31-10-12, 07:25 PM
| #102 | |||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في منتدي ستيفاني ماير  
|  اسفة عل تاخير بس كنت برا البيت اتمنى البارت يعجبكم بيلا فتحت عيني على صوت العصافير في الخارج فتحت عيني لم اجدة بجانبي تافافت وعدت للنوم من جديد ... بدات اشعر بقبلاتة تنتقل من مكان لاخر وجهي شفتي رقبتي ... فتحت عيني وقلت اهلا قال اهلا مابك اليوم انت كسولة هيا استيقضي قلت كم الساعة قال العاشرة قلت اوووو قلت حسنا نهضت من على السرير وجلست علية غيرت ملابسي وفطرت جلست على لاريكة قلت اين سنذهب قال جزيرة على سواحل البلقان قلت البلقان مرة واحدة قال نعم قلت حسنا ومتى قال بعد ثلاث ايام قلت حسنا قال اريد ان اتحدث معك كارلايل قرر اخذ الجميع من اجل الصيد الى المرتفعات الجبلية وساذهب اليوم واعود بعد غدا ليلا وفي الصباح نذهب قلت حسنا اذا لاكن كارلايل سيعود غدا وبعد غدا نحن قلت وما المشكلة قال ان لاتوافقين قلت مالذي تقولة فجيكوب وسيث هنا وانت تبدو عطش فلكدمات اسف عينك بدات تضهر قلت اذهب ولا تتلكا قال توعديني ستكونين بخير قلت نعم قال حسنا نزل سيث وجيكوب قال مرحبا قلت اهلا قال جيكوب بيلا تاتين معي اليوم قلت اين قال لروئية ابي ووالدك قلت حقا قال نعم في المساء قال سيث وسو يضا ستاتي الى منزل والدك نضرت لادوارد قال ماذا بك اكيد ستذهبين قلت شكرا قلت سيذهب الجميع للصيد سنبقى هنا قال جيكوب حسنا قال سيث واوووووو ...قال ادوارد لماذا قال لا اعلم ضحكنا على سيث فطر سيث وجيكوب وذهب الجميع الى المنزل الكبير عند وصولنا كان الجميع يمرحون ويضحكون كم انا محضوضة لتكون لي عائلة مثل الكولن مافاجائني اني تعلقت بكارلايل كثيرا فاصبح كابي حتى بت عند دخولي منزل الكولن اعانقة وشعرت ان اليس بعض الشي تنزعج لاكن لاشي يهمني بعد لان لان كارلايل ابي ... قال ايميت تلعب معي يا ادوارد شطرنج قال هيا كانت العبة مسلية ثلاث تحريكات خسر ادوارد الملاك والعبة الثانية خمس تحريكات سقط ملك ايميت كنت جالسة اتحدث مع الجميع ايزمي قررت ان تغير ديكورات غرفتها واليس ايضا وانا ايضا فغرفتي هناك شبة مملة والوانها روتينية قالت ايزمي عند عودتنا سنغيرها قلت ساكون في الجزيرة قالت ايزمي اختاري الديكورات ونحن سنرتبها قالت اليس نعم بيلا قلت حسنا احضرت اليس مجلات كثيرة وجلسنا نختار انا وايزمي واليس كارلايل ودع الجميع وذهب للمشفى كريستينا وطفل روز مع سيث وجيكوب وادوارد وايميت وجاس في لاسفل يفكرون شراء سيارات جديدة في الكراج ... اترنا الديكورات واغلقنا المجلات عاد الشباب وهم يضحكون جلس ادوارد بجانبي ولف ذراعة حولي كل منهم جلس بجانب وايمت حمل الطفل ووضعة بين يدية كانو يضحكون ويسكتون في الخلسة كان ادوارد يكتمها بقوة كان جاسبر نفس الشي استدارت اليس وقالت ماذا بكم قلت نعم ماذا بكم قال جاس...ادوارد قال ادوارلا..سيقتلنا..