بأمر الحب * مميزة & مكتملة*

[WANT2000]

الفصل جنااااان تميمة ..كل حرف ابداع..
رنيم وعمر ..يعنى أقول ايه ..الجزء الخاص بهم باحس إنى عنيه بتمشى على الكلام بتأنى شديد عايزة اتشرب المشهد كلمة كلمة..حالة من الشجن الحلو تملأ الجو بمجرد ظهورهم..علاقة ما بين شد وجذب ..حب متبادل مع خوف من التصريح له مبرراته المقنعة من كلا الطرفين..بس عمر النهاردة كان يجنن ..مشهد محاولته ملامسة شعرها..رووووووعة ورقيق زى علاقتهم ..بجد كنت عايزة الفصل كله يكون عنهم..
مالك وأثير..يعنى بعد اعجابى بمواجهة أثير لمالك وبعد الكلمتين اللى فى العظم اللى كان يستحقهم تماما.. ايه بقى اللى سيادتك هببته ده ..هو انت معندكش وسط ..يعنى يا إما مش شايفها خالص كأنثى يإما تتهور كده ..هو صحيح هى معندهاش مانع وكانت دايبة على الآخر ..بس كده مينفعش .. وكل بنات المنتدى القمرات الصغيرين اللى بيحبوك دول قلبهم يتحمل ازاى؟؟مالك اليوم بدا يخرج من الشرنقة التى وضع نفسه بها لأعوام والبداية انه بدا يشعر بوجود أثير فى حياته ليس بصفتها حالة تستدعى الاحسان ولكن بصفتها انثى مرشحة بقوة لدور الحبيبة..
الحاجة روعة لخصت المشهد التعيس لحال ابنائها بشكل بسيط لكنه معبر تماما عن الواقع..
جاسر ..غارق فى عالم الأحلام التى رسمها له عمر..عجبنى رسالته وحواره مع حنين.. بالرغم من قلة ذوقه الا ان كلماته لو عملنا لها تحليل مضمون سنجد انه يحاول ان يكون العاشق الذى تتمناه حنين ..بس يعنى يعمل ايه هو آخره كده..بس والله كان غلبان النهاردة وحنون جدا..حبيته لما كان بيتكلم عن شرطها برضا اولاد عمها لرجوعها له ..جاسر فعلا يحبها..
حنين..ربما سماعها لحوار عاصم مع أمه تكون بداية نظرتها لجاسر بشكل مخالف قليلا للاطار الذى وضعته به ..حنين الان لا تريد الطلاق..خطوة مهمة..حنين فتحت الباب لجاسر وإن كان بشرط مستحيل..لكن يبقى الشئ الواضح أن عقلها الواعى يرفضه وأن عقلها الباطن بدأ يجد فيه ملاذا أفضل لوضعها..
مواجهة حنين لعاصم ..مشهد مكتوب بحرفية وكاننى اشاهد تبادلهم الحوار العالى الصوت وتهجمه عليها ومحاولة صبا الوقوف أمام حنين..ردها على عاصم لصالح حنين ثم نهرها لحنين لاستفزازها لعاصم..مشهد قمة فى الواقعية..
عاصم ..تصرف فعلا فى حدود شخصيته..عاصم شرقى للنخاع ..تقليدى الى حد بعيد ..يرى أنه يستطيع ترتيب أمور من حوله وكانهم قطع شطرنج ..يوهم نفسه انه بذلك يؤدى ما عليه..عاصم يعد ان يؤمن حنين ماديا حتى لا تحتاج حتى لزوجها..لا استسيغ تصرفه لكنى لا استغربه ..مرة اخرى هو لم يفكر بهذا استهانة بحنين هو فقط يرتب الاوضاع من وجهة نظره ..عاصم وخلافه مع حنين أيضا ياتى فى سياقه الطبيعى هو متخيل 100% أن حنين لا تريد جاسر وعليه فإن موافقتها على الطلاق مفروغ منها..مرة اخرى عاصم تصرف فقط كعاصم لا أكثر ولا أقل..
نادر وحور..اليوم تميمة انت اوضحت عدة نقاط فى ماضى نادر ..سلمى علاقة قبل حور ..سلمى تمثل كل ما يتمناه..لماذا ترك سلمى؟؟؟نادر بدأ يشعر بحور أخيرا صحيح هو لم يضع هذا الشعور فى خانة الحب ولكنه بدأ يخشى فقدها حتى انه يوهم نفسه ويؤكد عليها أنه يخشى فقد معتز بالاساس..رد فعل حور يثبت شيئين ..الأول عمق جرحها لأن الصدمة كانت من منطقة غير متوقعة اطلاقا..الثانى أنها فعلا بدات تتغير من داخلها..حور رايحة النادى ..استر يا رب..
تيمو فصل خراااافى ..تسلم ايديكى وفى انتظارك ..متتأخريش علينا يا قمر ..

