·` [TABLE1="width:80%;background-color:black;"] | [/TABLE1]صببببببببببباح او مسسسسسسسسساء الخيييييييييييير.... اليوم: في العاشر من شهر ماي 2011 أنشر أجندتي الحمراء... أولا حبيت أعرفكم بنفسي.... أنا لوحة رائعة من الحقيقة و أسكب أطيافا فاتنة من الخيال... أنساب بين الحقيقة و الخيال و مرات ادفع بالمحبين إلى العطاء بسخاء ما بعده سخاء... أملي...كان بعد ألم الذي أذاب القلوب بناره و أنار الأرواح بنوره.... ودعت ذلك الألم الذي اعتصرني في كل يوم آلاف المرات ودعت ذلك الحزن الذي استعمرني بلا رحمة كنت متعبة إلى حد العبث ومرهقة من مرارة الأيام... مالّة من لعبة الحب و القدر... واستنزفت منها مشاعري كثيراً كنت ذكرى جميلة في ذلك القلب الذي رحلت عنه اليوم... فهكذا هي الحياة كبد في كبد.... ان جادت السماء بدمعها رقصت فرحا واهتزت وربت لنبقى أنا وانت و أزهار ترملت تكابد في مساحات من الجراح الأرواح من حولنا تستقي المطر فنغرق في مطر الفصول الجراح البعيدة عن البشر بسمة ، فرحة، فراق، فجنون....لم أفهم الدموع التي لا تجف... فكان من بين معزوفتي ان قلت لهخذ قلبي و دعني وشأني).. ________________ انها بقايا أحلامي.... أتيت هــنآ ,, بعدما عــرفت طريقي لأبوح بما يثقل قلبي وأجعل هذه الصفحات جزءا مني ,, أتيــت ,, لأضع قلبي بين أياديكم وأتــرك حــبري ينساب ,, فلن أحاسب نفسي بما سأقــوله ,, بل سأكتب وأكتب وأكتب ,, أتيــت ,, لأبث أحــاسيس قيدهـا الصمــــت,, وأثـــقل كــاهلــها الــكتمـــان ,, هــنآ ,, ســأتحدث بلا قيوووود ,, فالقلم ,, هو مفــتآح قــلبي والصــفحات هي قلبي ,, لم أختر سوى قلمي رفيقاً لحياتي.. ولا شئ سوى أوراقي أعبئها بحبي ومشاعري,, وأهاتي وألامي .. وأفراحي وسعادتي .. تحية عطرة: ..إلى كل قلب أحب و تعذب... الى كل عين أحرقتها الدموع.... الى كل روح هائمة في مجاهل الهوى و الشوق و الحنين... الى المعذبين...التائهين...السائر ين في دروب الحياة على الشوك و الصخور... الى القلوب الحساسة المتمردة.... الى الشموع المشتعلة، الذائبة في دياجر الظلام على مذابح الأشواق... الى كل الأحبائي الغاليين...الى كل حبيب و حبيبة... الى من جعلني أفهم حقيقة نفسي.... أجندتي بين يديك.... و من الــقلب ,, شـــكر لا يكل ولا يمل ,, لكل من تـوآجــد هنا ,, تــحيتي لــقلوبكم الـطآهره,, سعاد ملوك امد لكورده احلامي .. فلا تخذلني وترفضها ... فتحطم قلبا حالما .. | ||||
12-05-11, 06:56 PM | #2 | ||||
نجم روايتي كاتب و شاعر متألق في القسم الأدبي
| أجندة تُعرف بنفسها ملكة .. وعرش ٌ إغتاله ُ الحب ُ يوما ً .. جميلة تلك الإنطلاقة .. ستواسينا كلماتك ِ وستبعث في أنفسنا الأمل .. لاتطيلي الغياب فنحن بتشوق لإنتظار المزيد .. | ||||
14-05-11, 05:48 PM | #4 | |||||
نجم روايتي
| اقتباس:
سلمت يا القلم الحر: لاهنت يالغالي على التواجد الجميل أخجلتني بكلماتك الجميلة مرورك هنا يشرفني كثيرا" الله لايحرمني من تواجدك الدائم تحيتي لك سعاد. | |||||
