02-09-11, 01:20 PM | #111 | ||||
قارئة متألقة ونجم تغطية The Vampire Diaries
| ميرسى لردك يا قمرايتى يا الهام بجد فرحت جدا انه عجبك البارت والتعليق احنا عملنا الجمعية دى من اول ما كيوتى نزلت الرواية وان شاء الله هنزيد احنا 5 لحد دلوقتى بس هههههههههههههههههههه بس هنزيد ونزيد ونزيد لحد ما نستولى على المنتدى نياهاهاهاهاهاها كده بقى مبقتش سريةخالص | ||||
02-09-11, 02:45 PM | #112 | |||||
نجم روايتي
| ترى رآآح أزعل منكم اقتباس:
لا لا لا لا لا لا وألف لا أنا مستحيل أكون معاكم ده حبآآب وطيب ووإبتسامته جنآآن ... << قاعدة تتغزل هذي طلعت عن الموضوع أصلا هو الي مخلي الرواية حلوة تراني متابعة الرواية بس عشانه << أصلا من أول ما قرت الجزء الأول تحسبه شخصية ثانوية ما بتشوف خشتها مرة ثانية حرام ولله حرام هذا أحلى مخلووق << بس خلاص مدح زايد عن المعقول تراني رآآح أسوي جمعية ضد جمعيتكم ونقضي عليكم كلكم يلا من معي ...؟؟ :7R_001:<< لا خلاص الأخت يبيلها دكتور نفسي | |||||
02-09-11, 06:42 PM | #113 | ||||
| ما شاء الله عليكى وعلى ابداعك بجد اسلوبك رائع جدا ومشوق ومعيشنى جوا الاحداث كأنى شيفاهم بالظبط والترابط بين الاحداث اكثر من رائع ومنتظره الجديد على احرمن الجمر اما بقى بالنسبة لجيكوب فانا محايدة بالنسبة له جدا اعملى فيه اللى انتى عايزاه براحتك على الاخر بس متتأخريش علينا والا هيغمى عليا ويودونى المستشفى ههههههه | ||||
03-09-11, 12:23 AM | #114 | ||||||||||||||||
نجم روايتي
| اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
شكرا كتير يا قمر على متابعتك اقتباس:
أما بالنسبة للرفقة فهي مش توني خالص و هتعرفي ليه في البارت الجديد و شكرا على التقييم يا قمرتي اقتباس:
و فرحانة اوووووووى ان الرواية عجبتك و ميرسي على كلمات التشجيع و البارت هينزل دلوقتي أما بالنسبة لجايكوب فأنا لسة هعمل فيه عمايل استنوني بس و شكرا مرة أخرى على متابعتك | ||||||||||||||||
03-09-11, 12:31 AM | #115 | ||||||||||||
نجم روايتي
| اقتباس:
ملحوظة هامة : ضحكتك الشريرة توووحححححححفة تحسي شريرة من أعماق قلبها نياهاهاهاهاهاهاها نياهاهاهاهاهاهاهاهاهاها نياهاهاهاهاهاهاهاهاها | ||||||||||||
03-09-11, 03:35 AM | #116 | |||||||||||
نجم روايتي
| البارت الجديد أهوه يا قمرات و سورى كتير على التأخير ، و بالنسبة للرفقة حبيبة قلبي نيو مون هي الوحيدة اللى عرفت تخمن صح أسيبكم بقى مع البارت ، البار تده اهداء للعضوتين : الـ gogo ـقمر و دلوعه ومافي مثلها البارت الخامس من وجهة نظر بيلا . ذهبت ايزمي لتفتح الباب فدخل ادوارد و كارلايل و جاسبر و ايميت ، و معهم رفقة ..... كانتا فتاتين إحداهما ممسكة بذراع جاسبر و كانت جميلة سوداء الشعر و ملامحها مكسيكية رغم شحوبها و عيناها