04-06-13, 07:32 PM
| #33 | |||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في منتدي ستيفاني ماير  
|  البارت الجديد اتمنى يعجبكم بيلا فتحت عيني ونضرت في انحاء الغرفة لم تبزغ الشمس حتى لان وكان الجو بارد جدا انا كنت ممدة على صدر زوجي او ادوارد وراسي على كتفة ويدي على بطنة وانا اشعر واحدة من ذراعية حول ضهري كان ممسك بي قريبة منة "اغلقت عيني وتنهدت لاسيطر على اعصابي فتحت عيني وحدقت بزوجي كانت جميل جدا" "كانت كتفية واسعة وعضلاتة ضخمة..تحرك قليلا وضمني الية اكثر كان كتفة واسعة وبيضاء ..كان مثاليا ولان عرفت لماذا يسمى امير وسيم" "ماذا يحدث وماذا افعل هنا مه هذا الرجل" " تذكرت دموعي وبكائي في احضان زوجي الجديد لابد وانة يفكر انني ضعيفة بشكل لايصدق .. كنت خائفة جدا وكانت تجربة جديدة بلنسبة لي انا صغيرة ..فجاءة شعرت بنفسي لا اليق بة" " تحركت وخرجت من ذراعية زحف من السرير وقعت ذراعية على السرير لم اكن اريد ان يستيقظ.. وتوجهت الى الموقد اخترت قطعتين من الخشب ووضعتهما في الموقد احترقتا وانتشر الدفى في الغرفة " عدت الى السرير وتمددت على ضهري وضعت من حولي لحاف وجلست احدق في السقف شعرت لامتنان لادوارد ولطفة الكبيرة ورعايتة لي لاكني لازلت قلقة وخائفة ..تجمدت مرة اخرة من البرد وارتجفت بقوة" " تشعرين بلبرد" سمعت صوت ادوارد المخملي الناعم خلفي "تعالي ال هنا" قال " عضيت شفتي السفلى تقربت منة بلطف لف ذراعية من حولي وشدني الى صدرة ورفع الحاف حتى كتفي " اضاف بصوت ناعس"هذا افضل" قلت "نعم" ادرت راسي لاكلمة من جديد وجدتة نائمااعدت راسي الى كتفة واغنضت عيني" بدت وكانها لحضة اغمضت عيني .حتى اشرقت الشمس وبدا الضوء يدخل الغرفة من كل مكان" " شعرت بدا اادوارد تتحرك سعودا وهبوطا على طول ضهري ويدية لاخرى على وجهي " " يجب ان اعترف انها طريقة ممتعة لايقاضك اعتقد اني سوف اتعلم وجودك كل ليلة بين يدي"غمغم ارتفعت الحرارة الى وجهي وفتحت عيني " صباح الخير" قلت " صباح الخير بيلا" هل انت من وضعت الخشب في النار " ذكر ادوارد انا غالبا ما انام في اليل وفي الصباح اجد نفسي اكاد ان اتجمد من البرد شكرا لكي" " لم افعل شي...ادوارد" " قال ادوارد بيلا" نضرت بعينية" قال لقد ارسلت شخصا ليحضر اغراضك من فولتيرا هل لديك شي محدد" "قلت نعم هنالك وعاء لقد اشترتة لي امي هل تسمح اني يحضروة لي ارجوك" قال بلتاكيد" عضضت شفتي " ابتسم وقال هنالك شي اخر "قلت اذ لم تكن تمانع كان لي صديقة هنالك انا احتاج شخص اثق بة ليكون معي هل تمانع اذا احضرتها لتساعدني " " قال بلتاكيد بيلا لاكن ما اسمها " فكتوريا اسمها فكتوريا وهي تسكن في بيت مجاور للقلعة" قال " حسنا سوف احضرها لك" ابتسمت بامتنان قلت شكرا لك ادوارد" قبل جبيني وقال اي شي بيلا قال هيا علينا لافطار اولست جائعة قلت نعم قال هيا سناكل مع الجميع في غرفة الطعام قلت هنالك مشكلة صغيرةطقال ماهي" قلت