11-08-11, 04:09 PM
| #71 | ||||||||
| نجم روايتي و شاعرة متألقة في المنتدى الأدبي وساحرة واحة الأسمر بقلوب أحلام  
|  اقتباس:
اهلا وسهلا ببنت مدينتي شرف الي ان اقره رواية عراقيه منج الاهل ابخير واهلج اشلونهم ان شاء الله اتعرف عليه واذا عجبني راح اخذه وشوفي لسمر واحد غيره ههههههههه شوكت انزلين الفصول البقية اني على ناااار سلام .... مشكوووووووووره ......... مني الف تحيه | ||||||||
|  |
|
11-08-11, 04:44 PM
| #73 | |||||||||||||
| كاتبة وقاصة بقسم قصص من وحي الاعضاء ولؤلؤة فعالية اقتباسات مضيئة  
| اقتباس:
شكرا لمتابعتك ... المشجعة..  | |||||||||||||
|
| |
|
11-08-11, 04:47 PM
| #74 | |||||||||||||
| كاتبة وقاصة بقسم قصص من وحي الاعضاء ولؤلؤة فعالية اقتباسات مضيئة
| اقتباس:
مرحبا وردتي .. عوفي حسام عندي واحد احسن .. على كد الايد ...  ... انشاء الله دووم بخيردقائق وانزل الفصل.. شكرا حبي للمتابعه | |||||||||||||
|
| |
|
11-08-11, 04:50 PM
| #75 | ||||||||||||
| كاتبة وقاصة بقسم قصص من وحي الاعضاء ولؤلؤة فعالية اقتباسات مضيئة
| البارت الثالث ..انشاء الله يعجبكم دخلت إلى المطبخ لتفاجأ بمشهد عائلي . .. أن هذه الابتسامة التي ملئت وجه سامي وفريدة تنبأ بأن ما سيليها على الأرجح لن يسرها . حسنا يا خبر..ورددت في داخلها مثلا قررت اعتماده في مستقبلها كي يجنبها عناء السؤال عما سيحدث. - صباح الخير جميعا ..بادرت الجميع بالتحية ..ومدت يديها تداعب شعر الصغيرة ندى ذات العام والنصف والتي تجلس في حضن والدتها - صباح الخير كررا من بعدها.. اتبعت إستراتيجية الصمت والادعاء بان هذا الاجتماع الصباحي يكون ضمن فقرات الروتين اليومي ..جلست على كرسيها المعتاد وحينما سارعت فريدة لتصب لها الشاي غزت ابتسامة متسلية وجه سمر رغما عنها.. شكرت فريدة التي وضعت أمامها طبق بيض مسلوق كما تفضله - تفضلي سمر ..تناولي إفطارك .. تمتمت سمر شاكرة للمرة الثانية وهي ترمق سامي بنظراتها متسائلة متى سيأتي دوره ..كان الارتباك مرسوم بوضوح على تقاسيم وجه أخيها الوحيد ارتشفت الشاي بتأني وهي تدعي عدم ملاحظة النظرات المتبادلة بين شقيقها وزوجته التي أخذت تغامزه بعينها إشارة له بالبدء بالحديث ألقت نظرة على ساعة يدها أنها ستتأخر نهضت من مكانها متباطئة لإعطاء الفرصة لسامي كي يتكلم وبما انه لم يفعل قالت :سأذهب الآن ..مع السلامة -مع السلامة ..رد سامي. وعندما خرجت سمر التفت فريدة إلى سامي وهي تقول والغضب واضح على صوتها:لم لم تتكلم معها كانت الفرصة مواتيه -رفع سامي يديه بعجز ورد قائلا: لم استطع التكلم . -كيف .. عادت فريدة للجلوس بعد أن وضعت الصغيرة في كرس خاص بالأطفال ..أنها أختك ومن واجبها تقديم العون إليك - إنا أخوها الأكبر منها سنا ومن واجبي إنا تقديم العون لها وليس العكس..وأكمل ونبرات صوته تبين مدى ازدراءه لنفسه ..منذ وفاة والدتي أبعدتها عنا وحملتها مسؤولية قرار اتخذته أمي رغم علمي بعدم معرفتها به .. -هذا كلام فارغ ..قالت فريدة ..أنها فتاة ذكيه عرفت كيف تدير حياتها انظر إليها هي ناجحة أكثر من أي شخص رايته بحياتي ولا أظنها بحاجة لي أو لك . -نعم ..أنها بالتأكيد ناجحة... ولكن نحن ليس لنا أي دور في نجاحها لقد تركناها تتخبط بعد وفاة أمي .... -اووووه ...قاطعته فريدة بفراغ صبر ...أنت تتكلم عنها كما لو كانت فتاة صغيرة وليس فتاة تكاد تبلغ الثلاثين. لا احد ...وكرر مؤكدا والمرارة تسيطر عليه...لا احد يكبر عن حاجته لعائلة ..والدليل احتياجي لها ألان...ونحن يا فريدة حرمناها الإحساس بالعائلة | ||||||||||||
