11-02-12, 05:33 PM
| #1 | ||||||||||||||
| مراقبة ومشرفة سابقة ونجم روايتي  
|  طفله كنتها ذات يوم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بدايه حابه اشكر القلم الحر لتنبيهي لبعض الاخطاء وتشجيعه الدائم لي وخاصه في هذي القصه ثاني شيء هذي القصه حصريه لقسم من وحي الاعضاء .. إهداء للغاليه .. هــــــــــــــبه هبوش ما حبيت اردك ويارب تعجبك هديتي البسيطه والمتواضعه  طفله كنتها ذات يوم تسلط الضوء على حياة الطفله التي إنفصلوا ابويها وكيف نتائج الطلاق تلحقها حتى عندما تكبر . اتمنى ان ترتقي لمستوى ذائكتكم وتلاقي القبول بينكم  طفله كنتها ذات يوم تقف أمام شرفة غرفتها في الفندق امامها البحر بزرقته الجميله واشعة شمس العصر تعكس ضوئها في الارجاء بشكل يجعل المهموم يرغب في رمي كل همومه للبحر لتستقر بأمان في عمقه دون ان يستطيع اي احد الوصول اليها حتى صاحبها الشمس تعكس لون شعرها الاشقر بوضوح اكثر من إنارات الغرفه الموجوده فيها نظرت اليه طويل يصل الى ما بعد خصرها لم يكن شعرها الا شعرا عربيا اصيل بلونه الاسود القاتم لكنها احبت ان تغيره ولو كان الامر بيدها لغيرت كل شكلها حتى دمائها التي تربطها بعائلتها لاتريدها تتمنى ان تنقيها لا تريد اي صله تجمعها بوالديها لقد كانوا انانيين كثيرا ليتركوها ضائعه لا تدري الى من تنتمي او الى اي إتجاه تتجه لم تشعر بالامان طيلة سنوات عمرها العشرين قد تبدو صغيره لاكنها تقسم ان هذه السنوات سقلتها اكثر من خمسيني الا ان الحياة بخلت عليها بتعليمها اسس ان تكون ام وزوجه وكيف لها ان تكون وهي التي لم تتعلم على يد أُمها !! أليست الأم مدرسه اذا هي أُميه فلم تدخل هذه المدرسه قط . دائما ما كانوا يحدثوني عن عمق حب ابواي واي جنون كانوا فيه الا ان خصام جديها حال بينهما كم شعرت بالاسى عليهما بالرغم من غضبي عليهم بسبب نسياني هجراني طيلة حياتي الا اني اشفقت عليهم عندما أتخيل حجم صراعهما مع حبهما لبعض وعداوة ابائهم التي انتصرت في الاخير فهذا شيء بسيط جدا عندما يتدخل الاباء في حياة ابنائهم أسريه . آآآه تنهيده صغيره تخرج منها .. لا تستطيع وصف حالتها التي هي فيها وايضا لا تستطيع تصديق ماحصل لها قبل اربعة اسابيع .. وكيف اجهضت جنينها بسبب تهورها .. لفت نظرها سماع اصوات على الشاطئ نظرت باتجاه الصوت وجدتهم .. عائله صغيره ام واب وثلاث اطفال صغار يلعبون ويتقافزون بفرح بين والديهم .. تاره يمسكون ايدي والديهم وتاره اخرى يتقاذفون الكره .. صانعين بمرحهم عالم صغير جميل .. لا يهتمون بشئ وكأن الشاطئ لهم لوحدهم وكأن لا احد في الوجود غيرهم يملكون الوقت والمرح وكل شيء انهم غير عن طفله عرفتها ذات يوم .. آه يا إلهي لا اريد تذكرها ..طفله كانت تملك ذلك المرح وذلك الصخب الذي لدى هؤلاء الاطفال . جميله بريئه في الخامسه من عمرها .. تمشي بخجل وخوف . خجل من منظرها المزري وخوف من توبيخ امها لها فقد منعتها من اللعب في الخارج . الا ان الطفله لم تمتنع مع انشغال امها بضيوف عندها . انهم رجل ثلاثيني وعجوز يبدو انها امه سيارتهم تقف في الخارج لم ترها الطفله من قبل الا انها تشبه لسيارة زوج خالتها . تركت ما كانت تريد القيام به عند سماع صوت امها تناديها ذهبت تمشي الهوينا خوفا من عاقبة ما فعلته وعدم سماعها لتحذيرات امها .. ولاكن الغريب ان امها لم توبخها بل بكل هدوء اخذتها لتغسلها وترتب مظهرها الخارجي .. لفت نظرها دمعات امها وبكائها الصامت وببرائه سألت الطفله امي لماذا تبكين لتحتضنها الام بسرعه وبكل قوة تستطيع تحملها طفلتها وتجهش ببكاء مرير لم يكن امام الطفله الا البكاء على حالة امها بالرغم من عدم معرفتها للسبب .. ولاكن الغريب ان امها أخذت كل ملابسها ووضعتها في حقيبه صغيره تتسع لأغراضها امي اين نحن ذاهبون . ردت الام بصوت باكي لسنا ذاهبين بل انت من سيذهب هؤلاء الناس في الخارج هم اهلك يريدون اخذك للعيش معهم ارجوك ابنتي اسمعي الكلام ولا تعاندي احدا هناك واحسني التصرف معهم ولا تغلطي على كبيرهم احترميهم كلهم الكبير والصغير وبعبره ردت الطفله لا امي لا اريد الذهاب لا اريد تركك اريد البقاء معك ومع اخوالي اني احبكم كثيرا ولن اعصي اوامرك امي سوف اسمع الكلام ولا اغضبك ابدا .. الا ان الام سلمتها لأهلها وانتهى مرح تلك الفتاه مع بداية ركوبها للسياره الغريبه .. آه يا الاهي هل كنت سأعيش بسلام لو كنت اعيش في عائله مكونه من ام واب هل كنت سأمرح كهؤلاء الاطفال . كم كانت حياتي بائسه عندما ارى ام تحتضن ابنها او ابنتها حتى عندما توبخه كنت اتمنى ان اجد امي او ابي ليوبخني لاكن للاسف هم انشغلوا بحياتهم بأولادهم وانا مجرد طفله ساقها القدر لتكون طفلتهم .. لما لم امت كأخواني الاثنان الذين سبقوني كنت لارتاح وهم يرتاحوا نعم يرتاحوا من أن يكلفوا على انفسهم عناء استقبالهم لي عند زيارتي .. ستستغربون حديثي لاكني حقا لا اثق بحبهم لي ...واثق جدا اني على هامش حياتهم بالرغم من انهم دائما مايقولون انا نحبك دائمي الابتسامه في وجهي ولا كني افتقد شيء لم اجده عندهم ولا يستطيع احد ان يعطيني غيرهم نعم افتقد اهتمامهم وحبهم الذي اراهم يسرفونه على اخوتي .. اعتدت ان أخذ زاويه في كل مكان اذهب اليه والانطواء على نفسي وعدم البوح لاي احد ما اعانيه .. اذكر عندما كنت في الابتدائيه رأيت عمتي التي كانت تكبرني بسنتين او ثلاث لديها حلوى سألتها اعطيني معك ومن اعطاك النقود قالت انه ابي اذهبي لابيك ليعطيك .. اين هو ابي في مدينه اخرى تبعد عن مدينتي مئات الكيلومترات وامي في حي بعيد جدا عن الحي الذي اسكنه كيف لي ان اذهب وكيف لي ان أتجرأ على اخبارهم اني اريد حلوى .. وانا في اشد الحاجه لما هو اكثر من حلوى .. اعتدت البكاء ولكن دون ان يراني احد خوفا ان يلوموني من حولي على هذه الدموع التي ما تلبث أن تجف الا وتخرج ثانيه من موقف ما هم حقا لا يستحقون دموعي فكل واحد منهم بنى حياته وأُسرة خاصه لاتشملني . ولاكن ألست أحقا منهم برثاء نفسي .أعرف ما يدور في عقولكم الآن وأعتقادكم اني لست أؤمن بالقدر . اذا دعوني اخبركم أني مؤمنه ولاكن هذه ما هي الا احتياج كل ما أعتقد اني اعتدت الوضع وأنه ذهب ألى الابد . يخرج لي مره أخرى من المجهول عندما أرى طفله مريضه في حضن أمها تضع لها كمادات وكلمات تشجيعيه تعطيها لها لمقاوة المرض مهما كان خطير او عكس ذلك كل فترات مرضي لم اجدها يوم بجانبي .. لم ارها قط تهلع بسبب ارتفاع درجات حرارتي . ولاكن قد رأيتها تهتم بأخوتي المرضى رأيتها عندما تحرم نفسها من النوم والراحه لتضمن راحتهم رأيتها عندما تعطيهم لقمتها بكل سعاده لتأكلهم . لاكن ليس انا .. . احتجتها