25-06-12, 05:46 PM | #11 | |||||
قلمٌ اِفتقدناه وفارقنا لبارئه _ نجم روايتي وكاتبة سابقة بالمنتدى
| اقتباس:
الله على دعواتك في الصميم صح صح ما لهم أمان أنتبهت أنت بالتحديد الله على الغير مشروعة هذه الأهم والمهمة لازم علامة الجودة ^_^ والا نسيت وأنا ناطرة تفاعلك الحماسي على نار | |||||
25-06-12, 05:49 PM | #12 | |||||
قلمٌ اِفتقدناه وفارقنا لبارئه _ نجم روايتي وكاتبة سابقة بالمنتدى
| اقتباس:
أخجلتم تواضعنا يا معلمة ولو العين ما تعلو عن الحاجب هذه من عمايل أستيلا الله على أيام أستيلا الحين عرفة حلاوتها كالعادة .. أنا مغناطيس يجذب التدبيسات بفكر بالموضوع ليش التدبسي قبل رمضان مو قدك ترى يا معلمة ترى ركبي تضرب ببعض معلمتي بالأنسنه بتتابعني الله يستر ما أخيب ضنك بي | |||||
25-06-12, 05:51 PM | #13 | |||||
قلمٌ اِفتقدناه وفارقنا لبارئه _ نجم روايتي وكاتبة سابقة بالمنتدى
| اقتباس:
شوفي أنا بكون الفخورة بأنك سوف تتابعي جنوني والذي ارتدي فيه لون جديد يا رب تستسيغنه وأعتذر سلفا إذا أذاك فأنا أعلم بأن هذا اللون لا يروق لكِ لكن صدقين هناك شيء جميل ذو معنى كبير سوف يتفتح من هذه القذارة ^_* منورة يا سكر وبانتظار تشريحك على نار | |||||
25-06-12, 07:53 PM | #14 | ||||
قلمٌ اِفتقدناه وفارقنا لبارئه _ نجم روايتي وكاتبة سابقة بالمنتدى
| ها أنا رجعت دون أن تكون يديّ فاضيتان ...^_^ فهما محملتان بالورقة الثانية ... وبداية انقشاع ولو نقطة من بحر الغموض في حياة ( مهما كان الثمن ) قراءة ممتعة ^_* (( الورقة الثانية )) بدأت أنفاسه تتهدج وما لبثت أن خلقت بعيدا عن عنقي الذي أنصهر جلده بسبب جمر شفتيه اللتين لامستاه .. ومن ثم أفلت زفرة تحمل معنى الضيق ليمد كلى يديه على طولهما ليعلوا رأس الكنبة التي احتوتنا للأسف أنا وهو وقال ومقلتيه تلاصقان قمة عينيه: " عدنا لنفس الأسطوانة " أصبحت هذه المرة أنا من تضع يدها على ساقه الصلبة كالفولاذ والتي تناقض ملمس الكشمير الذي يخفي هضاب العضلات النامية في فخذيه .. وأقول والتوسل يغطي محيايّ بخماره: " أرجوك يا فؤاد لقد صبرت ُ بما فيه الكفاية .. لم أعد أملك قدرا من الصبر أكثر من ذلك " لتقفز دمعة ممزوجة بحرقة الشوق لفلذات أكبادي اللذان صورتهما لا تفارق خيالي في حل وترحلي نومي وصحوي .. لينظر إليّ من عليائه وما لبث أن قلب مقلتيه بعدك اكتراث .. ليهجم على خلوتنا المحرمة صوت طرقات على وجه الباب والآتي كضربات المطرقة لتشد ناظرينا معا رغما عنا لتصير مسلطة على المسكين الذي يصيح متأوها ... ما هي إلا ثانية مرة من عمر الزمن وإذا بفؤاد يخزنيّ بعينيه المتمددان وهو يقول وهوة الخوف تطل من عيناه: " أتنتظرين أحدا ؟!!! " لأهز رأسي ناسجتا النفي .. فقوس هو حاجبيه بشكل جبل ومن ثم قال: " إذا من الذي يطرق بابكِ في مثل هذا الوقت المتأخر من الليل ؟! " ليجيئه الجواب لكن ليس من فايّ بل من الطارق الذي لم يرحم الباب من ضرباته المتتالية والذي يبدو من نبرة صوته بأنه يتقد غضبا: " فؤاد .. أنا أعلم بأنك في الداخل .. فأفتح الباب فورا " وقف فؤاد بدون مقدمات وكأن عقربا لدغته ... وقد بات وجهه شاحبا كشحوب الموتى ولسانه قد نسي لغة الكلام .. فقد كان يتأت لا يقوى حتى على تشكيل كلمة واحدة متصلة: " أب .. أب .. أب " كُنت أنظر إليه مذهولةً وكأنني أرى طفلا يخاف من العقاب المقبل عليه .. فصلبت طولي وسألته