انا لااكذب ولكني ....!!

[syrine rubi]

شكرا كاردينيا على المقال المعبر
فعلا الكذب حباله قصيرة و للاسف لما تنكشف الحقيقة تكون الامور اكثر حرجا و يفقد الكاذب مصداقيته حتى في اتفه المواضيع لان الناس تفكر مرتين قبل تقبل ما يقوله و دائما تفكر " كذب علي مرة فمن الممكن ان يعيدها مرة اخرى "
شكرا عزيزتي

[ayatdima]

المعاني الرائعه التي تحمله المقاله رغم قصر سطورها لكنها اوصلت ما اردتي إيصالها

فعلا ان حبل الكذب قصير مهما طال رغم اني احياناااااااااااا اميل الى الكذب الابيض لككككككككككن ليس في جميع الأوقات
واعترافي هذا لا يعني انني احب اللكذب او اشجعه بلبالعكس لكننا البشر لسنا ملاك لا اقول انني لا اكذب ابدااااا

لكن ربما هناك فرق في ان اجمل نفسي كما فعلت المراه في المقاله بكذبه تقلل من قيمتها عكست السبب الذي دفعها للكذب وهي امله بان يرتفع قدرها امام المديون مثلا
وفرق بينتن اصف شخصا ليس بجميل اوربما قبيح لأقول له اانه جميل او رائع ليس بقصد ان اخدعه لكن لأرفع من معنوياته لأني اعلم ان صارحته سيستصغر نفسه ربما.....
لكن كل ما قلت لا يبرر سبب للكذب ابدااااا فهذا كلام يدور في خاطري احيانا

واقرب طريق للسعاده هو الصدق مع انفسنا قبل ان نصدق مع الاخرين

وشكراااااااااااا لكي حبيبتي على الموضوع الرائع

[الكاتبة الزرقاء]

سلااااااام كاردينا
من عادتي ان اقتحم الموضوع حين يعجبني هههههه
وبهذا انت ترين ردي الان
مممممم
موضوع الكذب منتشر حاليا خاصة عند النساء وذلك لتغير المحيط الاجتماعي الذي نعيش فيه والذي صار يهتم بالماديات وحسب
من ناحيتي كذبت عدة مرات ليس لاثبات الذات ههههههههههه و لكن هناك امور من الاحب ان لا تعرف
ولكن رغم هذا ادرك ان الامر هطا ويجب ان نصلحه
وعلى كل فرد ان يبدا بنفسه
ممممم
مقال جمييييييييييل
مرسي تقبلي مروري

[إنجى خالد أحمد]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .. فعلا أثارنى اسم المقال جدا ، فما شعرت إلا بنفسى داخلة إياه عندما وقعت عيونه عليه ..
لقد شاهدت هذا الفيلم ، و أعجبت لحبكته الدرامية ، و نهايته ، و العظة الواردة به ، رغم قسوة الظروف التى حدت أحمد زكى " إبراهيم " لأن يكذب ، فالتجمل كان شيئا أساسيا إن أراد حقا أن يصير شيئا ذا معنى فى أحداث الفيلم .. لكنه لم ينل أى شىء !!
الفيلم ليس هو بؤرة الحوار الحقيقى الآن ..
الكذب عند التجمل .. وارد !
الكذب للوقاية من عقاب .. وارد نسبة إلى خوف مترسب فى القلوب ، و قلة إيمان .. اعذرونى لكنى أعتبرها نوعا من قلة الإيمان .. -لولا أننى سأكذب لو قلت أننى لا أكذب ، و هذا شىء يؤرقنى دوما- !!
هناك من يكذب و يندم ، و يتوب .. فخير الخطائين التوابون ...
لكن ، أن يكذب الإنسان و يزهو بتلك الفعلة النكراء .. فلنقف !!
لأن المفاخرة ، و استحواذ الاعجاب بالكذب على العقل ، يحدو به إلى الاعتماد على الكذب فى القادم ..
أراهنك ، أن من يعجب بكذبه ، فسيكذب مرة و اثنين و ثلاث .. حتى .. تجرى التخرصات محل الدماء فى الشرايين !!!
الفاجعة الكارثية ، هو فقدان ثقة هذا الانسان فى نفسه ، و فى الآخرين .. مثلما لن يصدقه الآخرون ، لن يصدق بدوره أحد !!! أتفهميننى ؟!! تلك هى المصيبة !!!
أشكرك يا كاردى .. أرجو ألا أكون قد أطلت !!

