17-04-13, 09:21 PM | #1 | ||||||||||||
نجمة روايتي و زهرة البحوث و كاتب ماسي في الموسم الأول من فلفل حار
| حلب تاريخ وحضارة..... قلعة حلب ج1 قلعة حلب قلعة حلب هي قلعة سورية تقع في مدينة حلب شمال سوريا، تتميز القلعة بضخامتها وتعد من أكبر القلاع في العالم ويعود تاريخ القلعة إلى عصور قديمة، وتتربع القلعة على تلة في وسط مدينة حلب والصعود للقلعة المهيبة المنظر يتم بواسطة درج أومدرج ضخم يمر عبر بوابة مرتفة في الوسط ومقام على قناطر تتدرج في الارتفاع حتى البوابة الرئيسة للقلعة. بُنيت فوق تلة (أكروبول) نصفها اصطناعي لرفعها عن مستوى المدينة. وتحتضن كثيراً من آثار العهود التي مرّت بها منذ أن كانت حلب مملكة عمورية واسمها يمحاض قبل الغزو الحثي في القرن 16ق.م. معظم أبنية القلعة مع أغلب المساجد والمدارس بُنيت في عهد الظاهر غازي. وتُعتبر القلعة مثالاً للهندسة العسكرية العربية. تُشبه الفنجان داخل صحنه كما كتبت الكاتبة والرحالة الأثرية جرترود بل، الفنجان هو القلعة والصحن هو مدينة حلب. وهي من أكبر قلاع العالم وأقدمها وأحصنها، لا يعرف تاريخ بنائها لقدمها. ولم تُفتح أبداً بالقوة بل بالحيلة والخداع. يحيط بالقلعة إطار شبه دائري وعدد من الأبراج التي تعود لحضارات مختلفة، في داخل القلعة الشامخة نجد أمامنا مدينة متكاملة من مباني ومساجد وقاعات ومخازن وساحات ومسرح وحوانيت والكثير من الآثار، وقد عني بالقلعة في عهد السلطان الملك الظاهر غازي بن صلاح الدين، فأقيمت البوابة الرئيسية وبعض المنشآت داخل القلعة. يتكون مدخل القلعة الأساسي من بناء ضخم مؤلف من أبواب ودهاليز وقاعات للدفاع والذخيرة، ومن ضمن الأبنية في أعلى هذا البناء قاعة كبيرة هي قاعة العرش التي زينت واجهتها بزخارف حجرية رائعة، هناك الكثير من المباني وغرف وقاعات وممرات وآثار كثيرة في داخل القلعة. في الأبراج نوافذ كثيرة مستطيلة منها الكبيرة والصغيرة تطل هذه النوافذ على أجمل منظر في حلب القديمة الشهيرة بأسواقها المسقوفة وحاراتها وكنائسها ومساجدها وبواباتها وبيوتها الأثرية. تعدّ قلعة حلب من أجمل وأبدع القلاع وأكبرها ولها تاريخ حافل بالأحداث فقد كانت منطلق وقاعدة للكثير من الحكام والملوك والقادة وشهدت أهم أحداث الشرق من عصر الآراميين مرورا بالعديد من الحضارات وحتى العصر الإسلامي. تقع قلعة حلب في وسط المدينة القديمة فوق تل على شكل جزع مخروط قاعدته السفلية أبعادها (550م*350م) وقاعدته العلوية التي تقبع عليها القلعة تبلغ (375م *273م) ترتفع القلعة حوالي 50 متراً عن مستوى المدينة وهي محصنة بسور دائري وتحوي ستة أبراج تشرف على منحدر وعر بني فيه برجان يتصلان بالقلعة بواسطة السراديب وفي أسفله خندق يحيط بالتل من كل الجهات يبلغ عرضه حوالي 30م وعمقه حوالي 22م وكان سفح التل فيما مضى مكسواً ومرصوفاً بالحجارة الضخمة لكن لم يبقَ منه سوى القسم الملاصق للبوابة الرئيسية يميز القلعة مدخلها الرئيسي وهو عبارة عن جسر عريض مائل ذو درجات يتخطى الخندق ومحمول على سلسة من القناطر الحجرية عددها ثمانية في طرفه الخارجي برج صغير أما في الطرف الآخر من الجسر والملاصق للقلعة فيوجد برج كبير هو عبارة عن البوابة