(على خطى مشاعرها) تحت المجهر ( تصويت & تعليق)

[قصص من وحي الاعضاء]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

سمراء اليونان "الجزء الثانى" تحت المجهر( تصويت &تعليق)

ستحسب الأصوات على النحو التالي

صوت كاتبة الرواية بـ ثلاث نقاط

صوت الأعضاء بـ نقطة واحدة

كما أن العضو الذي يصوت على الإستطلاع و له تعليق مميز عليها سيحصل تكريم (القارئ المتميز)

مايلي تعليقات المشتركين على روايه (على خطى مشاعرها) ورد الكاتبة (واعدة )

بإمكانكم التصويت والتعليق

[~sẳrẳh]

اسم الراوية: على خطى مشاعرها
المشاركة :-
الرواية مضمونا جيدة والمؤلفة عملت حبكة درامية عالية فى المقدمة
فى البداية بنشعر انها رواية بوليسية لكن نفاجا انها قائمة على فكرة الانتقام اولا وايرا
القصة مقبولة لكن المؤلفة بتعمل نقل سريع فى أحداث الرواية او ممكن نقول انها بتعمل نقل الاحداث من نقطة لنقطة بدون عملت تنبيه كافى للقارى
من البداية لم نعلم طبيعة المهمة بتاعة البطلة الى استلزمت مواجهتها لفريق البطل وبعدين نلاقى انها اكتسبت حب زملائها بعد حادثة والدتها وكانهم اتفقوا انها هتكون صديقة مش مجرد زميلة عنيفة معاهم ومتكبرة عليهم ثم مشهد التقائها الغريب بخالتها الى ممكن تقبله الى عمل نقل سريع للاحداث ان بعد المطعم نفاجا بانهم رايحين فى مشوار كان المفروض ان يبقى فى محادثة قبل المشوار ده تنبيه للقراى مش مجرد بلاى باك وكمان نفاجا ان فى فى فجاة حفل عيد ميلاد من غير تنبيه ليه من قريب اومن بعيد
البطلة تتميز بالعنف وده واضح اضطرت للجوء لطبيب نفسى علشان تقنع نفسها ببراءة خال حبيبها الى اساسا ماعترفتش بحبها ليه غير امام الطبيب فقط والبطل لم يظهر أى اشارة بحبه للبطلة كان كل الموضوع خوف على خاله عطف عليها او شفقة من الناحية المادية امتى اكتشف انه بيحبها ما كنش فيه اى تعبير عن تفكير البطل او البطلة بمشاعرهم
فى رايى المتواضع لازم الاول يبقى فى عملية نقل سلسل للاحداث ومساحة التعبير عن المشاعر تكون واضحة لكل الافراد المؤثرين فى القصة
البطلة الوحيدة الى ماكنتش عارفة او فاهمة نفسها فى حين ان كل الناس اللذين يحيطون بيها فاهمين عواطفها جيدا
وده رايى المتواضع تحياتى




النقــــــــد الاول

[~sẳrẳh]

بالأول حابة أقول اني مجرد قارئة و انتي ما شاء الله عليكي كاتبة ( الله يحفظك )
فأرجوكي اقرأي ردي كوجهة نظر لا أكثر ..

روايتك تميزت بالنسبة لي اني كنت ادخلها بوقت انا حابة فيه أرفه عن حالي ,أضحك , أغير جو ..زي الملاهي بالزبط فيها أكشن لا يمكن أبدا تتوقعيه وفيها " خفة دم ""ضحك" كمان لا يمكن تتوقعيها ..
كنتي بالرواية رااائعة بعنصر المفاجأة ,يعني ولا حدث توقعناه حصل --> و ولا حدث حصل كان ممكن نتوقعه ؟؟
خليتيني بفترة من الفترات أقولك سوي اللي بدك اياه بس لا تموتيلنا البطل ؟؟ ههههه<<< وعلى فكرة مو أي كاتب بيقدر يتميز بهالمميزة ..
برايي ممم روايتك كان ناقصها دراما شوي , رومانس شوي , او انه نحس شوي بإحساس الابطال مثلا
اقولك مثلا لما كسرت مايا عظمت يدها ..... انا ما حسيت بألمها .. ما وصفتيه كفاية عشان تحسسيني فيه
مثلا ما وصفتي خوفها على أليكس كفاية تخلينا نشعر انه هية بتحبه كثير و انه عشان هالسبب هية كسرت عظمتها
اللي انا حسيته اكثر انها زعلانة عشان خلاها وراه و ما شاركها بالمواجهه الأخيرة ..
انتي يمكن وصفتي المشاعر لكن برايي موكفاية انه تخلي هالمشاعر تعلق بذاكرتنا مع الأبطال نفسهم ..
في نقطة ثانية ممم بعض الأبطال اللي تعلقنا فيهم بالبداية تهمشوا بالفصول النهائية
زي نينا مثلا .. تعلقنا فيها بالبداية بشكل .. لكن بآخر فصول سافرت و بإختصار ما تكلمتي عنها , يعني حلوو مثلا نعرف شو عملت او شو الأحداث اللي صارت هنااك خصوصا انه نينا كان لها مغامرات كثيرة بالفصول الأولى .
بالنهاية ما عندي أي تعليق آخر للرواية
الرواية ككل راائعة و استمتعت فيها و لو رجعت لورا كنت أكيد تابعتها معاكي بس هالمرة من أول فصل
و الله يعطيكي العافية يا قمر


