03-07-13, 10:06 PM | #3681 | |||||
نجم روايتي
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مش ممكن الصدمه وانهيارها انتي وصفتيه بمنتهي الصدق .... الخياانه الخياانه الخياانه والغدر لا تعليق علي هذا الفصل كاردينا لكن فعلا آلمتني وأثرت بروحي شهرزاد وماحدث لها ....... مش عارفه الروايه هتوصلنا لفين انما علاقة شهرذاد وهيثم ...وظهور شاهين ومشااعره ... مع كل التطورات عقلي يطرح تصورات كثيرة واحتمالات ..حقيقي روايتك أجدها جدا جذابة ومؤثره .... من صغري كنت أقرأ روايات زهور وأجد نفسي دااخلها ..كنت أقرأ ايضا لعبد الوهاب مطاوع وتجذبني طريقة تحليله للأزمات والمشكلات وطرحه للحلول ...وقد وهبك الله موهبة رائعه فأسلوبك يجمع بين ثقافه عاليه و تنظيم في عرض مشكلات وأزمات واقعيه و سرد رومانسي جميل ونظيف ......متتأخريش علينا بقي منتظرينك ياجميل بعد العيد ان شاء الله...خاالص تحيااتي | |||||
04-07-13, 02:38 AM | #3683 | |||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| مساءالخير كارى حبتى شكرا على رقتك وزوقك وسؤالك ربنا يديم المحبة والمعروف بيننا مساء الخير ياحلوين فصل رائع كعادتك دوما بل أبدعتى فيه بنجاحك الباهر وفتحك أكثر من نافذة للخيال مع الأبطال وليسافر كل واحد من أى واحدة فيهن ههههههههههه سيكون تعليقى عليه بداخله مقتباسات لأحلام مستغانمى هل حقاهذة المقولة حقيقة والفصل مثال حى لهامأساتنا مع الحبّ لا تنتهي عند أعدائه، بل تمتدّ إلى أتباعه. فالمحبّون هم أيضاً أعداء أنفسهم، و أعداء من يحبّون. و لذا كما يقول إبراهيم الكوني "الذين هلكوا بأيدي الأخلّاء أضعاف من هلكوا بأيدي الأعداء"! هل هلكت شهر زاد المسكينة أم أنه جرح لن يشفيه سوى الحب الصادق أحببتك .. وكأنك آخر أحبتي على وجه الأرض .. وعذبتني .. وكأنني آخر أعدائك على وجه الأرض هل ستكون هذة الضربة ذبح لشهر زاد الجديدة أم كمثل الضربة اللى ماتموتش بتقوى جرح كهذا هل علاجه عند هيثم أم شاهين وبالنسبة لهديل التى بدأت نظرته تختلف لها والبنت بالفعل تكن له شعور هيثم ثمة نوعان من الشقاء، الأوّل ألاّ تحصل على ما تتمنّاه ، والثاني أن يأتيك وقد تأخّر الوقت وتغيّرت أنت، وتغيّرت الأمنيات شاهين نخفي اسم من نحبّ بحذر من يتستّر على اسم فدائي، أو مطلوب للعدالة. ذلك أن الحبّ العربيّ سيظلّ بالنسبة للكثيرين مجازفة بالحياة و بالمستقبل و بالشرف، و ضرب من العمليات الانتحارية ولكن هل هى من تحب فعلا أم أن فى الأمور أمور السر عند كارى أما سمارا وإياد فتلك حكاية أخرى أخترت لهم هذاالحوار قالت له : أخاف أن أحبك .. فأفقدك ثم أتألم وأخاف أيضا أن لا أحبك .. فتضيع فرصة الحب .. فأندم قال : هذة فلسفة أم هذيان أم فزورة ؟ قالت : قل عنه ماشئت … لكنه شئ تضطرب به روحي أعيش معك حالة لا توازن منذ عرفتك حياتي تسير بإنتظام فيما قلبي تسوده الفوضى قال : حاولي أن تزيلي بعضا من ستائر الغموض لكي نرى نور الحقيقة قالت : منذ عرفتك أحس أنني معجبة بك الى آخر حدود الإعجاب فيك أشياء أحتاجها في هذا الزمن وجدت فيك ماكان ينقصني ويكمل بهاء روحي وصفاء عالمي لكنني أخشى من النهايات دوما فأنا إمرأة تعودت دائما أن تفقد أي شئ تحبه قال : نحن عادة نستطيع أن نكبح جماح العاطفة في البدء لكننا نعجز عنه في النهاية قالت : وهذا مايجعلني أخاف كثيرا كثيرا .. فعلمني كيف أحبك بلا ألم ….. وأن لا أحبك بلا ندم قال : الخوف من الحب هو دائما إعتراف بسيطرة هذا الحب علينا فنحن حينما نخاف من أن نحب شخصا ، نكون في الواقع قد أحببناه بالفعل وأنتهى الأمر [لكن إنظري إلى الأمر بشئ من البساطة والواقعية فالحياة لا تعطينا كل شئ نتمناه دائما …….. يكفي أن نستمتع بالقليل منه وأن نسعد به قالت : حتى فلسفتك ؛ ونبرة صوتك الهادئة تعجبني كثيرا ؛ تشعرني بالراحة وبالمتعة …….. أخبرني من أين تأاتي بكل هذه المتعة والدهشة ؟ قال : لا أدري …. صوتي هو صدى لإحساسك الطيب .. لا أكثر من ذلك شكرا كارى أبدعتى وكل عام والجميع بألف خير رمضان كريم وعاوزة الفانوس ههههههه | |||||||||||
04-07-13, 06:40 AM | #3687 | ||||
نجم روايتي
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... فصل راااائع قليل عليه رغم كرهي لغباء هيثم طول الروايه وخيانته لزوجته ومعاملته بكل جفاء لها شحووح مخزي بعاطفته لها غرووره بسبب عشقها له ... في هالفصل أشفقت على حال وضع أو رمى نفسه فيه أمام الجميع هو خائن وفاسد ولاتمت له الاخلاق بصله من قريب أو بعيد في دواخله أعاصير ألم وبراكين مشاعر لايستطيع التعبير عنها سكين نوار طعنته قبل أن تلمس قلب شهرزاد.. لاعذر له ولكن قلبي يكره أن يحمل النادم فوق طاقته .. نوار حتى لو بكت دما هي بالبدايه لم تهتز فيها شعره .. الانانيه تقطر منها الآن بعد أن أستحالت حياة شهرزاد جحيم الآن بعد أن فقدت الثقه بالجميع وأولهم نفسها تقول ندمت ؟؟؟؟ وهي ترسل الرسائل وهي كل ليله تسحب هيثم من بيته لشقتها وهي تخون ابنة عمها منذ أشهر وحتى وهي تقفل القميص ... زر ... زر ... زر ... لم يرف لها جفن كانت كالشيطان يبحث عن راحته وسعادته حتى لو على حساب أقرب الناس لها .. ياالله على تفكيرها أن شهرزاد مستحيل ترجع لهيثم ............ فيعود لها لأنه يشبها ولايكمله سواها !!! الكثيرات يتعرضنا للخيانه بكل الطرق وأبشعها ... نادر ناااادر جدا الزوج يتوب عنها ويعرف قيمة زوجته ناادر تجد الزوجه من يقف معها ... والمستحيل أن تغفر له الزوجه بسهوله... حتى لو أكملوا حياتهم معا من جديد ,,, يبقى ذلك السؤال يتردد في عقلها.. لماذا ؟؟ لو أن هيثم متزوج بغير نوار !! أتوقع كان أسهل عليها وعليه يرمم الفجوه بينهم.. لكن لاأظن أن تلك الطريق الوعره بينهما ستمهد بسهوله... لاأتمنى أن يقترب منها شاهين ... تفكيره المفاجىء بــ هديل ((= قوة خيانته بنظرها تعتمد على مقدار حبها له.. كلما كبر حبه في قلبها كلما أصبحت مسامحتها له مسستحيله جدا... يعطيك العاافيه كاردي رح اشتاااق للتواجد هنا ونشوفك على خير بأذن الله على عيد الفطر .. ولكل من مر كل سنه وانتوا طيبين ومبارك عليكم الشهر (= | ||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
حصريات شبكة روايتي الثقافية, رواية, سحر التميمة للكاتبة كاردينيا73 |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|