الرئيسية والتي تؤدي إلى داخل القلعة للقلعة سبعة أبواب مصفحة ومغطاة بالحديد كي تقاوم نيران وضربات المهاجمين. وداخل القلعة يوجد جامعان أقدمهما هو جامع إبراهيم الخليل والذي شيده نور الدين زنكي عام 1162 ميلادي فوق خرائب كنيسة بيزنطية أما الجامع الكبير فقد بناه الظاهر غازي بن صلاح الدين الأيوبي عام (1210) ميلادي ويحوي مئذنة مربعه ارتفاعها (20) متر في القسم الشمالي من القلعة وإلى الشرق من المسجد الكبير تقع ثكنة إبراهيم باشا التي شيدت من الحجارة المنتزعة من سفح التل. في وسط القلعة يقع القصر الملكي الذي يعود تاريخ بنائه إلى القرن الثالث عشر الميلادي بالإضافة إلى حمام كبير مؤلف من عشر غرف تمر فيها أنابيب المياه الحارة والباردة وهي مصنوعة من الفخار ويوجد أيضاً صهاريج لحفظ الماء وعدة آبار يبلغ عمق بعضها (60) متراً وقد استخدمت هذه الآبار كسراديب خفيه. كما ويوجد داخل القلعة مجموعة من القاعات ذات استخدامات متعددة بعضها ذو طبيعة دفاعية كالتي تطل على المدخل الرئيسي وقاعة للعرش تعود إلى عهد المماليك (القرن الخامس عشر والسادس عشر) والقاعة الكبرى الموجودة تحت مستوى القلعة يتم الوصول إليها بواسطة درج وقد سميت (حبس الدم) كما يوجد قاعات أخرى كانت تستخدم كمستودعات. URL="https://www.te3p.com/"][/URL] لقد تعاقبت على حلب وقلعتها أحداث كثيرة ومرت بها أمم وشعوب مختلفة بسبب موقعها الهام كنقطة تلاقي القوافل المتنقلة من بلاد ما بين النهرين والبحر المتوسط في القرن السادس عشر قبل الميلاد ضمنها الحثيون إلى إمبراطوريتهم، احتلها تحوتمس الثالث في العام 1457 قبل الميلاد وضمت إلى آشور عام 738 قبل الميلاد. وقبل أن تصبح قلعة حلب قلعة محصنة كانت في عهد الاسكندر المقدوني عبارة عن معسكر لجنود أحد قادته أما في العصر الروماني والبيزنطي فقد كان للموقع أهمية كبيرة وأضيف إليها العديد من المنشآت. أعاد بناء القلعة السلوقيون ثم الرومان. وزارها الإمبراطور الروماني جوليان، وحكمه كان بين 361م و363م، وقدّم أضحية للرب فيها. وكان البيزنطيون يرممون القلعة كلما تهدّم جزء منها أثناء الحروب. واعتاد السكان أن يلجؤوا إليها عند الخطر، كما فعلوا عام 540م حينما غزا كسرى الأول حلب ونجوا من القتل. فتحها المسلمون عليها عام 636م بقيادة خالد بن الوليد وأبو عبيدة بن الجراح بعد أن سيطروا على أحد أبوابها، وأسروا قائدها البيزنطي. وهناك قصة تروي أحداث احتلال القلعة: حينما التجأ حاكم حلب البيزنطي يوكينا، مع بعض السكان إلى القلعة، تطوّع عبد ضخم من الجزيرة العربية اسمه دامس أن يساعد على احتلالها فاتفق مع بعض من رفاقه على البقاء قرب القلعة بعد أن تظاهر الجيش العربي بالتراجع. وفي الليل وكان حالكاً، تسلّق دامس مع رفاقه منحدر القلعة، وهم مربوطون إلى بعضهم البعض، ومتخفون تحت جلود الماعز. وكان دامس يهز الحبل ليحذر رفاقه حينما يقترب منهم الحراس. ويقضم الخبز الجاف بصوت عال ليعتقد الحراس أن الماعز ترعى على منحدر تلة القلعة، وهكذا تسلقت المجموعة التل وأشعلوا ناراً لإعطاء جيش خالد بن الوليد الإشارة بوصولهم بعد أن فتحوا لهم الأبواب، فدخلوها ظافرين. وحينما وجد الحاكم البيزنطي يوكينا