لكي أبل ريقي بالجواب وعينيّ لا تتوقفان عن التنقل فيما بين الباب الذي ياهتز والذي ينذر بالانهيار في أية لحظة وبين فؤاد الذي غدا كورقة خريفية تتقاذفها صفعات الرياح العاتية: " ما الذي يجري يا فؤاد ؟! " تلاقت عيناه الزائغة بعينيّ المتعجبة مما ترصد .. ليعود الصوت من وراء حاجز الباب يرعُد ساحبا إليه عينيّ كصنارة: " فؤاد أفتح الباب وإلا كسرته على رأسك " لأصل إلى قناعة راسخة بعد أجزاء من الدقائق التي نعمت فيها غرفتي بلذة الصمت والتي تتلخص بأن لا جواب سوف يهل عليّ من قبل فؤاد المنتفض كالفأر .. لهذا تقنعت بقناع القوة الزائفة .. وغرزت كعب حذائي على سطح السيراميك حليبي اللون والذي يعاكس في لونه القذارة التي تعيش فوقه .. ليهجم عليّ من خلفي صوت فؤاد الصارخ والذي ألتهمه الجزع: " لا لا أرجوكِ يا بيسو لا تفتحيّ الباب " على الرغم من هالت التعجب التي طوقتني من فعل فؤاد الأخير ومن قبله حالت الخوف الذي تلبسته بدون معنى منطقي يطرق عقلي ... إلا أنني أعطيته الأذن الصماء وأكملت تنفيذ قراري الذي عقدته منذ دقائق غابرة .. فمعادلة لا تحتاج إلا ثانية من طول الدقيقة حتى أتوصل بأن الوحش المفترس المحجوز وراء باب غرفتيّ لن يرحل حتى يحصل على فريسته والذي تبدو بأنها هو فؤاد !!! كان الباب بمثابة الفانوس السحري الذي من فتحته حتى خرج المارد الضخم الذي ملئ المكان بحضوره المهيب ... الذي أجبرني شخصيا على التحديق به كالبلهاء والزيغ يقيد جفيا للأعلى والأسفل ... كما كان جليا بأنه لم يلمحني ... فقد هب كإعصار عاتي يزأر في وجه فؤاد المتيبس كجذع شجرة حيث تركته: " أخس .. أخس .. لما أصدقها حين شاركتني شكوكها وقالت بأنك تخونها .. ظننتها أوهام..لأرضخ لتوسلها ليّ بأن أقطع شكلها باليقين فأكلف أحد الحراس بمراقبتك .. فأفجع بأنا ظنونها التي سخرت منها كانت صحيحة .. " انتفخت أوداجه وهو يكمل هجومه الضاري على فؤاد الذي لم يبدر منه أيّ رد فعل إلا التحديق به بقلة حيلة: " ألا تخجل من نفسك .. زوجتك حبيسة الفراش .. تحاول بأن تجعل أبنك يتمسك بالحياة .. وأنت تركض وراء متعتك ... من أي عجينة صنعت ..؟ " ليزفر كثور هائج ..قبل أن يقول آمرا: " هيا أمامي .. هيا .. " كتلميذ مطيع خطى فؤاد نحو تنفيذ أمر هذا المارد متهدل الأكتاف ... مطرق الرأس ... منظر ما كنت سوف أتخيله يحدث أمامي ولا بعد مليون سنة ...!! صار فؤاد خارج غرفتي ... ليتبعه هذا الشخص الذي فجر التعجب بكل أنواعه في قوقعة مخي ...ليلتفت كالدوامة صوبي منكسا بصره نحو الأرض .. لتكون حركته المباغتة هذه هي السبب لعزوف جفني ّ عن زيارة نصفيها الآخرين.. ليصب بعد ذلك حممه الملتهبة في دلو أذنيّ ويا ليتني كُنت قد فقدت حاسة السمع قبل أن أسمع كلماته تلك: " ما الذي ستفيدينه من تخريب بيوت الناس؟!! أهو المال .. أخس .. أخس على هذا الزمن الذي تبيع فيها النساء أجسادهن لحفنة من الورق " ليعطيني ظهره الذي بالكاد يسعه حيز الباب ..ومن ثم صفع بالباب من وراءه لأرتجف وكأنه صفعني أنا على خدي الذي تسلقت لترتقي إليه يدي المتذبذبة الخطى لتنام عليه ... الزمن .. وما هويته .. أو قدره ؟!! لا أعلم كم منه أنقضى وأنا أقف شاخصة البصر أحدق في الباب الذي نعِّم أخيرا بطعم السلام دون أن تهنأ رموشي برمشه ولو خاطفة ... بدأ جسدي ّ يأكل نفسه ... لينهي زمن الركود .. فأحرر الباب من ناظري الذي يخترقه ... أخذت أمرر يديّ في جسدي الذي أنكمش على نفسه بُغية أن أتخلص من هذا الإحساس المؤلم .. بل الذي يتجاوز الألم بمراحل بعيدة ... لا يوجد إلا حل واحد .. وهو منقذي كلما نهش جسدي بنفسه ... فهرولتُ صوب الحمام الذي ينزوي في الزاوية اليسرا من غرفتي والمشابه لأحجار الزهر في حجمه الضئيل .. لأهجم على الدرج الذي يسكن بأسفل المغسلة الزهرية ...