قرائي الاعزاء ..... عندما انهيت امرأتي والبحر كنت قد اكتفيت من احداثها ورغم ان الكثيرين الحوا عليّ بجزء ثاني الا اني لم اكن مقتنعة او الاصح لم اجد ما اقدمه في جزء ثانٍ لها .... حتى جاء يوم وجدت خاطرا يداعب فكري ووجدتني اتساءل عن شيء ما ! لن اقوله لكم الان وسانتظر ان تعرفوه بانفسكم ...
اليكم ..
تنويه هااام : تم حذف الكتاب الالكتروني لانها نُشِرت ورقيا ويمنع تداول اي كتاب الكتروني للرواية بعد اذن الجميع هذا تأكيد مشدد .. انني اطلاقا لا احلل نقل صفحات الرواية او حتى الفصول كتابة لاي موقع اخر بمن فيها الفيسبوك .. لاا حلله الان ولا في المستقبل ...