النقــــد الثاني

[~sẳrẳh]

اسم الرواية
على خطى مشاعرها

المشاركة

روايه رائعه واعده استمتعت بقراءه كل كلمه منها فشكرا لك ولفكرك الواعد.
على خطى مشاعرها.. اختيار رائع وحساس لاسم الروايه كان عامل جذب مهم ورائيسى للقراء وعبر فعلا عن شخصيه مايا بطله الروايه
المقدمه "الفصل الافتتاحى"...يقع على كاهله عمليه جذب القارىء لمتابعه مايلى من فصول الروايه...وقدد حقق فصلك الافتتاحى هذا الغرض ...فبعد قرائته وجدنا كثيرا من الغموض من هى ومن هم...ما اسمها ومن يكون مادوف هذا...اليكس برنارد وكريك مجرمين ام محققين...وهكذا مما دفعنا لمتابعه ما يلى لكشف الغموض الذى يحيط بشخصياتك.
بنيان الروايه......
الفكره الرئيسيه... فكره جديده جمعت بين الانتقام والحب...قرار مايا بالانتقام من قاتلى والدها...مادوف وفريدريك...ظهور وتدخل حبها لابن اخت فريدريك اليكس وتاثر مشاعرها.
الافكار الفرعيه...يعتبر فقدان الفكره الفرعيه فى اى فصل سقطه لكاتب الروايه...ولكن تميز كل فصل من فصولك بفكرته الفرعيه... مثلا...الفصل الاول...لقطات من حياه مايا واليكس تعرفنا على فريقهما...الفصل الثانى...مادلين وتعبها ومعرفتها ان مايا تعمل فى وحده المخدرات...الفصل الثالث...عقاب اليكس لمايا بالخصم من راتبها....وهكذا فى بقيه فصول الروايه.
شخصيات الروايه...اخذت الشخصيات الرئيسيه حقها من الروايه كما لم تاخذ الشخصيات الفرعيه اكثر من حقها ولم تطغى على الشخصيات الرئيسيه فى الروايه.
مايا...شخصيه رقيقه.. حساسه.. مندفعه..صديقه وفيه ويعتمد عليها..ولديها حس فكاهى رائع ومرونه تجعلها شخصيه محبوبه وتكسب الاصدقاء بسهوله
اليكس...شخصيه قويه..يعتمد عليه..يحمى من يحب حتى لو ضحى بنفسه فى سبيل ذلك..صديق وفى.
فريدريك...الخال المحب..وضع فى اختبار صعب وهو فى النهايه من البشر.
كريك...محب لاصدقائه..شخصيه مرحه رقيقه..ومشاعره نحو نينا وحب صافى.
برنارد...يعتمد عليه وصديق وفى.
نينا...الجميله والمرحه..شخصيه رقيقه ومحبه.
سونيا...شخصيه قويه وشرسه فى الدفاع عن من تحب.
الفصحى كانت الاختيار الصحيح والامثل فى سرد الروايه...وايضا كانت الروايه خاليه من التجنيس , وهو الخلط بين الألفاظ الفصحى و العامية.
الصراع...حبكه الروايه... جاءت حبكه الروايه رائعه وصاحبتها مفاجات مذهله على طول طريق الروايه وقمتى بكشف الحقائق واجلاء الغموض خطوة خطوه فلم تحرقى الاحداث او تكشفى اوراقك فلم يصيبنا الملل او فقدان الحماس.
الاحداث...اخذ كل حدث دوره بالروايه وحقه فى البنيان فلم تاتى احداث ليست ذات تاثير فى سير الروايه
الحوار...كان الحوار بين الشخصيات رائع فاحيانا يتميز بخفه الدم والحس الفكهاهى والسلاسه...واحيانا اخرى كان يتميز بالجديه والعقلانيه...وكانت كل كلمه محسوبه ومدروسه مثل حوار مايا مع الطبيب النفسى وايضا حوار مايا مع ان..والده اليكس..فى الفصل الرابع والعشرون.
الفصل الاخير...نهايه جميله وسعيده لروايه رائعه واخيرا اعتراف اليكس بالحب بطريقه مباشره بعد ان كانت افعاله هى المعبره عن حبه مايا وشخصيتها العنيده المرحه حتى اخر سطر من سطور الروايه .