14-05-11, 05:55 PM | #5 | |||||
نجم روايتي
| اقتباس:
هلا وغلا والله أختي زكية نجم نورتي الاجندة بطلتك الجميله غاليتي تواجدك هنا شرف اعتز به وكلماتك وسام أضعه على صدر أجندتي المتواضعه نورتيني بطلتك الجميله و بجانب مكانك أحلى و أعطر نسمات الورود و لاهنتي يالغلا على التواجد الأكثر من رائع لك ودي و جنائن وردي سعاد.... | |||||
14-05-11, 06:23 PM | #6 | |||||
نجم روايتي
| ضحكة الحياة في يوم عابس [TABLE1="width:80%;background-color:black;"] | [/TABLE1]تحية عطرة من قلب يملؤه الحب .. تحية تختال نشوة لتعانق أرواحكم يا أعضاء بكل ود .. تتعاطى أرواحنا هنا في سويعات صفونا حكايات همسنا .. تطوف شادية أرجاء صرحي في نشوة تجولها الصفى ذائبة في أجمل أمسيات اليوم والأمس .. تداعب العقول سنا الأقلام .. يحفها نسيم عليل يسترق السمع من هذا الجمع الجليل .. تصطف كلماتي عند باب فوضى حواس روايتي في انتظار ما سأرويه عن مراحل طفولتي أفضفض اليوم بقلم بين أناملكم مطاع .. والحروف لها تصاغ .... أنشر مفاتن الكلمات بين طيات منتدى روايتي و في حضن فكري تنام أرقى المعاني.... وفي منابت طفولتي سكن فن الحوارو المشاكسة. فـأُدرك ذواتي بحروف المرام .. ستبحرون بين ثنايا صفحات مراحل طفولتي وتعلو أفواهكم الدهشة و الابتسامة .. و ستشيّد جسورا من المحبة والوئام .. هذه هي أنا سعاد سيدة القلم والمقام .. اليـــــــــــــــــــوم .. عطور رياحيني سينثر أنفاسها أُغنية اللقاء.. والقيثارة ستعزف على أوتار الحياة لحنا عجيبا من أجمل مراحل الصغر طفولتي لا لا ليس الحضانة هههههههه أنا راح أحكي عن الطفولة... هل يمكن أن يعود الزمن إلى الوراء؟ هل يمكن أن تعود الأيام من أجل أن أعود إليها و أروي طفولتي؟ ربما نعم فأنا أعود بالزمن إلى الوراء...سأعيشها لحظة بلحظة، سأكون طفلة أخرى غير التي عرفها والدي...و آه لو تعود تلك الأيام و تكون آخر اهتماماتي هي لعبتي. كنت في السادسة من العمر قبل خمس و عشرين سنة ... ذات الشعر الذهبي و العينين البنيتين ،و كنت خجولة و مهذبة و مستمعة لما يقوله الكبار...كنت أهتم كثير بإخوتي الصغار و خصوصا الصغير منهم الذي كان يمتاز بالشعر الأشقر و الرطب ، أعامله كدمية العب بشعره و أصنع منه فتات و كان الكثير من الضباط يحسبونه فتاة.... أجل الضباط لأن والدي كان عسكريا و كنا نقيم في عمارة بثكنة عسكرية.... هناك في تلك الثكنة كان انضباط في كل شيء حتى في الأطفال و كيفية تربيتهم و طريقة معاملتهم... اذكر أنه حتى ألعابنا كانت على طريقة العساكر... نتسابق مثلهم ، نتسلق الحبل مثلهم، نقفز مثلهم لكن دون علمهم و لا علم أوليائنا هههه مساكين الأولياء نخاطر بطفولتنا و هم لا يدرون... أتذكر مرة أنني كنت ألعب مع صديقاتي سباق و تركت أخي الصغير بين يدي ابنة الجيران و جريت مسافة طويلة و الأطفال الآخرون يشجعوننا...سبقت صديقتي و عند وصولي لم أجد أخي الصغير.... سألت الصديقات كلهن و لم تجبنني....