[بوفارديا92]

التستر وليس الكذب هو مايجعلني أنا شخصيا متسامحة لأنهم لم يخدعوني
أما من يجمل الكذبة فهو على اسعداد تام للكذب
نعم نحن في مجتمع ناقد بالدرجة الأولى فأستطيع ان لا أكذب بأن لا أتكلم في الموضوع ان كان ظروف شخصية أو اجتماعية أو ان أحكي رؤوس الأقلام

[مريم المقدسيه]

لا احب الكذب ولا أجيد التجمل
مشاكلي مع من حولي تنبع في عدم قدرتي علي التجمل امامهم او مداهنتهم
لانه مجتمع يقوم علي التجمل والكذب
احيانا اضطر للكذب حين اوضع في موقف قد يعرضني للنقد الشديد واللوم
فانا اكره النقد اللاذع
قرأت قولا عن سيدنا عمر
رحم الله أمرأ اهدي الي عيوبي
فالطريقه هي طريقة الهديه وليست النقد اللاذع المدمر
هذا ليس تبرير للكذب
اكرهة واكره الكاذبين المظهرين لغير حقيقتهم فقط لارضاء من حولهم ونيل مكانة اجتماعية لايستحقونه

[ebtoto]

كالعادة كارى تركتنى مذهولة بكلماتك
فى الحقيقة أغلبنا يكذب بصورة يومية تقريبا ربما لنتهرب من موقف ما فندعى أمام صديق المرض حتى لا يزورنا
أو نكذب لنتجمل كما تقولين فيدعى طالب أنه فشل لظلم أساتذته وإنه كان يذاكر جيدا وربما للتفاخر بالذات حسنا فى الواقع مع قرأتى للمقال حاولت أن أفتش فى ذاكرتى إذا ما كنت فعلت نفس الشىء من قبل وفى الواقع نعم أحيانا أكذب لأن من هم أكبر منى طلبوا ذلك وأحيانا لا أكذب لكن أبالغ فى الحقائق لأدارى فشلى ربما يجب على المرء أن يعيد التفكير فى تصرفاته

[tamer-story]

في كل الأحوال، لا شيء أفضل من الصدق والصراحة وأن يعرف الإنسان حجمه، ويقدر الإنسان نفسه ويعجب بها ولا داعي للتصنع والمكابرة والكذب لإظهار نفسه على غير حقيقتها.

لكن مشكلة أولئك الكاذبين أو المتصنعين، أو الذين يدعون شخصية غير شخصيتها في موقف ما، أن المجتمع لربما كانت طبيعته طبقية، يُركز على الطبقية بشكل كبير، يحترم الغني وذو المقام العالي، ولا يحترم الإنسان العادي، فتجد الإنسان هنا يُريد أن يكون بمظهر الأبهة أو الكبير أو إبن الباشا إو إبن الذوات فالمشكلة هنا هي مشكلة أن بعض الناس يقدمون ردود أفعال بسبب أمراض اجتماعية سارية في المجتمع ولا يصلح معها إلا التكبر والكذب.

وقصة تلك السيدة التي هاجمت الروضة، فهذا رد فعل طبيعي أن تهاجم دفاعاً عن ابنها، لكن بالطبع ليس بالضرورة أن تكذب لتفحم المديرة، لكن المشكلة، هل لو كانت على طبيعتها دون ادعاء هل ستتفهم المديرة حرقة دم الأم على أبنها مثلاً ؟؟؟

[ebti]

صباح الفل والياسمين... مقال رائع تسلم اناملك الزمردية المبدعة المميزة عليه...

الكذب هو كذب فأنا لا اعترف بكذبة بيضاء وكذبة ملونة هذه وجهة نظري ف لاني اعتنق فكرة قول الحقيقة وان كان وراءها مصيبة ف ارئ الكذب كذب بدون اي تحليل آخر ومن يكذب على المجتمع يكذب على نفسه اولاً، قد يصبح الكذب مرض ويستسهل الإنسان الكذب لانه انقذه من موقف او لانه مثل تلك السيدة رأته اثبات للذات وتفوق وافحام للغير ومؤكد انه ليس موقفها الأول في الكذب وكذبة تجر كذبة وكل كذبة تشعرها بأنها تفوقت ووقتها سيصبح مرض ولا يستطيع الإنسان التخلص من ذاك المرض بسهولة وبالتالي يفقد مصداقيته مع المحيطين به ويصبح كالراعي الكذاب الذي في النهاية جاء الذئب واكل اغنامه ولم يساعده اهل القرية لانه وصم بالكذاب وهناك نماذج كثيرة وصمت بالكذب ف لا تستطيعين وانت جالسة معهم معرفة المعلومة الحقيقية من الكاذبة في كلامهم، في هذا الزمان كثر الكذب وخاصة في الاعلام والمبرر ان كل شيء مباح في الحب والحرب والكذب من تلك الأشياء ...

مشكورة على المقال كما تعودنا منك دائماً تطرحين مواضيع مفيدة وقيمة...

موفقة بإذن الله تعالى... في حفظ الله ورعايته...

[modyblue]

هنا لاانظر للحالة انها كذب لاجل التجمل امام مجتمع منتقد وانما كذب لاجل التفاخر بمقومات غير موجودة اصلا ، فهناك فرق بين ان اجمل الصورة وبين ان ارسم صورة مغايرة .

جميلة جدا وحقيقية سيكذب جتي يصدق نفسه ليصدم بالنهاية ويحبط