النقـــد الثالث

[~sẳrẳh]

بسم الله الرحمن الرحيم

نقد رواية "علي خطي مشاعرها"
للكاتبة "واعدة"

عندما مر شريط الإهداء يعلن عن بدء روايتي تحت المجهر وعرض الثلاث الروايات التي اقل كلمة يقال عنها أنهن مشوقات وواعدات بكاتبات متمكنات جريئات، احترت ماذا اختار سمراء اليونان بجزيئها أم زهرة الياسمين أم علي خطي مشاعرها، فقررت أن احدد اتجاهاتي ولأني أميل إلي القصص البوليسية والتشويق والإثارة اخترت نقد علي خطي مشاعرها. موضوعك عن كآبة الكاتب تابعت الموضوع بشغف ولكن أيضا من خلف الكواليس فلست أنتِ فقط من تعاني من تلك الكآبة تمنيت إيجاد حلاً لكئابتي، فشكرا علي طرحه المميز.
لذا يشرفنيبأن أكون ناقدةللكاتبة "واعدة" التي استمتعت معها بقراءة روايتها من خلف الكواليس، حيثتميزت روايتهابالأكشن والتشويق والإثارة المغلفة بقالب استطيع وصفه بالساخر الرومانسي،مزيج غريب حاولت الكاتبة أن تجمعهم معا.
ككاتبة ببداية كتابتها كانت جيدة.
نقاط النقد:-
1-اسم الرواية
علي خطي مشاعرها
عندما قرأت الاسم اعتبرتها رواية رومانسية تتكلم عن الصراع بين الرجل والمرأة والحب الضائع بينهما، لكن بعد ذلك أخذت اضحك علي نفسي لان الرواية تختلف عن توقعي تماما رغم غرابة الاسم.
2-مواطن القوة
أ-المقدمة
بداية غامضة تبث علي التشويق والحماس بالأعصاب، جعلت الفضول يتحرك ليعرف من هي تلك المرأة فعلاً، ومن هؤلاء الرجال، رسمت ألف سؤال ممكن أن يخطر علي بال الإنسان وهو يحاول إيجاد التوقعات لتناسب أسئلته، جذبت الانتباه بشكل كامل لمعرفة القصة.

ب-المقاطع المؤثرة لي بالرواية
1-طريقتها بالتصرف وغرز السكين بفخذه.
2-غضب الفريق من تواجدها لأنها سببت إصابة لمديرهم وسخريتها.
3-عندما دلقت القهوة علي رأسه أضحكتني شعرت امام فتاة تتصرف ثم تفكر.
4-كلما اتذكر نصائحها لبوب ليجد صديقة لا اشعر سوي بنفسي ابتسم.
5-أثر بي صدقا والدتها عندما اعترضت علي عملها لتأثرها بموت زوجها.
6-كم شعرت بالتمزق وهي تستعيد ذكريات قتل والدها.
7-وضحكت علي موقف فريق مايا وهم يعتقدون بأن نينا ابنتها.
8-كم شعرت بالألم والكره والغضب من فريدريك وهو يمزق نينا بكل قسوة ويجرحها مهما خطأت فهي مازالت طفلة وتتعلم ولكن القسوة التي اتبعها كانت جارحة كثيرا.
9-أسلوب مايا وتذكيرها لفريدريك بأنه السبب بموت والدها وكم صدمت بأنه متواطئ بعملية قتل والدها.
10-بكاءها بالحديقة.
11-كم اضحكتني ومازلت اضحك كلما تذكرت كيف لتجعله يغلق الهاتف اطلقت رصاصة عليه.
12-طريقتها بالدفاع ومساعدتها لأليكس واقناع رؤوساء وحدتها بمساعدتها لإيجاد أليكس كم هي قوية.
13-وفكرتها المجنونة بأن تدفع لمسجون مبلغ من المال ليعطيها المعلومات.
14-المواجهة لتحرير اليكس كانت قوية رغم الاصابات.
15-كم آلمني مصاب اليكس بسبب المروج الحقير سام الذي جعله مدمنا، شعرت بأن قلبي ينتفض عليه.
16-كم كرهتها وهي تخبره وهو مقيد بأن طريقة علاجه ستصيبه بالكبد وانه ستقتل خاله أردت انا قتلها.
17-كلامها وهي تشرح للطبيب عن رغبتها بالقتل.
18-شحذتي اهتمامي بالسر الذي يربطها مع اليكس، ولماذا سام يعرفه؟.
19-عندما علمت مايا الحقيقة بأن فريدريك اختار حياة ابن شقيقته علي حياة صديقه كم شعرت بالألم لها كان تلك السكين غرزت بقلبي.
20-بكاءها وهي تخبر نينا كل الامها وتشرح كم جرحت من كلمات امها.
21-اكثر موقف اثر بي هي الصور التي ترسل لها لتعذبها وتزيد رغبتها بالانتقام.
22-قتل كال والصور التي ارسلت لها لشرح طريقة قتله وكيف ولماذا؟
23-قتلها لسام صدمت منها.
24-وصدمتي عندما وضع اليكس ليختار بين مايا وفدريك والاختيار كان صعب جدا.
25-وضحكت من سونيا عندما ضربتها وهي تخبرها ما بداخلها.
26-القتال الذي حدث وقتل مادوف.
27-بالخاتمة لما قعدت يقول ليش هو مضطر انه يتزوجها لمايا.