فأنتشل عود الثقاب ومن جنبه أسحب بيدي الأخرى من كبد الدرج أحد لفافات السيجارة المتناثرة بعشوائية على سطحية الدرج شبه الخاوية .. وبيدين ترتعشان أشعلت عود الثقاب وأشعلت لهبا في قعر السيجارة ..وبدل أن أدسها بين شفتيه اللتين ألتهمتهما بأسناني .. جعلت لهيبها يوشم ظهر يديّ اليمنى ... محاولة أثبت كفاءتها على مر السنين الخمس الماضية بأن تُنسيني ألم الروحي بصرخات ألم الوجع الآتي تفتكُ بخلايا دماغي ... فتتفتق صرخة لا قرار لها من حنجرتي ... وللحكاية بقية ... | ||||
25-06-12, 09:06 PM | #15 | ||||
نجم روايتي وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام وقصص من وحي الخيال ونجم تغطية The Vampire Diaries ورئيسة نادى supernatural
| اووووه نووووو واااااااااي جعجع بجد فيه حالة انبهار في كل مرة اقرالك فيها فؤاد انت شخص حقير بمعني الكلمة وجع انتي ليه مصرة ع تعذيبي بالغموض اللي بتلفيه حول عقلي انا توهت منك وعقلي لف شكلك كده بتاخدي بتارك مني صوح بجد رااااااااااااائعة يا وجعي بس مين كابتن ده ؟؟ اللي دخل وخد فؤاد هوب برا وايه اللي هتعمله بطلتنا ؟؟ وجوعتي لازلت عند رايئ خليها للعام وتكون طويلة بلييييييز بحب ادبسك يا جعجع في انتظار الثالث بشوووووووق كبير يا وجوعتي امووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووووواه | ||||
25-06-12, 09:13 PM | #16 | |||||
قلمٌ اِفتقدناه وفارقنا لبارئه _ نجم روايتي وكاتبة سابقة بالمنتدى
| اقتباس:
شو درجة الأجرام راقت لك يا معلمة ^_^ وألا تريدين أدخل عليها من بهاراتك السرية ^_* ترى أنا جاهزة وأنت أأمري وأنا أنفذ ^_* تسلمين هذا من ذوقك أنت وأستلا دلتني إلى طريق الضياع والحمد لله ^_^ منورة يا معلمة .. ولفخر لي بأن مدرستي الخبيرة في فن البراءة تطل على خربشتي إلي يا دوب تخطو أول خطواتها في الأنسنت ^_* | |||||
25-06-12, 09:19 PM | #17 | |||||
نجم روايتي وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام وقصص من وحي الخيال ونجم تغطية The Vampire Diaries ورئيسة نادى supernatural
| اقتباس:
بصراحة جدىىىىى وياريت توزدي شوية شر يعني اختطاف هههههه اي حاجة زي كده هههههه لاا بس استيلا مين بس يا جعجع انتي ليكي مستقبل واعد ف الانسنت ههههههه انتظر القادم بفارغ الصبر ياريت شوية انسنت ع براءة كده ماشي ما اوصيكي | |||||
25-06-12, 09:26 PM | #18 | |||||
قلمٌ اِفتقدناه وفارقنا لبارئه _ نجم روايتي وكاتبة سابقة بالمنتدى
| اقتباس:
| |||||
25-06-12, 09:36 PM | #19 | |||||||||
نجم روايتي وعضوة في فريق الترجمة وكاتبة وقاصة في قسم قصص من وحي الأعضاء وقلوب احلام
| مساء الخير ابارك لك زهرتك هذه ..مهما كان الثمن .. بها الكثير ..أنا أكاد أشتم رائحة المعاناة معاناة امرأة ضحت بالكثير .. ونالت القليل .. تريد اثبات وجودها وامومتها .. سأتابعك دوما .. وأنا أحمل شوقا كبيرا ..لرائعتك ..كيف انساك .. تحياتي | |||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|