آخر 10 مشاركات |
|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-12-12, 07:52 PM | #12 | ||||||||||||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء، كاتبة وقاصة في منتدى قلوب أحلام، كاتبة في قصر الكتابة الخيالية.
| .. الفصل الأول .. يا ليت مالي خفوق ينبـض و ليتهـا ... إذا نعس رمشها ما عـاد تسـرف بنـا • قد حضرتْ القهوة.. ألا تريد أن تشربها ..؟؟ تظاهرتُ بابتسامة مريضة وأجبت • ومتى كنتُ لــا أرغب باحتساء القهوة معكِ ..!! ورددتُ بيني وبين نفسي ومتى لم أرغب باحتسائكِ أيتها الياسمينة الدمشقية التي كبرت وترعرعت أمام عيني . لقد رغبت كثيراً وليس كل ما يتمناه المرء يدركه . لملمت أوراق عملي أوسع مكاناً لصينية القهوة أبعدت عني الأقلام والدفاتر وكأنني أوسع لكِ مكاناً لتحتلي طاولتي وفنجاني كما سبق لكِ أن احتللت قلبي . ناولتني زوجتي فنجاني وجلست بقربي . كنت على وشك أن أشبّه القهوة بكِ ولكن بالرغم من أنكما عودتماني على الإدمان إلا أنها كانت مُرة وأنتِ حلوة يا أميرتي الصغيرة . أميرتي التي قسوت عليها .. وأية قسوة ..!! أميرتي التي تركتها بالرغم أنني أعرف أنها ستموت من دوني . ولكن ثقي تماما يا فتاتي أن هناك بعض الأوجاع إن لم تقتلك تحييك , وسيكون وجعي كذلك .. سيحييك صدقيني . • أتعودتَ حبيبي على المنزل الجديد ..؟؟ أم ما زلت تستهجن مكوثنا بهِ ..؟؟ كيف لي أن أكذب وأقول تعودت .. نعم ,, لم أتعود ولن أتعود ..كيف لي ألا أقول لها أنني تعودت عليكِ فقط .. ومن لا يتعود على شمسه وقمره !! ,, تعودت عليكِ بشكل لا إرادي .. كنتِ وطني .. و لم أعلم أأنا ولدت بكِ أم كنتِ أنتِ التي ولدتِ بي ؟؟ • لا تقلقي .. سأتعود .. فنحن ما زلنا بيومنا الثاني . تبتسم بوجهي ابتسامة هرمة .. تعلق عيناي بملامح وجهها .. آه كم كبرتها السنون .. وكم كبرتني أيضاً ..!! كيف فكرت يوماً أن أحب واحدة أخرى بعد زوجتي .. ولا أدري لماذا أحببتكِ ..!! أ لأنكِ صغيرة وأعدتِ إلي شبابي ..؟؟ أم لأنكِ جميلة وأثرت بي رجولتي ..؟؟ أو لسبب أخر ..؟؟ كيف لي أن أقول لها هذه الكلمات الغزلية وأوزع عليها هذه البسمات الرقيقة .. وأنا أفكر بكِ ربما إصراري على تغيير منزلنا ,, وترك الجامعة لم يجدِ نفعاً... لأنك قد تغلغلت في جسدي ومشيت مع أوكسجين حياتي . ربما أصبح علي أن أغير دمي للخلاص منك ,, أو أن أرمي قلبي ,, أو أن أغسل عقلي . ولماذا أفعل كل ذلك لأتخلص منكِ ,, ومن أنتِ أيتها الشفافة حتى أفعل المستحيل للخلاص منكِ . ومن يسعى للخلاص من أوكسجينه سوى المجنون أو المغفل . • أين سرحت ..؟؟ • نعم ..... إنني معك . • أترغب بفنجان أخر ..؟؟ • لا .. فنجان واحد يكفيني .. شكراً لكِ ذهبت زوجتي حاملة معها الصينية .. وعدتُ إليكِ . أيا ترى كيف أصبحت أمورك الآن ؟؟ .. أما زلتِ تدرسين في نفس الجامعة ..؟ أأتى إلى الجامعة دكتور جديد ؟؟ .. أحببته ..؟؟ أم وجدت شاباً بعمرك تحبيه ..؟؟ أ ما زلت أعنيكِ ؟؟ أما زلتِ تذكرين لقائك بي ..؟؟ أم نسيتِ ..؟؟ أسئلة كثيرة تدور في نفسي .. تنتظر الإجابة منكِ فأنتِ من تملكين الإجابة عليها .. أنت ووحدكِ أنتِ . | ||||||||||||||
03-12-12, 06:16 PM | #13 | ||||||||||||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء، كاتبة وقاصة في منتدى قلوب أحلام، كاتبة في قصر الكتابة الخيالية.