3-مواطن الضعف
بشكل موجز
الأخطاء الإملائية والنحوية واللغوية
كان هناك القليل من الأخطاء التي تعتبر بسيطة لتمكن الكاتبة فعليا ً من لغتها العربية.

-بيان رواية هو :
-فكرة رئيسية
كانت مترابطة ومتسلسلة بدون سقطات، عنصر التشويق مازال موجود لم يقطع، ما زالت الأحداثمستمرة ومتغيرة بين أليكساندر ومايا.

-أفكار فرعية
بكل فصل كان هناك أفكار متجددة مثل: علاقة كريك بنينا، اإدمان اليكساندر، كشف سر قتل والد مايا.

-شخصيات
لم تذكر أي شخصية ليس لها دور بالرواية، بنيت الشخصيات بطريقة مبهمة من خلال الأحداث نستطلع منها أفكارهم، قوتهم، تفكيرهم، مشاعرهم.

-تعددية الأماكن
الكاتبة حددت أماكن تواجد الشخصيات، أين هي؟وأين تعيش؟ إذا انتقلت من مكان لأخر مع ذكر ذلك بطريقة تشد الأنتباه، لم تترك ذلك للحيرة أو بطريقة معدمة.

-صراع
كان كقطعة فنية مليئة باللون الأحمر لجنون مايا، مع الوان مشرقة لنينا وكريك، لون قاتم لفدريك، ومادوف وسام.



-وصف
وصف الشخصيات
كان الكاتبة موفقة بوصف الشخصيات بطريقة مشوقة، تجعلك تريد ان تعرف ماذا ستفعل مايا بجنونها، وماهو دور كل واحد منهم إذا كان مواقف مضحكة او مبكية.
وصف المكان و الزمان
الكاتبة لم تحدد اين القصة تدور احداثها ولكن من الكلمات والحوار والنص اعطت فكرة انها تدور في امريكيا، في المنبي الفدرالي، الزمن لم يكن كبير او تمر به السنوات بل جعلتني اشعر انه قد مر فقط مرت عدة اسابيع وهذه كانت الخطأ لدي الكاتبة.

وصف بداية الفصل
مع كل بداية فصل كان حدث يكمل الفصل السابق مع تحوير القارئ ليدخل بالفصل الجديد بطريقة سلسلة بدون عوائق.

وصف الأحداث
كان وصف تحرير اليكساندر وقتل مادوف وخصوصا سام كانت كتير موفقة بالشرح كما لو كنت اري الحدث امامي.

-حوار
كانت الكاتبة موفقة بتوضيح من يتحدث رغم الغموض أحيانا بمن يتكلم لتزيد عنصر التشويق لدي القارئ ليعرف من هو هذا الشخص الذي يتحدث.

-بنيان الفصل
الفصل كان عبارة عن وحدة كاملة متكاملة بدون تداخل أحداث ليس لها علاقة بالرواية ومترابطة مع الفصول السابقة والتالية، مع نهايات مشوقة وصادمةأحياناً تجذب للمتابعة.

-الفصل الافتتاحي والخاتمة
كن قوي جدا حتي الوصول الي الخاتمة تثير الحماسة لمحاولة الشرح والتحليل والتنبوء بما سيدور من احداث.

ملاحظتي:-
الرواية عندما قرأتها بشكل أولي شعرت كم اليكس ضعيف لا يستطيع عمل شئ، عاجز عن التصرف، مايا تحكمها مشاعرها السلبيه والإيجابية، فكانت رواية غريبة لانه من النادر ان تقرأ عن رواية البطلة لا نستطيع ان نقول مجنونة ولكن القول بأنها متهورة صادمة بتصرفاتها مثل عندما اطلقت النار علي الهاتف وهو يتحدث فيه من غضبها.