عندما كانت حياتي في احرجها بداية مراهقتي وعند اضطراب مشاعري . عندما اشعر فجأه بضيق يصيبني بكره لحياه كنت اراها ممله .. احتجتها عندما خطبني زوجي تشير علي بما هو صائب كنت اريدها تزفني وتنصحني وتوصي زوجي خيرا بي . لم اجد هذا كله نعم قد جاءت حفلة الزفاف وقد وقفت بجانبي ولاكنها كانت مجرد إنسانه عُزمت كباقي الحظور وهنا دورها ينتهي . غيرتي ممن حولي اكلتني كما تأكل النار الحطب تقتلني عندما اجد فتاه في حضن امها تضحك معها تشاكسها حتى لو تبرها او تغضبها .. لم اعرف ما اذا اغضبت امي كيف ستتعامل معي ولا اعرف ايضا كيف ستكون مشاعرها عندما تراني اقفز فرحا بنجاحي الدراسي .. لم تأتي قط للمدرسه لتسأل عن مستواي الدراسي ولكم حلمت ان تكون بدلا من احدى امهات زميلاتي او قريباتي ... الآن ماذا لو كنت عند امي تعتني بي وتساعدني في فترة اجهاضي تصبرني بأن سوف ارزق بغيره لكم تمنيت لو تحتضنني وتقول لي بدل زوجي سيكون شفيعا لك .. ماذا لو مل مني زوجي بعد ان تعلقت فيه ورأيت انه المنبع الوحيد لاعطائي العطف والحب الذي افتقده ماذا لو رجعت لحالات وحدتي والظلام الذي كنت فيه يلفني من كل مكان . جدتي ماتت فأين المصير . هل سأعود لأسكن عند أبي الذي سكني معه لم تتعدى بضع زيارات متفاوته . أم أعود لأمي التي باتت مشغوله بزوجها وأسرتها . أم سأكون في حالة تشرد كل يوم اذهب لبيت احدهم . إذا ما رزقني الله بطفل ثاني معافا كيف لي أن أحبه وأعتني به و. لتشعر بعدها بذراعين تلتف حولها من الخلف تريد منها الالتفاف ومواجهة صاحب الذراعين وهي لا تريد المواجهه ليس الان على الاقل تعرف أنه لن يتوانى ولم يتوانى لحظه في إحتوائه لها والاسراف في إعطائها حبه وحنانه ولاكنها تخاف التعلق به وايضا تخاف فقده تخاف ان يمل من كثر أحزانها الا انها لا تجد الا هو لإخراجها تخاف حتى من مواجتهه لتكتشف أنه طيف لا وجود له في الحقيقه أدارها رغما عنها سائلا لها . مابك عزيزتي لما كل هذه الدموع الم نتفق على رمي الماضي خلف ظهرونا خيره وشره حتى لو رجعت ذكراه نحاول ان نستفيد منها لا الانطواء في دائرة الحزن وقتل النفس .لست الوحيده التي تجهض ولن تكوني الاخيره . استهدي بالله وسترزقين حتما بإذن الله ولاكني لم انسى اني سبب ذلك انا من كنت أقفز دون اي مبالاه بالرغم من تحذيرات امك لي بأن هناك احتمالية ان اكون حامل . لم اعرف اتعامل مع فكرة ان اكون زوجه مسؤله انت ليس لك ذنب في تحملي اعرف انك ستتركني في احد الايام . فلن تتحمل امرأه لم تعتد على حمل المسؤليه .. لقد فكرت كثيرا . عندما يرزقني الله باطفال كيف سأتعامل معهم عندما يأتوني؟ كيف اوجههم للاتجاه الصحيح الذي اصلا لا اعرفه .؟ اششش وضع يده على فمها يسكتها قائلا ماهذه الترهات التي تقولين سوف تهتمين بهم وتربيهم خير تربيه وسوف تتعاملين معهم بفطرتك التي خلقها الله فيك وفي كل ام اثق في هذا .. ستتغيرين وستكونين خير ام انك تملكن قلب يملك من الطيبه والحنان مايمتلكنه كل امهات العالم .. ولا كن يجب ان تصري على التغيير وستتغير كل حياتنا ولا نقف يأسين مستسلمين لحياتنا بل لنسعى على اصلاحها .. هل تعديني ليلى همم ويرفع وجهها بيده قولي فقط اعدك وسنبتدأ من جديد .. وابإبتسامه مابين شهقاتها قالت اعدك . اذا هيا بنا اعدي نفسك لسهرة عشاء تعارف بيننا