01-10-12, 06:30 PM | #5811 | ||||||||||||||
نجم روايتي وقاصة بمنتدى قلوب أحلام وشاعرة وقلم ألماسي برسائل أنثى
| امرآتي و البحر احترت لمن البطولة فيها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لآسر الغازي الذي كان يماثل هجوم الوادي المنحدر من اعالي الجبال مكتسح الصحاري بجيوشها الصفراء محولا لونها للخضار حافر اخاديد محددة تنبئ عن موقعه فيها مهما طال زمن البعاد؟ أم لنادية التي لا يمكن أن اصفها بالرقة ولا بالولاء أكثر من ......... البحث عن انتماء!! هل كانت بضع من رمال تتشكل حسبما ارادت الرياح حتى اصابها وابل من السماء فتجمعت لتصبح تلة صلبة ثابتة بوجه الريح رغم صفعها لها أخياتها من ذرات الرمال ليأتي ذلك الوادي مكتسحا ثباتا مزعومة لتتحول لرمال ولكنها مبتلة من أثره تابعة لمسيرته ليحط بها بأرض ليست لها برمال ليست من لونها!! مالذي كان يرمز له البحر لكل منهما؟ عمقه او سعته أو تحديه لرمال الشاطئ أم احترامه لحدوده رغم كل هيجانه؟ أو أن ضحاياه دوما هم من يسعون له ليبتلعهم بلا أثر ولا أحد يجرؤ على محاكمته!! بمن أبدأ؟ سأبدأ بناديه ليس لأنها الأسهل بل لأنها اقل تعقيدا ههههههههههههههههههههه من وجهة نظري طبعا وليس من الأحداث نادية جعلها والدها كـ (شيء) ملفوف بكيس لا يراه أحد فكل يخمن ماهو ليس عن قصد ولكن عن شعور بذنب! نعم عندما احب امها وهو يشعر أنها ليست بمستواه .. نزل بمستواه لها و اعطاها المال والحب وهو يظن انه يمتلكها لتنتج ... الوفاء ولكن يبدو أن للام وجهة نظر بأمثاله فكانت تراه مبذرا بلا طموح و سيكون عبء عليها بدل ما سينتشلها من ضيم وجور الحياة كانت بكل بساطة أكثر واقعية من جنوح الأب رغم مهنتها التي يبدو أنها لم تحسن غيرها لكنها احسنت لأبنتها أن لم تحضرها لمجتمعها الموبؤ لما؟ ليس لأنها بلا عاطفه أكثر من كونها فضلت مصلحة ابنتها أن تعيش في فقر و أحلام ولا تداس مثلها بالأقدام!! وهذا ما استشعره والدها ففر بها من بيئته التي تعرف سره حتى لا تكتشفه نائفيؤثر فيها فجعلها (شيء) ملفوف وهرب بها لمدينة أخرى لا يعرف بها وعاشت هي (حاااااااالمة) ربما يوما سألت عن أمها فأجابها أنها متوفيه واكتفت هي بالاجابة حتى لا تضيع في الاحزان وتضل في الاحلام احبت زوجها أو هكذا حلمت!! حتى ظهرت امها لتنبئها عن دناءة اصلها حتى وهي ميته ليرفضها زوجها حتى لا تعكر سماء مستقبل ذريته لتكتشف أنه لم يحبها يوما بل كانت مجرد (شيء) مناسب! ولم تتح لنفسها أن تتعلق بالاحزان لمصاب والدها الاليم وهجر زوجها اللئيم فخاضت حرب اصطدمت بها بـ أحمد اليتيم الذي شاهد في روحها تألق النجوم فسبح معها و علمها الإبحار في دنيا الأحلام وهو (مستفيد) من شقة والدها ليحول شقته مكتب كامل ولكنه غرق قبل أن ترى له وجه أخر لحظة !! أنا لا اسيء إليه أبدا ولكن جل ما أريد قوله أن ناديه لم تتح لها الفرصة لترى جانب من .. واقعيته التي جعلته محاميا ناجحا رغم ظروفه الصعبه ونعود لنادية تلك التي لم تحتمل تحطم الاحلام بلا أي أسباب فضاع الازواج وتلته بالإجهاض و سبق الجميع لم تتمتع بإحضان الإمهات وهاهو والدها ايضا يحتاج للرعاية فكانت تتوه دوما في البحر لعله يختارها ضحية يوما فتلحق بذلك الركب أو؟ ربما هي تعانده لعلها يوما تغضبه!! ولربما تظن أن قدرها الحزن فكانت تنهل منه بلا ثمن لم تنظر يوما لصديق وعندما واجهتها زميلة بغيرة كسرت ابرتها بلا تردد وارجعتها بكل خيبة وكأن لسان حالها يقول أن أحلامي أوسع منك ومنه فلا تحلمي أن تنافسيني في احلامي و لن اتنازل لواقعك!! وظهر آسر لها من العدم وربما ظنته ابن البحر و البحر يكفر به عن ذنوبه تجاهها فحاربته بقسوة وهي تنتعش بدنيا الاحلام وتحارب طواحين الهواء وتعود للبحر تخبره أنها لا تبالي بأسفه! حتى واجهها آسر بأن عنادها قاصر و أن المتضرر والدها وهي حتما انانية لعدم شعورها نحوه بالمسؤولية فوجدت عذرا لتنازل عن الاحلام و التوقف عن مقاتلة البحر فواجهة والدها وهي تعلم الاجابة حتى لو قالها وهو يريد لها الراحة وعندما كاد والدها أن يلحق بالقافلة المغادرة خافت الوحدة فتعلقت بضوء القمر .. آسر و حجتها والدها و طريقها أن القت عليه رغبتها به بكل عبودية فلما مات والدها قبل اجراء العملية تاهت في الاحزان لخوفها من شح القمر بضوءه في ظل اكتساح النهار لدامس ليله وجاء عرض الزواج لينبأ بواااااااااااااااقعية اقوى من واقع والديها وزوجيها ولكن توقف احساسها بالذنب هل تستحق؟ ووقفت بين مد وجزر تواجه آسر تخافه و ترغبه وتخاف ضياع احلامه ما أن تنتهي رغبته حتى اصطدمت بشذى فظهر حس التملك فيها ليمتلكه هو ويقيدها به لتنتهي نادية بطفل ظافر يشبه والده ويغري البنات ولو بقطعة شوكلاته!! ولتعلم أن قدرها أن تعانق امواج البحار العاتية لتبقى دوما حية و آمله!! عائلة آسر تبدو سليلة أمجاد فيها دوما شاة سوداء شارده ولكنها ليست بحوافر بل بـمخالب نسور ضارية دوما تخيف القطيع فتحني لها الرؤوس وهي بها هائمة هكذا كان آسر و هكذا رأه جده و تنبأ له بمستقبل مختلف فجعله آسر لكل المخاوف ما أن يواجه أي غزو ولكن أمه تدخلت بحكمة فجعلت من (تسلطه) بساط لحماية اخوته و دللته ليس لأنه الأفضل بل حتى لا (يتسلط) على اخوته ونجحت معه بشكل كبير ولكن ضل التسلط سمة لآسر حتى في تركه لضحاياه حتى في فهمه لأهله و موظفيه ولكن مع نادية ؟؟؟؟؟؟؟؟ اختلف الوضع لما؟ هل فعلا أحبها؟ أم أراد أن يحررها من وهم اسرها؟ وعندما اقترب منها أسر هو بوضعها فكانت هشاشتها الداخليه سجن حقيقيى لتسلطه هدمه على نفسه و حطم ضعفها ليحرر المتنمرة بالحب بداخلها أسر كان كالبحر الهائج يتلاعب بالسفن و يحمي بجوهره الدرر وتسبح في حماه اسماك متباينه تلك هي مشاعره و ذاك هو طبعه! فهل سيورثه لولده؟ ربما نعم أو لا؟! لأن احلام نادية و ولائها يفوق واقعية أم آسر التي تحكمت بتسلطه فكيف ستكون تأثر شخصية ظافر بشخصية أمه؟؟؟؟؟؟؟؟ شاهر كان يستشعر (تسلط) آسر الفطري و يراعي حرص والديه عليه لم يكن يخافه بل لم يحبذ أن يواجهه لأنه شخصية مسالمة حتى عندما علم أن نهى تحبه قرر ان يدفن خيبته بنفسه ولما علم برفض آسر تمسك بنهى لأنه يعلم أن طبع آسر أن يعطي لا يأخذ ولكن بقيت معركته مع نهى ليحررها من وهم التعلق بما ليس لها كان كما الشاطئ الرملي يتقبل تدفق امواج البحر المالحه و يسمح لها بتخلخل رماله ليعود و يتماسك ليستقبل عطاياه جعل من ذاته مرسى للسفن ولكن ليس قبل أن تهتز و يتعب قاداتها حتى يحضو بمكان صالح للرسو فيه! نجلاء والله لو هي بنتي لاذبحها صدق قليلة حياء و ماتستحي هذا الدلال ومايسوي!! ههههههههههههه فيها من طبيعة آسر المتـ ..... ملكة ولكنها ليست متسلطه وكان آسر يحبها لذلك دون أن يدري كان يحب شعورها بأنها تملكه فيزيدها تملكا لكي تكون طوع امره ... قمة التسلط ولم يستشعر بذلك إلا لما واجهته نادية بذلك بحفل تخرج نجلاء يوما أن ابتعدت عنه لتملكها ... بلال قمة الشعور بالخذلان لشخصية متسلطة لا تملك وجه حق المهم انا ما اعجبني ابدا تصرفاتها خبله والله!! لو انه اصغر بـ 10 سنين كان قلنا مايخالف بس 20....!! لو كانت يتيمة قلنا تدور على حنان ابوها لكن الكل يعطيها جرعات حنان بلا حساب اذا مالذي جعلها تتحدى حتى مراهقتها و تبحث عنه و تسبب له كل هذه الفوضى فقط لتكون اسيرته؟ حتى انتهت الرواية لم اعلم!! الا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أن كانت ترى فيه وجهان لعملة واحدة؟ شخصية آسر و حنان والدها؟ ممكن؟ هي كموجة في بحر مرة تراها هادئة و أخرى هادرة نهى حالمة بواقعية عندما واجهت واقعها بكون آسر ليس لها حولت دفة سفينتها لشاطئ شاهر تجنبا لعواصف و هيجان بحر لا قبل لها به! و واجهها شاهر بأنواع العواقب التي صقلت موهبتها لقيادة دفة السفينه حتى في المواني الضحلة لتفاجأ أن ليس البحر الهائج هو التحدي بل أن هدوء البحار تنبئ دوما عن اسماك قرش أو تخفي جبال جليد! كانت كـ سفينة اختارت الابحار بشاطئ ظنت أنه هادئ لتفاجأ بهديره لتهرب منه لشاطي وعر كادت أن تتحطم فيه هكذا شاهدت المشاعر كموج بحار تارة تحركه الرياح و اخرى تعانق هي السحاب طامسة ضوء الشمس في وضح النهار وفي احيانا كثيرة تسمح لذاتها بالتسرب و التبخر لتعانق احلامها السماء فتكون سحب ممطرة رائعه كاردينا فعلا رائعه استغرب عند مقدمتك فيها أنها وحي خيال لا واقع فيها؟ اذا كانت المشاعر خيال فما هو الواقع من وجهة نظرك؟ نظرتنا لها و تحميلها مالا تحمله كما حملتها شذى جذوة شهوة و غلفتها بدناءة ورقة لتحمل صيغة شرعية لتكون كالصياد الخرق الذي يريد أن يصطاد الدر من افواه الاسماك!! أو كـ غيداء التي كانت تتأمل الغروب كقرص يغرق فيحرق البحار ولم تعلم أنها وصلت لوجهتها وعليها أن تدير ظهرها للبحر وإلا تاهت ولن تجد لنفسها منقذ أو منفذ؟!! نسيت بلاااااااااااااااال هل كان موج أم صخرة تتكسر الامواج عليها؟؟؟؟؟؟ جعلته الظروف حاميا و أب و معيل حتى استدرك في منتصف عمره أن مايهم ليس الاستقرار بل لحظة جنوح فقرر أن يساير الموج يوما ولا يحطمه على صدره ويجعله كسير ولكن لم يحتمل البحر ثقله وهو ما رضي أن يكون غريق ففتت ذاته و حاصر الموج وكان له أسرا و أسير فجعل منه بحيرة رقراقة تمنح رضى منقطع النظير علم أن أصل الموج ماء ونسي أنه ما سمي موج إلا لأنه نفس للبحار به تحيى و تسير فهل سيتأقلم الموج ويعود ماء تحاصره الصخور؟ وهل سيتنفس يوما و يحوي داخله حياة ؟ أم .............. أن للبحيرة مع البحر عروق تحت الأرض تسير؟ ولو بقي يوهم الصخر أنه له أسير؟ فهو يتبدل كل يوم يأتي مكانه موج جديد ههههههههههههههههه مادري وشلون نسيته!! هل ستتأقلم نجلاء معه بكل غيرته و ثقله؟ هل ستنفذ قوة نجلاء و تواجه واقع أنه لا يماثل آسر و أنها اختلقت فيه سحر ليس له؟ وكيف سيتقبل هو ابتعادها أن كانت ستبتعد؟ أم هو أسر للروح و ستبعد روحها ويكون جسدها له فقط وهل سيستشعر بعد سنوات أن الفرق كان بينهم سنوات ضوئية من الاحلام؟ أم ستكون نجلاء واقعية جدا و سترضى بالواقع وتكون بسجنه من السعداء؟ التعديل الأخير تم بواسطة muslema13 ; 01-10-12 الساعة 07:06 PM | ||||||||||||||
01-10-12, 06:36 PM | #5812 | ||||||||||||||
نجم روايتي وقاصة بمنتدى قلوب أحلام وشاعرة وقلم ألماسي برسائل أنثى
| هديتي لك امرآتي و البحر وقف الصياد يوما للبحر مراقبا ليس له اليوم مزاجا أن يكون مبحرا او قائدا ولكنه دوما يرى البحر له آسر فلا الفضاء يغريه ولا السرير يدفيه ومن هواءه هو منتعشا واقفا وجد يوما حورية منه واقفه حاورها فلم يجد منها اذن صاغيه فقرر أن يربطها به فلا تعود لها في البحر قائمة فكر و فر حتى استطاع أن يخلع ردائها و يستبدله بقوائم فاتنه فكان لسحرها كـ عابدا في محرابها ولكن ليس من طبعه أن يكون الا صائدا فهل سيعيد لها يوما ردائها؟ أم سيلبسه أبنه ويودعه على ساحل البحر نادما؟ | ||||||||||||||
02-10-12, 01:36 PM | #5817 | ||||
| ألف مبروك .. لقد سعدت بهذا الخبر شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . | ||||
02-10-12, 08:57 PM | #5819 | |||||||
| الف مبروك الف مبروك الف مبروك الف مبروك الف مبروك الف مبروك الف مبروك الف مبروك الف مبروك الف مبروك الف مبروك الف مبروك الف مبروك الف مبروك عالرواية الجديدة واللي باين انها حوة وبتجنن بالتوفيق دايما | |||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|