| الـفـصـل الـثـانـي ..[[ لـحن المـفـارق ..~ .. الفصل الثاني .. خصر من الشوق حبيتها وحبيتها ... إن أقبل الله لنا وإن أدبر الله لنا أتيتِ إلى الفئة التي أدرسها مادة العملي بالخطأ .. وأتيتِ إلى شيخوختي بالخطأ .. وأتيتِ إلى حياتي بالخطأ .. كان خطأً غير مقصود أو ربما كان القدر يقصده . لا أعرف ما الذي جعل من اسمك الذي يبدأ بحرف السين أن يدرج مع قوائم الأسماء التي تبدأ بحرف الواو .. ولكن كل ما أعلمه أنكِ أتيتِ لعندي وأصبحتِ تلميذتي . أحببتني من النظرة الأولى .. وأعجبتُ بذكائكِ من النظرة الأولى أيضاً . كنتِ فتاة استثنائية .. أتيتِ بوقت استثنائي وظروف استثنائية . فيلزم لاستيعابكِ مشاعر استثنائية وحروف استثنائية وهذا ما أنا فقير به . وبعد أن أصبح من الاعتيادي أن أراك كل يوم ثلاثاء في تمام الساعة الثانية عشرة ظهرا إلى الساعة الرابعة عصرا في درس العملي إلا أنه من غير الاعتيادي أن أجتمع بكِ أمام باب الجامعة . لاحظتُ ارتباككِ ابتسمتُ لكِ لعلّي أخفف عنكِ بعضا من هذا فرسمتِ على شفاهكِ ابتسامة خجولة .. همستُ • هلا أوصلك • لا شكراً .. لا أريد أن أتعبكَ معي • وأي تعب..!! هيا اركبي فطريقكِ من طريقي فتحتُ لكِ باب السيارة صعدتِ بوجه شاكر .. قد كنت جميلة وأكثر ليس من عادتي أن أنظر لتلميذاتي وأفكر بجمالهن ولكن كنتِ بالنسبة لي وردة استثنائية أحببتُ النظر لها ونسمة استثنائية أحببتُ شمّها . مضينا في طريقنا والهدوء يحلق بيننا بلا رادع .. قد استسلمتُ أنا أيضاً لصمتكِ السائد .. وكبتتُ كلماتي .. الطريق انتهى وليته لم ينته.. ليته طال أكثر .. ليته أعطاني الفرصة لأتكلم معك.. لا أدري لما شعرتُ عندها بهذا الشعور الغريب تجاهكِ .. لا أدري لما حزنتُ عندما نزلتِ من سيارتي واتجهتِ إلى باب منزلك .. كنتُ أرغب بأن أقول لكِ شيئا ما ... كنتُ أرغب بأن أوصلَ لكِ أي شيء عن الحديث الذي يدور في قلبي عنكِ ..!! لم يمضِ على لقائنا الأخير بضعة أيام إلا أنني اشتقتُ لكِ .. ودفعني شوقي هذا أن أقف على برنامجك الدراسي أبحث عن موعد عودتكِ إلى المنزل كالمراهق الذي ينتظر موعدا مع حبيبته شغلتها عنه الدنيا . أحكمتُ موعد خروجي من الجامعة على موعد خروجكِ .. رأيتكِ واصطنعتُ الدهشة .. رددتُ بغباء " يا لها من صدفة " وللمرة الثانية ركبتِ سيارتي .. كان حديثنا أطول هذه المرة .. فقد جلست أشرح لكِ عن درس لم تفهميه جيداً .. وللأسف قد حان موعد مغادرتكِ .. وقبل أن تمضي .. نظرتِ نظرة غريبة .. لمحتُ لمعة غريبة .. وموقف غريب جعلني أنتفض حبا وألما .. قد طبعتي على وجنتي قبلة صغيرة بشفاهكِ الوردية.. ربما كانت قبلة شكر من فتاة لأبيها وربما كانت قبلة حب ..!! نظرتُ إلى مرآة سيارتي أتابع خطواتكِ الرقيقة إلى المنزل . لا أدري ما حصل لي .. عدتُ إلى بيتي وأنا أشعر بتعب كبير .. أو ربما لم يكن تعبا بل كان حبكِ بدأ بجولته في بدني ..بدأ يحتل شراييني ويتقاسم أعضائي . ذهبت إلى سريري بسرعة وتغطيتُ بلحافي وكأنني أريد أن أهرب من واقعكِ الذي وضعتني به . وكأنني أريد أن أهرب من أي شيء يذكرني بتلك القبلة البريئة . | ||||||||||||||
03-12-12, 06:17 PM | #14 | ||||||||||||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء، كاتبة وقاصة في منتدى قلوب أحلام، كاتبة في قصر الكتابة الخيالية.