اياك.. وهو يضحك قلت جيكوب لم يتكلم قالت ايزمي مابكم قال ادوارد وهو يضحك بصوت عالي ايميت اراد العودة من اجل تغير حفاضة جون هههههه قال ايميت ساقتلكم ارتمى ادوارد على لاريكة وانفجر ضاحكا حتى ايزمي لم تمنع نفسها عن الضحك ما اضحكني منضر ادوارد وجاسبر كانا مرميان على لاريكة ويضحكون قال ايمت ايها لاغبياء تضحكون على ساريكون ايها السخفاء وذهب هو وجون الى لاعلى قلت ادوارد توقف قال حسنا همست باذنة اين سيبقى لاطفال قال سارا ستبقى عندهم نضرت الية بطرف عيني قال ماذا سمعت ايميت يقول تستاهل ادوارد كولن في وجهك لم نفهم ماحدث لاكن ادوارد سكت دخلت سارة غرفة المعيشة قالت مرحبا قلنا اهلاجلست بجانب ادوارد من الجهة لاخرى حقا منضرنا مضحك وكننا حبيبتان تتشاجران على شاب لاكن عليا استيعاب لامر انة زوجي قال جيكوب بيلا هيا بنا انهم في المطعم قلت حسنا توجهت الى غرفة ادوارد واخرجت فستان صوفي ازرق وقصير وحذاء ازرق اللون عالي جدا ورفعت شعري وارتديت معطف بطول الفستان ونزلت الدرج قالت اليس واو بيلا قلت شكرااقلت وداعنا سنعود قبل ذهابكم قبلني ادوارد امام الجميع وقال خذي بالك من نفسك قلت سافعل قال وتفضلي بطاقتي قال سيث ها سيطول المشهد الشكسبيري طويلا قلت لا هيا بنا ودعت الجميع ونزلت كان كارلايل على وشك الدخول عانقني وقال مرحبا بيلا قلت اهلا قال اين قلت لاقابل ابي قبل جبيني وقال استمتعي دخلنا الكراج قال سيث يالي ماذة السيارات قلت هيا فتحت ابواب سيارتي الفراري وقلت هيا توجهنا الى المطعم الذي اكل فية دائما انا وابي اوقفت السيارة امام المطعم وقلت انزلو هيا كان ابي وبيلي موجودين وسو عانقنام وجلسنا نتحدث واكلنا وضحكنا عند عودتنا الى المنزل الكبير كان المنزل هاديء عدنا الى الكون دخلت غرفتي وقلت ادوارد كانت ورقة على السرير مكتوب(حبيبتي انا اسف اضطررنا ان نذهب اسف لم اودعك لاكن علينا الذهاب انتبهي لنفسك جيدا اما احبك كثيرا حبيبتي ساعود قريبا ادوارد احبك) زميت شفتي ذهب قبل ان اودعة هذا مزعج جدا خرجت وقلت لقد ذهبو قال سيث حسنا بيلا انا ساذهب لامي سنكون بمنزل تشارلي سننام هناك انا وليا كان دور ليا في كل هذا هو الجلوس على الكرسي بدون كلام قلت حسنا قال الى اللقاء باي .. بقينا نا وجيكوب في المنزل نشاهد فلما حتى تعبنا قال جيك الى اللقاء تصبحين على خير قلت باي تمددت على السرير كانت غرفتي موحشة لابعد حدود يالهي ماهذا هذا حقا مزعج اين ادوارد لاكني لاحضت شيء غريب هو ان السرير بدونة دافيء جدا لم انم ولا اريد النوم نضرت الى الساعة انها الرابعة صباحا مر اليل الطويل الكئيب الممل جدا جدا والنهاركان ممتع مع جيكوب صديقي فعلنا اشياء كثيرة جدا شاهدنا التلفاز وفلما احضرت الفشار واكلنا بعدها تحدثنا هو من بدا الحديث قال كيف حالك مع ادوارد قلت ماذا قال هل انت سعيدة قلت اتحدث على اساس انك صديقي اممممم... قال صديقك قلت حياتي كاملة معة وانا لا اريد غيرة جيك انا احبة قلت سياتي اليوم الذي تجد شخص يحبك اقصد تحبك مثلما يحبني جيك وستكون حياتك معة كاملة وجميلة جدااااااااااااااااا قال اضن ذالك بيلا انت وادوارد مدهشين مع بعضكم قلت شكرا قلت هل صديقي العزيز ياتي معي قال اين قلت تعال معي الي مكاننا انا وادوارد انة ساحر وجميل قلت شكرا هيا ارتديت معطفي قال هل علي حملك قلت نعم قال اذا هيا بدا الركض وانا ادلة حتى وثلنا الى المرج الى المكان انه مرجنا لاخضر قال جيكوب