حمراء بلون الدم ، و الأخرى متشبثة بيد ادوارد و كان لون شعرها بني مائل للذهبي و شاحبة و كانت أجمل مصاصة دماء رأتها عيناي ، كانت جميلة جدا رغم لون عينيها الدموي و رغم ملامحها التي تجعلها تبدو متعجرفة و متغطرسة ، و لكنها كانت ممسكة بادوارد و ظلت عيناي معلقة بها ، فاصطبغت رؤيتي باللون الأحمر و صاحت ايزمي و هي تنظر إلى الفتاة الممسكة بيد ادوارد (مارجريت !!!) فقالت لها الفتاة (مرحبا يا إيزمي ، كيف حالك؟) و لكن قبل أن ترد إيزمي قلت أنا و أليس بحدة في وقت واحد (من هذه؟) كانت أليس تحدث جاسبر و كنت أنا أسأل ادوارد ، و انفجر ايميت ضاحكا بشدة و هو يقول بصوت منخفض (سيكون هذا ممتعا للغاية) و لكني نظرت له نظرة باردة كالجليد أسكتته على الفور ، أما أليس فقد خمنت أسرع مني و قالت و هي تقرر أمرا واقعا (ماريا) فنظرت إليها مرة أخرى و تفحصتها بسرعة فرأيت فيها ما كان جاسبر قد شرحه لي من قبل ، و قاطعتني تلك المارجريت قائلة و هي تنظر إلى بعجرفة و غرور (من تظنين نفسك لتسألي هذا السؤال؟) فقلت لها بغضب شديد (أنا أظن نفسي زوجته ، و من أنتي؟) فنظرت إلى ادوارد بدهشة ثم نظرت إلي باستخفاف و قالت تحدث ادوارد بقرف بينما عيناها معلقتان بي بنفس النظرة المتعجرفة (زوجتك! ، لم أكن أتصور أن تتزوج أبدا يا ادوارد) ثم نظرت إلي بنظرة متغطرسة أخرى و أكملت (كما لم أكن لأتخيل أبدا أن تتزوج فتاة بهذا ال.....) و سكتت قليلا فنظر إليها ادوارد بغضب و هو مازال صامتا ثم أكملت (بهذا القبح) بعد هذه الكلمة وثبت وثبة طويلة لانقض عليها و لكن كارلايل أمسكني و ثبتني بسرعة و هو يقول (بيلا اهدئي لا داعي لهذا الانفعال أنت لا تريدين إيذاء أحد) و قلت له بحدة (في الواقع يا كارلايل أنا أريد إيذاء أحد ما) و نظرت مرة أخرى إليها فوجدت لدهشتي الشديدة ادوارد يقف أمامها كدرع ليحميها مني أنا حبيبته زوجته و عندما انتبه لما كان يفعله ابتعد عنها سنتيمترات قليلة و لكنه كان قد تأخر ، فتركتهم و خرجت من المنزل و رحت أعدو نحو الغابة . أخذت أعدو محاولة التخلص من الغضب الذي يعميني و الألم الذي يحرقني ، و أحسست بشخص يتبعني لكني لم أستطع تمييزه لعلها رينيمي جاءت تواسيني أو أليس لتتحدث معي عن هاتين الفتاتين اللتين خطفتا حبيبينا ، أو ربما هو ..... لا لن أقول اسمه فأنا لا أريد رؤيته على الرغم من أني بحاجة ماسة إلى البكاء في حضنه ، و لكن هذا مستحيل من جميع النواحي لأنني لا يمكنني البكاء و لأن من الواضح أنه قد أحب غيري ، و لكن الشخص الذي كان يتبعني أسرع كثيرا و أمسك بي و عندها عرفت من هو ، لقد كان ادوارد . قال لي (حبيبتي ، أنتي على وشك تخطي حدود كندا هل يمكنك التوقف عن الجري قليلا؟) فقلت له بألم واضح (إذا مازلت تناديني بحبيبتي ، ترى كم سيدوم هذا؟) فنظر إلي بدهشة و اقترب مني خطوتين و لكني ابتعدت عنه بنفس القدر و قال لي (سيدوم هذا إلى الأبد أو طالما أنا على قيد الحياة) فقلت له (إذا من هذه المارجريت؟ و ماذا أتى بها هي و ماريا إلى هنا؟) فقال لي بهدوء (مارجريت صديقة لنا كانت تعيش معنا لعشرة سنوات قبل انضمام روزالي أو ايميت لنا ثم تركتنا ، أما عن سبب وجودهما هنا فهما من الرحل و كانوا يمرون على فوركس فقابلناهما عندما كنا نصطاد و لا يوجد سبب محدد لوجودهم هنا و طلبتا البقاء عندنا لبعد الوقت و لم يرفض كارلايل) فقلت له بغضب (نعم بالطبع طلبتا البقاء هنا لتجرب مارجريت حظها معك و تجرب ماريا حظها مع جاسبر ، و لكن أستغرب موافقة كارلايل على بقاءهما رغم أنهما ليستا نباتيتين) فقال لي باستسلام (في الواقع نعم ، و لأنهما تحتاجان مأوى لبعض الوقت و لكن لن ينجح ما تريدان فعله فأنا قلبي ملك لامرأة واحدة فقط فائقة الجمال و هي واقفة أمامي الآن ، و كذلك الأمر بالنسبة لجاسبر لذلك فهذه معركة خاسرة بالنسبة لهما ، كما أننا استضفنا كثير من مصاصي الدماء غير النباتيين من قبل فليس هذا بالشيء الجديد) تجاهلت الجزء الأخير من كلامه و جلست على الأرض و ضممت ركبتاي إلى صدري و لففتهما بذراعي و قلت بألم يكاد يعكس تمزق قلبي (لم يبدو عليك ذلك و أنت تقف أمامها لتحميها مني) و رغبت في البكاء بشدة ، فظهر عذاب و ألم في عينيه جعلني أندم على ما قلته ، و اقترب مني و جلس بجانبي و هو يقول (بيلا ، أنا أسف ، حقا أنا أسف لم أقصد هذا و لكنها العادة) فصوبت نحوه نظرة اتهام و أنا أقول بحدة (هل اعتدت أيضا أن تحميها؟) فقال لي (لا بالطبع لا ، لم يسبق لي أن حميت أحدا غيرك بهذه الطريقة و لكن.....) و سكت قليلا فحثثته على الكلام قائلة (و لكن ماذا؟) فأكمل (لقد اعتدت أن تكوني بجانبي دائما ، أقف أمامك و أحميك بحياتي كلما كان هناك ما ينذر بالخطر ، فللحظة....) و صمت بضع ثواني ثم تنهد و أكمل (للحظة فقدت صوابي و شعرت أن من تقف بجانبي هي أنت ، أغلى ما أملك ، فكنت على أتم استعداد لتمزيق أي أحد يفكر في إيذائك ، و لكن عندما انتبهت إلى ما كنت افعله كنت أنتي قد رحلتي) اختفى كل غضب كان بداخلي و تبدد الألم بأسرع كثيرا مما جاء و وقفت على قدمي فوقف ادوارد أيضا و نظر إلي برقة شديدة و قال (أنا حقا أسف ، أرجو أن تسامحيني) فاندفعت إليه بسرعة و أنا ألف ذراعاي حول عنقه و أدفن رأسي في صدره و قلت (أنا أسامحك) ثم تذكرت سبب خلافنا الأول فقلت (أنا أيضا أسفة يا ادوارد ، من فضلك سامحني) فنظر إلي باستغراب و قال (أسامحك على ماذا؟) فضحكت و قلت له (يبدو أنك تصبح عجوزا و تنسى كثيرا) فابتسم و قال لي باهتمام (نعم يبدو هذا) فضحكنا معا و لكني عدت للجدية مرة أخرى و قلت (أنت متأكد أنك لست غاضبا بشأن خلافنا قبل ذهابك للصيد) فقال لي(أوه) فانتابني القلق هل هو لا يسامحني و لكنه نظر إلي