25-08-11, 11:04 PM | #41 | |||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام
| المقدمة احساس غريب يجتاحه هذه الأيام .. إحساس باليتم .. بالحرمان .. لم يعرفه في حياته سوى مرتين يوم وفاة والده .. عندما كان طفلا صغيرا بالكاد تجاوز العاشرة من عمره .. ويوم تزوجت المرأة التي أحبها بكل ذرة من كيانه .. برجل آخر .. قبل عام كامل تحرك خارجا من غرفة نومه إلى الشرفة ذات الحاجز الرخامي .. ونظر إلى المدينة الهادئة التي كساها ظلام الليل من الطابق الثاني الذي احتل موقعا ممتازا في أحد أرقى الأحياء كان الجو لطيفا .. كما يكون عادة في منتصف شهر نيسان .. مائل إلى البرودة .. إلا أن هذا لم يزحزحه من مكانه رغم اقتصار ما يرتديه على سروال قصير .. داعبت النسمات الرقيقة وجهه الوسيم .. وعبثت بشعره الداكن الشديد النعومة .. لامست بنيته العضلية المتناسقة فأثارت رجفة صغيرة في أوصاله .. لم يكن البرد سببها أخذ نفسا عميقا من هواء الربيع المشبع برائحة زهرة العسلة العطرة ..وأنصت بخشوع إلى الصمت الذي تخلله إنشاد صراصير الليل بسمفونيتها المعهودة .. كل هذا السلام لم ينجح في تهدئة روحه المتخبطة .. والثائرة على واقعه المعقد .. الفوضى التي غمرت أحاسيسه .. الشعور باليتم .. والهجر والوحدة .. الإحساس بالغربة في المدينة التي عاش فيها حياته كلها .. قطعا لم يكن ناتجا عن طرده لآخر عشيقاته قبل دقائق قليلة من منزله .. مصرحا لها بكل ما يحمل من قسوة وازدراء بأنها لم تعد تثير اهتمامه بعد الآن التقط سيجارة من العلبة الأنيقة التي كان يحملها في يده .. ودسها بين شفتيه وهو يشعلها بآلية ما الذي يريده بالضبط ؟ ما الذي يحتاج إليه ؟ إلى ما يتوق رجل امتلك فعليا كل شيء .. المال الوفير .. المركز الاجتماعي المرموق .. الاسم العريق الذي تعود أصالته لأجيال عدة .. بالإضافة إلى جاذبية رجولية ساحقة يحسده عليها معظم الرجال .. وتتهافت عليها النساء من كل صوب إذن .. لقد تزوجت حبيبته من رجل آخر .. يا له من أمر جلل .. لقد تمزق قلبه إلى أشلاء .. وفقد كل قدرة له على العطاء العاطفي .. إلا أنه ما يزال حيا .. صحيح ؟ يعيش وحيدا في المنزل الذي بناه قبل سنوات على أمل أن تدخل إليه عروسا في يوم من الأيام .. وها هو الآن ..منزل جميل واسع .. وخالي .. وموحش بدون وجودها فيه معه لم يكن له من ونيس في حياته سوى عمله الجاد ليزيد من ضخامة ثروته الطائلة أساسا .. إلا أن هذا لم يمنعه من الاستمتاع بالمرأة .. تلو الأخرى .. تلو الأخرى .. تدخل إحداهن حياته بشكل عابر .. تمنحه متعة وقتية .. مخدرا لا يدوم مفعوله طويلا لآلام جسده .. قبل أن يملها .. ويرميها خارجا دون أن يسمح لإحداهن باقتحام قلبه مجددا .. لقد سبق وقدمه لامرأة واحدة .. رفضته بكل ازدراء .. ورمته عند قدميه بلا اعتبار .. قاومت كل محاولاته المتطرفة والقاسية للسيطرة عليها بشراسة قطة برية متوحشة .. وفي النهاية .. كانت من نصيب رجل آخر لقد فاز الرجل الأفضل بالجائزة فكر بهذه العبارة بمرارة وهو يسحب النفس تلو الآخر من سيجارته المحترقة .. وماذا بعد ؟ ... إلى متى سيظل على هذه الحالة الميؤوس منها من تعذيب للنفس .. ونكران للذات .. رفض للحاضر .. وامتعاض من المستقبل المجهول .. نعم .. لقد كانت حالته مزيج من كل هذه التناقضات .. بالإضافة إلى حنين قاتل إلى ماضي بريء وبسيط حنين إلى السنوات التي سبقت دخوله منزل عمه الكبير .. عندما كان والده ما يزال حيا .. والده الطيب البسيط الذي كانت تكفي ابتسامة أو لفتة بريئة لتمنحه السعادة .. وهو ما لم ينطبق أبدا على والدته التي لم تكتف قط بما لديها ما زال يذكر ذلك اليوم عندما أوصلته والدته إلى الباب المعدني الكبير للفيلا الفخمة .. بعد أيام قليلة من وفاة والده .. نظرت إلى المنزل الضخم .. الذي بني كل حجر فيه بقصد التباهي بالثراء .. ثم نظرت إليه وهي تقول بجمود :- من الآن فصاعدا .. هذا المكان سيكون بيتك .. وذلك الرجل .. سيهتم بك شاء أم أبى .. لن يجرؤ على التخلي عنك كما سبق وتخلى عن والدك كان خائفا .. مجرد طفل صغير فقد والده لتوه .. مصدوم بالوجه الحقيقي لأمه والذي انكشف له مؤخرا استقبلهما ذلك الرجل المهيب .. الذي لم يسبق له رؤيته .. رجل ضخم أنيق الثياب .. ملامحه القاسية كانت شديدة الصرامة .. وقف في البهو الواسع .. المترف الأثاث .. المضاء بثريات ضخمة متلألئة تدلت من السقف المرتفع نظر الرجل الغريب إلى والدته المتوترة .. التي وضعت يديها على كتفيه لتدفعه إلى الأمام :- هاهو ابن أخيك يا سيد محمود انتقل نظر الرجل نحو الطفل .. الذي حدق فيه برهبة وخوف .. شيء ما تخلل قسوة عينيه الخضراوين .. قبل أن ينظر إليها قائلا ببرود :- سيصلك الشيك عبر المحامي هذا المساء في تلك المرحلة العمرية المبكرة .. لم يدرك أو يفهم بأن أمه تبيعه للرجل الغريب .. كل ما أحس به هو الخوف والذعر عندما تركته بدون أي كلمة .. وغادرت المكان تماما لم يبك .. فلطالما كرهت أمه دموعه .. كانت تقول بفظاظة بان الرجل لا يبكي أبدا .. بينما كان أبوه يغمزه من ورائها وكأنه يقول له بأن أمه مخطئة .. وأن كليهما سيخفي هذا السر عنها هذه المرة لم يستطع أن يبكي أمام العينين المتفحصتين .. دوى صوت الرجل الصارم يقول :- اقترب يا فتى اقترب بساقين مرتعشتين .. وقف أمام الرجل الذي عاد يقول آمرا :- ارفع رأسك عاليا .. فانت من آل النجار .. أم أنك قد ورثت ضعف أبيك واستكانته ؟ الكلمات استفزت ابن العشرة أعوام .. فرفع رأسه غاضبا ليواجه العينين القاسيتين بتحدي .. ساد الصمت لدقائق طويلة .. وكل منهما يحدق في الآخر بإصرار ..قبل أن تلين ملامح الرجل الذي ربت على رأس الفتى الداكن قائلا بهدوء :- لك ملامح والدك .. وعيني جدك رحمهما الله .. وروح آل نجار التي لا تقهر .. أهلا بك في بيتك يا بني نبرة الرجل لم تكن لطيفة وهو يرحب به في بيته الجديد .. إلى انه شعر بالدفء عندما سمع كلمة بني من الرجل الذي استطاع منذ اللحظة الاولى .. وبكلمات قليلة .. أن يكسب احترام الطفل من مدخل جانبي .. صدرت حركة نبهتهما معا ..