19-05-11, 12:31 PM | #1 | ||||
| اعداد احلام الجديده السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نزول روايات احلام جديدة الروايه الاولى: لن ترحل الشمس لكاتب: سارة كريفن ا ان لم تتزوجي قبل حلول عيد مولدك الخامس و العشرين, لن ترثي غرايس ميد !! الكاتب: ديانا بالمر لم يكن امام هارييت فلينت خيار الا الرضوخ لمشيئة جدها، لكي تتمكن من الحصول على منزل العائلة، لذا اتفقت مع الشاب اليوناني الوسيم روان زاندروس على زواج صوري، في سبيل تحقيق هذا الهدف... بعد تبادل عهود الزواج، ذهبت هارييت برفقة روان الى اليونان، حيث تبين لها ان زوجها هو وريث العائلة التي تملك سلسلة فنادق زاندروس، و ان هذا المليونير يتوقع من الجميع تلبية رغباته... تحت اشعة الشمس اليونانية الساطعة، ادركت هارييت ان روان يتوقع ليلة زفاف مميزة لا تنسى... انه ينوي حقاً الحصول على حقوقه الزوجية من عروسه البريئة التي لم تعرف رجلاً من قبل !! الروايه التانيه :ضياع في العاصفه ستيوارت يورك، قاهر قلوب النساء بوسامته الصارخة، رجل فظ شرس الطباع... ايفي كونلي، صديقة اخته المفضلة، نالت نصيبها من طباعه... لكاتب: روبين دونالد خلال نمضيتها احدى الليالي في منزله في جاكوبزفيل، انتهى الامر بإيفي بين ذراعي ستيوارت... لكن صغر سنها ارغم ستيوارت على ان يقفل باب قلبه في وجهها... و بعد مرور سنوات على تلك الحادثة، قررت ليفي الا تسمح لاحد بأن يعاملها كطفلة صغيرة... و على الرغم من براءتها ادركت ان عليها ان تخوض معاركها بنفسها... و اذا بستيوارت يحمل السيف بيده، لسبب تجهله، و يخوض المعارك الى جانبها... و يبذل قصارى جهده ليرد عنها الاذى... و بين ذراعي ستيوارت اللتين تبعثان الامان في نفسها، احست ايفي بأنها امراة، امراة له وحده. . . الروايه الثاله :رقصه تحت ضوء القمر استقرت نظرة جاكوبا المتفاجئة على الرجل الذي دخل عبر الباب . تسارعت الأفكار في رأسها ، و اجتاحتها رعشة و هي تطبق أصابعها بقوة على الستارة . هذا ليس الشخص البد يل . من هو إذاً ؟ الكاتب: سارة مورغن تحرك الرجل القادم بحيوية و طاقة أثارتا الأحاسيس المختبئة في أعماقها . حبست أنفاسها و هي تنظر إلى و جهه الرائع المكتمل الوسامة ، الذي يدل على أنه قادم من منطقة البحر المتوسط . بدت بشرته السمراء على تناقض مذهل مع عينيه ذات اللون الفاتح ، تلك العينان اللتان تشابكتا مع عينيها لحظة دخوله الغرفة. تلاشت الضجة ، و لم تعد تسمع الآن سوى دوي دقات قلبها المتسارعة ، بينما راح الأمير ماركو كونسيدين من إيليريا يسير نحوها ،كأنها الشخص الوحيد الموجود في الغرفة . بحدس عفوي ،أحست جاكوبا كأن قلبها تغلف بقفاز من الفولاذ ، ليحتمي من التأثير المدمر لرجل تجنبته طوال السنوات العشر الماضية الروايه الرابعه: في أعماق الأدغال البرازيلية يعيش أحد الأثرياء في عزلة . في مقرّه المعزول كل ما يريده أو يشتهيه. . . إنه رافايل كورديرو رجل الأعمال الصلب . لا وقت لديه للهو و الحب ، فهو لم يجد حتى الآن امرأة غير خائنة . . . كلهن برأيه خطيرات! و ها هي غريس ثاكر الشابة البريئة تحطّ في هذه الأدغال سعياً لإنقاذ شركتها . لكن رافايل لم يمنحها إلاّ عشر دقائق لتقنعه بتقديم المساعدة . عشر دقائق لتقرّر بين الرحيل فوراً أو تسديد ديونها بطريقة ما !! | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|