ليس لدي اي شي ارتدية ملابسي لاتزال هنالك "ابتسم وقال اذهبي الى هنالك وستجدين كل شي" " توجهت الي ابواب خشبية فتحتها ودخلت كان هنالك العديد من الفساتين من كل لالوان " اخذت فستان اخضر الون وارتديتة جمعت شعري على شكل كعكة وخرجت قال ادوارد"نجاح باهر" شعرت بلاحمرار يعود اجلسي بيلا اريد انا حدثك جلست امامة بيلا استمعي الي انا اعلم ان كل شي حصل بسرعة كبير جدا انا اسف بشان اليلة الماضي لم يكن بيدي شي افعلة لاكن من لان فصاعدا سافعل ما بوسعي لاجعلك سعيدة بيلا في البداية سوف اطلب منك شي ربما صعب اريدك ان تثقي بي وان تعلمي طوال وجودك معي انت بامان "تمتت ساحاول" قال جيد سناخذ لامور خطوة بخطوة بدا بهذة عرض ذراعة وقال نذهب" تمسكت بذراعة وقلت هيا " فتحنا لابواب وتوجهنا الى غرفة الطعام مثلما اخبرني ادوارد "تعثرت مرات عديدة وكان ادوارد يلتقطني في الوقت المناسب" وصلنا الب ابواب ضخمة فتحها الحراس ودخلنا حيث كان الجميع جالسي اعلن ادوارد "صباح الخير" التفت الجميح حولنا وابتسم مرحبا بكم هيا تفضلو "قالت الملكة" تفدمنا وجلسنا على المائدة كان الجميع يمزح وكارلايل كان يمازح الجميع في بداية قدومي فكرت ان الملك كارلايل مثل الملك ارو لاكنة يختلف تماما عنة لنقول الحقيقة بدات اشعر بلامان هنا كان الجميع يبتسم ابتسامات ذات معني لي ولادوارد جعلنا نحن لاثنان نشعر بلحرج "قال كارلايل ايها لاولاد انتهيتم احتاجكم معي" قال ادوارد ساذهب يمكنك فعل ماتريدين" " ابتسمت برعب شعر بي قبل جبيني وخرج" قالت الملكة ايزمي هيا يابيلا اريد ان اريكي شي فتحت احد لابواب وضهرت شرفة جميلة جدا جاءت اليس وقالت كم احب هذا المكان دخلت ريتانا "صباح الخير امي" "صباح الخير بيلا وعانقتني ابتسمت صباح الخير" "قالت ريتانا امي هل اخترتم الملابس قالت اليس كل شي جاهز "قالت ايزمي بيلا اليلة سوف تكون هنالك تجمع صغير لعائلتنا على شرف زواجكما قلت هذا كثير قالت ايزمي لا بيلا ليس كثير انت واحدة من بناتي لان بقينا فترة طويلة نتحدث حتى قالت ايزمي بيلا سوف نرسل لكي من يساعدك قلت حسنا توجهت لغرفتي وبعد دقائق دخلت فتاتين شقراوات قالت واحد انا يورينا ولاخرى قالت انا تانيا احضرنا ثوبك سيدتي هل تريدنا ان نساعدك بارتدائة قلت شكرا كان فستان ازرق اللون وثمين قالت ايرينا جميل جدا قالن يورينا انة حقا جميل انهم في القاعة الكبيرة ينتضرك الجميع تحركت وبدات امشي وهندما فتحت لابواب امامي استدار الجميع نحوي نضرت لادوارد لارى ردة فعلة فلثوب جميل شعرت عيونة تخرج من محجريها من الغضب تقرب مني وسحب يدي وقال مالذي تفعلية بحقق الجحيم "ماذا" قال امامي بدون اي كلام هيا مشى ادوارد وجرني معة كانت كلماتة قاسية جدا ارسلت رعشات في عامودي الفقري ..لم استطيع الكلام ..