| الـفـصـل الـثـالــث ..[[ لـحن المـفـارق ..~ .. الفصل الثالث .. خلتني البارحـة و أنـا مـا خليتهـا ... وغنيت لحن المفارق والهجـر والعنـا اجتمعنا لمرات عديدة في المحاضرات النظرية وفي الدروس العملية .. كنتُ أتحاشى النظر لكِ وأتحاشى الكلام معكِ .. وابتعد عنكِ كلكِ . خفتُ التعلق بكِ أكثر , خفتُ من نفسي ومنكِ ..وخفتُ من الحاضر والآتي . كنتُ سعيدا لأنكِ تهتمين بي .. وكنت تعيسا بحق .. تعيسا لأنك لم ولن تكوني لي ولا حتّى في الأحلام .. فحتى هي كانت محرمة عليّ . وتدّخل القدر كما كان يتدخل دوما ليجمعنا وجها لوجه في الممر المقابل لمكتبي كنتُ أريد أن أتجاهل هذا اللقاء .. كنت أريد أن أمضي ولكن صوتك الذي نضح في أذني أوقفني • مرحباً • أهلا وسهلا ابنتي نظرت لعينيك كان لديكِ كلاماً كثيراً .... لا أدري لما قصدت استفزازك ولا أدري لما أردتُ استفزازك أكثر . بدأتُ بخطتي .. وهممتُ بالتحدث معك عن قصص زوجتي وأولــادي .. وقصصي مع طفولتك .. وكأنني أقول لكِ ليس لحبنا أي مكان .. وجدتُ وجهكِ مشحون بالغضب .. ووجدتك تشتعلين ناراً .. ولمحتُ في عينيكِ دمعة .. استأذنتِ بسرعة وذهبتِ ..أما أنا فتوجهتُ إلى مكتبي محطما لا أدري لما فعلتُ كل هذا.. لا أدري لما كلمتك عن هذه القصص ؟؟ أ لأنني أردتُ أن أثبتَ لكِ أنني لا أحبكِ ؟؟ أم أنني أردتُ أن أثبتَ لنفسي هذا ؟؟ !! تفاجأت بطيفك في مكتبي ..أكان طيفا أم أنه كان أنتِ !! نزعت نظاراتي لأتأكد .. بالفعل كنتِ أنتِ .. وكيف لي أن أخطأ بوجهك الطفولي وقامتك الطويلة . مشيتُ إليكِ ومن دون مقدمات مسكتُ يدكِ الناعمة وقلت لكِ " أحبكِ " .. نعم .. أحبكِ . وبالرغم من أنني شخص عاقل .. ولكن لا بأس أن أجرب الجنون معكِ . في هذه اللحظات التي قضيناها سوياً .. تعودتِ علي أكثر و تعودتُ عليكِ أكثر وأكثر .. كنتِ هوائي الذي أتنفس منه .. وطعامي الذي أتغذى منه .. كنتِ كل شيء في حياتي ..و احتللتِ كل شيء فيني .. أسمعتِ عن بلد يعشق المحتل ويقدس مذابحه وجرائمه التي أرتكبها على أراضيه ... كان هذا البلد المحتل أنا ..!! عدتُ إلى المنزل سعيدا .. أشعر بأن الكون لم يعد يسعني .. أريد كونا أخر يستطيع أن يؤمن لي مساحة أكبر لعشقي الجديد ولمغامراتي الحديثة ولجنوني الوليد .. وجدتُ زوجتي تبكي وتشتكي لي .. كنتُ أريد أن أقول لها دعي المشاكل لليوم فقط وكلميني غدا عن أي شيء تريدينه .. فأنا اليوم سعيد ولا أريد لأحد أن ينزع مني هذه السعادة ولكن كانت كلماتها أسرع من كلماتي .. أصغيتُ إليها وجدتها تحكي عن ابننا الذي يريد أن يتزوج واحدة بعمر أمه طلبت مني أن أمنعه.. أن أقنعه .. أن أفعل أي شيء . صعقت لهذا الخبر .. وتوجهتُ لعنده بلا تفكير .. أردتُ أن أضربه .. أحطمه . ولكن صورتكِ طرقت مخيلتي .. ومرتْ ببالي قصتي معكِ .. فوقفت أمامه مشلول الحركة و التفكير .. لم أستطع أن أتكلم بكلمة واحدة .. ولا بنصيحة واحدة .. ولا برادع واحد . وكيف لي أن أنصحه وأشير عليه وأنا أقترف الذنب ذاته .. فهو يحب واحدة بعمر أمه وأنا أحب واحدة بعمر ابنتي الصغيرة .. كانتْ معادلة عادلة ..!! | ||||||||||||||
03-12-12, 06:17 PM | #15 | ||||||||||||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء، كاتبة وقاصة في منتدى قلوب أحلام، كاتبة في قصر الكتابة الخيالية.
