|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: اي من ثنائيات الرواية كنت اكثر مهارة في رسم ابعادها .. الشخصية و الروائية .. | |||
جاسر و حنين | 2,054 | 68.51% | |
عاصم و صبا | 326 | 10.87% | |
حور و نادر | 417 | 13.91% | |
عمر و رنيم | 113 | 3.77% | |
مالك و اثير | 88 | 2.94% | |
المصوتون: 2998. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
27-01-14, 06:50 PM | #9732 | |||||||||||||
مشرفة منتدى التصاميم والجرافيكس ووعضو فريق مصممي روايتي ومصممه في قلوب أحلام وقصص من وحى الاعضاءوفي قصر الكتابة الخيالية
| اقتباس:
اممممممممممممممم ماشي مع اني كنت من مؤيدين الاتنين التصبيرة والفصل طمع بعيد عنك منتظريييييين التصبيرة والفصل يوم الخميس يلا الخميس برضو مش بعيييييييد | |||||||||||||
27-01-14, 07:36 PM | #9734 | |||||
نجم روايتي
| اقتباس:
وبنفس اللحظه نسوي لك أحلى أستقبال وأحتفالات لحد الصبح أنتِ بس توكلي على الله وأضغطي (موضوع جديد) ربنا يرضى عليكِ أكثر أشي مشتاااقه له محسن ربنا يخرب بيت يحيى ومهند تيمووووووووووو اللي أعرفه أنه أصحاب القلوب الضعيفه دااائما الكاتبات يرفقوووون بحالهم وابن الغلبانه جاااسر انضم لمرضى القلب محتااج راااحه تامه وتمارين الصباح وصحبه طيبه وأكل صحي وبنت حلال تطمنا عليها أسمها حنين ... | |||||
27-01-14, 07:47 PM | #9735 | ||||||||
نجم روايتي
| اقتباس:
| ||||||||
27-01-14, 08:17 PM | #9736 | |||||||||
نجمة روايتي و لؤلؤة فعالية اقتباسات مضيئة وعضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاء
| انتي رهيبة يا تمومة ذكرتيني بعدد من اعداد ملف المستقبل لما انتقل البطل نورالدين محمود وفريقه الى عالم مواز لهم ولاقو الادوار هناك معكوسة كلمات حنين كانت قاسية في الصميم لكل من جاسر وعاصم , كل تلك البرودة بداخلها مخيفة ممكن ان تعني انها فعلا وصلت لمرحلة بعيدة جدا من الشعور المتبلد نتيجة الصدمات العديدة او يمكن برودتها ماهي الا حاجز تحافظ به على بقايا احترام تحمله لنفسها في مقولة معناها ان قلبك يختار من يحب وتصرفاتك تحدد من يبقى بحياتك وجاسر للاسف كل تصرفاته مع حنين بقمة القسوة والنذالة , ليه بيتوقع انها ممكن ترجع برضاها ؟!! كل كلام عاصم عنه صحيح 100% وما من رب اسرة عاقل يسلم مسؤوليته لرجل بمواصفات جاسر , دفاع عمر عنه نابع من ولائه له ليس الا ولانه يعرف ملامح من جاسر لايعرفها الكثيرون عنه , ملامح خافية تماما عن جميع ال رشوان عاصم ياويلي لايكون ناوي يسلمهم بيت والد صبا , صحيح الحي ابقى من الميت لكن اعتقد انه حيسبب ازمة كبيرة لو كان فعلا ناوي على العملة دي وحيكون فعلا سلم صبا سبب ملموس لعدم الثقة به للابد ماحبيت ابدا كلام حنين معاه يمكن هي كمظلومة حاسة فعلا انها استصغرت عندهم لكن عاصم ماكان عنده ذنب بقرار والده ولا بامالها ان تصبح سيدة منزله , حتى استلامه دفة الامور منها بعد موضوع جاسر امر طبيعي جدا