هل سبق لك رؤيتي من قبل ضحكت ليلى قائله لا فقط من اربعة سنوات رد عليها زوجها وانا كذالك لا اعرفك ولاكني اعجبت بك عندما رأيتك أول مره واريد ان ادعوك لهذا العشاء لاتعرف عليك وربما ستتطور علاقتنا واطلبك للزواج من ابيك .. ردت ليلى ولا كني اميره وقد يكون مهر الاميرات غالي بالنسبه لك آممم ولاكن ليس سيئا ان اخرج معك للعشاء .. ليطلقا ضحكاتهما عاليا ويذهبا ليستعدا لحفل العشاء الذي سيكون بدايه لحياه جديده بينها دون اي تعقيدات للماضي كانت معكم الملكه جرح الذات بجميع القابها  | ||||||||||||||
|  |
|
11-02-12, 06:30 PM
| #2 | ||||
| قلمٌ اِفتقدناه وفارقنا لبارئه _ نجم روايتي وكاتبة سابقة بالمنتدى 
|  أخس يا جرح هذه عملة تعمليها .. نسيت أيام الصالون والنصائح القيدة التي أغدقتها عليك .. ولا في ثانية فكرتي تقول لي بأنك بتنزلي قصة .. لا أنا مصدومة .. بل مغدورة  بس يا خطيرة يطلع منك .. مو على شكلك .. ^_^ العبرة وراء قصتك كبير كبير .. صدقا هناك أطفال سحبت شخصيتهم ووقعوا في بئر الضياع بعد أنفصال أهاليهم الله يكون بعونهم .. لكن لحسن حض ليلى لقت رفيق الدرب المناسب الذي سوف يدمل جروحها ويعوضها عن الحنان الذي أنتزع منها عنوة ^__* ملاحظة صغنونه .. وأرجو بصدرك الرحب يا صاحبة السمو بأن تتقبليها : أحسست بالضياع بأنتقالك من صيغة المتحدث إلى صيغة القاص .. وجهة نظري المتواضعة لو ركزتي على أحد الصيغتان لكانت أجمل وأروع ^__* وحهة نظر لا غير بس كبداية تفوقتي على نفسك وأثبتي وجودك ^__* وتستاهل هبة الأهداء ^__* موفقة دوما وأبدا ^__* | ||||
|
| |
|
11-02-12, 07:34 PM
| #3 | ||||
| نجم روايتي 
| حرام عليكي وين كنتي مخبية هذه الموهبة و حارمانة منها  لا لا احنا موش راح نسيبك الا لما تكتبلينا رواية طويلة اسلوبك حلو و سلس وطريقتك في وصف المشاعر جد ماثرة و موضوع القصة كثير حساس هؤلاء الاطفال انا اعتبرهم ضحايا لاهلهم و هبة تستاهل كل خير على كدا كل وحدة بطالبك بقصة هدية و انا اولهم  مع تشجيعاتي | ||||
|
| |
|
11-02-12, 07:39 PM
| #4 | |||||||||||||||
| مراقبة ومشرفة سابقة ونجم روايتي
| اقتباس:
لأن نصائحك مؤلمه ومحمله بالاتربه الموجعه التي تسببت لي بحساسيه في عيوني  ههههههههههه مو لايق علي أطلع أكتب صح  << حتى انا قلت كذا بس هبه طلبتني مرتين ما حبيت اردها مش هعيدها تاني يختي واجلس في قهوتي احسن لي  امم بصراحه حتى انا لاحظت هذا الشيء بس والله طفشت وانا اعدل فيها تقريبا أربع مرات وبلا فايده كل ما عدلت في جزء خربت من جزء اخر ويمكن كثرت التعديل هي تسببت في هذي اللخبطه سوري  شكرا وجوعه لرأيك اللي أكيد بأكون سعيده فيه أيا كان منوره يالغلا | |||||||||||||||
|
| |
|
11-02-12, 07:47 PM
| #5 | |||||||||||||||
| مراقبة ومشرفة سابقة ونجم روايتي
| اقتباس:
روايه طويله يالهوي تسلمين قلبي فافو . وخلاص ما عاد فيه هدايا الابداع كله بيكون حصري للقهوه  مش هغامر وأطلع منها خالص يامصبتي هو انا أقدر  منوره فافو اسعدتني بمرورك يالغلا | |||||||||||||||
|
| |
|
11-02-12, 09:49 PM
| #6 | |||||
| قلمٌ اِفتقدناه وفارقنا لبارئه _ نجم روايتي وكاتبة سابقة بالمنتدى
| اقتباس:
 فشاوري رأسك وتعقلي وعن التهور مو ناقصة بلاوي | |||||
|
| |
|
11-02-12, 10:27 PM
