14-05-13, 12:58 AM | #3791 | |||||||||||||
نجمة روايتي و زهرة البحوث و كاتب ماسي في الموسم الأول من فلفل حار
| اقتباس:
تصبحى على خير حبوبتى احلام سعيده كلها انا | |||||||||||||
14-05-13, 01:15 AM | #3792 | ||||||||||
نجم روايتي
| اه منك انتى بلو تعرفى بلاش اتكلم عن نديم علشان البنات اكيد كفوا ووفوا اما بقى سارى فدا تصرف مش غريب عنه وكفايه انه بيتصرف على المكشوف مش بيخدع حد صح وقح وقليل الادب بس الى شافه اكيد كتير علشان كدا بيتصرف بالشكل الفج دا الى بقى ضايقنى هى اسما الطريه دى شخصيه هلاميه كدا لازم فعلا تتحط فى موقف زباله زى دا علشان تتأدب هى عاوزاه يفكر فيها ازاى بعد ما قفشها فى اوضة بن اخته واحد واضح ان تاريخه اسود مع الستات ومش شايف اى حد كويس الا احتمال اخته لازم يشك فيها طبعا يعنى كانت داخله تيبع سبح يعن ولا ايه هههههههههههههه وكمان عاوزه بغباء تستغله قال ايه سارى علشان تتطلع نفسها من الاطار الى الناس هاتحطها فيه فى الفرح بتاع نضال يبقى كدا سارى بصراحه عداه العيب فى العيله المنخوليه دى وكل واحد قيها يستاهل الى يجيه كل واحد بيستغل الموقف لمصلحته لاخر قطره احلام علشان ابنها كوثر علشان نفسها اسما علشان شكلها سارى الوحيد الى اتعامل بطبيعته وقال الى عاوزه بصراحه حد الوقاحه بقى وقلة الادب ملناش فيه الراجل عرض وانتوا الى بتحطوا نفسكوا فى مواقف بايخه وان كنت اشك ان الست اسما اكيد هاتنشف شويه بدل مهى مدلوقه كدا على كل الى يقرب منها نفسى ادخل ارزعها قلمين على وشها علشان تتعدل شويه فارديا ياترى بقى هاتتعامل ازاى مع الحياه الى هاتعيشها دى انا لو منها تستعمل تربية امها والى غرسته فيها هى واختها من صغرها وتربى نديم دا وتخليه يلف حولين نفسه هو اصلا مش هايعدله غير واحده ست وتكون فارديا ان شاء الله كدا كدا هى خسرت كل حاجه فاضل اختها وأكيد هاتعرف توصلها وتتطمن عليها مع جمال وتفوقله كدا وتخليه يمشى يتلفت حولين نفسه ان معملتش كدا تبقى مش بنت امها وابدا متنولوش انها تستغيث بصلاح هو نفسه الموضوع يطول بس هى متخلهوش ينتهى اصلا تخليه كدهوت زى الى قاعد على خازوق مش مرتاح ابدا يانارى منه ومن غباوته هو وعمته طب عمته وهبله هو ليه لييييييييييييه زعلان انه فقد كل حاجه ومش بيفكر فى الى هو ملكه عيله ملئ السمع والبصر شباب زى الورد لو تعامل معاهم زى البشر العاديين كان بقوا اسعد الناس يادى النيله عليكى يارو مش قلنا مش هانتكلم عن المأسوف على شبابه غروب يارب تكونى فعلا فلتى من العيله المنحوسه دى ونضال الى عاملى فيها بغل البرمبه ههههههههههه لسه فاكر يا خويا اتلهى على عين امك الى جنبك دى وخليك فى وكستك التقيله الى لحد دلوقت منتاش عارف ايه الى بيحصلك وهاتعمل ايه انت نسخه من سارى بس على صغير شويه مش خطبت نسرين برده علششان نفس السبب ولا هو ولاد الناس وحشين حتلى لو وحشين وولادنا محدش يقربلهم حتى لو اغبيا