بمكر و قال (اممممممم ، أنا أسامحك . ما كان يجب أن أغضب بشأن هذا) فقلت له (شكرا يا ادوارد كما أن علي تعويضك عن هذا ، فنظر إلي بإعجاب و مكر و قال (يمكنني التفكير في طرق كثيرة ، هل تظنين أن فستانك يمكنه تحمل أضرار أخرى) عندها فقط انتبهت إلى أن فستاني فيه كثير من التمزقات بسبب أغصان و فروع الأشجار ، و أن شعري غير مرتب على الإطلاق فقلت (لا بأس بهذا لعل روزالي و أليس سيقتلنني على أية حال) ثم تنهدت بخيبة أمل و أكملت (لقد أعددنا أنا و أليس لكم حفلا صغيرا كنوع من الاعتذار ، و للأسف لم ترى كيف تأنقت على غير العادة لاستقبالك لقد جعلتني روز و رينيمي جميلة قليلا ، و لكن يبدو أن هذا لم يكن كافيا لإعجاب مارجريت ، ما رأيك أنت؟) فابتسم ابتسامته الرائعة المدوخة و قال (لقد رأيتك عندما دخلنا و قد كنت كالعادة فائقة الجمال بشكل لا يوصف ، و أنا لا يهمني رأي مارجريت أو أي شخص آخر فأنا متزوج من أجمل امرأة في العالم و هذا يكفيني و الجميع يعرف ذلك) فوقفت أمامه على رؤوس أصابعي محاولة الوصول إلى شفتيه و أنا أطوق عنقه بذراعي ، استغرقت قبلتنا وقتا طويلا مليئا بالحب و الشغف ، ثم ابتعد عني ادوارد و قال (ما رأيك لو أمضينا بقية سهرتنا في الكوخ؟) فقلت له (من الأفضل أن نعود إلى المنزل لكي لا يقلقوا ثم نذهب إلى الكوخ في منتصف الليل) فتنهد بخيبة أمل و قال (لا بأس ، فيما بعد ، هيا بنا) و انطلقنا نحو المنزل و نحن ممسكين بأيدي بعضنا البعض و قلت لادوارد (ماذا حدث بعد خروجي؟) فقال لي (لا أعرف فأنا خرجت بعدك مباشرة كما تعلمين) ثم ابتسم بسخرية و قال (ربما تكون أليس قتلت ماريا بينما نحن في الغابة) فضحكنا و قلت له (أتمنى ألا تكون قد فعلت هذا لأنها حينها ستعطيني حافزا لقتل مارجريت) و قد كنت أرغب في ذلك بشدة ، لقد أردت تمزيق تلك الحمقاء التي تحاول سرقة زوجي مني ، و لكني لا أستطيع فعل هذا فهي صديقة ادوارد القديمة ، و لكن لماذا علي أنا أن أتعذب ، و على ذكر الأصدقاء لقد تذكرت جايكوب فخطرت في بالي فكرة أعلم أنها ستعذبني فيما بعد و لكن لابد من تنفيذها . كنا لا نزال مستمرين في العدو عندما أوقفت ادوارد فنظر إلي مستغربا فأجبت على التساؤل في عينيه قائلة (ادوارد ، إذا طلبت منك فعل شيء من أجلي ، فهل تفعله؟) فقال لي بصدق (بالطبع يا حبيبتي ، أي شيء) فنظرت له بتردد ثم حسمت أمري و قلت (أريدك أن تتعامل معي أنا و مارجريت كما كنت أتعامل معك أنت و جايكوب في السابق) فضحك و قال بمرح (نعم سيكون هذا ممتعا ، و هل يشمل الطلب تقبيلها أيضا؟) فاقشعر جسدي لهذه الفكرة و كدت أن أتراجع و لكني منعت نفسي و قلت (أنا لا أمزح يا ادوارد ، أنا جادة تماما) فنظر إلي غير مصدقا و مشدوها ثم تمالك نفسه و قال (بالطبع لا ، و هذا أمر منتهي) فقلت له باصرار (لما لا يا ادوارد ، أنا أريدك أن