|
| |
|
11-08-11, 04:52 PM
| #76 | ||||||||||||
| كاتبة وقاصة بقسم قصص من وحي الاعضاء ولؤلؤة فعالية اقتباسات مضيئة
| الساعة الآن الحادية عشر والنصف وهو لم يظهر حتى الآن بداية غير مشجعه هذا ما فكرت به سمر وهي بانتظار حضور السيد حسام ياسر فقد اخبرها السيد نافع يوم أمس بأنه قد حدد له موعد معها في تمام العاشرة من صباح هذا اليوم ..وبعد دقائق قليلة رن جرس الهاتف الداخلي رفعت السماعة لتسمع هند وهي تقول لها بأن السيد حسام ياسر وصل أخبرتها بأنها ستقابله ..لحظات وسمعت طرق على الباب تكلمت - تفضل..ولدى رؤيتها له نهضت لاستقباله - صباح الخير...أسف على التأخير..أكمل معتذرا - صباح الخير... لا داعي للاعتذار. أجابت وهي تصافحه بعد أن مد يده إليها وأضافت قائلة.. تفضل بالجلوس - شكرا.. جلس حسام على الكرسي المقابل لمكتبها لم تعرف كم بذل من المجهود كي يصل على موعده معها ولكن كل محاولاته باءت بالفشل ..استغرب تقبلها تأخره لمده ساعة كاملة ..لا داعي للاعتذار...هذا ما قالته ..رجع بأفكاره للسنوات التي قضاها في فرانكفورت كان تأخره عن الالتحاق بموعد عمل يقابل بالتأجيل لأيام عده حتى لو كان تأخره لخمس دقائق فقط ..لقد لاحظ منذ عودته إلى العراق بأن الوقت لم يكن كالسيف بل أنه لم يصل إلى مستوى سكين ثلمه في البدء ظن بان التسامح وكرم الأخلاق كان السبب في عدم التشدد في الالتزام بالمواعيد ولكنه بعد مضي فتره وصل إلى قناعه بأن عدم الاكتراث يمتلك من طباع أبناء بلده ..لكن ما سمعه عنها وعن مدى اهتمامها وحرصها الشديدين على عملها لا يدل على أنها إنسانة لا مبالية..هل كان مخطئا .. لم يقاوم فأعاد المحاولة: انه لكرم أخلاق منك ..أن تسامحيني على كل هذا الوقت الضائع. ابتسمت قائلة: شكر لك..لكن إنا أكيدة بأن لديك سبب وجيه لهذا التأخير..لماذا يراودها شعور بأنه قد تم وضعها تحت المجهر..هذا ما فكرت به سمر وهي تلاحظ الطريقة التي يتفحصها فيها - وكيف تعرفين ؟ - عفوا...نظرت إليه وعيناها تعكسان عدم فهمها لما يعنيه - كيف تعرفين بأن لدى سبب وجيه للتأخير ...الم يخطر ببالك.. احتمال.. كوني شخص لا يحترم مواعيده. - هذا أمر مستبعد..ردت عليه وهي تفكر في مغزى كلامه - ولماذا مستبعد؟ تبا ..ماذا يريد من هذا الحوار السخيف ..يبدو بأن لا عمل لديه اليوم فقد أضاع لها وقتا كانت تفضل أن تقضيه في دراسة المستندات التي يحملها بيده والتي لا يبدو بأنه على استعداد لتسليمها لها. الا يعرف انه يوجد مائه سبب وسبب يحمل على التأخير الا يدرك انه في بغداد لا تسير الأمور على أهواء سكانها يكفي زحام واحد ليقضي فيه المرء نهار كامل .حسنا ..ستحاول أن تنتهي من هذا الحوار الذي يذكرها بحوار الطقس تكلمت بنفاذ صبر | ||||||||||||
|
| |
|
11-08-11, 04:54 PM
| #77 | ||||||||||||
| كاتبة وقاصة بقسم قصص من وحي الاعضاء ولؤلؤة فعالية اقتباسات مضيئة