| الـخـاتـمـة وللحين وأنا ضلوعي بيتها بيتها ... ما غيرتها السنين وما تغيرت أنا وبعد كل هذا انتهتْ المسرحية وأُسدل الستار بعد أن مات جنوني وشبابي وسيطرت شيخوختي على الأبطال .. وها أنا كما ترينني يا ياسمينتي الدمشقية أحيى على الذكرى وقليل من رشات الوجع . بعد أن تنازلتُ عن كل لحظة تجمعني بكِ واكتفيتُ بالذكرى.. .. فهنيئاً لذاكرتي بكِ .. مـلـاحـظة : الـبيـوت الـشعـريـة المـكـتـوبـة بالـأحمـر مـن كلمـات فـزاع | ||||||||||||||
03-12-12, 07:15 PM | #17 | |||||||||
نجم روايتي وعضوة في فريق الترجمة وكاتبة وقاصة في قسم قصص من وحي الأعضاء وقلوب احلام
| شكرا فتون على القصة .. اسلوبك رائع وسلس ..وكما كنت اتوقع مناجاة قلبية بالفعل .. ولكن في هذا العمر بالذات ..لم أشعر به إلا وكأنها نزوة ..مجرد نزوة شبابية تمر في ذهن رجل ما قد جاوز منتصف عمره وتعجبت أيضا من جرأة الفتاة ..ربما إنها كما قال أحبته لتعوض بعض من حنان مفقود .. رغم ذلك استمتعت جدا بالقصة وفكرتها .. أحسنت بأسلوبك القريب من القلب .. تحياتي | |||||||||
03-12-12, 07:30 PM | #18 | ||||
نجم روايتي وقارىء ذهبي في قلوب أحلام وشاعرة متألقة في المنتدى الأدبي
| الف مبروك قصتك فتون ولو انها متاخرة .. قصة جميلة فتون واسلوبك رائع ... انها فعلا نزوة وجد فتاة انبهر بجمالها ببراءتها وسحرها واراد استعادت شبابه من خلال حبها وعيش مشاعر لم يعشها فى شبابه وشعر من نظراتها انها تكن له مشاعر ولكنها ليست مشاعر من الممكن ان يكون افتقاد للحنان والعاطفة وجدته فيك افقت من حلمك على امر ابنك ولولاه هل كنت ستكمل اتمام حبك للنهاية..... شكرا على القصة فتون اتمنى لكى التوفيق... دمتى فى امان الله ورعايته... | ||||
03-12-12, 08:41 PM | #19 | |||||||
نجم روايتي وشاعرة متألقة في القسم الأدبي و كاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء والمحققة الأعجوبة
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مساء الخير عزيزتي قصة رائعة وجدانيات جميلة .. اسلوبك بالسرد سلس متناغم مشاعر جنونية اجتاحت البطل هل هو الحب ؟!!! ام كانت مجرد نزوة عابرة في خريف العمر ؟!!! جريئة هذه الفتاة ربما لانها عاشقة!! لا أعرف لماذا وأنا أقرأ التهبت افكاري و إلحت على ذهني جملة اتابع بها ما لم تقله البطلة التي أحبت أستاذها " القضية ليست في وقع علاقتنا على الكون والناس.. ليست في درب الظروف الصعبة .. القضية ليست في زماننا ولا مكاننا .. القضية أين أذهب بقلبي .. ماذا أفعل بالجمرة التي تتقد بداخلي " انسجمتُ تماماً في قصتك وبدأت أضع نصوص وسيناريوهات هههههههههههههههه النهاية مذهلة جاءت كصفعة قوية ليفيق البطل على واقعه .. ويبتر تلك العلاقة قبل ان تبدأ ليبني سداً في مواجهة عواطفة... ويكتفي بالذكرى للياسمينة الدمشقية شكراً عزيزتي على القصة قلمك مبدع وكلماتك استثنائية يعطيك العافية تمنياتي لك بالتوفيق بأمان الله ورعايته | |||||||
03-12-12, 09:14 PM | #20 | ||||
قلمٌ اِفتقدناه وفارقنا لبارئه _ نجم روايتي وكاتبة سابقة بالمنتدى
| وااااااااااااااااو يال روعتها *__* لازلت مصدومة مما قرأت لأكون صادقة لم أتوقع هذا الكم من الإبداع اللغوي والفكري ولا حتى هذا الأسلوب الذي أعشقه بكل جوارحي ^__^ أبهجت يومي بقصتك (أسمعتِ عن بلد يعشق المحتل ويقدس مذابحه وجرائمه التي أرتكبها على أراضيه ... كان هذا البلد المحتل أنا ..!!) أبهرني هذا التشبيه قمة في الذكاء لأنه صور لي حال البطل الهائم بحب الفتاة حد الثمالة برافوووووووو عليك وفي شوق منقطع النظير لنزيف جديد من بوح قلمكِ ^_* | ||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|