تشعرني بما كنت أشعرك به) فقال لي (هذا هو سبب رفضي ، أنا أرفض أن أكون السبب في دخول هذا الألم إلى قلبك) ألمني هذا كثيرا أن أتسبب في أذية حبيبي و زوجي بهذه الطريقة ، و لكنه جعلني أكثر إصرارا على طلبي فيجب علي أن أشرب من نفس الكأس التي سقيته منها ، و علمت أنه لن يوافق مهما حدث ، فقررت استخدام أسلحتي السرية التي تعمل فقط مع ادوارد . فاقتربت منها أكثر فأكثر حتى لم يعد يفصل وجهي عن وجهه سوي سنتيمتر واحد و قلت له بكل ما أملك من رقة و دلال (أرجوك يا ادوارد افعل هذا من أجلي ، و أعدك أني سأعوضك ، أنت لم ترفض لي أي طلب من قبل) و أطبقت بشفتي على شفتيه لأقطع الطريق بينه و بين الاعتراض ثم بعدها ببضعة ثواني ابتعد عني و قال باستسلام (حسنا سأفعل هذا ، و لكنك خطيرة و هذا ليس عدلا) أحسست أني سمعت هذه الكلمات منه من قبل فقلت له بحنان (كل شيء مباح في الحب و الحرب) و قبلته قبلة طويلة أخرى ثم ابتعدت عنه و قلت بحماسة (سوف أسابقك) فقال لي بمكر (في أحلامك يا جميلتي) و انطلقنا مرة أخرى في الغابة حتى وصلنا إلى المنزل و سبقني ادوارد كالعادة . عارفة ان ممكن ناس هتسأل أنا ليه محطيتش تانيا بدل مارجريت فالسبب أني بكدة كنت هخليها شريرة و أنا بحسها طيبة خالص و لطيفة جدا أتمنى تكونو استمتعتوا بالبارت و متنسوش الردود . | |||||||||||
03-09-11, 07:35 AM | #118 | ||||||
| البارت جميل جدا انا بجد حبيته رومانسي فعلا انا متشوقة بجد للبارت الجاي انا فهمت وجهة نظر بيلا شوية بس برضه ليه هتخلي ادوارد يعمل كده مينفعش ممكن يعمل مشاكل انتي بجد ذكية علشامن فكرتي غي حاجة زي دي لان محدش فكر فيها قبلك بس انا متاكدة انك هتفاجئينا بلييز متتاخريش علينا في البارت الجاي هتنزليه امتي | ||||||
03-09-11, 08:21 AM | #119 | ||||
قارئة متألقة ونجم تغطية The Vampire Diaries
| واااو ايه قلب الموازين ده انتى بهدلتى بلتى خالص بس هو بارت روعة واحلى حاجة فكرة المساواة دى ههههههههههههههههههههههه خلتنى متشوقة اعرف اللى جاى معلش التعليق هيتأخر عندى اكوام امتحانات الاسبوع ده ولو فضيت هعمله ان شاء الله بجد انتى عندك صفات الكاتبة المبدعة بالرغم من انك لسه صغيرة بجد تحفة مش هقدر اوصفلك عجبنى ازاى | ||||
03-09-11, 08:36 AM | #120 | ||||
قارئة متألقة ونجم تغطية The Vampire Diaries
| اعضاء جمعيتنا الرسميين جمعية مصاصين المصاصة بصفارة New_Moon cute girl in love genovia themo cullen واخيرا عضوتنا الجديدة sara20 شروط المنظمة شرط واحد بس تكرهى جايكوب اكتر من اى حد فى كل ثانية من حياتك ولو فسوة كرهتيه اقل بفسوة تاخدى جزاء نياهاهاهاها | ||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
ما بين السحاب, منتدى ستيفاني ماير |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|