| - أتريد أن تعرف لماذا مستبعد ..حسنا سأجيبك ..انك رجل أعمال وتنبع أهمية الوقت لدى صنفك من أهمية المال ..وأنا على دراية تامة بمدى أهمية المال لدى أمثالك .. ساد الصمت المكان بعد كلمات سمر المتهورة والتي لو استطاعت لابتلعتها قبل أن تتفوه بها ولثواني قليلة استمر هذا الصمت والذي قوطع بضحك حسام الذي جعل سمر تحدق فيه بذهول زاد من ضحكه ..فكرت سمر بطباع هذا الرجل الغريبة ..حينما تعامله بتهذيب ترتسم على وجهه خطوط الغضب المكبوت ..وعندما تفقد أعصابها يبدو عليه وكأنه شخص عاد إلى الحياة حيث تتغير ملامح وجهه إلى مرح ..حسنا.. أنها مضطرة لاستخدام كلمه محبب..وتضيء عيناه ببريق يزعجها ملاحظته...كم يزعجها ملاحظته... قطبت حاجبيها وقد رأت بان أفكارها سلكت دربا مهجور..حاولت أن تستعيد زمام الأمور وتركز على محور لقاؤها معه.. فتحت فمها لتتكلم لكنه سبقها قائلا بعد أن هدأت ضحكاته بلؤم لم تستعد له: - هل تعرفين استغرب موقفك من أناس تسعين... لكسبهم. تغيير لون وجهها لدى سماعها كلماته لقد سدد رمية قاسية في مرماها وقد كرهته لهذا أجابت وقد نسيت الحذر في تعاملها معه - أنت محق على الصعيد المهني أسعى كما قلت لكسب تعاملكم معنا ..ولكن على الصعيد الشخصي أفضل الدرك الأسفل من الجحيم على مقعد جنه بجوار أحدكم . رد بجفاء- أذن.. احمد لله أن سبب وجودي هو... العمل . كانت كلماته بمثابة صفعه أعادت لسمر اتزانها وفكرت بأنه على الأقل لم يسارع بتهديدها بإبلاغ رب عملها بكلامها الذي تعرف بأنه غير لائق صحيح بأنه استفزها بكلامه الذي لم ترى له ضرورة ولكن ذلك لا يبرر تصرفها الغير ناضج فأنها قد سلمت الدفة للغضب الذي انحرف بها بعيدا عن تعقلها ...وجعلها تحس بالندم و بأن من واجبها تقدم اعتذار..تنفست بعمق ونظرت إليه قائلة : أنا اعتذر عن وقاحتي لقد بالغت بردة فعلي القي إليها نظرة متسامحة وقال: لا بأس ..لننسى الموضوع. ارتسمت الجدية على ملامح وجهه وهو يمد يده إليها بالأوراق التي يحملها قائلا:هذه مستندات بعض المشاريع ...التي ارغب بان تعدي دراسة حولها تناولت الأوراق وقد فوجئت بتغيره السريع وعودته إلى سبب لقاؤهما ..وأقرت بأن ذلك يسرها فهاهي أخير ستتعامل معه بشيء تجيده بعد فشلها الذر يع بإدارة حوار ناجح .وضعت النظارة الطبية على عينيها وعكفت على دراستها لم تكن بحاجة إلي وقت طويل لتدرك بأن نوعية أعماله التي اختارها تدل على ذكاء وحنكة ولعل أكثر ما أثار انتباهها هو التنوع فمن أقامة المجمعات السكنية وإنشاء أقسام داخليه للكليات إلى التجهيز بمعدات طبية للمستشفيات وأجهزة الكترونية لأحد المصانع وتجهيز مضخات ضخمه متنوعة .تكلمت وعيناها مازالتا تتفحصان المستندات :هل تنوي الدخول في مناقصات هذه المشاريع باسم شركتك أم ستنفذها من الباطن. - بالتأكيد باسم الشركة . - لكن هناك مشاريع ..حسنا كيف أقولها..من المعتاد أن تتولى شركات أجنبية القيام بها - أنا اعرف ما الذي تقصدينه..لعلك لا تعرفين بأن شركتي هي إحدى فروع شركة النهرين التي مقرها الرئيس في ألمانيا . خلعت نظارتها وركزت بصرها عليه محاوله أن تستوعب ما يقوله لها قالت مستفسرة - كلا لم أكن اعرف ....هل شركائك أجانب؟. - كلا ..أنها شركة عائلية...صمت قليلا ثم أكمل...والدي يدير الشركة الأم في فرانكفورت بينما يدير الفرع الثاني في مانهاتن زوج شقيقتي ..وإنا أدير الفرع في بغداد. - أنا ليس لدي إلمام بقوانين التملك في ألمانيا ...تكلمت سمر معلله أسباب جهلها ...أو آلية أقامه المشاريع لغير الألمانيين فيها . - التملك في ألمانيا يجوز للأجانب طبعا وفق شروط معينه كما أن الألمان يرحبون باستثمار الأموال في بلادهم....صمت محرك جسده على الكرسي بوضع يوفر له راحة اكبر وأكمل مضيفا بعد أن ألقى عليها نظرة تأمليه ...