مع من لجأ معه أنفسهم معتقلين، اعتنقوا الدين الإسلامي وانضموا للفاتحين. وفي القرن 10م أصبحت مقر سكن وحكم سيف الدولة الحمداني المزدهر. وبقيت القلعة تقاوم البيزنطيين ومن بعدهم الصليبيين، وظلت حصن المسلمين القوي في شمال سورية. وكذلك فعل بنو مرداس (1025-1079). وفي العهد السلجوقي زاد اهتمام نور الدين بالقلعة، وبنى فيها كثير من المباني، ورممها وبنى فيها قصراً ومسجداً وأصبحت مقراً لحكمه وإقامته. وجدّد حصونها وغطى سفح التل بالحجارة فبلغت أوج ازدهارها. وفي عهد الأيوبيين وبعد اندحار الصليبيين أصبح الظاهر غازي بن صلاح الدين ملكاً على حلب. وحكمه كان حوالي 1193-1215م فاعتنى بالقلعة وابتنى قصراً واتخذها مركزاً لحكمه وسكنه. ثم غزاها المغول وعلى رأسهم هولاكو عام 1260م، واحتلها بعد حصار شهرين فخرّب أسوارها، ودمّر أبنيتها. ولكنها رُممت في عهد الأشرف خليل بن قلاوون عام 1292م. ثم دُمّرت ثانية على يد تيمورلنك عام 1400م. وجُددت أجزاء منها وشيّد السلطان الملك الناصر بن برقوق سورها وبنى قصراً فيها عام 1415م. كما رُممت أيام السلطان قانصوه الغوري آخر المماليك، ثم أهملت في زمن العثمانيين وأُصيبت بالدمار من زلزال 1828م. ورُممت بشكل بسيط عام 1882م حتى العهد السوري المستقل لترمم وتصبح مزاراً للسواح. أبراج القلعة ندخل الى القلعة من الشارع المحيط فيها بواسطة الجسر المسمى ( الباشوره ) وهو اسم مميز اطلقه الحلبيون مستمد من تعبير ( مباشرة الصعود ) لنصل الى : - البرج الأول المتقدم، الذي جدد في عهد السلطان قانصوه الغوري حوالي عام ( 1500 ) م وله بابان . بُني عام 1406م، ورُمم عام 1508. يقع خارج السور على سفح المنحدر مقابل برج السفح الشمالي. يقع بابه في الجهة الشمالية. للبرج عدة طبقات، فيها فتحات مستطيلة وعريضة، في الطبقة السفلى ممر تحت الأرض، يتصل بدرجٍ ينحدر من القلعة إلى المدينة. وكان هناك جسر متحرك يوصله بالقلعة. يوجد في القلعة خمسة صهاريج لجمع مياه المطر تأتيها عبر قنوات أرضية. كما يوجد فيها عدد من الآبار، منها: واحد في قاعة الدفاع الأولى عند الباب الثالث، وآخر مياهه مالحة. وبئر الملك الظاهر غازي قرب ثكنة إبراهيم باشا. يوجد في القلعة باب الجبيل ويقع شرق باب القلعة. بُني عام 1214، كان له درج ينحدر إلى دار الحكومة حالياً دار العدل سابقاً مجتازاً الخندق. وكان الملك الظاهر غازي يستعمله وهو في طريقه إلى دار العدل. وهناك باب السر الذي يؤدي إلى باب الأربعين قرب حمّام السلطان. وفي القلعة سراديب تتصل بأحياء المدينة، من خلالها كان السكان يلجؤون إلى القلعة عند الخطر. 1- برج السور الشمالي: يتصل بثكنة إبراهيم باشا بواسطة درج. وهو بارز عن السور ويعود إلى عام 1472م. إن عمارة القلعة تعكس التطور الذي وصلت إليه فنون العمارة العسكرية من خلال طريقة عمارتها، وبأشكال أبراجها المربعة والمستطيلة والسداسية، وبالمدخل المتعرج، والأعمدة العريضة في السور الذي يجعل الجدار متماسكاً بالإضافة إلى المسامير الحجرية في السور الضخم، والكوات المتعددة، لرشق السهام، والأبواب الحديدية المصفحة، والمعترضات الهندسية، التي تؤلف عنصراً زخرفياً ذا طابع جمالي في المنشآت المدنية