لان الامور لما كانت بايدها خربت الدنيا كاملة ,بالرغم من كل الخرابيط اللي عملتها وكلامه انها ممكن تكون شريكة في الجريمة فهو متأكد انها ماعاوزة جاسر والا ماكان قاله على موضوع الحمل , لو كان فقط مهتم بسمعة عيلته كان اجبر جاسر على اشهار الزواج من دون سؤالها ردة فعل حنين على وصول عمر كانت رائعة وحقيقية للغاية , دائما بتدخلي تفاصيل دقيقة و "مخزية" لكنها واقعية للغاية حور استجدت الاهتمام ولما حازت عليه كان للاسف خاوي من دون حب ولا تفاهم حقيقي ولا اساس صلب يسند زواجها سلمى ماحبيتها نهائيا على توددها السخيف من نادر , مابعرف لو علاقتهما بدأ قبل ولا اثناء زواجه من حور لكن في كلا الحالتين ماممكن نلوم نادر لو قلبه مال لسلمى , يقع عليه اللوم لو كان بدأ معاها علاقة وعشمها وهو متزوج بأخرى بانتظار الفصل القادم المنعش "زي مابتمنى" تحياتي | |||||||||
27-01-14, 08:21 PM | #9737 | |||||||||||
نجم روايتي وفراشة متالقة بعالم الازياء
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 42 ( الأعضاء 36 والزوار 6) ISHA, زهرة الأخوة, tamima nabil, kholoud.mohd, زالاتان, raga, nodas, sounata92, mona_90, Meen Ana, جينجل, ارض اللبان, dalloula, mesaw, سبنا 33, انا السما, om ahmad, rasha shourub, دمعه نسيان, socomisso, nona.a, hollydeath, WANT2000, SONESTA, رحيق زهرة, rinada, لحن السكون, إشتياق, فجرالحنين, relif, do3a, maro_maro, اغلى ناااسي, rouka2000, ammona101010, بيوونا منورين | |||||||||||
27-01-14, 08:21 PM | #9738 | |||||||||
نجم روايتي وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء و كاتب في الموسم الأول من فلفل حارو عضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاء و ملهمة كلاكيت ثاني مرة
| مستعديييييييييييييييييييي يييييييييييييييييين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟ | |||||||||
27-01-14, 08:26 PM | #9739 | |||||||||
نجم روايتي وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء و كاتب في الموسم الأول من فلفل حارو عضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاء و ملهمة كلاكيت ثاني مرة
| كان ضرب الطبول يقصف بأعماقها , يهزها هزا و كأنه صفعات ختمها الزمان على وجهها أدارت عينيها بين وجوه كثيرة ... كثيرة جدا , لا تتذكر منهم سوى اقل القليل و لا تعرف أغلب الحاضرين لكن تبدو عليهم سمات الوقار و الأهمية ... ليختلطون و يتماوجون بوجوهٍ أخرى بسيطة مألوفة من أيام الطفولة ... ممعنة مددقة لم تظن يوما بأن تكون بمثل هذه الأهمية , ليأتي اليها كل هذا الكم من البشر بعضهم مجامل بخيلاء .. و بعضهم يرغب في الحصول على بعض المعلومات الإضافية التي تروي عطشه للمزيد من القصة المموهة المعالم بالنسبة اليه و كان الجميع ينظرون اليها كانت محط أنظار الجميع دون استثناء و كأنهم يضعون خاتمة لشخصية لا أهمية لها في الحياة , فمن