13-06-13, 01:15 AM | #6664 | |||||||||||
نجم روايتي ولؤلؤة فريق الكتابة للروايات الرومانسية وأميرة حزب روايتى للفكر الحر
| تسلم الانامل بلو على البارت الرائع بارت غومانسى بطريقة محببة الى نفس يبهج الروح ويسرع خفقات القلب فارديا ونديم صباح مشرق ببداية جديدة وجميلة اطلق نديم لها الحرية وينوى ان يرى ردة فعل فارديا على تلك الحرية بعد تلك المشاعر التى سيكون قد شعر بها من فارديا وللمرة الثانية فالمرة الاولى بعد وفاة امانى وهى من ذهبت اليه هذه الحرية مجازفة منه طبعا اذا كان مازال يحلم بانتقامه الاسود من صلاح النجار ذكرتنى فارديا اليوم وهى مترددة فى تلك الحرية اغنية حسين الجسمى عمرك سمعت بطير ويحب سجانه من شافك انت نسى وش تعني جنحانه انا تراني طيرك اللي يحبك موت لو حب قلبي غيرك بدعي عليه يموت في قربك انت نسى انه ياعمري طير ماتشد عينه السما ولا يريد يطير فارديا لاتريد حرية من غير نديم فحرية من غير نديم ربما تكون اسوئ السجون بالنسبة لها على الرغم من تحفظى على سلوكه الوحشى وضربه لها وغيره من سلوكه السئ تجاه فارديا منذ ان التقيا الا اننى اجد ان فارديا لن تجد السعادة الا معه نضال وغروب بصراحة يا بلو ارفض اى علاقة بينهما يقشعر بدنى لمجرد التفكير فى تطور الامور بينهما خصوص الان مع مباركة اسما لعلاقتهما لكننى لا ادعم علاقتهما ابدا لقد كانت له علاقة باختها وهى شاهدة عليها مهما تجاوزا تلك المرحلة الا اننى اجد نفسى عاجزة عن ازاحة تلك الفكرة من راسى نضال رغم عيوبه الا اننى لا اكره ابدا ولكننى اكره بشدة وجود علاقة بينه وبين غروب انهما اختين بالله عليك سارى واسما اجمل ثنائى عندى ولا ادرى لماذا ؟ احتمال لان شخصية سارى الواثق من نفسه جدا جدا والناكر لوجود الحب وهو واقع فيه من ساسه لراسه واحتمال لانى اعشق فى المراة رقتها وانوثتها وبالتالى اعشق اسما لا ادرى ولكننى احبهما كثانئ هام عندى ابحث عنهما فى كل بارت ولا تسالينى لماذا ارفض علاقة غروب بنضال ومتحمسة لعلاقة اسما وسارى مع ان سارى خال نضال لاننى فعلا لا ادرى ماتقيدنى مشاعرى فقط واعبر عنها بكل بساطة لوتس وجمال مراقبة لوتس المغرورة وهى تقع تدريجيا فى حب جمال كان ممتع جدا مشكلتها مع نضال تلك وقصة الصور والنت وعلى الرغم من انها قصة مكررة جدا وتحدث كثير الا ان بنات هذه الايام مازلن يقعن فيها ولا اعلم لماذا ؟ هل هو غباء متفشى اما انه غرور بزيادة لان كل واحدة تحدث نفسها بانها غير وهى المختلفة جدا جدا وان هذا الشخص متيم وعاشق لتراب قدميها وفجأة لاتجد الا الفاس قد وقعت فى الراس فى كلا الحالتين والان ناتى لمن خطف فارديا اظن انه صلاح النجار ولكن المشكلة ان نديم سيفهم الوضع خطأ ويظن انها استغلت الفرصة للهرب منه اذا حدث ذلك فهل فارديا ستكون من الشجاعة بان تعود مرة آخرى الى نديم بقدميها شكرا للبارت الممتع بلو فى انتظار القادم الشيق للبقية من الرواية | |||||||||||
13-06-13, 01:17 AM | #6665 | |||||
نجمة روايتي