| #7 | ||||||||||
| نجم روايتي و أميرة حزب روايتى للفكر الحر و عضو سياحى نشيط  
| يسعد مساك جروحه اقصد كاتبتنا الواعده جرح الذات ماحقول بدايه لانه سبق وكان لك تجارب مختلفه بالاكشن والدراما وماخرا الهندي وكنتي مبدعه اليوم كانت قصتك حزينه مفرحه واسلوبك سلس وهذي لبدايه ماشاء الله عليك اجدتي بايصال مشاعر البطله من حزن وعتب وخوف من القادم جروحه استمري ولاتقللي من امكانياتك وانتي عندك العفوية والشفافية الي راح تمكنك انك تكتبي بتلقائية ودن تصنع قليل من الخبره والتمرس وان شاء الله تكوني متمكنه بانتظار جديدك وتستاهل هبه الرقيقه الاهداء الله يعطيك الف غافية ام مهند الله يخليلك اياه هو واخوانه ويكونو قرة عين لك وتفرحي فيهم امين | ||||||||||
|
| |
|
11-02-12, 10:33 PM
| #8 | ||||||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة  
| جروحه مشاء الله عندك موهبه القصه برغم قصرها لكن تناولت الطلاق وتأثيره على الإبناء والحمد لله تاثيره على ليلى لم يكن بدرجه كبيره كما يحدث للبعض وربنا عوضها بالزوج الطيب والحنون اللي راح يحتويها ويقدر يسعدها مشكوره جروحه على القصه القصيره والحلوه وعقبال الروايه الطويله | ||||||||
|
| |
|
11-02-12, 10:39 PM
| #9 | |||||
| روايتي مؤسس ومشرفة سابقة وقاصة في منتدى قصص من وحي الاعضاء 
| و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ... جروحة والله مفاجأة حلوة كثير ... شكراً على الهدية الحلوة >>> على فكرة هيك ثبتى قدمك أكثر و أكثر و صرت طماعة أكثر و أطالب برواية طويلة من أناملك  قصة مميزة جروحة بكل صدق  ترجمتى لنا أحاسيس تلك الطفلة الكبيرة التى ضرست من الحصرم الذى أكلوه والديها ... نقلتى لنا معاناتها و تساؤلاتها و خوفها و حاجتها بمنتهى الشفافية ... رائعة جروحة  جرح شكراً على القصة الرائعة و فى إنتظار جديدك و وعدك لى برواية طويلة أيضاً | |||||
|
| |
|
12-02-12, 12:56 AM
| #10 | ||||
| نجم روايتي وأميرة حزب روايتى للفكر الحر وفراشة الروايات المنقولة 
| صباح الخيرات جروحة .........جميلة جدا قصتك رغم قصرها الا انها حكت لنا الكثير من التفاصيل عن بطلة القصة ....فكرة الرواية جدا جميلة وخصوصا انك تناولتي الشخصية او ضحية الطلاق بسلبياتها وايجابياتها ........خفت انك تنهيها بسوداوية بسبب حكم ليلى على نفسها انها ماتستحق تكون ام او بمعنى اخر ماتقدر تصير ام وتعطي شي هي فقدته بس دام عندها عزم تقدر تعوض حياتها الجاية بالي انحرمت منه وخصوصا انو زوجها متمسك فيها ومقدر كل الي تمر فيه ...يعني زوج يحبها وتهمه مصلحته وحياتها الجاية ربي عوضها حتى لو بعد سنوات بس على الاقل تخلق لها جو عائلي من نظرتها هي وماراح تعجز حتى لو امها وابوها ماتطلقو ماتضمن انهم يكونون من الاباء الي عندهم عاطفة الابوة يمكن من الاباء الي همهم مشاغلهم وحياتهم وعيالهم اخر اهتماماتهم على الاقل هي ماوقفت حياتها على اهلها صار عندها زوج حريص عليها وعنده حسن ظن كبير فيها انها بتكون خير زوجة ونعم الام جروحة تسلم ايدك واستمري لاتوقفي حتى لو بس في مجال القصص القصيرة الين تفرحينا برواية حلوة كذا نتابعها معك بكل تفاصيلها ننتظر جديدك | ||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
.png)
.png)
العرض العادي
