آخر 10 مشاركات
واثق الخطى ملكاً فى قلبي *مميزة و مكتملة * (الكاتـب : حياتى هى خواتى - )           »          [تحميل] جنون المطر ( الجزء الأول) للكاتبة الراااائعة/برد المشاعر(مميزة) (الكاتـب : فيتامين سي - )           »          أترقّب هديلك (1) *مميزة ومكتملة* .. سلسلة قوارير العطّار (الكاتـب : كاردينيا الغوازي - )           »          ارجو المساعده (الكاتـب : كستنايه - )           »          أحتاج مساعده لوسمحتوا .. (الكاتـب : ياسمين المصري - )           »          ثَأري..فَغُفْراَنَك (الكاتـب : حور الحسيني - )           »          99- شعاع الامل -فيوليت وينسبر- عبير كتاب عربي (الكاتـب : Just Faith - )           »          سوال عن روايه we live with our eyes open. (الكاتـب : amrelabody - )           »          طلب : ممكن روايه الحب الممنوع التركيه مترجمه بالانجليزيه او العربيه ؟ (الكاتـب : Dalo3tk - )           »          معضلة في شمال الطائف * مميزة ومكتملة * (الكاتـب : ظِل السحاب - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء > القصص القصيرة (وحي الاعضاء)

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 21-06-11, 01:09 PM   #1

عبد الحليم بولحية

? العضوٌ??? » 153134
?  التسِجيلٌ » Jan 2011
? مشَارَ?اتْي » 23
?  نُقآطِيْ » عبد الحليم بولحية has a reputation beyond reputeعبد الحليم بولحية has a reputation beyond reputeعبد الحليم بولحية has a reputation beyond reputeعبد الحليم بولحية has a reputation beyond reputeعبد الحليم بولحية has a reputation beyond reputeعبد الحليم بولحية has a reputation beyond reputeعبد الحليم بولحية has a reputation beyond reputeعبد الحليم بولحية has a reputation beyond reputeعبد الحليم بولحية has a reputation beyond reputeعبد الحليم بولحية has a reputation beyond reputeعبد الحليم بولحية has a reputation beyond repute
B10 عبد الحليم بولحية : يعايش/صُوَرٌ رَتِيبَةٌ .. فَمَنْ يُمَزِّقُهَا .. !؟ /


