قصة مدينة العجائب بقلمي

[ismail-a]

السلام عليكم كان محمد شابا يبلغ من العمر سبعة عشرة سنة يتميز عن اصحابه بالنشاط و الحيوية على عكس اصحابه اخرين كل من سامر الدى كان يبحث عن لعب في معظم اوقاته و طارق الدى كان ايضا يحب اللعب . في يوم من ايام خطرة فكرة عند محمد وهي الدهب مع اصدقائه الثلاثة الى رحلة الى مدينة العجائب . فاتصال بهم مسرعا . وفق كل من سامر و طارق هده الرحلة . فقال سامر لمحمد يجب علينا بصناعة سفينة بقيام بهده الرحلة. وبعد اسبوع انتهى محمد وسامر وطارق من صناعة السفينة بعد ثعب ومشقة كبيرة. تم ودعى الاصحاب الثلاث اهلهم و ركبوا في سفينة متجهين الى مدينة العجائب البعيدة. وفي اليوم التالي وهم في الطريق يخرج فجأة وحش حجمه كحجم الديناصور و دهب مسرعا ليؤكل السفينة ومن فيها ولم يستطيعوا الرفقاء من الهروب و النجاة من هدا الوحش وادا ينزل سحاب فوقه امرأة بيضاء كبيرة الحجم دو جنحين فتقوم بتسحير الوحش الدي أخاف الرفقاء حتى اصبح صغير الحجم ثم هرب . - فقال محمد من انت ومن تكونين ؟ - قالت أنا ملكة مدينة العجائب و اسمي الصديقة . - فقال محمد وكيف استطعت أن تفعلي به هكذا ؟ - قالت أنني ساحرت قوية . ثم قالت وانتم مادا تفعلون هنا ؟ - قال محمد نحن ذاهبون في رحلة الى مدينة العجائب . فقالت . أركبوا على اجنحتي وانا سوف أوصلكم الى هناك. فركبوا الأصدقاء على الأجنحة و انطلقت المرأة البيضاء الى مدينة بسرعة. وبعد ساعتين وصلوا و ادا اندهش الرفقاء على المناظر التي تملكها هده المدينة الجميلة من اشجار وانهار من النور و الناس فيها قلائل ويتميزون بالأخلاق و الاحترام . - فقالت الملكة لهم انتم الأن في ضيافتي و حمايتي . ثم ذهبت بهم الى القصر وسلمة لهم غرفة كبيرة من القصر. وفي اليوم التالي استيقظ الرفقاء الثلاث من النوم وخارجى من القصر و ذهبوا ليتجولا في المدينة حتى بعدو عن المدينة حتى وصلوا الى أحد الأنهار وقال طارق هده المنطقة غريبة وقال سامر اني أسمع أصوات .وانتم؟ قال طارق و محمد نحن أيضا . وتلك اللحظة يخرج من النهر أربعة وحوش وانطلقوا الرفقاء بسرعة للهروب من الوحوش ولكن الوحوش كانوا أقوى منهم في السرعة وقبضى الوحوش عليهم ودهبوا بهم الى مكان بعيد و خالي من الناس . وكانت الملكة تنتظروا رجوعهم الى القصر . يتبع