| الباب ما زال موارباً ....رغم أن القراءات باتت صريحة ....فارديا ونديم والعيون بارعةٌ جدا في الغوص والقراءة .....لكن الأمر المؤلم والمثير جدا للضيق والشعور بأن الروح مكبّلة ؛هو أنك تكون على قدر كبير من المعرفة بمكنونات من أمامك وحتى أنك تكون على معرفة باحتياجاتك أنت نفسك وبما قد يريحك جدا ويمنحك حتى ....أقصى درجات السعادة ...يكون هذا هو الحال ...ولكنك لا تستطيع البوح باللسان .....الأمر هو معرفة (خرساء) ...حتى وإن كان هناك تواصل يصل الى حد التواصل الجسدي ....لكن الكلمات هي بلسم خاص ....يمر على الروح المتعطشة يربت عليها ويداوي وجعها ....باعتقادي هذا ما يحدث بين فارديا ونديم ....كلاهما على ....(لن أقول علم كامل بما يعتمل داخل كل منهما ) ...ولكن كلاهما يعرف ...وكلاهما قادر على القراءة الفوق الممتازة ل_شريكه_(احم...أعتقد أن هذه الكلمة موجودة في قاموس كليهما ...دون _كالعادة بينهما _الاعتراف بها _) المعرفة موجودة ..ولكن ينقصها البوح كأن كلاهما ما يزال يتعلم كيفية التواصل مع الآخر ...كلاهما يحاول التعرف على أبجديات الشراكة ....فارديا التي كرهت أنانية أمها ....الا أنها برعت في جعل نفسها الاثير ة عند نفسِها ....ونديم الذي عانى بشدة من الوحدة ...إلا أنه لا محالة قد إستأنس بها _بحكم طول الاعتياد_ فجأة وبطريقة غير اعتيادية في الحياة وجدا نفسيهما شريكن ....اثنان على طريق واحد ....اثنان يعرفان ولا يعرفان بعضهما ....لدى كلٌ منهما امتيازٌ خاص ٌفي قراءة ألم الآخر . لكن في أصداء نفسيهما تدوي علامات استفهام كبيرة ....فارديا تتساءل ما الذي يريده منها هذا الرجل بالضبط ...الى أين ستقودها الحياة برفقته ...وهل يجوز لها البقاء؟ ما حقيقة شعورها نحوه ...أين موقعها بالضبط في حياته ...وأين يقف هو منها ....كيف لها أن تميل وتفتخر بمن أذاقها نوعا مريرا وشاذا من الآلام ؟؟؟؟وهل يجوز لها أن تميل اليه ؟هل يجوز لها تشعر بأي شيء ايجابي نحوه وهو آسرها ؟؟؟؟؟؟ هي في صراع بين ما هي كائنته وبين ما يجب أن تكونه .....ربما حتى املاءات عقلها عليها بوجوب الهروب هي مجرد دفاعات واهية عن نفسها أمام نفسها ..........نديم وبداخله علامة استفهام ربما مترددة...خائفة أو تائهة ... ماذا بعد ؟؟؟؟؟؟؟؟ ماذا بعد تعرية جزء كبير من الروح والنفس أمام فارديا ....ماذا بعد أن ظهر معظم الجزء الحقيقي من نديم أمامها ؛...هل يمكن أن تبقى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل يمكن أن تتغاضى عن الكثير وتصفح ...بل هل يمكن أن تغفر .....بمعنى أن تنسى كل شيء وتبادله ((امممممممم)) الحب ؟..الليلة التي مرت بينهما في تقديري هي مهمة لنديم ...أكثر بكثير منها لفارديا ...في هذه الليلة نديم أعطى..و أخذ ...هو ربما في المرات السابقة كان يعطي بطريقة عملية مدروسة ...بهدف الحصول على شيء محدد هو استسلام فارديا ...لكن في هذه المرة هو أراد أن يعطي ليأخذ من فارديا عطاء أنثى مميزة رغِبها بقوة ليس فقط في سريره وانما في حياته ...ولذلك في تصوّري هو أزاح كل الحواجز ...ليريها ليس نديم المسيطر وانما ذاك الذي لديه تعطش ليكون الزوج الطبيعي الذي يحتاج زوجته لتبثه الاستمرارية ...نديم في هذه الليلة همس ...دمدم لفارديا بحرارة الكلمات ...وعلاقة تداخل فيها البوح هي مؤكد مختلفة ....أراهن أن نديم لم يكن في المرات السابقة الا صامتا ... وعليه نديم بعمليته البحتة والتي لم يتقن غيرها ..فهذا هو نتاج ما علّمته إياه آلامه ...