صُوَرٌ رَتِيبَةٌ .. فَمَنْ يُمَزِّقُهَا .. !؟
.. كَعَادَتِي نَهَضْتُ هَذَا الصَّبَاحَ عَلَى مِزَاجٍ أَسْوأَ مِنْ مِزَاجِي فِي الصَّبَاحِ الَّذِي سَبَقَهُ ، إِحْسَاسٌ شَارِدٌ يَلُوكُنِي ، يَصْطَنِعُ فِي أَرْجَائِي الوَاهِنَةِ خَرَابًا مُطَلْسَمًا . ذَلِكَ لأَنَّ أمَلاً فِي حَيَاةٍ كَرِيمَةٍ لا يَزَالُ يُرَاوِدُنِي بِإِغْرَاءٍ شَدِيدٍ . هَذَا الأَمَلُ الَّذِي كَادَ أَنْ يُصْبِحَ كَمِثِلِ خُرَافَةٍ لِمُسْتَحِيلٍ سَخِيٍّ .. فَرُحْتُ أَرْكُلُ فِيهِ كُلُّ شَيْءٍ أُصَادِفُهُ أَمَامِي.
" لاَ تَقْلَقْ " .. هَذِهِ الكَلِمَةُ الجَاثِمَةُ عَلَى عَرْشِ قَلْبِي دَهْرًا غَابِرًا ، كَرِهَتْنِي قَبْلَ أَنْ أَكْرَهَهَا ، وَأَصْبَحَتْ تَتَمَنَّى لِي التَّمَلُّصَ مِنْ نِزَاعِ الرُّوحِ المَرِيرِ وَالدَّائِمِ لِهَذَا المَشْهَدِ الرَّتِيبِ ، وَالَّذِي تَرَعْرَعَ فَتًى عَنِيدًا ، مُتَعَنِّتًا فِي مَنْزِلِ فُؤَادِي الشَّقِيِّ.
كَانَ صَبَاحِي عِبَارَةً عَنْ كَوْمَةِ خُيُوطٍ ، مُتَدَاخِلَةِ الأَطْرَافِ ، مَجْهُولَةِ الرَّأْسَيْنِ . لِذَا لَمْ أَسْتَطِعْ تَحْدِيدَ مَا أَفْعَلُهُ ، وَلاَ مَا هُوَ رَأْسُ أَوَّلِ شَيْءٍ أَبْدَأُ بِمُجَابَهَتِهِ ؟ .
كُلُّ صَبَاحَاتِي ، بَلْ كُلُّ أَيَّامِي ، صُورَةٌ طِبْقٌ لأَصْلِ سَابِقَتِهَا : أَنْتَ أَيُّهَا الصَّانِعُ شَايًا لِلْحُلُمِ : " مَاذَا سَتَفْعَلُ لَوْ أَنَّكَ تَرَى فِي مَنَامِكَ فِي كُلِّ مَرَّةٍ أَحْلاَمًا رَتِيبَةً ؟.. مَاذَا سَتَفْعَلُ ؟ أَجْبْنِي بِكُلِّ صِدْقٍ وَإِخْلاَصٍ ؟ .. طَبْعًا سَوْفَ تَنْبُذُ -مِنْ غَيْرِ شَكٍّ- هَذَا الَّذِي نُسَمِّيهِ مَجَازًا " لِبَاسَ الرَاحَةِ أَوِ الاسْتِرْخَاءِ الحَمِيمِ ".
أَنَا الشَّابُّ الَّذِي يُطِلُّ عَلَى شُرْفَةِ المَلَلِ الفَاتِكِ ، أَنَا الشَّابُّ الَّذِي يَخْطُو خُطُوَاتٍ مَطَّاطِيَةً فِي دُرُوبِ قَرْيَتِي التَّعِيسَةِ . إنَّهَا قَرْيَةٌ مَرْسُومَةٌ فِي شَكْلِ شَارِعٍ وَحِيدٍ ، كَئِيبٍ وَ يَتِيمٍ .
كَكُلِّ مَرَّةٍ صَبَاحِيَةٍ أَسِيرُ مُكْرَهًا ، مُرْغَمًا إِلَى مَقْهَى البُؤْسِ وَالحِرْمَانِ ، حَتَّى أَتَمَكَّنَ مِنْ رَشْفِ مَرَارَةِ قَهْوَتِي . أَشَرْتُ إِلَى النَّادِلِ مُحَرِّكًا يَدِي عَلَى شَكْلِ زَاوِيَةٍ مُنْكَسِرَةٍ ، وَأَنَا أُحَاوِلُ أَنْ أَتَسَتَّرَ فِي طَلَبِ قَهْوَتِي المَطْلِيَّةِ بِزَيْتِ الوَقَاحَةِ الأَلِيفَةِ ، فَيَرْتَدُّ زَئِيرُ صَاحِبِنَا مُزَمْجِرًا : " الثَّامِنَةَ .. أَمِ السَّابِعَةَ .. أَمِ .. " .
" مَرَّ عَلَيَّ أَكْثَرُ مِنْ أُسْبُوعٍ مُوجِعٍ وَأَنَا أُمَارِسُ طُقُوسِي الجُنُونِيَّةَ الرُّوتِينِيَّةَ مَعَ فِنْجَانِ القَهْوَةِ مُتَخَفِّيًا ، وَمِنْ دُونِ أَنْ أَدْفَعَ حُقُوقَ حُضُورِ مَرَاسِيمِ هَذِهِ العَادَاتِ الطَّاعِنَةِ فِي الرَّتَابَةِ الْيَوْمِيَةِ السَّافِرَةِ ". كَلاَمُ النَّادِلِ جَعَلَ كَلِمَاتِي تُحْتَضَرُ فَوْقَ فِرَاشِ لِسَانِي لِتَطْفُوَ عَلَى سْطْحِ وَاجِهَتِي حُمْرَةً فَاتِحَةً ... لِأَنْصَرِفَ بَعْدَ أَنْ يُوْمِئَ صَاحِبُ المَقْهَى بِكَتِفَيْهِ ، ثُمَّ يُثَنِّيَ بِهَزِّ حَاجِبَيْهِ ... أَنْصَرِفُ وَأَنَا أَجُرُّ وَرَائِي ذَيْلاً طَوِيلاً مِنَ ذُيُولِ الخَيْبَةِ الفَظِيعَةِ وَالخَجَلِ المُرِيعِ .