ولكن مع المتابعة والقراءة تجد ان حدسها هو من يحركها مع فوران من العواطف السلبية

فأتمني للكاتبة التوفيق وبأنها كانت موفقة بكتابة قصتها

النـــــــــقد الرابع

[واعدة]

التعليق على النقد الأول

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا شكرا من القلب على مشاركتك لنقد روايتي، سعيدة جدا بذلك

القصة مقبولة لكن المؤلفة بتعمل نقل سريع فى أحداث الرواية او ممكن نقول انها بتعمل نقل الاحداث من نقطة لنقطة بدون عملت تنبيه كافى للقارى

في الحقيقة أنا أعتقد أني لا أنتقل لحدث ثان إلا وقد أنهيت الحدث الذي يسبقه، ولكني أعتقد أنك تقصد أن الحدث كان يمر بصورة سريعة نوعا ما، فأغلب أحداث الرواية كانت تبدأ وتنتهي في فصل واحد فقط، هذا صحيح وتبريري لذلك سببين:
الأول هو أني أمقت استخدام أسلوب التمطيط واللف والدوران والزيادة، أنا أعتبرها وصمة عار في أسلوب الكتابة، لا أحب أن أحول الرواية لمجرد حشو فارغ، يعني لنتخيل في حادثة والدة مايا أن المشهد الأول كان اتصال كريك بها وإبلاغها بعمل مايا، والمشهد الثاني اتصال كريك بالإسعاف بعد سقوط والدة مايا، والمشهد الثالث حضور أليكس لمايا وإبلاغها، والرابع تفكير مايا طوال الطريق بما سيحدث لأمها، والخامس يخبرها الطبيب أن أمها مازلت في مرحلة الخطر، السادس تبدأ مايا تهلوس بما سيحصل لأمها حتى ... حسنا أنا شعرت بالممل وأنا الكاتبة فما بالك بالقراء؟
أما السبب الثاني وهو الأهم، هو أن الأحداث السريعة كانت هي الأحداث الفرعية في الرواية فقط، ولأنها أحداث فرعية لا تؤثر كثيرا على مجرى الرواية فقد كان لابد أن تكون سريعة، أما الحدث الرئيسي وهو الانتقام –كما قلت- فقد أخذ حقه ومستحقه في الرواية وكان يسير برتم بطيء أيضا.

وبعدين نلاقى انها اكتسبت حب زملائها بعد حادثة والدتها وكانهم اتفقوا انها هتكون صديقة مش مجرد زميلة عنيفة معاهم ومتكبرة عليهم

لا! لم تكتسب حب زملائها مباشرة، إذا كنت تقصد تواجدهم في المستشفى أثناء حادثة والدتها، فصحيح مايا عنيفة معهم وآذت صديقهم لكنهم أدركوا أن صديقهم (كريك) قد أخطأ في حقها بقوة وكاد يفقدها والدتها، لذا ولأنهم بشر أولا وأخيرا فقد كان لزاما عليهما (برنارد وبوب) أن يبقيا مع والدتها على الأقل حتى تحضر مايا. أما إن كنت تقصد بعد حادثة والدتها، فلقد كان عنوان الفصل (زملاء عمل) وليس أصدقاء، لو لاحظت بوب كان يتجنبها وقد أوضح لها مباشرة أنه لا يثق بها لكنها استطاعت التخفيف من حدة موقفه لا أكثر، أن يضحك لا يعني أنه يحبها وقد كتبت (وهي تفكر أنها استطاعت أن تكسب أحد زملائها)، أما كريك فقد كان الذنب يطغى على تفكير الأمر الذي أجبره على الاعتذار لها، ولم يكن يبالي بمايا نفسها. أنا أرى أن علاقتهم استمرت بالتدريج حتى وصلوا إلى مرحلة الصداقة.

ثم مشهد التقائها الغريب بخالتها الى ممكن تقبله الى عمل نقل سريع للاحداث ان بعد المطعم نفاجا بانهم رايحين فى مشوار كان المفروض ان يبقى فى محادثة قبل المشوار ده تنبيه للقراى مش مجرد بلاى باك وكمان نفاجا ان فى فى فجاة حفل عيد ميلاد من غير تنبيه ليه من قريب اومن بعيد

كما قلت سابقا هذه أحداث فرعية لذا فالحركة فيها سريعة، بالإضافة إلى لم أجعل هذه الأحداث من قبيل الصدفة، فقد أوضحت في نفس المشهد أن نينا التقت برجل وهو الذي دعاها للمطعم، أيضا في عيد الميلاد فقد مهدت له قبل حدوثه بفصل، لم أجعلهم فجأة يطرقون الباب ويدخلون حفلة عيد الميلاد، بل جعلتهم يتحدثون عنه قبل حدوثه، أعتقد أن هذا تنبيه.