وهما الى بيجيبوه لنفسهم تصدقى وحشتنى لوتس وجمال انا بطالب بظهورهم الفصل القادم بقوه دى الحته الطريه فى الروايه بلو بلاش تنشفيه لو سمحتى يا ربنا على الفصل نارى نارى نارى منتظره الفصل القادم على نار بلو ممكن اعرف انتى حاطه اطار زمنى قد ايه للروايه تخلص فيه علشان اعرف هالحق اتابع معاكى لاخر الروايه ولا مش هالحق ابقى ردى بلييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييز | ||||||||||
14-05-13, 01:22 AM | #3793 | ||||||||
نجم روايتي
| ايه ده ؟؟؟؟؟ اللي انا قريته وحسيته ده حقيقي انا حسيت ان نديم عنده قلب واحساس مش هقول بالاخرين لا هقول بفارديا ياما اتعاطف معاها وصعبت عليه علي اللي بيعمله فيها وانها مالهش ذنب ياما حس بنفسه لما فقد واحد ورا التاني من عيلته ياما وده احتمال بعييييد مش عارفه ليه يكون بيحبها ولا حاجه بس انا حسيت ان اللي في الفصل ده مش نديم اللي عماله اشتم فيه من البدايه "غير أن نديم كان قد وصل إلى هناك أولا ... ركع على إحدى ركبتيه .. وجهه الأسمر محتفظ بصلابته رغم شحوبه الجزئي .. جس نبضها بأصابع خبيرة .. قبل أن يرفعها بسهولة بين ذراعيه قائلا بصوت مكتوم :- اتصلوا بالطبيب .." " لهثت هاتفة :- هذا غير صحيح ... هو لم يمت :- أنا آسف فارديا صرخت بجنون هستيري وهي تقاوم يديه :- كاذب .. كاذب .. لقد كنت تعرف بأنه يموت .. ومنعتني من رؤيته .. تركته يموت حسرة علي .. أنت مثله .. مثله تماما .. وأنا أكرهك لم تكن تنظر إليه .. لم تر ملامحه تتشنج وهو يقول :- أعرف ... تركها ساحبا الملاءة لتغطي جسدها .. ثم ظل جالسا إلى جانبها لفترة طويلة .. مظلم الوجه والتعابير ... تظلل عينيه مرارة نادرة .. إحساس عميق بالخسارة .. بوحدة الروح وهو يهمس :- الحياة ظالمة فارديا .. غير عادلة وهي تقدم بيد وتسحب بيد أخرى ... وعد بالجنة وانتهاء في الجحيم .. المشكلة أنها لا تتوقف .. لا تتوقف أبدا عن الأخذ ... قد تمنحنا مهلة .. مهلة قصيرة نلتقط خلالها أنفاسنا .. إلا انها أبدا لا تتوقف ... دول اللي خلاوني احس ان قلب نديم بيدق وبيحس زينا الا اني كدت ان ارجع في كلامي لما قال " أريد انهيارك .. إنما ليس بهذه الطريقة .. ليس بهذه السرعة .. أتفهمين ؟" فارديا ياتري هتقدري تتحملي الموقف ده ونديم ممكن يعمل خدمه ليكي وتروحي تشوفي اختك لوتس كتعويض يعني علي اللي عمله ساري انا كنت بحبك ... بس بعد الكلام اللي انت قولتله لاختك ده انا مش مطمنئه ليك خاااااااااااااالص كلامك بجد كان وقح ومستفز جداااااااااا ياريت اسما كانت سمعت الكلام ده اينعم انا مكنتش واثقه من رد فعلها الا انها لو سمعت الكلام ده كانت هتغير حاجات كتيييير بس عجبني جداااااااا كلام احلام ودفاعها عن اسما وعن مصلحتها والاكتر نضال هو شكله مسمعش الكلام كله الا وكان هد البيت فوق راس خاله "الكثير من الخطوبات لا تنتهي عادة بالزواج ... صحيح ؟؟ أنت تعرفين هذا جيدا أحلام ... كما عرفته أنا بالطريقة الصعبة .. رقت نظراتها للحظات وهي ترى وجه شقيقها الوسيم والمشرق دائما بالدعابة يظلم للحظات " بس انا لاحظت هنا ان ساري كان بيتكلم بمرارة شديده ليكون اتخدع من واحده وجرحته ... ممكن برضه كوثر دي بقي انا بكرها جدااااا مش معقوله دي ام ... كل اللي يهمها المنظر والانتصار علي الاحلام وخلاص وبنتها طظ مش فارقه وللاسف قدرت تقنع اسما بكلامها انها ممكن تكسب نصال من تاني او توقع ساري في حبها ... ناويه علي ايه الام المستفزة دي واسما كنت فاكرة انك هتقفي قدام امك وكلامها وتاخدي راي بنفسك الا ان ثقتك بنفسك القليله حاجز قدامك وقدام الرأي ده نضال بقي شكله مش عارف يرسي علي بر وشكلك بدات تتخنق من اللي اسمها نسرين دي بص انت اخلعها وسيبك منها احسن وشوف قلبك هيرسى علي مين بلو الفصل حزين بس في نفس الوقت رائع جداااااااااااااااا يسلموووووا ياقمر | ||||||||
14-05-13, 02:20 AM | #3795 | ||||
| همست :- الألم كبير ... كبير جدا :- أعرف وكأن مفعول الدواء الذي بدأ يسري قد أضعف شيئا من مقاومتها .. بدأت دموعها تسيل لتصنع خطا من الرطوبة على طول خديها وهي تقول بصوت مختنق :- لن أسامح نفسي قط .. لأنني لم أكن هناك لأجله :- أعرف هذا أطلقت شهقة بكاء خفيفة وهي تقول :- ما الذي تعرفه أنت عن الفقدان ؟؟ ماالذي تعرفه أنت عن الألم أيها المتكبر الجاف عديم الإحساس ؟ قال بخفوت :- أعرف معنى فقدان أب .. وفقدان أم ... عم .. وعم آخر .. أعرف معنى فقدان عمة دون أن تفقديها حقا ... لم تكن تستمع إليه .. إذ تمكن منها الدواء أخيرا .. أغمضت عينيها وغابت تماما في نومها تحت تأثيره .. مرر يده عبر شعرها الأشقر الناعم ... وهو ينظر إلى وجهها المبتل بالدموع وهو يغمغم :- أعرف معنى ان تفقدي كل شيء فارديا .. الحياة .. لا معنى لها وأنت عاجزة عن عيشها .. تركها ساحبا الملاءة لتغطي جسدها .. ثم ظل جالسا إلى جانبها لفترة طويلة .. مظلم الوجه والتعابير ... تظلل عينيه مرارة نادرة .. إحساس عميق بالخسارة .. بوحدة الروح وهو يهمس :- الحياة ظالمة فارديا .. غير عادلة وهي تقدم بيد وتسحب بيد أخرى ... وعد بالجنة وانتهاء في الجحيم .. المشكلة أنها لا تتوقف .. لا تتوقف أبدا عن الأخذ ... قد تمنحنا مهلة .. مهلة قصيرة نلتقط خلالها أنفاسنا .. إلا انها أبدا لا تتوقف اااااااااااااااه يا قلبي مش عارفه اقول ولا اوصف مشاعري ازاي .. لاعارفه انطق ولا عارفه اترجم حتي مشاعري من كتر احساسي بالالم والوجع من بداية الروايه.. بقالي يومين عماله افكر وافكر ... ياه ماشاء الله علي ابداعك يا بلو .. اكثر ما أحبه انك بتنقليني من عالم القراءه والخيال الي عالم الحركه والدخول في الروايه كأحد افرادها " مشاهدة فيلم بنظاره ثري-دي" المهم نيجي لروعة وجمال ابداعك .. فعلا مش قادره اعقب علي اي شئ يعني الواحد مش عارف يكره نديم ولا يتعاطف معاه .. الانسان اللي بطابعه حساس