... نَظَرَاتِي تَرْمُقُ هَذَا البُؤْسَ الحَضَارِيَّ الرَّهِيبَ : تَبًّا لَهُ وَسُحْقَا .. لاَ شَيْءَ يُذْكَرُ فِي هَذِهِ القَرْيَةِ المِسْكِينَةِ سِوَى رَصِيدٍ ، يَزْدَادُ رَقَمُهُ تَضَخُّمًا عَلَى مَرِّ الأَيَّامِ وَالأَسَابِيعِ ، إِنَّهُ رَصِيدٌ فِي حِسَابِ الدَيْنِ الَّذِي اقْتَرَفْتُ – وَ مَازِلْتُ أَقْتَرِفُ - إِثْمَ طَلَبِهِ مِنْ بَنْكِ قَهْوَةٍ أَرْتَشِفُهَا مُرَّةً بِغَيْرِ سُكَّرٍ حَتَّى أَدْفَعَ ثَمَنًا أَقَلَّ ، وَلَيْسَ يَتِمُّ لِي ذَلِكَ إِلاَّ بَعْدَ جَوْلاَتٍ مَارَاطُونِيَّةٍ مُرْهِقَةٍ مِنَ التَّلَطُّفِ أَوِ التَّطَفُّلِ الشَّهِيِّ أَمَامَ فَخَامَةِ النَّادِلِ المُحْتَرَمِ.
" عَادَةً مَا يَرْتَشِفُ كَثِيرٌ مِنَ المُبْدِعِينَ قَهْوَتَهُمْ مُرَّةً حَتَّى يَتَمَكَّنُوا مِنْ مُمَارَسَةِ طُقُوسِ التَّلْقِينِ المُبْدِعِ فِي حَضْرَةِ أَسَاتِذَةِ العَبْقَرِيَّةِ النَّادِرَةِ وَأَسَاطِينِ التَّمَيُّزِ الفَرِيدِ ؛ إِلاَّ أَنَا .. وَمِنْ غَرَابَةِ الصُّدَفِ ، فَإِنَّنِي أَرْتَشِفُهَا مُرَّةً لاَ لِشَيْءٍ إِلاَّ لأُعَكِّرَ جَوَّ هَذِهِ الرَّتَابَةِ الفَسِيحَةِ ، وَأَجْلِسَ عَلَى مَقْعَدِ المَنْفَى المُثْخَنِ بِالأَوْجَاعِ المُزْمِنَةِ ، مُحْتَفِلاً بِهَذَا الخَرَابِ الكَبِيرِ " .
فَتَبًّا وَسُحْقًا وَوَيْلاً لِهَذِهِ الوُجُوهِ المُؤَهَّلَةِ أُلْفَةً تَكْوِينِيَّةً بِتَقْدِيرٍ مُمْتَازٍ .. مُعْظَمُ هَذِهِ الوُجُوهِ مُتَحَصِّلَةٌ عَلَى شَهَادَاتٍ جَامِعِيَّةٍ ، لِتَجِدَ نَفْسَهَا مُكَدَّسَةً فِي المَقَاهِي تُغَازِلُ آَخِرَ خَبَرٍ لِلْفَجِيعَةِ المَذْعُورَةِ فِي سِيَادَةِ التِّلْفَازِ المُحْتَرَمِ ، وَالَّذِي أَصْبَحَ المَلاَذَ الوَحِيدَ لَكِ أَيَّتُهَا الصُّوَرُ الرَّتِيبَةُ الَّتِي تحيى يَوْمًا بَعْدَ يَوْمٍ عَلَى شَبَحِ مُمِلٍّ وفُتُورٍ كَثِيفٍ.
كُلُّ شَيْءٍ بَاقٍ عَلَى حَالَتِهِ السَّابِقَةِ ، النَّاسُ هُمُ النَّاسُ ، الحَوَانِيتُ الصَّغِيرَةُ ، المَقْهَى أَوْ نِصْفُ المَقْهَى كَذَلِكَ لَمْ تَتَغَيَّرْ ، بَلْ حَتَّى تِلْكَ الحُفْرَةُ المُقَابِلَةُ لَهَا تُلْقِي عَلَيْكَ السَّلاَمَ وَأَنْتَ تَهُمُّ بِتَطَفُّلِكَ المُعْتَادِ عَلَى قَهْوَةٍ بَاتَتْ هِيَ مُزَوِّدَكَ الوَحِيدَ لِتُوقِفَ هَذَا العَطَبَ الكَبِيرَ الَّذِي أَصَابَ العَالَمَ بِأَسْرِهِ بِأَنْفْلِوَنْزَا الأُلْفَةِ بِأَنَّ كُلَّ شَيْءٍ بَاقٍ عَلَى حَالَتِهِ الطَّبِيعِيَةِ . تُسَلِّمُ عَلَيكَ الحُفْرَةُ فَتُسْقِطُكَ أَرْضًا وَكَأَنَّهَا تَحْتَجُّ عَلَى طَلَبٍ لِتَغْيِِيرِ إِقَامَتِكَ مِنْ بَلَدِ الرَّتَابَةِ إِلَى دَوْلَةِ التَّجْدِيدِ .
فِي المَنْزِلِ ، هَذَا الرُّكَامُ المُدَمِّرُ . لاَ وُجُودَ لِفِكرَةٍ أُخْرَى قَدْ تُجْدِيكَ نَفْعًا ، وَتَجْعَلُكَ تَقْسِمُ جَدْولَ سَاعَاتِكَ الرَّتِيبَةَ إِلَى نِظَامٍ يُنَبِّهُكَ إِلَى أَنَّ هَذَا العَالَمَ عِبَارَةٌ عَنْ حَدِيقَةِ زُهُورٍ جَمِيلَةٍ ، مُخْتَلِفَةِ الأَلْوَانِ ، مُتَنَاسِقَةِ الأَشْكَالِ ، هَذِهِ الجَنَّةُ الخَضْرَاءُ وَهَذَا المَرْتَعُ الخَصِيبُ الَّتِي بَاتَتْ مِنْ سَابِعِ المُسْتَحِيلاتِ أَنْ تَتَجَوَّلَ فِي حُقُولِهَا الزَّاهِيَةِ ، وَتَسْتَنْشِقَ عُطُورَهَا الزَّكِيَّةَ فِي هَذَا الوَاقِعِ المُؤْلِمِ ، وَفِي هَذِهِ الأَيَّامِ الرَّتِيبَةِ .