هنا نبعت اهميتها بإثارة فضول الجميع و ربما هي ملامح الرعب المكتوم و الساكن في عينيها الكحيلتين بفتنة و ارتجافة ثغرها المكتنز ... لتشاركه أصابعها و هي تنقبض على طبقاتٍ و طبقات بيضاء .... اهتزت حدقتاها وهي تبحث عمن تحتمي به ... عن شخصٍ يمنحها الأمان و يخبرها بعينيه بأنه هنا .... بجوارها , و لن يخذلها أبدا و رغما عنها حادت عيناها للعريس الطويل الشديد الجاذبيه ذلك اللذي كان يوما يمنحها أقصى درجات الثقة و الأمان من مجرد نظرة وها هو اليوم ....ينشغل عنها , لا تراها عيناه لأنهما تضحكان بمشاعر عشق لا تتذكر أنها قد رأت مثلها من قبل ... مالت عيناها بحزنٍ موجع و هي تحدق بسعادته التي زادت من وسامته أكثر ألف مرة من آخر مرةٍ رأته فيها انه ذلك الشعور الذي كانت تحمله له يوما ... و ها هي الآن تراه على وجهه مزيج من البلاهة و الجمال ... بعينين هائمتين , تحملان نبعين من الحنان نبض قلبها بعنف بشعورٍ مألوف لديها ... رغبة ... نعم رغبة عنيفة في أن تنهل من هذا الحنان الدافق تحتاجه جدا لكي يمنحها ولو قطرة كم كانت تريد حنانه و تتمناه شوشت على رؤيتها له , غيمة بيضاء متقافزة ضاحكة ... تدور من حوله و هي ترفع بيديها اكوام و أكوام من الحرير الأبيض ... تماما كما تنقبض أصابعها هي على مثلها لكن الفرق بينهما شاسع لم تفارق الضحكات المذهولة شفتيها .... و عينيها و كأنها قد نالت للتو أحد نجوم السماء رمت كل كل وقار العروس و هي تدور راقصة من حول عريسها الهائم بها ... حتى أنه أمسكها عدة مرات يحاول أن يمنعها من الرقص وهو يحذرها من أنه لا يحب ذلك على الملأ فتنصاع قليلا ثم تفقد قدرتها على المقاومة و تعاود الرقص من أجل عينيه الغاضبتين من جديد ............................ ( لحظة ) صدح ذلك الصوت الذي تعرفه جيدا و تخشاه كما تخشى الألم صدح بقوةٍ وهيمنة ليفرض سطوته على القاعة المزدحمة , حتى أنه علا على صوت الأغاني و البشر المتواجدين فأوقف مشغل الاغاني الصوت ... و الكل ينظرون الى العريس الثاني و الذي تنبع منه سيماء الخطورة من كل حركةٍ من حركاته ينتظرون منه ما سيتلو كلمته الوحيدة بعد أن رفع كفه عاليا و حين استمر الصمت للحظات , جعلت الخوف يدب أكثر في أعماقها وهي تتوقع منه أي حركة غدر في أية لحظة هل سيطلقها علنا ... ليدمغها بفضيحة بشعة ؟؟ هل سيفعلها ؟؟ ... انتقلت عينيها بالفطرة لابني عمها وهي تستمد منهما الدعم , فوجدت من من منظرهما أنهما قد فكرا بنفس ما يجول في خاطرها , فوقفا و قد تشنجت ملامحهما بتوتر ... و بدت عليهما علامات التحفز للقتال في أي لحظة ... انقبض قلبها و انقبض كفها فوق صدرها اللاهث محاولة أن تهدئه الى أن عادت عيناها فاصطدمتا بعينيه ... و كأنهما قد نفذتا الى أعماقها... نظرتهما غريبة و مخيفة , بهما بريق الانتصار و الظفر , ممتزجا بلمحةٍ من سخرية معروفة لا تفارقه و ظلال عميقة , تكاد تكون غير ظاهرة من .... اقناع ... محاولة اقناع كم هي العيون لغز و لغة !! علا صوته أخيرا