قرائي الاعزاء ..... عندما انهيت امرأتي والبحر كنت قد اكتفيت من احداثها ورغم ان الكثيرين الحوا عليّ بجزء ثاني الا اني لم اكن مقتنعة او الاصح لم اجد ما اقدمه في جزء ثانٍ لها .... حتى جاء يوم وجدت خاطرا يداعب فكري ووجدتني اتساءل عن شيء ما ! لن اقوله لكم الان وسانتظر ان تعرفوه بانفسكم ...
اليكم ..