خرجتُ إلى فناءِ المنزلِ أحاول أن أصطادَ شيئًا جديدا في محيطِ هذا القلقِ الطاغي .. لتبصرَ عينايَ المتفرستانِ ابنةَ الجيرانِ ، وهي تنشر الغسيلَ على مشجبِ ابتسامةٍ بيضاءَ ، جعلتني أشعرُ لأول مرةٍ في حياتي أنَّه يمكننا أن نقطفَ الأزهارَ الجميلةَ من صخورِ الرتابة المُمضَّةِ ...إحساسٌ وسيمٌ وبديعٌ يجتاح شَغَافَ القلبِ الكسير ، وفرحةٌ عارمةٌ تغمر أجواءَه المتلاشيةَ .
" في لحظةِ فرحٍ فاتنةٍ .. تحس أنه بإمكانك أن تستقبلَ العالمَ بأسره ضيفا عزيزا في منزلِ قلبك السعيد ؛ لتقدمَ له مأدبةَ غذاءٍ فاخرةً ، طبقُها الرئيسي قطعةُ حلوًى طُهيتْ في فرنِ السعادةِ الرشيقِ " .
صراحةً .. لقد استنشقتُ رحيقَ تلك النظراتِ العطرةِ ، والابتساماتِ المزهرةِ قبل أن يقطعَ صديقي هذه الفرحةَ المهذبةَ ، وينادي علي طالبا مني مرافقتَه إلى المقهى ... ودَّعتُ تلك النظراتِ الحالمةَ ، ورُحت أُمنِّي النَّفس المعذبةَ بقهوة على حسابه ، وجولةٍ نلتهم فيها طبقا من أطباقِ الدومينو اللذيذةِ .. وفعلا لقد قضيت أمسية رائقة بفعل سحرِ تلك العيونِ الجميلة.
إنه إحساسٌ مفاجئٌ غير مألوفٍ هذا الذي رمتْني به تلك النظرات الساحرة .
وهاأنذا أعود ثانيةً إلى خرابي الكبيرِ ، وأن أفتحَ خزانةَ الرتابة ، وأخلعَ معطفَ هذا الشعورِ الشفيف ، وأعيدَه إلى مرقدهِ الوثيرِ... ثم أطلُّ على شرفةِ منزلي لأبصرَ مكامن ابنة الجيران ، أستجمعُ ما تبقى من خيالِ نظراتِها الحالمةِ متنفسا عطرَ الغسيلِ الذي كان معلقًا على جدار ابتسامة خلابةٍ جعلتني أحس لأول مرةٍ أن شيئا جديدا سوف يمزقُ هذه الصورَ الرتيبة الكئيبةَ .
الراسخ في الرتابة القاتلة : عبد الحليم بولحية