التفت الفتى نحو السيدة الجميلة .. التي وقفت حاملة بين ذراعيها رضيعة شديدة الحلاوة .. سرقت قلبه من النظرة الأولى .. كانت المرأة تنظر إليه بفضول شديد .. مع لطف ورقة لم يجدهما أبدا لدى والدته .. أما ما لفت نظره حقا .. كان ذلك الخيال الأشقر القصير القامة والذي اختبأ خلف تنورة السيدة .. وكأنه يأمل بألا يلاحظه أحد قال السيد محمود بهدوء :- هذه ستكون عائلتك الجديدة .. زوجة عمك ستكون كوالدة لك منذ الآن .. كما ستكون ابنتي عمك بمثابة شقيقتين لك ابتسمت السيدة مؤكدة على كلام زوجها .. بينما أطلت الطفلة الشقراء ذات السنوات الخمس من خلف ساقي أمها .. لترمقه بنظرات شديدة الخضرة .. تصرخ بالرفض القاطع .. ساهمت مع فمها الأحمر المبروم بتمرد إلى الأمام .. في خلق صورة فاتنة جعلته يشعر بحاجة غريبة بدأت تتولد داخله .. حاجة ملحة لجعل هذا الفم العنيد يبتسم له في النهاية لاحظ السيد محمود النظرات المتبادلة بين الصغيرين .. فمد يده نحو الطفلة قائلا بهدوء :- تعالي يا أماني .. ورحبي بابن عمك صلاح في اللحظة التي تجاهلت الطفلة فيها أمر والدها .. واختفت عن الأنظار على الفور عبر أحد الأبواب الجانبية .. عرف صلاح بان حياته بسببها هي .. لن تكون سهلة على الإطلاق وهاهو بعد أكثر من عشرين عاما .. بينما هو واقف في شرفة منزله .. ينفث دخان سيجارته بعنف ومرارة .. يشك بأنه قد يعرف الراحة يوما | |||||||||
25-08-11, 11:16 PM | #42 | ||||||||
مراقبة عامة ومشرفة وكاتبة وقاصة وقائدة فريق التصميم في قسم قصص من وحي الأعضاء
| آه يا قلبي يا بلو ... ستعيدين ذكرى تأثري بمعاناة صلاح في سيدة الشتاء ... ذلك الخيال الأشقر القصير القامة والذي اختبأ خلف تنورة السيدة ذلك الخيال الذي كان رافضا له منذ البداية وولد لديه هذا الهوس ليحظى بحبها ولو بابشع الاساليب واكثرها قسوة .... لااعرف كيف ساطيق صبرا لانتظار نزول الفصول ... حماسة غير عادية داخلي لارى كيف سيتمكن صلاح من تجاوز هوسه ... هذا ان تجاوزه اصلا ... هل تحتاجين لاقول لك انك راااااااااااااااااااائعة ومتفردة باسلوبك المثير ....... | ||||||||
25-08-11, 11:22 PM | #43 | ||||
نجم روايتى
| although I hate him in the previous novel "the winter lady"but after reading the introduction i felt sorry for him can't wait to read the novel don't forget to tell us how Amany and Hesham doing Sitting here alone thinking it through, Trying to convince myself that I'm not losing you, Why can't you just forget the things I've said? I was angry at the time but now I've cleared my head! It was so strong! Where did it all go wrong? So tell me why! I'm swimmin' against the tide, And I'm praying for a life-line, 'cause I'm, losing you, So tell me why! You don't care enough to try, Are you giving up this fight?, I can't stand, won't stand, losing you. You don't have to say a word, It's in your eyes, What can I do to convince you, we need more time? And I know I may have made a few mistakes, But losing you is just too much for me to take. It was so strong, where did it all go wrong? Tell me why, I won't stand losing you, I'm praying for a life-line, 'cause I'm losing you, Won't stand losing you! You don't care enough to try, won't stand losing you, What can I do? won't stand losing you! | ||||
