29-06-13, 06:03 AM | #7838 | ||||||||||||||
مشرفة المنتدى العام
| اقتباس:
وبعدين في ردودنا التي يفصل مابينها 24 ساعة ع الاقل؟؟؟!! ههههههههه اتمنى تكون ظروفك الان احسن صديقتي اعجبني ردك لسببين انك اعطيت تفسيرا لحبات الرمان ارقى واكثر عمقاً من بعض التلميحات التي اراها في بعض التعليقات(في هذه الرواية وفي غيرها) فما شاء الله لقد استشرت هذه الكلمة و اصبحت كلمة الرمان هي الرمزية الجديدة للجنس فقط الجنس بكل سطحية او على الاقل هذا الذي فهمته من بعض التعليقات واكثر تعليق ضايقني..بما معناه يذيقها الرمان حبة حبة.. انتو ماصدقتو!!!!! الشئ الثاني الذي اعجبني في تعليقك انك اكثر ثقة من فارديا نفسها فيما يخص مشاعر نديم وان الذي كان يحصل بينهما طريقة للتواصل الروحي الذي حصل متأخراً لامجرد استعباد جنسي ..جسدي كما قالت هي اقتباس:
قلبه مع روحه على يديه .... في يوم ما.... وعلى فكرة الطاعِم هو الآكل..يعني فارديا والمُطعِم كنت اقصد به نديم ولاّ ايه.. ياسبويه؟؟ على العموم مثل مافهمت من كلامك انك كنت تقصدين ان السر في الثلاثة على اي حال موقف فارديا لازال عصياً علي هناك اشياء افهمها في الحياة لكني لااستطيع استيعابها وفارديا كلها على بعضها خيبت ظني..بعدما كانت هي السبب الذي شدني للرواية لأول مرة ومن هذه الجملة في تعليقك اقتباس:
اقتباس:
...ااااه الرمان.. انا بقيت زي اللي في بالي ***** اما بالنسبة لذكاء جمال (كما وصفته) فصدقيني...هو نادر حتى الراجل الذكي منهم ..يتغابى مع امثال لوتس لذا هو ليس نادر لذكاءه بل بنوع ذكاءه وبطريقة تفكيره ***** وآسفة زوزو مش عارفة اركز في الفصول او اكتب تعليق لائق لأسباب لاتتعلق بجمالية الاسلوب واللغة ولا حتى بفارديا اللي زاعجتني هي بس مشاغل الله اعلم بحالي والدوار اللي عندي وانا اكتب هذه الكلمات..الله يسامح اللي في بالي لولا لولواتي اللواتي بشروني بقرب نزول فصولهن كنت بقيت مقموصة بس ان شاء الله اكون معاك الاحد عشان اسلم عليك قبل الانقطاع قبل رمضان سامحوني اخواتي ان بدر مني اي كلام ازعجكن بدون قصد وكل سنة وانتم طيبين | ||||||||||||||
29-06-13, 03:42 PM | #7840 | ||||||||||
مشرفةمنتدى الـروايــات الـعـربـيـةوكاتبةفي منتدى قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة وحكواتي روايتي وألتراس الأدبي وقلم ذهبي برسائل أنثى وملكة اتقابلنا فين؟
| مساء الورد صبايا لاحظت ان شخصية نديم اثارت جدلا و طريقة تقبل فارديا لها اثارت جدلا اكبر احببت ان احلل قليلا بشخصية نديم كحالة خاصة وشخصية كحالة عامة وان بدت للبعض انها حالة خاصة قبل كل شيء اود ان اقول اننا نقرأ رواية من وحي خيال الكاتبة المبدعة بلومي خيال احبت هي ان تشاركه معنا ونحن ليس علينا ان نحاكم شخص على خياله مهما جمح بنا نقرأ. ... نستمتع ...... نحلل...... ولكن ليس بالضرورة نتقبل هل هناك من آسر الغازي بالواقع ؟ جاذبية ..... سحر ..... حكمة .... هل هناك من جمال؟ ..... مسامحة دون استجواب وهناك الكثييير ممن احببناهم وتمنينا مثلهم بالواقع لشدة مثاليتهم. ..... ولكن هل هناك مثلهم ؟ هم ايضا من وحي خيال جامح نديم عاش مأساة وجدت من قبل ان يولد ... شعر بها وصدمته من عمر الخامسة ..... ورافقته لخمس وثلاثين سنة مأساة قتل اب وانتحار ام وجنون عمة ..... مأساة تعلقت باسم واحد بذهنه .... النجار فكرة انتقام غذيت وشحذت بأيام عمره كاملا. ..... طريقة تنفيذها تمثلت بشخص رديا بعد ن عاف الوسائل. الاخرى ...... ليجد فجأة ان فارديا ليست سوى لعنة جديدة حلت عليه .... كرهها لشدة ما احبها عاقب نفسه فيها ليعيش حالة من السادية بتطبيق اقسى انواع العقوبات..... قسوة غذتها فارديا بشدة كبرياءها وعزتها عاش في حالتين ... كلما زادت مقاومتها زاد. قسوته وكلما تخاذلت .... و استهلكت قوتها ..... وضعف كبرياءها .... ضعف معها ... اعطاها من روحه وشحذها بقوته حالة غريبة متناقضة استثنائية العلاقة الجسدية بينهما لم تكن اساس محبتهما ولم تكن حبات الرمان العلاقة الجسدية كانت طريقة. للتعبير عن مايشعران دون الحاجة للكلمات التي يعتقدان اته تنازل عن كبرياءهما .... فيندما ليرميها نديم بحمم كلماته .... كلمات يعاقب بها نفسه اكثر مما يعاقبها ولكنه كره نفسه كرهها عندما كرهت هي نفسها ليجد انه لم ينل من انتقامه سوى طعم المرارة والااا ............ لم تركها هو فعلا اطلقها من سجنها فارديا.... امممم ....... كم من امرأة تعاني من قسوة زوجها عليها وتصبر وترضى لماذا......منهن يخفن اخذ قرار بالهجر ومنهن من ترضى باسم النصيب ومنهن من تقبل باسم الحب فارديا تفهمت الم نديم ورغبته بالانتقام رأت فيه طفلا وحيدا يتيما بعمر الخامسة والثلاثين لماذا احبته؟ حبات الرمان التي لقمها اياها بحزنها على والدها مع حبات الدواء حبات الرمان التي غذى بها روحها عندما علقت في ظلمة الغابة حبات الرمان التي لقمها لعقلها عندما انار لها ظلمة الغابة للتلاشى ظلمة عقلها ولن ادعي الغباء والحياء لاتناسى انسجامهم الجسدي ليس لانه الاساس فنحن شرقيات عربيات لا نسلم احسادنا راضيات الا ان تعلقت ارواحنا قلوبنا بها..... نحن لسنا غربيات لنسلم اجسادنا لساعة من المتعة كلها تحليلات كلها افكار ان توافقت وان تنافرت يبقى الود والاحترام و هذا هو خيال الكاتبة صاغته بأجمل الكلمات واوصلته بابدع الاساليب فهمناه ام لا احببناه ام لا تبقى مشكووورة ومتألقة بتميزها | ||||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
للعشق, الأرواح, سلسلة, زهرة, غابة, فصول |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|