توجهت مسرعة لمنزلي و لم أجد أمي و لا أبي و لا أخي الصغير الذي كان يبلغ من العمر سنة و نصف... ترى أين هو؟ و أين الجميع؟؟؟؟؟.... و بعد ساعة عاد أبي الى المنزل...و لم تكن معه أمي.... قلت له: أبي أين الجميع.... قال لي أين سيد أحمد أخوك؟ قلت له: تركته عند فاطمة الزهراء و لم أجده لأنني تسابقت مع زينب .... قال لي: ارتدي فستانك و حذائك و اتبعيني....(الفستان لأنني آنذاك كنت ارتدي قميص و شرت)... لحقت بوالدي و ركبت سيارته و عندها توجهنا....؟؟؟؟..... صف أبي سيارته أمام مكان كبير أزرق اللون لم أكن أعرفه آنذاك و قيل لي أنها المستشفى.... توجهنا الى الرواق و وجدت والدتي تبكي وعيناها محمرتان... لم أكن أدرك شيئا.... ثم قلت لأمي ما بك ماما؟ قالت لي: أن أخاك سيد أحمد قد رحل عنا... .........شعور لم يكن في الحسبان .... صاعقة سحقتني و لم أصدقها لأنه كان معي منذ ساعة.... دخلت ووجدته ممددا و عليه قماش أبيض... بدأت أبكي و أوبخ نفسي و الندم يعصرني... و أنا أتوسل الله أن يعيد أخي... اقتربت منا امرأة كبيرة في السن و بدأت تواسي أمي و عندها اقتربت من أخي الصغير و بدأت تتطلع إليه و كأنها تحاول أن توقظه...نظر إليها الأطباء و الممرضات وقالوا لها : ابتعدي عن الطفل و دعي أمه بجانبه إلى أن تشبع منه.... لكن العجوز بقيت تتطلع إلى الطفل حتى صرخت بكلمة واحدة لا يزال حيا...هذا الطفل لا يزال حيا....ثم وضعت يدها تحت إبطها و أخذت تشمم الطفل من رائحة إبطها... و سرعان ما عاد أخي إلى الحياة و بدأت شفتاه ترتجف و هو يصرخ و ينادي باسمي و ليس باسم أمي أو أبي.... فرح الجميع ثم ضحك والدي و قال كيف أن ينطق اسم سعاد.... انتبهت لأمي و هي تبكي و تقبل يدا العجوز و تشكر لها صنيعا....و أنا واقفة أتطلع لأخي تارة و لأمي تارة أخرى.... عدنا الى البيت و أخي بين أحضان أمي... و هو يتطلع إلي بعينيه البنيتين و يبتسم تارة و يتلذذ بقطعة حلوى تارة أخرى... تملني خوف و قلق و لكن والدي تبسم لي ابتسامة عذبة... لم يوبخني والدي و لم تصرخ أمي في وجهي و لكنه بقي درسا لن أمساه مادمت على قيد الحياة... و من تم قطعت عهدا على نفسي بأن لا أترك أخي بين يدي أي غريبة أو قريبة كانت... إلى أن كبر أخي صغير و أصبح مقاولا ميسور الحال يستشيرني بجميع أعماله... هكذا كنت في صغري طفلة ذات تجارب من مدرسة الحياة... ...(إلى أن نلتقي مع تجربة أخرى من مراحل طفولتي).. (يتبع) سعاد ملوك لكم ودي قبل ردي | ||||
16-05-11, 12:22 PM | #7 | |||||
نجم روايتي
| قصة البرميل و الإصبع المقطوع... [TABLE1="width:80%;background-color:black;"] | [/TABLE1]من الصعب النسيان... ذكرى تستقبلنى فى كل مكان الذكرى سهلة...لكن... الصعب هو النسيان تستقبلنى الذكرى دائما بالأحضان...هههههه و أنا في سن السادسة من عمري خرجت مع ابنة الجيران نلعب كعادتنا و نمرح بين مروج و سنابل الثكنة.... و لكن شاهدنا من بعيد أصدقاء صغار و بعضهم أكبر منا يلعبون في داخل برميل للمياة من حديد لكنه كان فارغا و كثير الصدى..