وأكيد يكون ذلك وفق أطار قانوني يضمن بان تكون ألمانيا المستفيد الأكبر وهذا لا يثير الاستغراب فحرصهم جعل اقتصاد ألمانيا الأول على أوربا والرابع على العالم وذلك بعد الولايات المتحدة واليابان والصين. - لا بد بأنكم واجهتم صعوبات من جراء تلك القوانين . - للحقيقة كلا .. فان حصولنا على الجنسية تكفل بـ أزاحه جميع العقبات . رفعت حاجبيها متعجبة ثم تنحنحت وأعادت النظر إلى الأوراق بين يديها ثم قالت بصوت حاولت ألا يعبر عما يجول بخاطرها : حسنا ..سنبدأ أولا بشروط دخول مناقصة التجهيزات الالكترونية لنستثمر الوقت . كانت خلال حديثها تقلب في المستندات محاولة أيجاد الورقة المعنية بصعوبة أزال غمضوها تعليقه : ربما يساعدك أكثر أن ارتديت نظاراتك يا آنسة . وبتلقائية رفعت يدها إلى وجهها لتتأكد بأنها نسيت في خضم ادعائها بالاهتمام بالعمل من ارتداء نظارتها الطبية التي لا تستطيع الاستغناء عنها ..علت حمرة خفيفة وجهها وسارعت لارتدائها وهي تتمتم شاكرة . - عفوا..رد وقد عاد المرح إلى وجهه ثم قال وهو يشير إلى نظارتها..هل تحتاجينها دائما - كلا فقط عند القراءة .أجابت سمر - أراهن بأنك بعكس هذه لا تستغنين عن النظارة الشمسية . ردت وابتسامة حائرة ترفع زوايا شفتيها برقة - فعلا ..فأن ضعف بصري سبب لعيناني حساسية شديدة من أشعة الشمس...وبارتباك سئلت...ولكن ما أدراك لم يرد عليها واكتفى بابتسامة غامضة زادت من بهاء تقاطيع وجهه ذات السمرة الخفيفة وبما انه لن يضيف شيء على ما قاله هزت كتفيها بخفه وعادت إلى تقليب الأوراق حتى وجدت ما تبحث عنه وعادت بالحديث إلى شروط المناقصة وبعد نقاش دام حوالي الساعتين.. سجلت ملاحظاتها وأخبرته بأنه خلال يومين سيتسلم دراسة وافية تمكنه من اتخاذ القرار طبعا مع ورقة مطبوعة بكافة الفقرات القانونية التي تخدم عمله | ||||||||||||
|
| |
|
11-08-11, 05:12 PM
| #79 | |||||||||||||
| نجم روايتي  
| حنان حبيبتي : أنا أنا أنا الأولى أتمنى أن أكون كذلك الفصل رائع أشكرك جدا عزيزتي هل تعرفين ؟ لؤم فريدة يفقدني أعصابي لو كانت امامي الآن لأعملت يدي في شعرها ذا اللون القبيح حتى يشفى غليلي ماذا تريد من الفتاة ؟ ألا يكفي انها و زوجها الأحمق تخليا عنها وقت الشدة ؟ يريدان الآن أن يستفيدا منها ؟ أنها التصرفات الرخيصة التي أمقتها سامي شقيق سمر و رغم ازدرائه لنفسه كما تقولين ليس معذورا أبدا في ما فعله بها حبيبتي سمر بالفعل بدأت أحبها أرجو ان لا تكون نظارتها ذات عدسات ثخينة فقط لا يمكن أن أتخيلها على وجه فتاة الغلاف الجميلة حسام : أنه يربكني بعض الشيء أفضل أن لا أعلق الآن و أنتظر كيف سيتصرف المرة القادمة شكرا عزيزتي أعجبني جدا الحديث الذي دار بينهما بانتظارك رمضــــــــــــــــــان كريم | |||||||||||||
|
| |
|
11-08-11, 05:17 PM
| #80 | |||||||
| نجم روايتي وعضو الموسوعة الماسية لقصص من وحي الأعضاء ومعطاء التسالي الفائزة بجائزة التسالي الرمضانية 
| حنان تسلم ايدك على 3 فصول سمررر من الواضح انك عانيتي كتير في حياتك الشخصية و اكيد العملية و لكن وصلتي في الاخر للنجاح في العمل مش عارفة لي انتي و فريدة مش على وفاق و اتمنى الفصول الجاية تبين اذا موقفها منك مبني على حاجة حصلت ولا لمجرد انك اخت جوزها ؟؟؟؟ سامي جاي بعد كل دا تحس انك كنت مقصر في حق اختك و انك سبتها تخبط في الحياة لوحدها كنت فين من الاول !!!!!!!! حسام ياسر الرجل الغامض فيك حاجة شداني ليك و عايزة اعرف ايه حكايتك حنان ان شاء الله اكون من المتابعين و منتظرة الفصل القادم و ما يحمله من جديد | |||||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
21Likes
.png)
.png)
.png)
العرض العادي