كالقصر الملكي، وقاعة العرش، وأعالي الأبواب،إضافة إلى استخدام الممر الخارجي المكشوف، بحيث يسمح للمدافعين ضرب المهاجمين الذين يتمكنون من كسر خط الدفاع الأول. ولا يؤدي الجسر مباشرة إلى المدخل الرئيس، وإنما ينحرف بزاوية قائمة ليؤدي إلى المدخل، وضلعا الزاوية عبارة عن جدارين مجهزين بالسقاطات، ومرامي السهام، التي تسمح بالقضاء على العدو المهاجم بأعداد صغيرة بسبب ضيق المساحة التي تتقدم المدخل، كما تمنعهم من استخدام الأداة القديمة في تحطيم الأبواب "الكبش"؛ وهذا النوع من المداخل يسمى المداخل المنكسرة "الباشورة"، وهي المداخل التي يرجع فضل تصميمها إلى المعماريين العرب». ومن العناصر الدفاعية للقلعة الخندق الذي يحيط بها من جميع الجهات، ويبلغ عمقه أحياناً نحو /22/ م، وعرضه نحو /30/ م، وكان يملأ بالماء وقت الحصار مكوناً بذلك حاجزاً مائياً بين المدافعين والمهاجمين، كما يوجد تحصينات مائلة بالخندق للمشاركة في وظيفة عرقلة تقدم المهاجمين صعوداً في حال تمكنهم من اجتياز الخندق، وجرى تسفيح سطح التل الذي تقوم عليه القلعة بحجارة ملساء يصعب تسلقها، وخاصة في حال وجود الماء في الخندق، وتساعد هذه الإعاقة التي تقوم بها التحصينات المائلة على إعطاء الفرصة للمدافعين لاقتناص الأعداء وردّهم، ولا تزال بقايا تلك التحصينات ماثلة للعيان، وبعضها يغطيه التراب، وذكر أن سبب تخريبها هو استعمال حجارتها لبناء المشفى الوطني بـ"حلب" قديماً؛ أي المشفى الواقع أمام القلعة وبناء أبنية أخرى؛ وذلك قبل الاستقلال الوطني، مثل البناء المعروف بـ "رباط إبراهيم باشا"، وبناء المشفى العسكري، وبناء الثكنة العسكرية بقلعة "حلب" في عهد "إبراهيم باشا". وقد قامت المديرية العامة للآثار والمتاحف بترميم بعض الأجزاء الظاهرة من التحصينات المائلة وتدعيمها خوفاً من الانزلاق». | ||||||||||||
17-04-13, 09:22 PM | #2 | ||||||||||||
نجمة روايتي و زهرة البحوث و كاتب ماسي في الموسم الأول من فلفل حار
| الفتحة التي وسط الصورة تسمى سقاطة تستخدم للدفاع وإلقاء السهام والمواد الحارقة وصف القلعة ترتفع القلعة عن مستوى المدينة حوالي 33م فوق تل إهليلجي الشكل. يحيط بها سور حجري فيه 44 برجاً دفاعياً من أحجام مختلفة، طوله حوالي 900م وارتفاعه حوالي 12م، ودُعّم بأعمدة حجرية ثبتت بشكل عرضي بمسامير حديدية. حجارة السور الكبيرة تعود إلى ما قبل الفتح الإسلامي، والوسطى من العهد الأيوبي، أما الصغيرة فمن العهد المملوكي. رُصف ثلثي المنحدر بالأحجار ليصعب تسلقها ولحمايتها من التآكل بسبب مياه الخندق المحيطة بها، والخندق عرضه 32م وعمقه 22م فيكون مجموع ارتفاع القلعة عن أرض الخندق حوالي 55م، وكانت المياه تأتيه من نبع حيلان باب القلعة باب القلعة يقود إلى برج متقدم، مستطيل الشكل، ارتفاعه حوالي 20م، بُني في عام 1211م ورُمم فيما بعد. والباب حديدي، عليه كتابة تؤرخ صنعه في عهد الملك الظاهر غازي بن صلاح الدين الأيوبي بالقرن 12م. وعلى مدخل البناء كتابة تؤرخ عهد السلطان قانصوه الغوري 1507م أيام الوالي أبرك الأشرفي السيفي. وتحت الكتابة يوجد نقش الحلية المعمارية المعروفة بالصنج المزرّرة وفوقها سقّاطة. في الجدار المقابل