البطلة تتميز بالعنف وده واضح اضطرت للجوء لطبيب نفسى علشان تقنع نفسها ببراءة خال حبيبها الى اساسا ماعترفتش بحبها ليه غير امام الطبيب فقط والبطل لم يظهر أى اشارة بحبه للبطلة كان كل الموضوع خوف على خاله عطف عليها او شفقة من الناحية المادية امتى اكتشف انه بيحبها ما كنش فيه اى تعبير عن تفكير البطل او البطلة بمشاعرهم

المسألة بهذه البساطة، من الطبيعي جدا أن تقع مايا في حب أليكس بعد كل ما فعله من أجلها، ومن الطبيعي جدا أن ندرك أن أليكس يحب مايا من الأفعال التي فعلها من أجلها.
أنا استغرب قولك أن البطل لم يظهر أي إشارة على حبه!! في الحقيقة أنا اعتقد أن كل ما يفعله أليكس منذ بداية الرواية دليل على حبه لمايا، أيضا لو لاحظت أن أغلب حواراته مع مايا كانت مغلفة نوعا ما برومنسية، الأمر فقط أنه لم يعترف لها بهذا الحب، المسألة ليست عطف او شفقة فهو طوال الرواية لا يشغله سوى ماياـ يبحث عن مايا يراقب مايا يساعد مايا يتحدث عن مايا -أيضا أنا تعمدت أن تكون مشاعر أليكس مخفيه كجزء من الغموض والتشويق وليس الإهمال

فى رايى المتواضع لازم الاول يبقى مساحة التعبير عن المشاعر تكون واضحة لكل الافراد المؤثرين فى القصة

بالفعل هنا أنا أتفق معكِ، والسبب في ذلك أنني أنا اعتمدت في إظهار المشاعر عن طريق الحوارات فقط، ولم استخدم أسلوب الوصف أبدا في الرواية، لذا فقد كانت المشاعر كانت غامضة نوعا ما لأنني لم أقدمها بطريقة مباشرة.

وده رايى المتواضع تحياتى

شكرا لك مرة، وأتمنى لك التوفيق

[واعدة]

التعليق على النقد الثاني

بالأول حابة أقول اني مجرد قارئة و انتي ما شاء الله عليكي كاتبة ( الله يحفظك)
فأرجوكي اقرأي ردي كوجهة نظر لا أكثر ..

أولا شكرا من القلب على مشاركتك لنقد روايتي، سعيدة جدا بذلك.
عزيزتي الغالية لولا القارئ ما ولد الكاتب، أيضا أنت لست مجرد قارئة، أنت قارئة وناقدة كما أني لم أصل للقب كاتبة بعد.

روايتك تميزت بالنسبة لي اني كنت ادخلها بوقت انا حابة فيه أرفه عن حالي ,أضحك , أغير جو ..زي الملاهي بالزبط فيها أكشن لا يمكن أبدا تتوقعيه وفيها " خفة دم ""ضحك" كمان لا يمكن تتوقعيهاكنتي بالرواية رااائعة بعنصر المفاجأة ,يعني ولا حدث توقعناه حصل --> و ولا حدث حصل كان ممكن نتوقعه ؟؟
خليتيني بفترة من الفترات أقولك سوي اللي بدك اياه بس لا تموتيلنا البطل ؟؟ ههههه<<< وعلى فكرة مو أي كاتب بيقدر يتميز بهالمميزة ....

أنا أيضا ضحكت وأنا أقرأ كلامك هذا، شكرا لك عزيزتي على الإطراء الجميل، وعلى صدق مشاعرك.

برايي ممم روايتك كان ناقصها دراما شوي , رومانس شوي ,

الرواية تنقصها دراما لأنها ليست درامية من الأساس، قد تصنف بوليسية أو إثارة لكنها لا تصنف دراما أبدا، أيضا أنا أعتقد أن الرومانسية كانت موجودة في الرواية، كانت في كل حوار من حوارات مايا وأليكس، الأمر كله أني لم استخدم الرومانسية التقليدية والمتعارف عليها.

او انه نحس شوي بإحساس الابطال مثلا اقولك مثلا لما كسرت مايا عظمت يدها ..... انا ما حسيت بألمها .. ما وصفتيه كفاية عشان تحسسيني فيه مثلا ما وصفتي خوفها على أليكس كفاية تخلينا نشعر انه هية بتحبه كثير و انه عشان هالسبب هية كسرت عظمتها
..انتي يمكن وصفتي المشاعر لكن برايي موكفاية انه تخلي هالمشاعر تعلق بذاكرتنا مع الأبطال نفسهم ..

كلامك صحيح مئة بالمئة وأنا أعترف بذلك، ولكني أملك مبررا على ذلك، وهو أني لم استخدم الوصف أبدا في الرواية، بالنسبة لي الوصف مرحلة خطرة ومؤثرة جدا في الرواية، أيضا الوصف سبب فشل كثير من الروايات ذات الحبكة القوية كما أنه سبب نجاح كثير من الروايات ذات الحبكة الضعيفة، لذا ولأنها محاولتي الأولى في كتابة رواية، فقد أقصيت الوصف ولم استخدمه إلا عند الضرورة.

اللي انا حسيته اكثر انها زعلانة عشان خلاها وراه و ما شاركها بالمواجهه الأخيرة

إحساسك صحيح، فعلا مايا في تلك اللحظة كانت غاضبة وحانقة على أليكس لعدم إشراكها معهم، صحيح تحبه وخائفه عليه لكن هذه المشاعر تحولت إلى غضب، هذا هو ما أردت أنه أوصله لكم.