(صهريج دائري)...:heeheeh: ...يدخل جوفه ثلاث أطفال و يدفع بهم ثلاث حتى يتدحرج بهم ذاك البرميل و الكل مستمتع و يضحك... طلبت مني صديقتي فاطمة الزهراء الالتحاق بهم لأن اللهبة كانت مذهلة و مدهشة...انظممنا أليهم و لكن هذه المرة كانت بفقدان أصبع من رجل صديقتي فاطمة لنها بمجرد ما تحرجت خرجت متزحلة و رجلها تحت البرميل... و كانت المأساة أن فقدت اصبعها....و مع ذلك اسرعت دون أن تلاحظ ما جرى لها و لحقتها و بين يدي أصبعها الذي فقدته و أعطيتها إياه و هي ذاهبة إلى المستشفى... ذاك اليوم كان أسوء يوم في حياتها و أنا تلقيت صربة قاسية من قبل والدتي لأنني لعبت مع مجموعة من الأطفال المشاكسين... بكيت بعدما توجعت و تأملت أمي لوجهي ثم أخذتني بين دراعيها و استسلمت لحضنها الدافئ... الوجاع كثيرة في حياتنا و أنا أحاول نسيانها و لكن دون جدوى...لا مفر منها.... تحيتي لكل من زار مدونتي... | ||||
16-05-11, 12:47 PM | #8 | |||||
نجم روايتي
| أحلام في زوايا الذكريات [TABLE1="width:80%;background-color:black;"] | [/TABLE1]حين يجتاحني ذلك الصمت الرهيب ،، حين تسرق مني الأزمنة أحلامي حين ألتفت حولي ولا أجد أحدا ً ،، غير حبر وورق بيضاء... غير زوايا مليئة بالذكريات ، يرجوني عقلي أن أرميها بعيدا ً عن مرئ أعيني كي لا يتجدد بي ذكريات طفولتي الشقية و الحزينة مع أنني كنت آنذاك مهذبة و لكن كل شيئ كان يأتي ضدي... كي لا تندفع عيني للبكاء كل مرة ... ولكــــــــنـ ... قلبي يأبى !!! يظل متشبثا ً بكل ذكرى تقلب مواجعه،، والقليل جدا ً منها ،،،يفرحه فأرسم على محياي ابتسامة سرعان ماتزول ! آآآآآآآآآآه يا أذكريات ليتـــكـ منــــي تمـــــــــلين.. لم َ جذورك متأصلة بأعماقِي؟ لم َ ترفضين أيّ محاولة مني لاقتلاعك ؟ اتخذت من جوارحي متكئا َ لك فما لبثت ُ أن أكون عجوزاً في عمر الزهور... كم عانيت وعانيت وأنا أكتم ولا مرة حكيت!! الصمت بات عنواني والصدق صار لي بيت كنت في عمر الزهور كنت أحلم أن أطير بأجمل أحلامي | ||||
16-05-11, 01:03 PM | #9 | |||||
نجم روايتي
| أشواق الحنين [TABLE1="width:80%;background-color:black;"] | [/TABLE1]في مملكتي مملكة أسرار... لأقتطف الورود من بساتين روحي وأعانق الدفء في همسات صمتي وأحتضن الشوق في خلجات أنفاسي لعلي حينها أسمع رنين همسات أيامي وأستنشق عبق الورود بين كلماتي فينطلق عبيرها ليبعثر بأحاسيسي وتجرفني الأمواج للأبحار في سحر حياتي كي تحيط بي عدة خيالات.. | ||||
16-05-11, 08:03 PM | #10 | |||||
نجم روايتي
| همسات عند الخلود الى النوم [TABLE1="width:80%;background-color:black;"] | [/TABLE1]كانت تنقصني كلمة أو اشارة لأبقى ضمن أحلام بين النجوم.. و ما عدت احلم بغير همسة اسمعها حين اخلد للنوم ... كانت الاحلام كصحيفة أقرأها في منامي و عندما أستيقض في الصباح أرمي بها في سلهة المهملات... كان حلمي يغدو... احيانا فرحا و أخرى حزنا... | ||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|