واوووووووووو بيلا انة ساحر قلت نعم جيكي انة مكان سحري وكل مرة اريد ان انفرد بزوجي ناتي هنا تمددنا على ضهرنا ولارض الرطبة بللت ضهورنا وجلسنا نشاهد الغيوم وتذكرت في هذا المكان لايعطني ادوارد فرصة للتنفس وضحكت قال جيكوب مابك بيلا قلت لاشي قال تاخر الوقت لنعود قلت هيا اذا حملني وعدنا الى المنزل عند دخولي تفاجات كثيرا كان كارلايل في المنزل عند رويتي لة قلت كارلايل وعانقتة خجلت بعض الشي من اندفاعي علية وو حس بخجلي وقال لاعليك لاتخجلي بيلا مني مرحبا جيك كيف حالك قال اهلا جلست بجانب كارلايل وجيكوب ذهب الى غرفتة فهو يشعر بلنعاس ...جلست بجانبة ووضعت راسي على كتفة قال بيلا هل انت بخير قلت نعم انا بخير قلت ساحضر بعض الطعام واثناء تقطيع الخبر جرحت اصبعي بقوة بلسكين سقط قدح الماء وتكسر الزجاج وعلق بعض الزجاج بيدي فجاءة وجدت كارلايل بجانبي قال لاشي مم لاتخافي بيلا رفعني واجلسني على الطاولة في المطبخ واحضر حقيبتة واخرج ملقط وبداء باخراج الزجاج قال بيلا لاتخافي قلت لم انتبة للامر قال لاعليك قلت كارلايل كيف فعلتها قال سنوات وسنوات من التدريب قلت لاكن ادوارد لم يكن يتحمل حتى.... انت تعلم وبات يتعلم عن الرئحة في كل مرة نفعلها يخبرني انة يتخلى عن الرائحة كارلايل اولم تفكر ان تسلك اسهل طريق مثل البثية قال لا ولم اكن افكر فية عندما رايت اني استطيع فعلها فلم اتحمل ان اقتل الناس هذا يقتل فانا ملعون قلت لايمكن انت تكون ملعوننا كارلايل فانت ابي وانت اجمل شخص قابلتة وانت ملاك اقل مايقال عنك كارلايل وضع يدية اسفل ذقني وقال شكرا بيلا وانت كبناتي بلضبط قلت شكرا لف لي يدي وقال ليس بشيء سيء قلت شكرا توجهنا الى غرفة المعيشة وقلت شكرا كارلايل قال لاعليك جلسنا نشاهد تلفاز وضعت يدي على كتف كالايل لكي ترتاح من برودة جسدة ويخف لالم لاكنة وضع يدي بين يدية لاثنتين ليبردها وضعت راسي على كتفة وغفيت من شدة لاالم عند الصباح فتحت عيني وجدت ادوارد بجانبي هل انا... احلم اغمضت عيني وفتحتها ... لم يعد موجود قلت اصبح خيالي واسع بصوت عالي قمت من على السرير كان جالس على الكرسي الهزاز بغرفتنا قلت بصوت موسيقي ادوارد وقمت من السرير ارتميت بحضنة لفني بذراعية وقبل جبيني اجلسني على حجرة وقبل راسي قال مهاذا الترحيب الجميل قلت لم لم تتصل بي انا اشتقت اليك قال انا اكثر نضر ال ييدي الملفوفة وقال حبيبتي ماهذا قلت لاشي قبل اصابعي ومكان الجرح وقال هل انت قادرة على السفر قلت لم اصب بلشل ضحك وقال معك حق قلت لم اجهز الحقائب قال لاعليك فهذة مهمة اليس تبعت راسة اين توجه كانت حقيبتان في وسط الغرفة مجزتان قلت حسنا قال هيا غيري ملابس للنطلق قلت حسنا لاكن هاتفي رن انة ابي قلت الو قال مرحبا قلت اهلا تحدثنا وقال ان الزفاف بعد اسبوعين بعد رجوعنا من السفر قلت اتفقنا اتصلت امي قلت الو قالت بيلا حبيبتي كيف حالك قلت انا بخير قالت عدتم من شهر العسل قلت امي انها قصة طويلة عندما تاتين ساخبرك انا ساسافر اليوم ستاتسن للزفاف قالت نعم اكيد قلت مام هل انت بخير قالت طبعا وانا فرحة لوالدك كثيرا قلت اراك في الزفاف اذا قالت حسنا ودعتها غيرت ملابسي وودعت الجميع وانطلقنا الى المطار | |||||||||||
