خربشات أخرى : أحاسيس ثلاثية الأبعاد (متجدد)

[p l a t i n u m]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاتبة مبتدئة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

عندما تتكلم احاسيسك تصمت الروح مستمتعة بفيض الكلمات.... عالم آخر تكتبينه هيكاري
دام ابداعك عزيزتي

أهلاً بك كاتبة , و أرجو أن أقدم كل ما فيه رؤية جديدة لقرّاءٍ رائعين أمثالكم ~

[p l a t i n u m]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسفة

مبدعة كعادتك دوما هيكارى
بتلاعبك بالكلمات على البعد النفسى وليتها ترسو لتكون ثلاثة أبعاد فقط
وكل يفسر كما يحلو له

نقف صمتا أمام كلماتك ليس تقصيرا ولكن احيانا يكون الصمت خير رد على روعة الكلمات

الاورورا الوانها كثيرةوقليل من يراها رغم روعتها
فهل العددمهم

أسفة
أهلاً بك جداً يا عزيزتي و بصدق سرّني رؤيتك هنا )

أنا أتوق دوماً لإشراك القارئ برسم خارطة و " أبعاد " ما يقرأه , و لهذا تراني أحاول و بقوة مدّ القرّاء بأشكال مختلفة يمكن أن تتلون بأكثر من طريقة ,

أرجو أنني وفقت بذلك , و أن ما قرأته قد راق لذائقتكِ .
سلامي و ودّي
~

[p l a t i n u m]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mikane

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل خاطرة كل كلمة تستوجب أن نقف أمامها لساعات نتأمل تلاعبك بالكالمات
و نرى و نشعر بثلاثة أبعاد لكن لكل من أبعاده الخاصة و رؤياه

[color="rgb(154, 205, 50)"]

هته الخاطرة متناقضة بالنسبة لي تناقض غريب له طعم هممممممم كيف أعبر عنه
أتعرفين ذلك الفنان الشهير الذي يتلاعب بالابيض و الاسود و في النهاية يعطي لنا لوحة لا تحمل سوى درجات من الرمادي، هل هذا يعني غياب الابيض و الأسود؟؟؟ لا لكنهم اتحدا و صارا رغم شدة تناقضهما لون واحدة، اوربما مثل لحظتي الشروق و الغروب حيث نلمح في سماء واحدة الليل و النهار في آن
هكذا بدت لي هته الخهاطرة بالذات الورق الخريفية التي كانت في وقت ما تتغدى من الماء صار يدمرها و يهشمها؟؟؟ كيف يعقل هذا؟؟؟ يكنه يحدث
الغرفة الاسمنتية تحسب أنها منعت الكل من العبور لكن تلك الأشعة تخترقها بدون أي مقاومة فهل هذا استسلام منها أم أنها هي الأخرى اشتاقت لأشعة الشمس
الدمعة مالحة أعلم أن هذا النوع من الدموع لا ينزل إلا عندما نكون نبكي بحرارة، ربما من اليأس، لكن هناك تلك النشمعة نبراس الأمل فمهما اشتدت ملوحة الدموع لا يمكنها أبدا ان تقضي على حلاوة العسل حلاوة الشموع
و لي عودة بإذن الله مع الباقي

رائعة كعادتك يا أمة الله , مذهلة و يعجبني حسّ القراءة فيك ,

أممم التناقض ؟ انه ملح الحياة بالنسبة لطابع كتاباتي , أحباثارته بجنون يخيفني أحياناً , و أرجو أنني لا أسهب أو أبالغ فيه أكثر من اللازم ~

اسعد دائماً بقراءة تعقيبات مميزة مثلك , و انتظرك على حار الجمر ~

[p l a t i n u m]

...