عبد الحليم بولحية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 21-06-11, 01:52 PM   #2

زهره

نجم روايتي وشاعرة متألقة

 
الصورة الرمزية زهره

? العضوٌ??? » 43147
?  التسِجيلٌ » Aug 2008
? مشَارَ?اتْي » 832
?  نُقآطِيْ » زهره has a reputation beyond reputeزهره has a reputation beyond reputeزهره has a reputation beyond reputeزهره has a reputation beyond reputeزهره has a reputation beyond reputeزهره has a reputation beyond reputeزهره has a reputation beyond reputeزهره has a reputation beyond reputeزهره has a reputation beyond reputeزهره has a reputation beyond reputeزهره has a reputation beyond repute
افتراضي

لست أدري ماذا أقول قرأت نصك مرة .. تلو ها مرات
صدقاً أصابني الذهول
سردٌ لكل التفاصيل ولا يهم إن كانت مملة أم رتيبة
كما تروي لنا السطور والاساطير
هنا إستنشقت جمال التعبير ودقة رسم التفاصيل
وهنا إنسجمت بكل حرف وكل دليل مرَ الى ملل الطريق

نعم هي الحياة كما صورتها ولكن ليست بكل التفاصيل
فما زال هنا أمل مرسوم بين الحياة والموت الرتيب
خيط ولو أنه واهي ولكنه موجود لكل عابر سبيل
يمر على طرقاتك المليئة بالشيء الكثير ..

عبد الحليم
ارجوك إقبل تواضع مروري وشخبطت بعض أحرفي
ولكن صدقا أعجبني نصك الى حد الثمالة

وبانتظار رائعة أخرى من روائعك


زهره غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-06-11, 05:57 PM   #3

القلم الحر

نجم روايتي كاتب و شاعر متألق في القسم الأدبي

 
الصورة الرمزية القلم الحر

? العضوٌ??? » 127837
?  التسِجيلٌ » Jun 2010
? مشَارَ?اتْي » 1,320
?  نُقآطِيْ » القلم الحر has a reputation beyond reputeالقلم الحر has a reputation beyond reputeالقلم الحر has a reputation beyond reputeالقلم الحر has a reputation beyond reputeالقلم الحر has a reputation beyond reputeالقلم الحر has a reputation beyond reputeالقلم الحر has a reputation beyond reputeالقلم الحر has a reputation beyond reputeالقلم الحر has a reputation beyond reputeالقلم الحر has a reputation beyond reputeالقلم الحر has a reputation beyond repute
افتراضي

متمكن جداً ماشاء الله أخي
إتقان للوصف في غاية الروعة
توقفت كثيراً بين سطورك اللامعة في عتمة الرتابة
وجدتها تتوهج بعبق قلم يكاد يشح مثيله ..
رائع يا أخي ..
أعتقد أن مجال هذا النص أقرب لقسم القصص القصيرة ..
لذلك سأقوم بنقله وشكراً لكَ .


القلم الحر غير متواجد حالياً  
التوقيع
( رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي )




أضغط على الصورة لدخول المدونة
رد مع اقتباس
قديم 24-06-11, 12:54 AM   #4

هبة

روايتي مؤسس ومشرفة سابقة وقاصة في منتدى قصص من وحي الاعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية هبة

? العضوٌ??? » 3455
?  التسِجيلٌ » Mar 2008
? مشَارَ?اتْي » 23,166
? الًجنِس »
?  نُقآطِيْ » هبة has a reputation beyond reputeهبة has a reputation beyond reputeهبة has a reputation beyond reputeهبة has a reputation beyond reputeهبة has a reputation beyond reputeهبة has a reputation beyond reputeهبة has a reputation beyond reputeهبة has a reputation beyond reputeهبة has a reputation beyond reputeهبة has a reputation beyond reputeهبة has a reputation beyond repute
افتراضي

حرف قوى و متمكن ... تذوقت طعم الرتابة و القهوة المرة و تمنيت لو أنه يكسر الروتين لكى يجدد حياته و يعيشها ...



شكراً عبدالحليم و فى إنتظار جديدك ...


هبة غير متواجد حالياً  
التوقيع






اللهم ارحم والدى برحمتك الواسعة ...إنه نزل بك و أنت خير منزول به و أصبح فقيراً إلى رحمتك و أنت غنى عن عذابه ... آته برحمتك رضاك ... و قهِ فتنة القبر و عذابه ... و آته برحمتك الأمن من عذابك حتى تبعثه إلى جنتك يا أرحم الراحمين ...

اللهم آمين ...
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:09 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.