لم استطع ابتلاع .. انا بلكاد استطيع التنفس كانت يلعن تحت انفاسة وسمعتة يقول هذة مكيدة خائنة كاذبة عندما وصلنا الى غرفتنا دفع ادوارد الباب وفتحها ودفع بي الى الداخل خفت كثيرا وقفت من غير حراك اما هو فكان يكسر كل شي يراة امامة سمعت اصوات التكسير وقفت خائفة لم افعل اي شي تحركت نجو الشرفة وفتحت الباب قبل ان سمعت هدير ياتي من صدرة ووقف اماي جعل ضهري على الحجر وامسك يدي بكل قوة اريد اعرف ارسلك ارو جاسوسا الى هنا لتعرفي معلومات عني كان يعلم اني ساختارك "تكلمي "صرخ بوجهي شعرت بلدموع على وجهي امسك بيدية شي والقاة على النافذة مما ادى الى المزيد من الضرر "من فضلك، إدوارد!" بكيت. "أنا آسف ... أنا آسف ..." وضع قبضتة بجانب راسي لم افهم لما هو غاضب او مالذي يحدث كل شي فهمتة اني غاضب مني قولي لي كيف استعطي الدخول الى الغرفة السرية في القصر واحضار فستان امي الذي لم ترتدية اي واحدة في تلك الغرفة اسرار مملكتنا كلها قولي لي لاتجعلني اجن صرخ بوجهي ويداة لاتزال تضغط على ذراعي بكل قوة "لا ... إدوارد ... لم أكن ... أقسم ..." "لا مزيد من الأكاذيب!" مرة أخرى، ضرب بقبضته الجدار المجاور لي، وأنا تقلص عيني مغلقة. الدموع تنساب بحرية على خدي، لم استطع وقفها. حاولت أن اغطي رأسي مع ذراعي، ولكن إدوارد أمسك معصمي واحتجزتهم "كيف يمكنك أن تفعلي ذلك؟ قبل ان اتمكن من قول اي شي او الكلام عن اي شي "إدوارد أنتوني!" سمعت ملكة "، ولكن لم استطع أن اراها لايزال ضهري ضد الجدار. " ابتعد عنها لان!" أنا لا أعتقد ذلك! انا لا احدثك كوالدتك احدثك كملكتك ابتعد عنها اشكري الرب لان امي هنا همس لي كانت انفاسة ساخنة وصوتة سريع غلف بشرتي سبب لي الرجفة وقعت على لارض وضميت ساقي لصدري وغطيت وجهي وبدات البكاء اردت ان اعلم لايزال يرتدي سيفة ام لا قالت الملكة هل فقدت عقلك ادوارد قال لا امي لان وجدت عقلي قالت" على محمل الجد هل تضن بيلا دخلت الى الغرفة السرية لدينا لقد كانت طوال اليل معك وطوال الصباح معي " قال انها ليس بهذة البساطة "لاتكن سخيف ادوارد انا خاب املي فيك كثيرا وانا غاضبة انا لا اصدق انك تفعل هذا انها زوجتك كيف تفعل هذا امي " أعطيك إذن الكلام، السير إدوارد؟" لا ... ملكتي". "اذا لا تفعل ذلك مرة أخرى ما لم أطلب ذلك منك. فهمت؟" "نعم، يا ملكة." " انزل على ركبتيك! الآن نضرت من بين اصابعي وجدت ادوارد امام والدتة وعلى ركبتية " استمع الي ادوارد انتوني كولن. لقد كان تصرفك كارثة بحد ذاتها وانا اعرف من فعل هذا ومن المسول "اعتقد ذالك انا..." قال ادوارد "صمت " نعم ملكتي " بلكاد كنت اسمع الكلام" انا انت يا ادوارد احضرت الفتاة الى هنا وانا كنت معك هذة الفتاة زوجتك اتفهم وانها اميرة وقريبا ستكون ملكة من المفترض ان تحسن معاماتها لم تفعل اي شي خاطى انت قتلت مشاعرها وقللت من شانها ..