وعطوف وفي نفس الوقت عنده حمايه للاخرين لما بيتعرض لظلم وقهرشديه له ولمن حوله وخصوصا اللي بيحبهم ولا يملك من الامر شئ او حتي ان يدرأ الاذي ويحس انه مكبل بالقيود المعنويه والنفسية قبل الماديه.. كل ذلك بينقلب ويصبح الة تدمير اولا لنفسه وفي نفس الوقت للاخرين انا مش بدافع انا بحط نفسي مكان كل واحد عشان اقدر احكم ده صح ولا غلط .. اظن جت الفرصه من الحياه لنديم علي صورة فارديا حتي يتصالح مع نفسه ويعيش مافاته " بس يا تري هيستغلها صح ولا هيخسر كتييير قبل ما يفوق ويتدارك ما فاته من الام لنفسه قبل غيره" في ناس بتجيلها الفرصه بس للاسف الشديد تكون مشاعرهم واحاسيسهم تحولت الي مرض نفسي وهوس ولا يستطيعوا السيطره علي أفعالهم .. الحياه حتي ولو ظالمه وتسئ الينا فهي دائما ما تعطينا الفرص لتجبر كسر قلوبنا او حتي نتدارك اخطاءنا التي وقعنا بها .. احممممم مش عارفه الفصل 15 يعني توقع هيكون لقاء الجاببره بين "نديم وصلاح" ولا تكملة مناوشات ما بين فارديا ونديم علي العموم متابعاكي بكل شوق .. دمتي بابداعك بلو | ||||
14-05-13, 04:03 AM | #3796 | ||||||||||
مشرفةمنتدى الـروايــات الـعـربـيـةوكاتبةفي منتدى قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة وحكواتي روايتي وألتراس الأدبي وقلم ذهبي برسائل أنثى وملكة اتقابلنا فين؟
| صباح الخير عزيزتي بلو اود شكرك على هذه السلسلة الرااائعة واود ان اشيد بأسلوبك القصصي الراائع الي يسرقنا لعالم آخر من العواطف الجياشة والرومانسية القاااتلة | ||||||||||
14-05-13, 04:07 AM | #3797 | |||||
نجم روايتي
| اقتباس:
. قد تمنحنا مهلة .. مهلة قصيرة نلتقط خلالها أنفاسنا .. إلا انها أبدا لا تتوقف نعم أقصد هالمقطع المهله القصيره هذه اتوقع فتره زواجه من فارديا سواء قبل وفاة والدها أو تبدا من بعد صحوتها وأصابتها بحاله من الجمود .. هو متأكد بخسارته لفارديا سواء أنه صلاح يأخذها أو توقع أخر يعشش في دماغه الغامض مخبيه لها في المستقبل لكن يبدو أنه أسلوب المحققين ومتابعته من قبل من خروجها من منزلها حتى عودتها وتلك الشعله المتحركه ولهيب عينيها يسكن قلبه ويشتاق لبعض الفتات من روح سابقه سكنتها.. عندما ترا أحدهم يمر بما مررت به من مأسي وجرب حزنك أو نقول ذاق من نفس كأس المُر اللي شربت منه غصباً عن روحه تصير بينهم ( من ناحية نديم طبعا) مايشبه الانتماء وغريزياً ينمو عنده نوع من الحمايه أتجاهه فارديا.. حتى لو كان من نفسه .. ربما يتأخر بأظهار ماتكن نفسه < ياليت قبل ماأنجلط وانا أقاوم.. بـلوووو مازال البحث جاااري عن رقم الطبيب حمزه وجلبه للروايه لمعاينة بعض الفتيات وتوزيع بعض الأدويه المجانيه من مهدئات وغيرها بمناسبة قرب قدوم الفصل 15 | |||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
للعشق, الأرواح, سلسلة, زهرة, غابة, فصول |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|