زاهرة شكرا لك أبداع بالفطرة الفصل مشوق ومحزن
مارك لايعرف ماذا يريد غير أنه واثق أن ذلك الزواج لن يكون نهائيا هو ينظر لسالى على أنها ستظل زوجته لفترة محددة فقط حتى يجد فيكتوريا .ومع ذلك خائف أن تعلم سالى بالأتفاق مع جده فترحل لدرجة أنه قال لها بطريقة عصبية أنه لايريد أطفال وهى تحاول أن تكون صبورة متفهمه تشغل نفسها بعملها وكتاباتها عن شعور الأمومة التى هى أولى النساء به لحبها للأطفال .
أمه أخشى منها ويبدو أنها هى التى ستقول لسالى بالأتفاق عندما تعرف به لأنها تراها لا تليق بمارك
شكراااااااااااااااااااااا اااااا زاهرة
شكراااااااااااااااااااااا اااااا روزا عزيزتى على ألتزامك الحثيث مجهودك واضح |