[flower 33]

موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

[لؤ لؤ ة]

عزيزتي اللي صاحية من النوم عشان تقييم لم يعجبني على مشاركة مني بشكر فيها صديقة على تقييمها الجيد ، احب اقولك انه واضح انك معروفة هنا و غرضك معروف و هو انك تنفري الناس من روايات تميمة ( الكلام ده وصلني من اكتر من حد هنا )
عشان كده احب اقولك ، الله يهديكي .. و الحمد لله اوضحت للناس هنا و على رسائل خاصة وجهة نظري و اوضحوا .. لي وجهة نظرهم و اكتسبت صدقات جديدة انا فخورة بيها جدا

الله يعينك على نفسك .. انا هنا و سأظل مع تميمة لانها تستحق اني اتابعها

يالا منتظرة تقييم سلبي جدا على المشاركة

[LENDZY CULLEN]

يا جماعه بيتهيألي تيمو طلبت
ان بلاش تقييمات
وكاري برده نبهت ان الموضوع اقفل
فان شاء الله بليييييز ارجو الالتزام
عشان تيمو قبل اي حد تاني
قبلاتي للجميع

[um soso]

[نداء الحق]

صباح الخيرات والمحبة على احلى وردة اسكندرانية
وهذه الورود ليها
عشان تحن على سليل عائلة المتعايس

[كاردينيا الغوازي]

صباح الخير للجميع

حاليا اتكلم كاشراف وجزء من كادر الادارة

لاخر مرة ننبه الى وقف توسيع الموضوع حول نقاش اغلقناه تماما البارحة وبدأنا صفحة جديدة

تعليق اخر وسيتم حذفه وتنبيه العضو او العضوة

كما نرجو ايقاف التقييمات السيئة والا ستتدخل الادارة وانذار المخالفين

نتمنى ان تقتصر التعليقات القادمة على الرواية فقط وباسلوب يرتضيه الجميع

صباحكم معطر بذكر الرحمن

[شخصيه مستهدفة]

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

[Amonah1923]

لالالالالالا خلص الفصل حعيط
المهم اخيرا حنين وقفت مع نفسها يا سلام يا سلام كتييير مبسوطه
بالنسبة لحور برافو هي دي الستات وريه العين الحمرا وانتي في بيتك كده الستات الي على حق

[كاردينيا الغوازي]

انا اجييييييييييييييييييييييي يت

احم ... طبعا قرأت الفصل من يومين بس للاسف ماقدرت اكتب تعليق الا الان

اعترف ان الجزء الخاص برنيم وعمر كان قمة في النعومة الذائبة والرقة المتناهية وكأنها جزء اقتطع خارج حدود الرواية المليئة باحداث العنف سواء جسدي او عاطفي ...
احببت جدا جدا هذه الانتقالة والتركيز على دواخل كل من رنيم وعمر واكيد طبعا سعيدة انها اقدمت على فسخ خطوبتها المهينة اخيرااااااااااااااااااااا ااااااااااا

الثنائي الخانق بالمشاعر هما نادر وحور .... ربما البعض يستغرب وصفي لهما وقد يرى البعض الاخر انه وصف المشاعر الخانقة اكثر تلائما مع حنين وجاسر لكني لاارى هذا او الاصح لااشعره !
حنين وجاسر حالة رهيبة من العنف العاطفي بكل الوانه وانواعه يكادان يكونان متفردان بمرورهما بكل هذه التفاصيل المنهكة التي تستنفد قواهما معا فيتأرجحان بين قوة وضعف .....
وها هي حنين تصل لنقطة قوة وترمي الكرة لاول مرة (وعن ثقة) ناحية جاسر !!
وماذا بعد ؟؟!!! في شوق شديد للخطوة الحاسمة في حكايتهما ....

نعود للمشاعر الخانقة لحور ونادر .... اكاد اشبههما برغبة بالبكاء يختنق بها الصدر وتتوسلها النفس للراحة ولكن العين تأبى اراحتها ...!
حور صاكتة منتقمة ... نادر مرتبك متخبط المشاعر يكاد لايرى حقيقة واضحة ان ما يربطه الان بحور ليس ابنهما فقط وانما هو نفسه ارتبط بها كرجل وتغيرت متطلباته للزوجة التي يتمناها لتتشكل على هيئة حور
اما حور فهي تخيفني بما يمكن ان تقدم عليه .... لو ارتكبت اي حماقة فستعود لنقطة الصفر ! ستعود لحور ذات الشخصية الانانية التي لاتهتم باحد فقط نفسها ... ستعود وكأن كل ما مر لم يكن ولم تتعلم شيئا ...
اتمنى حور ان تثبت انها قوية وتسخر جرأتها لتملك زوجها كما تشتهي دوما وان لاتختار التراجع والرثاء للنفس والغضب لاجل هذا الرثاء السخيف

واخيرا الواد مالك !! ههههههههههههههههههههههههه هههه حضرته فتحها على البحري ... طيب .... هو يفترض ان يعبر حاجزه النفسي قبل العاطفي .. يحتاج لبعض القوة التي اكتسبتها حنين ليواجه كوابيس الماضي لاول وااااااااااااااااااااااخر مرة
كفي كل الوقت والسنوات .... كفى فعلا .,.....

فصل رائع ومميز تميمة ... حبيت تفاصيله التي تمس القلب