في نقطة ثانية ممم بعض الأبطال اللي تعلقنا فيهم بالبداية تهمشوا بالفصول النهائية زي نينا مثلا .. تعلقنا فيها بالبداية بشكل .. لكن بآخر فصول سافرت و بإختصار ما تكلمتي عنها , يعني حلوو مثلا نعرف شو عملت او شو الأحداث اللي صارت هنااك خصوصا انه نينا كان لها مغامرات كثيرة بالفصول الأولى .

عزيزتي الغالية، هم لم يكونوا أبطالا، هم شخصيات فرعية فقط هدفها تحريك مجريات الأحداث ومتى ما انتهى دورها يتم إبعادها، لنأخذ نينا مثلا، هي من جمعت مايا بفريدريك، هي من أخبرت مايا بامتناع فريدريك عن الزواج، أيضا كانت نقطة ضعف مايا في المجريات الأخيرة، وفي النهاية أنا لم أخفيها نهائيا فقد أظهرتها في الخاتمة مع خاتم الزواج^_^
كما أنني لم أهمشهم فجأة، وإنا أعطيت مبرر لكل شخصية همشتها كما تقولين، نينا وكريك عطيتهم عذر السفر، بوب أعطيته عذر الإصابة، فريدريك أعطيته عذر الاختطاف.
ملاحظة خارج النص: لو علمت أنكم تعلقتم بنينا لكنت أظهرتها فعلا، أولا وأخيرا أنا أكتب من أجلكم، لكنني سأرضيكم مستقبلا.

بالنهاية ما عندي أي تعليق آخر للرواية
الرواية ككل راائعة و استمتعت فيها و لو رجعت لورا كنت أكيد تابعتها معاكي بس هالمرة من أول فصل

كم هو رقيق وناعم كلامك يا عزيزتي

و الله يعطيكي العافية يا قمر

شكر لك مرة ثانية، وأتمنى لك التوفيق

[واعدة]

التعليق على النقد الثالث

أولا شكرا من القلب على مشاركتك لنقد روايتي، سعيدة جدا بذلك.


عزيزتي الغالية نقدك اعتمد على إبراز الجوانب الإيجابية في الرواية، وقد وفقتِ في تفنيدها وإظهارها، ابتداءً بتعليقك على عنوان الرواية والمقدمة، وانتهاءا بالكلام على الفصل الأخير.
قمتِ باستنباط أفكار الرواية الرئيسية والفرعية، ثم أخذت في تحليل الشخصيات باختصار جذاب موفق جدا. ومن ثم علقتِ على اللغة والصراع بطريقة مذهلة.
سعيدة أنكِ ترين أن الرواية خلت من الأحداث الزائدة والحوارات المملة التي لا تقدم ولا تأخر شيء في الرواية، بالفعل أنا حرصت على ذلك.



عزيزتي أحيي فيكِ ملكتكِ في النقد وانتقاء كلاماتك وبصيرتك.
شكر لك مرة ثانية، وأتمنى لك التوفيق

[واعدة]

التعليق على النقد الرابع

عندما مر شريط الإهداء يعلن عن بدء روايتي تحت المجهر وعرض الثلاث الروايات التي اقل كلمة يقال عنها أنهن مشوقات وواعدات بكاتبات متمكنات جريئات، احترت ماذا اختار سمراء اليونان بجزيئها أم زهرة الياسمين أم علي خطي مشاعرها، فقررت أن احدد اتجاهاتي ولأني أميل إلي القصص البوليسية والتشويق والإثارة اخترت نقد علي خطي مشاعرها. موضوعك عن كآبة الكاتب تابعت الموضوع بشغف ولكن أيضا من خلف الكواليس فلست أنتِ فقط من تعاني من تلك الكآبة تمنيت إيجاد حلاً لكئابتي، فشكرا علي طرحه المميز.

أولا شكرا من القلب على مشاركتك لنقد روايتي، سعيدة جدا بذلك. كما أنني سعيدة لأن اختيارك وقع على روايتي، وبالتأكيد أتفق معك على أن الروايتين المشاركتين معي هما رائعتين بمعنى الكلمة.
أيضا شكرا على متابعتك لكآبة كاتب، وأتمنى أن أسمع تجربتك في الموضوع.

لذا يشرفنيبأن أكون ناقدةللكاتبة "واعدة" التي استمتعت معها بقراءة روايتها من خلف الكواليس، حيثتميزت روايتهابالأكشن والتشويق والإثارة المغلفة بقالب استطيع وصفه بالساخر الرومانسي،مزيج غريب حاولت الكاتبة أن تجمعهم معا.

خلف الكواليس! إذن لا مجال لكي أخمن من أنتِ! فعلا أنا في أوج فرحي لأن الفعالية أخرجتك من الخفاء ^_^. جميل تصنيفك للرواية، كلماتك منتقاة جيدا.