|  |
|
01-11-12, 05:10 PM
| #109 | |||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في منتدي ستيفاني ماير
| هذا البارت اتمنى يعجبكم شباب صبايا الي رح يقول قصير رح تصير معا  وبدون زعل ههههه امزح وياكم استمتعو بيلا وصلنا الى المطار توجهنا الى البوابات الضخمة لنصعد الطائرة عندما رايت التذاكر باريس قلت ادوارد اعتقدت انها البلقانزم شفتيهة وقال ... معك حق لاكن الجزيرة هناك لم تعجبني كثيرا قلت هل لدي كارلايل هوس بشراء الجزر قال منذ 1911 مالذي تضنينة كان يفعل قلت واو قال هيا سنتاخر عند وصولنا الى الطائرة جلسنا في مقاعدنا جلست بجانب ادوارد كان الوقت طويل حتى اقلعت الطائرة همست لادوارد هل فكرت في يوم من لايام ان تسافرو في درجة اعتيداية بدل من هذا البذخ والسفر بطائرات خاصة .. ابتسم وقال نعم كنا كذالك لاكن لان مالذي يمنعنا من السفر براحة قال سترين لماذا قلت لماذا قال دائما في الدرجة لاولى او طياراتنا الخاصة يكون عدد الناس اقل من الدرجة لاعتيادية وهذا يقلل لانتباة قلت اووووو ...قال نعم قلت ادوارد انا اريد منك شيء قال تفضلي قلت لاكن اريد ان تكون لين الجانب معي تنهدت وقال ساحاول قلت بما ان كريستينا هي ابنة اخالك فما .... جاءت المضيفة تقول اربطو لاحزمة ارجوكم قال ادوارد حسنا اقلعت الطائرة همس باذني ماذا قلت ماذا قال ماذا كنت تقولين قلت اريد ان نتبنا رينزمي سكت ولم يتكلم اعلم ان الموضوع حساس خصوصا مع ادوارد فهو دائما يفكر بهذا الموضوع وعدم مقدرتة على اعطائي هذا الشي ولاكنة يعلم اني لا اريد اي شي اكثر منة قلت مابك قال ولماذا تريدين تبنيها قلت ومالذي يمنع وايزمي تربي جون وهم لايتحملون كل هذا وثانيا انت عمها وانا زوجة عمها فعلينا رعايتها وايضا شكلها رائع جدا قال كم احب قلبك الكبير بيلا قلت اممممم قلت تعني موافق قال اكيد قلت ياي .. شكرا وقبلت خدة قال لاكن بشر قلت ماهو...! قال ان لاتاخذك مني لم استطع تمالك نفسي وانفجرت ضاحكة قلت نعم اوعدك ادوارد قال حسنا عند عودتنا سنكمل لاجراءت قلت حسنا اريد سوالك هل ستنضم سارة اليكم قال نعم قلت امم.. قال ماذا قلت لاشي قال هل لي بسوال قلت اكيد قال هل تشعرين بلغيرة منها تفاجات من سوالة لاكني قلت بابتسامة لا ولما فانا اثق بك رفع حاجبية وسكت بدت علية الحيرة قلت ادوارد قال نعم مملت قال عفوا قلت لقد مللت قال ماذا تريدين ان نفعل قلت لدي شي قال ماهو وضعت راسي على كتفة واصعدت قدمي على الكرسي وغطيت بنوم عميق قال ادووارد كان على ان افكر بلامر ولفني بذراعية لم انم بل ارحت راسي بعدها شدني الى صدرةكنت اضع راسي على صدر زوجي و انا اشتم تلك الرائحة التي كانت ولا زالت تشعرني بدوار ،، رفع راسي لانظر في عينيه فابتسم لي وتحركت يده لتصل الى وجهي ففعلت المثل كنت اقسم انه لو كان هناك شيء اسمه شرارة الحب فانني استطيع رؤيتها في عيني ادوارد في هذه اللحظةوانزلت راسي الى صدر ادوارد مرة ثانية00 وتلقائيا ودون شعور كانت يدي قد نزلت الى صدره ايضا ،، انتبه ادوارد الى تغير شعوري فاحسست به يقربني اليه اكثر عندما قال ما بك عزيزتي ؟؟ قلت وانا ابتسم انت قلت انك ستشعر بلغيرة اذا بدانا بتربية كريستينا لاكني اضن انني من ستتشعر بلغيرة ضمني لصدرة اكثر وقال سنرى حتى عودتنا وضحك فانا لا اقبل ان يشاركني احد بة انة لي قال ممازحا) هل انت متأكدة انكي تستطيعين البقاء معي بمفردك في مكان منعزل عندها انفرج فمي تلقائيا بابتسامة وانا اقول ( ربما كان علي ان اطلب من اليس ان تاتي معنا , فربما اصبت بالملل منك ) ظهرت على وجهه ابتسامة رائعة لم ار مثلها على وجهه الا نادرا لذلك قبلته بسرعة على خده قال معك حق ظهرت امرأة من خلف ادوارد ثم قالت بنبرة يظهر عليها الاستغراب ... يبدو انها مثل الكثيرين قد نظرت الينا كولدين سيد وسيدة كولن قال ادوارد نعم قالت هل تريدان شي قال ادوارد تريدين قلت شكرا لكي قالت حسنا كانت الطائرة جميلة جدا كانت شديدة الفخامة لدرجة يصعب تصديقها !! رغم انني قد ظننت نفسي قد تعودت على ذوق ادوارد الا انني ما زلت اصاب بالدهشة في الكثير من الاشياء كانت معظم المقاعد باللون البني الداكن مع القليل من اللون الابيض الذي اضفى على المكان اشراقا يخطف الابصار كان ادوارد قد جلس على احدى الاريكتين المتواجهتين فجلست قربه فورا فوضع يده حولي ليقربني منه ـ مع انه لم يكن محتاجا لذلك فانا كنت سالتصق به على أي حال !!! ـ وضعت يدي على صدره وانا اقول وجدتها قال ماهي قلت (هذه هي ميزة هذه الانواع من الطائرات ) ابتسم وهو يقول ( وهناك ايضا ميزة اخرى قلت ولان فهمت لم تحبون الطائرات الخاصة قال وليها ميزة لم افهم ما قصده الا عندما استدار قليلا ليواجهني وقال (هنا لدينا الخصوصية ... اقصد انني لا استطيع فعل هذا بطائرة مليئة بالبشر) انحنى علي ليقبلني عندها ولاول مرة احسست بتلك الكهرباء القديمة منذ اول ليلة على جزيرة ايزمي تعود الي تلك التي كنت احس بها على الجزيرة قد عادت الي مجددا مع انني اقبله كل يوم مئات المرات الا انني لم اشعر بهذا الشعور منذ فنرة طويلة فانا لم اكن استطيع ان اكون لوحدي مع ادوارد مايميت لايرحمنا عندما نظر الي عرفت السبب فورا انه الشغف الظاهر في عينيه والراحة لوجودنا وحدنا وفجاة خطر على بالي سؤالفرفعت راسي اليه وانا اقول هل اليس سمحت لك ان تجهز الحقائب ام هي جهزت كل شي قال تقنيا هي قلت اذا لن اجد ما ارتديه هكذا اصبح الموضوع اشد غرابة بالنسبة لي لا هناك الكثير من الاسئلة التي اريده ان يجيب عليها لانني اعرف انه لا احد واعني حتى جاسبر لا يستطيع تغيير را ي اليس فهي تستمتع بتجهيز حقائب وشراء ملابس لاخرين لذلك قلت هذا يعني ان اليس ستتخلى عن تحضير الحقائب للاخرين اذا جعلناها تفعل قال ادوارد ماذا...! قلت هل ياتي اليوم وتتركنا اليس بحالنا قال لدي موهبتي يبدو ان موهبة ادوارد قد افادته في معرفة كل القصة فهم قصدي وضحك ابتسم وقال ( اذا تذكرت أي شيء فلا تترددي في السؤال عنه ) بادلته الابتسامة وانا اقول (لا تقلق ، سافعل ) امضينا بقيت الرحلة نتكلم في كل شيء وأي شيء فهمت ايضا بالطريقة الحسية معنى الهدوء فنحن لم نر المضيفة الا مرتين .. اولها عندما جاءت لتسألنا ان كنا نريد شيئا ويبدو ان جوابنا بالرفض لم يفاجأها . والثانية عندما اخبرتنا اننا قد