* و تقابلا أخيراً , أهداها وردة , و غنَّتْ له . هو أصم ... و هي عمياء .
* يشتكي القمر سطوع الشمس , تشتكي الشمس افتتان الناس بالقمر !
* في غرفة انتظار العيادة , على كلّ كرسيّ فيها وجعٌ متوحد .
* تموت الوردة الأجمل قرباناً للشجرة الكبيرة .
* آهٍ من الشاطئ ... كم يحتوي قلاعاً مندثرة !
* ضجّت مفردة " الحب " : " كفوا أيها البشر تلطيخكم لي ! " .
* صديقان كانا على نفس المقعد في الغرفة الدراسية , و اليوم التقيا في المحكمة : قاضٍ و مجرم !
* مراوغٌ ما زلت أيها القلب , أظهرت الشجاعة عند الفراق و قلت : " لا أبالي ! " , فقط الوسادة تدرك كم أنك كاذب !
* أخشاك خشيتي الموت ... كلاكما صادق , كلاكما يعدْ ببداية جديدة !
* لا تنظرُ لنفسها في المرآة , هي تعلم من تكون .
* ودّ الجندي الذي غار الرمح في صدره ألّا يخرجوه منه , لقد كان آخر دليلٍ على بسالته .
* معادلة تثير اشمئزازي , الحب = فيزياء الجسد !
* يدعو الجميع أن تخرج من الغيبوبة , أمّا هي فلا تريد أن تخرج منها أبداً . فهنا خريفٌ مستمر , و هناك أشجارٌ دائمة الخضرة !
* يكون الذهب هناك ... عند الطرقة التي ييأس قبلها المنقّب العجوز بلحظات !
* بعد انتهاء الفلم أدارت وجهها نحوه و قالت : " أمستعدٌ للموت في سبيلي كما فعل البطل ؟ " , ابتسم و قال ممسكاً يديها : " فقط حينما تخلصين كما أخلصت البطلة " .
* نقشان على وجهي عملة : القتيل و القاتل الذي أخذ بالثأر .
* أصدقاء الحافلة ... أثق بهم أكثر .
* ما بالهم و المطر ؟ و كأن الحزن لا يكون تحت شمس ربيعة و سماء صافيّة !
* المطار ... لخّص لي لحظات الحياة .
* أصمّان يتحدثان بطلاقة من خلف النافذة الزجاجية المحكمة الاغلاق .
* لا أحبك ... لا أكرهك , أنا فقط أتّبع " نظرية التوازن " معك .
* أربعة يتسامرون ,واحدٌ يضحك على النكتة , و الثاني يضحك ليُضحك الآخرين , و الثالث يضحك سخرية من الثاني , و الرابع يضحك ... بحكم الرفقة !
* من قال أن الأماكن لا تأنّ من ثقل الذكريات ؟!
* ذاب القارب الورقي في الماء لكن ... اشتعل البحر في لهيب كلمات حبره .
* غريبة بعض الجنائز ... ففيها ينعى الحيُّ الميت الميتَ الحيّ !
* مصممة أزياء غارقة في الألوان ... لا ترتدي غير السواد !
* تدرك الممتهنة للتجميل المعنى الحقيقي للجمال .
* أنا و أنت و تلك المعادلة الخرقاء , يشتدّ ضجيج داخلنا , فيصمت خارجنا .
* لا يخشى البرق ... لا يخشى الضوء كيفما كان !

[فُتُوْن]

فوضاك جميلة فظلي هكذا
فانا أحبك فم غموضك , في بعثرتك وفي فوضاك هذه


سأكون في المتابعة بإذن المولى
فكوني بانتظاري دائماً

كل الود والاحترام

[p l a t i n u m]

أهلاً فيك فتون في فوضاي المستعرة و أأمل أن تجدي فيها فسحة و سعة روح ~

أعزائي في الأعلى " الدفقة " الثانية من أحاسيسي " الثلاثية الأبعاد " , أتمنى أن يكون لديكم " كرت شاشة " مناسب لتظهر عليه

[lala905]

* و تقابلا أخيراً , أهداها وردة , و غنَّتْ له . هو أصم ... و هي عمياء .

* أصمّان يتحدثان بطلاقة من خلف النافذة الزجاجية المحكمة الاغلاق .

* أربعة يتسامرون ,واحدٌ يضحك على النكتة , و الثاني يضحك ليُضحك الآخرين , و الثالث يضحك سخرية من الثاني , و الرابع يضحك ... بحكم الرفقة !




* يشتكي القمر سطوع الشمس , تشتكي الشمس افتتان الناس بالقمر !
* ما بالهم و المطر ؟ و كأن الحزن لا يكون تحت شمس ربيعة و سماء صافيّة !





* لا أحبك ... لا أكرهك , أنا فقط أتّبع " نظرية التوازن " معك .
* أنا و أنت و تلك المعادلة الخرقاء , يشتدّ ضجيج داخلنا , فيصمت خارجنا .



لحظات ثلاثية الأبعاد لقمة الأحاسيس لتولد من رحمها حِكم فلسفية رائعة...
أبدعت بخربشات أحاسيسك الثلاثية الأبعاد فأتت شاملة لمشاعر متنوعة...
رائع رائع

[p l a t i n u m]

لالا يا غاليتي ~

ماذا يسعني القول , أتعلمين أن بعض هذه العبارات ألملمها الآن من هواتفي و من مذكراتي الأكثر قدماً و لا أدري ما هي المناسبات التي دفعتني لكتابتها ... لكن ربما من الأفضل تجاهل الأسباب

شكرا لك يا غالية و دافئة الروح لمشاركتني ذهولي و انغماشي " بالخربشة " !

لك أدفء مصافحة ِ

[lala905]

في حضرة أبداع تنسى الأسباب ويعلق الشرح... فقط الأستمتاع بالحرف الجميل...

[p l a t i n u m]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lala905

في حضرة أبداع تنسى الأسباب ويعلق الشرح... فقط الأستمتاع بالحرف الجميل...

هل أخبرتك من قبل أنك رائعة يا لالا ؟

إذا لم أخبرك فها أنا أقولها :
" أنت راااااااااااااااااااااااا اااااااااائعة " ~


و في حضرة من تحب ... يبخل الفكر بالكلمات !