ليرحمها من خوفها ( لن يكون عرسا محليا على حق إن لم أرقص رقصة المُدى ("المطاوي") لعروسي ) خلع سترة عرسه أمام عينيها الجليديتين ليرميها دون اهتمام لتحط على احدى الطاولات .. و أخذ يقترب منها بخطوات حيوان مفترس يوشك القفز على فريسته قبل أن تفر هاربة وما أن وقف أمامها حيث بدا كأحد الهمج ... أمام ملكة صغيرة متوجة , جالسة مكانها ترفض النهوض من مكانها بثوبها الأبيض الضخم عيناها مثبتتان على عينيه لحظة بلحظة ثم أشهر من جيبيه مديتين في حركةٍ واحدة قاطعهما في الهواء لتنفتحا أمام عينيها و الشفرتان تصدران صوت قطعهما للهواء أمام وجهها فانتفضت بحركةٍ غير ظاهرة الا لعينيه فقط ... حتى أنها أغمضت عينيها للحظةٍ ترتجف و عادت تفتحهما لعدم ثقتها به حينها بدأ الرقص أمامها تلك الرقصة الشهيرة .. ليتبعه كل رجاله .. ثم رجال عاصم رشوان كإداء للواجب و مجاملة له فتحولت القاعة في لحظة واحدة الى ساحة من رقص " المطاوي " و الجميع يهللون لهم بينما هو عيناه لا تبارحان عينيها , بكل احساسٍ بالفوز... ضاحكا بسعادة , خاصة حين اقترب منه صديقه ( العريس الآخر ) ليربت على كتفه بقوةٍ فيتعانقان ضاربين صدريهما ببعضهما ... ضاحكان بقوة وكأنهما قد نالا معا ما حلم حياتيهما لكن شتان ..... افاقت من شرودها الجليدي الباهت على نظرته المحدقة ليتوقف قليلا لاهثا ... مهتز الابتسامة لكن دون أن تنمحي تماما و كأنه قد قرأ أفكارها كلها ثم ترك مديتيه ليقترب منها مجددا .. مشيرا لها بحركةٍ آمرة من يده أن تنهض الا أنها رفضت و اشاحت بوجهها عنه بلا مبالاةٍ زائفة ... لكن لحظة فقط مرت قبل أن تشعر بنفسها مخطوفة من خصرها بذراعٍ حديدية انتزعتها انتزاعا عن مقعدها المتوج فصرخت محتجة بينما الجميع يضحكون و يزيدون من تهليلهم وكأنهم قبائل من الهمج و الرعاع في نظرها .. بينما هي تقاومه وهو يراقصها ممسكا بخصرها برقصة ما بين شرقية و غربية على لحنٍ شرقي معدل يبدعدها عنه بدفعةٍ قوية , فتتعثر للخلف عدة خطوات من بين أكوام الحرير و التل الأبيض و بينما هي تنفث نارا زيتونية من عينيها المكحلتين و خصلاتها البراقة السوداء المتناثرة هنا و هناك مفلتتة من ربطتها التي كانت أنيقة يعود هو اليها سريعا و يعتقل خصرها مجددا بذراعٍ واحدة ليدور بها راقصا و هي تحاول تثبيت كعبيها رفضا في الأرض الا أنه يرفعها فيحفا بسطح الأرض حتى أنها سمعت صوتهما و الكل يضحك بسادية ... يستمتعون و يلهون على حساب كرامتها و جرحها ... تقاومه بعنف , لكن دون جدوى ..يدور بها .محررا خصرها من ذراعٍ لتلقفها الأخرى وهي غير قادرة على متابعة خطواته الرجولية الضاربة في الأرض بقوة ثم ضمها مجددا لصدره قاضيا على صعود صدرها بعضلات صدره الخانقة ...محركا يديه على ظهرها بإمتلاكٍ مخيف أثار رعبها و فوران غضبها فهمست مختنقة لأذنه فقط ( أكرهك ....