25-08-11, 11:28 PM | #44 | ||||||
عضو موقوف
| الله الله الله الله زوزو يا زوزو وااااااااااااو بجد المقدمه بس وعملت فيا كدا امال الباقي هيعمل فيا ايه دا انا قاعده مبحلقه للشاشه وقريتها لغايه الوقت خمس مرات صلاح شوف يا ابني انا كنت بكرهك بسبب اللي كنت بتعمله و عملته في اماني وبيني وبينك يعني هشام بردو كان مخليك خفي تماما جنبه بس مع ذلك انا متعاطفه معاك لقوه حبك لاماني كل شيء مباح في الحب و الحرب وانت حاولت بكل الطرق تخليها تحبك صحيح زودتها شويه بس كنت بتحب بجد و بشده زوزو شكلها كدا هتخليني اقع في غرامك انت الوقت بتعذب نفسك وصعب جدا تنسي الحب الاول اللي مزق قلبك اشلاء بس انا بقي واثقه ان زوزو هتجيبلك اللي تداويه وتجمع اشلائه من اول وجديد صحيح طريقها مش هيكون مفروش بالورد بس انا في انتظار معركه الحب الجديده دي المقدمه كانت نااااااااااااااااااااااار يا زوزو بلا مجامله وصفك للقاءه بجده للمره الاولي كانه صراع الجبابره مع انه طفل في العاشره من عمره فقط لقاؤه الاول باماني حتي و هي طفله مش طايقاه بس بجد وحشتني اوي هي و اتش الا اخبارهم ايه بالمناسبه ابقي طمنيني عليهم و علي البيبي بتاعهم اسلوبك في الكتابه و الوصف مفيش عليه كلام مش عارفه اكتب و اقول ايه تاني يلا بسرعه بقي نزلي البارت الاول مش قادره اصبر | ||||||
25-08-11, 11:32 PM | #45 | |||||
نجم روايتي وأميرة حزب روايتى للفكر الحر
| مقدمه رائعه ومشوقه تحمل بين طياتها الكثير والكثير من المعاني والاحداث............ انا ما قرات سيدة الشتاء بس باين انه صلاح عنده شخصيه قويه بحب مواجهة التحدي والصعوبات واماني اكثر هاي الصعوبات تحدي لاله, باين انه سببت الكثير من المعاناه لصلاح بالسابق. بانتظار المزيد للتعرف على ابطال القصه بشوق غامر ........ | |||||
26-08-11, 12:01 AM | #46 | ||||
نجم روايتي
| يا الله اسلوب مميز رجعتي بنا الي سيدة الشتاء اتريها اماني من صغرها و هي ماخذة موقف سلبي من صلاح و هذا ما زاده اصرار على ملاحقتها و بدات اشك ان كان فعلا حبا صادقا او هوسا نابعا من العناد و الكبرياء لانها رفضته و نضرا لتعلقه بعمه و عائلته الصغيرة بعد الصدمة التي تعرض لها من امه لهذا اماني في اللاوعي تحتل مكانة هامة في حياته و لكن اشك في ان يكون حبا حقيقيا او هكذا اتمنى لانه من الضلم ان يدمر حياته على وهم بما انها لم تعد له منتضرة الفصل الاول على نااااااااااااارلتتوضح لنا الاحداث دمتي دئما مبدعة اختي متابعاكي | ||||
26-08-11, 12:08 AM | #48 | |||||||
نجم روايتي وعضو الموسوعة الماسية لقصص من وحي الأعضاء ومعطاء التسالي الفائزة بجائزة التسالي الرمضانية