ب-المقاطع المؤثرة لي بالرواية

في البداية أقول أن هذه أول مرة في حياتي اقرأ نقطة من نقاط النقد تدعى (المقاطع المؤثرة في الرواية) في الحقيقة أعجبت بهذه النقطة جدا، وسأستخدمها في انتقاداتي لما اقرأ مستقبلا. شكرا عزيزتي على إثرائي.
وبالنسبة لما كتبتِ فقد انتابني مزيج غريب من المشاعر وأنا اقرأ السبع والعشرين نقطة التي اعتبرتها من المقاطع المؤثرة في الرواية، شعرت بكل اللحظات التي كتبت فيها تلك المواقف، وإلى مازلت مندهشة كيف كتبت بعضا من تلك المواقف.

3-مواطن الضعف
بشكل موجز
الأخطاء الإملائية والنحوية واللغوية
كان هناك القليل من الأخطاء التي تعتبر بسيطة لتمكن الكاتبة فعليا ً من لغتها العربية.

وأنا أقر واعترف بذلك، فقط لاحظت ذلك عند مراجعتي لفصول الرواية، ولكني لا أعتقد أن السبب عجزي في معرفة إملاء بعض الكلمات، وإنما السبب الحقيقي في ذلك هو سرعتي في الكتابة على لوحة المفاتيح، كما أني كنت أنزل الفصل بعد طباعته مباشرة، صحيح أني كنت أراجعه قبل التنزيل، ولكن ذلك لم يمنع بعض الأخطاء التي كنت أغفل عنها.

وصف المكان و الزمان
الكاتبة لم تحدد اين القصة تدور احداثها ولكن من الكلمات والحوار والنص اعطت فكرة انها تدور في امريكيا، في المنبي الفدرالي، الزمن لم يكن كبير او تمر به السنوات بل جعلتني اشعر انه قد مر فقط مرت عدة اسابيع وهذه كانت الخطأ لدي الكاتبة.

بالنسبة للمكان فقد تعمدت تماما ألا أشير إليه، الرواية ذات طابع غربي وهذا معروف لك لأحد وهذا هو المهم، أما أين تقع أحداثها فقد تركت للقارئ أن يحدد ذلك. عندما لا تضطرني الأحداث إلى تحديد دولة معينة، فأنا لا أقوم بذلك، أحب أن يبقى المكان متاحا لأي دولة أو منطقة يرغبها القارئ، و لأن أغلب الروايات ذات الأحداث البوليسية التي قرأتها كانت في أمريكا في المبنى الفيدرالي تحديد –كما قلت- ربما هذا السبب أثر في كتابتي وبالتالي أعطى لكِ انطباع بأن الأحداق تحدث هناك
أما بالنسبة للزمان فأنا أختلف معكِ، صحيح لم تمر سنوات، فأنا لم أرد ذلك، فمنذ قدوم مايا سارت الأحداث كانفراط العقد، لكن الرواية لم تحدث في عدة أسابيع كما تقولين، بل في عدة شهور، أنا لم أحدد تماما ولكني مع ذلك أشرت في أغلب الفصول على انقضاء زمن بعد حادثة معينة مثل :
لذا تنحنح قليلا ثم أكمل " اممم أما اللبس الذي حصل قبل أسبوعين
تماما ككل أيام الأسبوع الماضي, ولكنه ليس مندهش من هذا الأرق الذي أصابه منذ يوم المطعم,
, أخيرا بعد أسبوعين من العلاج, ترى أليكساندر الذي تعرفه للمرة الأولى,
ذلك أن جسدي مازال متأثرا لأني منقطع لمدة ثلاثة أسابيع فقط,

وصف بداية الفصل
-الفصل الافتتاحي والخاتمة

حديثك من وصف بداية الفصل إلى الفصل الافتتاحي والخاتمة جميل جدا، كلامك سلسل دقيق ومختصر، تكلمت عن جوانب مهمة في الرواية

فأتمني للكاتبة التوفيق وبأنها كانت موفقة بكتابة قصتها

شكر لك مرة ثانية، وأتمنى لك التوفيق أيضا

[واعدة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يعجز لساني عن شكر من كان سببا في هذه الفاعلية الرائعة وهم ...

شكرا لمشرفاتي الحبيبات ...
أعتقد أني أحمل لكم بين أضلعي حبا قد يجعل شهادتي فيكن مجروحة، أنتن الأساس، أنتن أعمدة البيت وأنواره، شكرا بحجم السماء وبنقاء الثلج وبلذة العسل...

شكرا للنقاد الأربعة ...
نهلت من نقدكم وملاحظاتكم الكثير الكثير والكثير، شكرا لكم وجزاكم الله كل فضل وخير ...


والشكر موصول لكل من يصوت ويعلق ...


لكم ودي