أكرهك ) أبعد رأسه عنها , ليرفع ذقنها بيده ناظرا لعينيها الجميلتين بشكلٍ غير اعتيادي تلمعان ... ثم يزدان لمعانهما , الذي يزداد فيتحول ببطءٍ غريب الى طبقةٍ من سائل شفاف رائق .. تزداد و تتكاثف ببطء فيثقل وزنها عند زاويتي عينيها ... شيئا فشيئا , فتكونان ماستين عند كل زاوية تتجمعانِ في شكلِ قطرتين ... تكبران قليلا الا أن عجزتا عيناها عن احتجازهما أكثر فانفجرتا بصمتٍ رقيق مهلك لتنسابا على وجنتيها بنعومةٍ تشق الحجر وهو هو كان يراقب تلك اللوحة المتحركة بتعبيرٍ شبه مبهور الى أن تمكن من الهمس أمام شفتيها أخيرا وهو يتمايل بها , معتقلها ( ما أبهاكِ .... أين كنتِ تخفين كل ذلك السحر , ...... أشتهي كل ما فيكِ كلما نظرت اليك ... عيناك الداكنتان ... شفتاكِ الشهيتان .... تكوينك الهش الأكبر بقليل من طفلة .... و أخيرا أصبحتِ لي على مرأى و مسمع من العالم أجمع , دون أن أضطر لسرقتك عنوة .... أنتِ لي ..... أخيرا أنتِ لي , و سأريكِ معنى كل حرفٍ منها ..... ) حين ارتعش جسدها الضئيل بين ذراعيه ... شدد من ضمها لصدره وهو يهمس ملامسا وجنتها الناعمة بشفتيه وهو يهمس ضاحكا باختناق ( إنها ثالث مرة نتزوج بها ..... الا يدلك ذلك على شيء ؟؟ ......أن كل طرقك تعيدك الي .... الي أحضاني حنينتي الصغيرة ذات الضفائر المحلولة أعدك أنني سأعوضك عما ضاع منا ... و سأمحو ألم تلك اللحظات ) انتفض قلبها بوجع غير محتمل وهو يذكرها بما فقداه ..... فتركته يراقصها متمايلا بها و كأنه يهدهد طفلة رضيعة .... لم تكن رقصة معروفة لأي أحد .... بل كانت رقصة جاسر رشيد الخاصة لليلة زفافه وهو يهدهد عروسه وكأنه يساعدها على النوم على ترنيمة غريبة و هي مستكينة بين ذراعيه المعتقلين لخصرها و مرت عدة لحظات قبل أن تجد القوة لترفع ذراعيها و تحيط بهما عنقه ,, فتصلبت عضلاته باحساسٍ ذكوري .....و توقف و كل أعصابه تشعر بتجاوبها الغريب عليه الى أن استطالت على أطراف قدميها لتصل الي اذنه فهمست بصوت هامس مبحوح ( وأنا أعدك .....أعدك بأن تندم على اليوم الذي عرفتني به ) أما صديقه فكان ينظر الي العروسين المتمايلين.... مبتسما ... سعيدا من أعمق أعماقه . و أعز أصدقاؤه قد نال للتو سلامه مع نفسه و حظى بحياته من جديد فحياة جاسر رشيد متعلقة بحنين رشوان الصغيرة و يده تتحرك بنعومةٍ على خصر أميرته الناعمة التي تستكين مريحة رأسها على كتفه ... و التي أصبح اليوم زوجته أخيرا بعد طول عناء ... أخفض نظره اليها يريد أن يشبع من ملامحها الناعمة مجددا .... وهو يمني نفسه باللحظة التي سيشبع فيها جرح شفتيها تقبيلا ما أن يصبحا بمفردهما لكنه حين نظر اليها ... وجدها تنظر بعيدا , تعض على شفتها و عيناها تنضحان قلقا ... لا بل خوفا و فزعا فقربها منه على الفور وهو يقول بقلق حنون ( ماذا بكِ حبيبتي ؟؟ ..... ) رفعت عينين جزعتين الى عينيه ... و دون تردد أسرعت لتهمس بخوف ( عمر .... سامحني أرجوك ) | |||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
للكاتبة, ال22, الحب, الرائعة, الرواية, الفشل, بأمر, تميمة, ينزل, نبيل |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|