وصلنا واننا ننتظر اذنا بالهبوط من المطار ثم سنهبط فورا وما ان اختفت خلف الباب الذي خرجت منه حتى احسست بالطائرة تميل الى الامام اصلحت من جلستي لاتيح لادوارد فرصة ليجلس لانه كان شبه مستلقي ما ان توقفت الطائرة تماما حتى فتح الباب ووقف ادوارد ومد الي يده ليساعدني على النهوض من مكاني وما ان وقفت الى جانبه حتى قالت المضيفة ( ينتظركما السائق بالاسفل ) وما ان وقفت امام باب الطائرة حتى لاحظت عدة اشياء اولها ان المطار كان خاليا تماما من أي شيء او شخص وثانيا ان الرياح كانت شديدة لان فستاني كن يتحرك بكل اتجاة بسسب الرياح كان الجو بارد جدا والبرد قارص قلت ادوارد الجو بارد جدا قال تعالي اذا هيا ركبنا السيارة وتوجهنا الى المينا وركبنا قارب الى الجزيرة التي مفترض ان تكون جزيرتنا الخاصة كانت رؤيتي لأدوارد يتجه إلى قارب ثم يقفز عليه ثم يستدير ليمسك بيدي ليساعدني على الصعود اليه بمثابة بداية سيئة لرحلتنا وما ان جلست على المقعد حتى أدار أدوارد المفتاح فصدر صوت مزعج من المحرك ذكرني بصوت شاحنتي القديمة ثم وبعد أقل من دقيقة انطلق القارب بسرعة شديدة لدرجة أنني تمسكت بيدي الاثنتين بمقدمة القارب حتى أستطيع ان أحافظ على توازني من جديد وما أن أحسست أنني أستطيع الكلام من جديد حتى صرخت ( فقط لا تخبرني ان شراء هذا القارب كان فكرتك ) أجابني وهو يبتسم ( لا أنا في الحقيقة لا علاقة لي بهذا لقد رأى ايميت ان هذا القارب سريع اشتراة ) أظن انني لن أسامح ايميت على إفساد رحلتنا وما زاد لامر هولا برودة الجو فلبرد قارص ولم تكن هذه فقط مساوئ القارب السريع بل أيضا إن فرصة التمتع بالبحر قد أفسدت تماما لأننا وصلنا أسرع كثيرا مما يجب لذلك لم استمتع بالبحر كثيرا وبدأت أركز على ذلك الشيء الذي بدأ يظهر من البعيد ويكبر شيئا فشيئا وعندما وصلنا إلى المنزل أحسست كان قلبي عاد ينبض استدار أدوارد حول المنزل حتى وصلنا إلى الرصيف ونزلنا الى الرصيف كان المنزل جميل قلت يشبة الجزيرة قال جميع جزرنا تشبة بعضها البعض وهو يقول( يبدوا ان أليس قد أخبرتهم بوصولنا ) استغربت لكلامه من الذي أخبرته أليس بوصولنا كنت افترض انه يجب ان نكون هنا وحدنا وقبل ان أسأل كان هو قد أجاب على استغرابي وهو يقول (مدبرتا المنزل ..... يبدوا انهما قد استعدتا جيدا لوصولنا قلت اتذكر انك قلت اننا لوحدنا ابتسم وقال هيا هيا لننزل وقف أدوارد على الرصيف ثم أمسك بيدي فقفزت إلى الرصيف بدوري أمسك أدوارد بيدي لنتجه نحو باب المنزل الأمامي عندما تذكرت الحقائب التي اختفت منذ نزولنا من السيارة في المطار لكنني لم أشأ ان أفسد الجو لذلك لم أسأله عنها لأنني كنت أعرف انه سيتذكرها في وقت ما وعندما وصلنا إلى الباب وقبل ان أفتحه وجدت ان أدوارد قد حملني وهو يقول (هل نسيتي بأنني أخبرتك بأنك لن تدخلي اي بيت أو تخرجي منه إلا وأنا أحملك ابتسمت وانا اتمتم مجنون دخل المنزل وويمشي بي بدات ارى ماذا فعلت أليس قد اجتهدت في المكان كثيرا لأن المكان كان تحفة فنية لا توجد إلا في الخيال وقد كان تناسق الألوان رائعا فقد كانت الجدران مدهونة باللون البني الفاتح الذي يتوافق مع السجاد البني الممتد من الباب حتى السلالم في آخر الممر وكانت الستائر باللون البني الغامق مع الأطراف المزينة باللون الأحمر وكانت هناك كراسي كبيرة الحجم تستند على الجدار من الجانبين أنزلني أدوارد على قدمي وهو يقول ( لا أظن ان المكان سيء جدا ... ما رأيك ؟؟!!) التفت اليه وأنا مضغوقة وأنا أقول ( أتمزح؟ ... المكان رائع قال تعالي لاريك ايت سنقيم جرني من يدي نحو السلالم وانا امشي كان المنزل دافى جدا استنتجت ان المنزل مدفا بمكيفات عند دخولي الغرفة استغربت انها جميلة بل انها يالهي انها يالهي روعة انها بلون لازرق كل شي بلون لازرق والسرير لازرق الجميل انها جميلة وحقائبنا موضوعة علية باهتمام قال لي أدوارد ( والآن ماذا تريدين أن يكون أول شيء تفعلينه بعد أن عدنا مرة ثانية إلى هنا ) قلت له ( ماذا تريد انت أن تفعل ؟ ) ابتسم وهو يقول ( أنا لا أمانع أن نفعل أي شيء إلا أنني أفضل أن نبقى بالمنزل الآن وغدا نخرج من الصباح ولا نعود إلى المنزل حتى تطلبين أنت ذلك ما رأيك ؟ ) ابتسمت له وأنا أقول ( لا أمانع فعل أي شيء معك ... ولكن. بما أننا سنبقى بالمنزل فيجب أن أقوم بتغيير ملابسي أولا ) قال لي ( حسنا يمكنك فعل ما تريدينه بينما ارى ما يمكننا مشاهدته على التلفاز ) وقبل أن ينزل للأسفل قال ( أنا أحبك عزيزتي ) فرددت عليه فورا ( أنا أكثر ) ثم سمعت صوته على السلم وعندما فتحت حقيبتي لم أجد أي شيء من ملابسي التي اعرفها في الحقيبة !! لكن يمكنني أن أكون متأكدة أن الحقائب لم تبدل في المطار أو ما شابه ...لأن الملابس الموجودة في الحقيبة كانت ملابسي من خزانتي !!وقبل أن أسأل أدوارد قمت بارتداء فستان أسود قصير وجدته في الحقيبة وعندما نزلت إلى الأسفل وجدت أدوارد يجلس على أريكة كبيرة ذات لون ازرق غامق يشبه تلك الموجودة بالطائرة لكنها أكبر حجما منها وأمامه التلفاز و عندما راني ابتسم وقال ( هل فقط أنا من يرى ذلك أم أن تزدادين جمالا كل ساعة ) جلست قربه على الأريكة وأنا أقول ( لا. انت تكاد تجعلني أصدق ذلك ) وعندما ضحك قال ( عليك أن تصدقيه لأنه الحقيقة ) لمدة قصيرة فقط قلت نعم وانا على ان اصدق ماتقول حسنا يبدو أن رغبتنا في مشاهدة التلفاز لن تفلح فأنا لم أجد شيئا يمكننا مشاهدته .. هل لديك أي أفكار بديلة ؟؟) أمسكت بيده وأنا أقول ( دعنا نتمشى قليلا فقط فالجو جميل ولا يمكن أن ندع فرصة كهذه تفوتنا ما رأيك ؟؟) قبلته بسرعة على خده فامسك بيدي وهو يقول ( إذن أخبريني ماذا ننتظر ؟؟) قفزت من مكاني وتوجهت إلى خارج المنزل جنبا إلى جنب مع أروع انسان في حياتي بدأنا نتحرك في كل مكان وكان المكان هادئا حتى أننا في كثير من الأحيان كنا نسمع صوت صدى صوتينا وكنا عندما نتحرك بمحاذاة البحر نراه هادئا ساكنا وكأنه لا قدرة له على الحركة جلست بجانبة اتحدث معة حتى شعرت بلنعاس قلت لقد تعبت قال هيا كان المنزل جميل جدا ودافى تمددت بسريري وقبلت ادوارد على خدة لفني بذراعية وقال تصبحين على خيرحبيبتي ابتسمت بدلال وقلت تصبح على خير.................... حلوة  | |||||||||||
|
| |
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
.png)
.png)
.png)
.png)
.png)
العرض العادي