من البرج يوجد باب حديدي آخر يقود إلى الجسر الحجري، سابقاً كان جسراً خشبياً متحركاً استبدله الظاهر غازي بن صلاح الدين الأيوبي بهذا الجسر الذي أُقيم فوق قواعد لها ثمانية قناطر. في نهاية الدرج فسحة، في صدرها جدار، هي مصيدة للعدو لأن فيها مرامي للسهام، وفتحات بارزة لسكب السوائل المغلية عليه. والمدخل الرئيسي يقع في الجهة اليمنى بشكل غير مرئي من بعيد. وهو مخل القلعة الداخلي، وله باب مصفح بالحديد، تُزينه حدوات أحصنة وشرائط أفقية مثبتة بالمسامير. ويدعى هذا الباب بباب الحيّات لوجود نقش ثعبانين متعانقين لهما أربعة رؤوس في أعلاه. الحيات والأسود ترمز للقوة وترعب العدو وتؤثر على معنوياته. يعود بناء باب الحيات إلى عهد الملك الظاهر غازي ..1192م | ||||||||||||
19-04-13, 01:08 AM | #3 | ||||||
نجم روايتي
| قلبتي دماغي يقلب دماغك ياشيخة شفت العنوان وقولت انا رديت على الموضوع ده هو ردي راح فين افتكرت خدها الغراب وطاااااااااار بعدين ركزت في العنوان كويس وعرفت انه جزء 1 وجزء 2 ده مسلسل ده ولا ايه هههههههههههههههههههه طب قوليلي ايه الي هيحصل في الجزء التالت تسلم ايدك شيومتي | ||||||
19-04-13, 03:54 PM | #4 | |||||||||||||
نجمة روايتي و زهرة البحوث و كاتب ماسي في الموسم الأول من فلفل حار
| اقتباس:
حوله عشان تحرم تدخلى الموضوعات من غير ماتقراى العنوان اه مسسلسل بص شوف ثرثر بتعمل ايه نو استنى عشان يكون اكسلوسف تسلمى ثرثورتى | |||||||||||||
19-04-13, 04:04 PM | #5 | |||||||||||||
مشرفه قسم الديكور وقسم الأعمال اليدويه والتطريز والكروشيه وصاحبة رد مميز في القسم الطبي وعضو فعال في مطبخ روايتي وفراشة متالقة بعالم الازياء الاناقة
| شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك جزاك الله خيرا حبيبتى ... لك مني أجمل تحية . | |||||||||||||
20-04-13, 12:31 AM | #6 | |||||||
نجم روايتي
| اقتباس:
ههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههه بتعمل شاي بت حلي عني هحطلك لايكات وغوري من وشي مش قادرة ارد عليكي ولا قادرة اجادلك | |||||||
20-04-13, 01:19 AM | #7 | |||||||||||||
نجمة روايتي و زهرة البحوث و كاتب ماسي في الموسم الأول من فلفل حار
| اقتباس:
نورت حبيبتى | |||||||||||||
20-04-13, 01:24 AM | #8 | |||||||||||||
نجمة روايتي و زهرة البحوث و كاتب ماسي في الموسم الأول من فلفل حار
| اقتباس:
مش قادره ليه ا اخوتى هتجادلنى طيب تعالى اعمليلى شعرى جديله | |||||||||||||
20-04-13, 01:34 AM | #9 | |||||||
نجم روايتي
| اقتباس:
ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههه لا مش هعملك ادفعي وانا اعملك انما ببلاش نوووووووووووو مش بعرف اجدل بعدين الجديلة دي بعملوها العواجيز انتي عجوزة؟ يبقى تعالي اعملك | |||||||
23-04-13, 02:06 PM | #10 | |||||||||||||
نجمة روايتي و زهرة البحوث و كاتب ماسي في الموسم الأول من فلفل حار
| اقتباس:
اه عجوزه يلا اعمليها بس تكون فرنسيه | |||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
حلب تاريخ وحضارة..... قلعة حلب ج1 |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|