| زوزو مقدمة روعة و الاروع انها بتعرفنا على عالم صلاح اللي كنت من اشد الكارهين له و اصبحت من المشفقين عليه سابقا في سيدة الشتاء لو اقولك خايفة جدا من التجربة دي و في نفس الوقت متشوقة ليها و بسأل نفسي يا ترى لما اتعرف على عالمه هقدر امحي الشفقة و يحل محلها نوع جديد من المشاعر ( لقد تزوجت حبيبته من رجل آخر .. يا له من أمر جلل .. لقد تمزق قلبه إلى أشلاء .. وفقد كل قدرة له على العطاء العاطفي .. إلا أنه ما يزال حيا .. صحيح ؟ يعيش وحيدا في المنزل الذي بناه قبل سنوات على أمل أن تدخل إليه عروسا في يوم من الأيام .. وها هو الآن ..منزل جميل واسع .. وخالي .. وموحش بدون وجودها فيه معه) مازلت مش مصدقة انك بتكن كل المشاعر دي لاماني طيب ليه كنت بتتعامل معاها بالعنف و بالقسوة ليه كنت بتخليها تنفر منك اكتر و اكتر مش قادرة استوعب اذا هي دي طريقة التعبير عندك عن الحب ؟؟؟؟ ( قبل أن ينظر إليها قائلا ببرود :- سيصلك الشيك عبر المحامي هذا المساء في تلك المرحلة العمرية المبكرة .. لم يدرك أو يفهم بأن أمه تبيعه للرجل الغريب) ماضي مؤلم يا صلاح وفاة احب الناس و اقربهم ليك و تخلي ام عن امومتها مقابل المال يا للقسوة ( لترمقه بنظرات شديدة الخضرة .. تصرخ بالرفض القاطع .. ساهمت مع فمها الأحمر المبروم بتمرد إلى الأمام .. في خلق صورة فاتنة جعلته يشعر بحاجة غريبة بدأت تتولد داخله .. حاجة ملحة لجعل هذا الفم العنيد يبتسم له في النهاية ) يا لجمال الوصف للطفلة ذو الخمس سنوات و نظرات القوة و التصميم و العزم و التمرد وصف رائع زوزو للمقابلة بينهم و كره اماني و موقفها الواضح من صلاح يا ترى دا كان نابع من غيرة انه هياخد مكان و حيز اكبر عند باباهم خصوصا و انها بتفقد المكانة دي و ارجع و اقول لماذا يا صلاح القسوة و العنف و التنفير في علاقتك باماني ؟؟؟؟؟؟ في انتظار الفصل الاول بلهفة زوزو | |||||||
26-08-11, 01:31 AM | #49 | |||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وأميرة حزب روايتى للفكر الحر
| الله يعطيك العافيه يابلو على هالمقدمه ... ابداع يستحق كل هذا الانتظار ... فتل راسى وانا بقرأ وبسترجع مشاعرى تجاه صلاح فى سيدة الشتاء لا انكر انى كرهته فى سيدة الشتاء ولكن كان هناك تعاطف بسيط مخبئ بداخلى ههههه الظاهر هذا التعاطف سيكبر حتى يتحول لأعجاب ونسامحه عن كل وقاحته وسوء تصرفاته فى سيدة الشتاء ....... لالالا لحظه سامحته والله سامحته مع اول حرف قرأت فيه كيف خسر ابوه الحنون وكيف باعته امه لعمه .... خلاص انا فى صف صلاح ياجدعان هههههههه طيب مابعرف اذا فريق الزن شغال ولا لأ بس انا الى بعرفه انك مخلصه كم جزء من الروايه منشان هيك لا تطولي علينا ولو بجزء كل اسبوع .. بأنتظار الفصول على نااااااااااااااااااااار | |||||
26-08-11, 03:11 AM | #50 | ||||
| هيييييييييييييييييييييية:h eeheeh::heeheeh::heeheeh: : اخيرااااااا هعرف عالم صلاح على فكرة دى اول مرة اكتب فى المنتدى تفصيلا يابلو بس بجد انا من اشد المعجبين بيكى من اول سيدة الشتاء كانت روعة ودلوقتى متشوقة اكتر وحاسة انة تحدى ليكى انك تحولى مشاعرنا من الكرة للعطف على صلاح ومتتاخريش علينا فى الاجزاء لانى بجد متشوقة جداااااااا جداااااااا جداااااااااا وانا اسمى اية وان شاء اللة متبعاك فى الاجزاء:elk | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|