انا انسانة اغطي همومي بضحكتي

[أنشودة الندى]

موضوع يحمل من الشجن الكثير
لكن الدموع تختلف عن بعضها فبعض الدموع حارقة كالجمر ..مالحة كالبحر ... لزجة كالدم
وبعضها رقيق كالندى ... دافئ كالضياء ...
أجمل الدموع دمعة نزلت من خشية الله
وأعلاها مرتبة دمعة المظلوم
وأحنّها دمعة الرحمة باليتيم
والتصنيف يطول!
جزيت خيرا رونق الروح
أسأل الله لكم سعادة أبدية برفقة خير البرية
يعطيك العافية.......................

[لمسة شفا]

تسلم الايادي الحلووه ع الموضوع الرائع
الله يعطييك العاافيه
دام عطاااااااااائك وتمييزك

[sarab]

تسلمي شيمو على المشاركه المميزه
انا دمعتي قريبه لما ازعل ابكي ولما افرح ببكي كمان ما في مجال

[fibsmb]

الرجل مثل المرأة بشر له مشاعر وأحساسيس ومايبكي الا على شيء يسوى مثلا شاف منظر فضيع أو حالة انسانية صعبة . أنا من الناس اللي صعب ابكي بس كثير تدمع عيوني لاسباب انسانية ومااحب افضفض لاي احد عن همومي الا نادرا جدا

مشكورة يارونق الروح على هالموضوع البكائي

[bisooo]

رائع...تسلمي شيمو حبابه

[ROSES LEAVES]

درر يا شيمو درر
فعلا الدموع ثمينة وهي تترجم ما لا يستطيع المرء التعبير عنه
وكثير منا يبكي بصمت بدون أن يشعر أحد سواء كان رجل أو امرأة
الرجل يبكي في الخفاء بسبب حكم المجتمع
والمرأة قد تخفي بكاءها حتى لا تتكبد عناء شرح سبب بكاءها للآخرين..لأنه قد يزيد من ألمها
انا دمعتي قريبة من عيني بس ما بظهرها لمين ما كان
في ناس ما بيستحقوا ..وناس بنترتاح لما نبكي قدامهم
شكرا شيومتي عالكلام الراقي القريب من القلب
الله يبارك فيك

[oumniya]

مرحبا شيمو تعرفي اول ما قريت العنوان حسبتك تروجي لرواية من تاليفك قلت اكيد راح تطلع قنبلة خخخخخخخخخ
بس تعرفي لما قرات تلك الاسطر قلت ولما لا فالانسان بذاته يعيش برواية يكون هو كاتبها ومؤلفها لكن الفرق الوحيد ان كل منا يختار مجرى لروايته فمنا من يختارها سعيدة طوال الوقت ويكافح لاجل ذلك مهما كانت العقبات فيها ومنا من يختارها حزينة ولا اقصد بذلك مجراها فحسب بل اقصد النهاية التي يريدها فالاحداث داخل تلك الرواية اكيد ستمر بلحظات حزن لا يكون هنالك مهرب منها لكن سرعان ما سنمسح لحظة الحزن تلك لنستبدلها بابتسامة فرح وامل
ربما تكون الدموع وسيلة للتفريغ تحب انتهاجها معظم النساء لكن انا من النوع الشحيح احاول التقليل منها كثيرا لانها بالنسبة لي غالية فاذا ما ذرفت كثيرا وعلى ابسط الاسباب -كما تفعل اغلب النساء- صدقا فانها ستفقد قيمتها وستكون شيئا اعتياديا ويكون السلاح قد سقط
ربما انا من النوع الذي لا يتحمل الحزن ابدا ولا الدموع احاول دائما ان اكون سعيدة لاني اعيش حاضري لا انظر الى الوراء ولا احسب حساب اليوم القادم فلما فعلا لا نغطي همومنا بالضحك ولما الاصرار بان نمضي في اسطوانة النكد تلك
لذلك سبق وان قلت وايدت مقولة فيلسوفة شهيرة رايتها وعبرت عليها من هذا الجانب وهي تقول -طنش تعش تنتعش-
تحياتي يا حلوة

[قيثارة]

موضوع جميل

مشكورة ياعسل على الموضوع