عليه هو لجأ في اعتقادي الى الإجابة عن تساؤله بالتجربة العملية ...هو أعطى فارديا فرصة الخروج من بيته برفقته ومن ثم منحها فرصةً كاملة بدفعها للخروج وحيدة الى الحديقة ....ليضعها ويضع نفسه في اختبار الإجابة عن تساؤله ...هل ستبقى؟؟؟هل تأثيره فيها كان كافيا لأن تبقى ؟ أم أن حريتها كانت ومازالت هي الأهم؟؟؟؟ التدخل القدري من صلاح ...لا أدري سيقود إلى أين ...خاصة وأن الأمور باتت ولسخرية القدر معكوسة ..لأن فارديا تعرف نديم أكثر بكثير من معرفتها لأخيها صلاح ..... ساري ..واو ...على الموت سعادة من فرط حب إمرأة ....أما آن لك أن تعترف بما تدركه كل أُنملةٍ فيك ؟؟؟؟سماعك لكلمات أسما وترديدك لها كطالب يريد أن يتقن الفهم والحفظ من أجل التفوق ,,,وأنت تريد أن تقبض بيديك وبقوة على ما يضمن لك الرضا الكامل من أنثاك ...هذه هي بداية براؤك مما عانيت طويلاً نضال والله الضربة قوية لكنها كافية ...وغروب الدافئة لديها كل الامكانات التي تميز امرأة عاشقة بأن تسأل وتهتم وتغمر .. أقرأ باستمتاع شديد ...يضاف اليهما في الفصلين الأخيرين حالة خاصة تشبه حالة دارس لا يريد أن تفوته كلمة دون ان يقرأ ما ورائها .....قراءة في محاولة ماسة لسبر الأغوار .... تحياتي يا ذات اللمسة ال....مختلفة . | |||||
13-06-13, 01:22 AM | #6666 | |||||||||||
نجم روايتي
| صلاح ...صلاح ....صلاح هو الوحيد القادر على انة يخطفها او ممكن نديم قال يعمل حبة اكشن وطلع من باب تانى هههههههههههه جنان بقى سارى اعترف يا حونين انك عتموووووووووووت فيها صدقنى هترتاح وتريحنا معاك | |||||||||||
13-06-13, 01:24 AM | #6667 | |||||
روايتي مؤسس ومشرفة سابقة وقاصة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| ألف مبروك تثبيت و تميز الرواية زوزو ما شاء الله عليكِ و عقبال الرواية المليون فى روايتى ... رايحة لحتى أقرأ فصل اليوم و لى عودة بالرد | |||||
13-06-13, 01:38 AM | #6668 | |||||||||
مشرفة منتدى عبير وأحلام وعضو فريق الكتابة للروايات الرومانسية وماسة الرومانسية
| معقول صلاح خطف فارديا ونفذ مقولته مااخذ بالقوة ما يسترد الابالقوة ربنا يستر من رد نديم لان نديم سيظن انها هى التى تركته وهذا سيرجعه للماضى وان كل ما يحبه يتركه مثل امه وعمته بس نديم هيتعب جدا ببعد فارديا لانه بيحبها اوى سارى رايح نفسك واعتراف بحبك لاسما عشان تكون سعيد اسما اخيرا فاقت من حب الطفوله تاكدة ان الحب الحقيقى هو حب سارى حمد لله على السلامه يا غروب كان نضال هيموت من الخوف عليكى نضال هتعمل ايه مع نسرين فى انتظارك | |||||||||
13-06-13, 01:42 AM | #6670 | ||||
نجم روايتي
| فى جزء مازال مفقود مين فك الحبل من على فارديا مين الشخص المن خلاله وصلت معلومات لصلاح وهو على معرفه بكل الاحداث مين الخطف فارديا من المستشفى مش يمكن يكونوا نفس الشخص وفكرى راح للحارس بتاع بيت نديم مش صاحب الملامح الشيطانيه لا التانى. يعنى مجرد تخمين خطر على بالى الكهرباء كانت مقطوعه وجيه فى بالى فارديا فى الغابه وافتكرت حكاية الحبل | ||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
للعشق, الأرواح, سلسلة, زهرة, غابة, فصول |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|