كيف ستقود شعبا كاملا وتجعل الناس يثقون بك وانت لاتستطيع ان تجعل زوجتك تثق بك وتفعل بها هذا "امي، i-" انت لم تحصل على إذن في الكلام." اسف ملكتي سمعت الملكة تتنهد " استمع الي هذا واجبك لقد تخلت عن كل شي وجاءت الى هنا. كيف ستلبي احتياجات الناس بينما لاتلبي احتياجات زوجتك انها خائنة قالت الملكة " ادوارد استمع الى نفسك كيف تقول هذا انا اعرف من فعلت هذا ولن اقول لك من فعلها انا اعرف الكثير من لاشياء ولايمكن لاي شي ان يحدث دون علمي اتفهمني اي شي حتى لقاءات كارلايل السرير للتخطيط من الج الحرب اعلمها وما فعلتة اليوم انت كان مخيب لامال قلت لك لن اقول بل هي سوف تقول لك من فعل بها" " اسف امي لم اكن اعلم " "قالت الملكة سوف تصلح كل شي خلال الثلاثة لايام القادمة" "استغرب ادوارد ثلاثة ايام" قالت" انت ذاهب لاصلاح مافعلت ادوارد انت ذاهب لتكون رجل وليس طفل مددل انت ذاهب لكي تعلم زوجتك عاداتنا وتعتذر عن ما فعلت وتكسب ثقتها من جديد " انا لا اريد الحديث انا خائفة " " انا لست مهتمة بما تريد كل ما اهتم بة هو ان تصلح ما فعلت انت بدات هذا وسنهيه انت" " قالت الملكة" يورينا وايرينا قالت الملكة واحدة مهن كانت تريد مكان بيلا وعرفت كيف تستغل الوضع لكي تطرد بيلا من هنا " قال ادوار مستحيل" قالت ايزمي " بيلا كانت معي طوال الوقت وكان قلة تفكير مني ارسلت اليها يورينا وايرينا لمساعدتها "او اسالها ستحدثك عن كل شي "حان الوقت لتفكر بني فكر جيدا واستغل الفرصة " انا لازلت جالسة على لارض ابكي بصمت قالت الملكة وهي تخرج للحراي يمنع خروج احدهم ولثلاثة ايام " ايزابيلا من فضلك" سمعت خطوات تاتي نحوي "لاتبكي !ارجوك....ايزابيلا انضري الي" "شعرت بيدية على كتفي خرج صرخة من فمي وابعدت يدية بسرعة مما جعل ضهري في الحاط يحتك والمني كثيرا شعرت بيدية مرة اخرى ودفعت نفسي بعيدا عنة وصرخت بة وانفجرت ابكي" ماذا فعلت بحق الجحيم اني اصرخ بوجة الامير "أرجوك ... لا تقتلني ... من فضلك، سيدي ... لم أكن أقصد أن ..." "أوه لا! لا! إيزابيلا، لا ... أرجوك لاتقولي هذا أنا آسف ... لم أكن أقصد أن ... أنا آسف ... أنا آسف ..." "إيزابيلا، shh ... ." شعرت بنفسي ارفع عن لارض حملني بذراعية دسست راسي بقميصة وبدات ابكي كلمجنونة "لا يؤذيني ..." سمعت نفسي اكرار العبارة أبدا، إيزابيلا. أنا لن يؤذيك ... أنت آمنة تمددت على السرير واعطيتة ضهري وبدات البكاء "بيلا... انا لم.." لا تحدثني ارجوك لا اريد الكلام وشعرت بنفسي انجرف الى النوم فتحت عيني كان صوت اليس "راشيل تؤكد ذلك؟ تانيا وايرينا هن المسؤلات عن كل هذا؟" " "أقسمت لإيزابيلاأني سوف احميها،" رن صوت إدوارد المعذب . "لقد فشلت . أقل ما يمكن القيام به هو وضع رؤوسهم على جدار القلعة للتذكير بلخيانة." واضافت اليس "لكن الأم قالت أنها سوف يعتني بهم، إدوارد. لا يمكنك ..." تنهدت. "لا يمكنك أن تفعل ذلك. ليس لبنات العمة اليزابيث. ليس لأبناء عمومتنا." "لا أستطيع الجلوس،وهن اذللن عمليا زوجتي،" "يا إلهي، إذا كانت الأم لم تأت في ... لا أستطيع حتى تخيل ذلك ماكنت سا افعل ب ايزابيلا هل تريد إصلاح كل شي؟" نعم، أنا أريد." "اذا توقف عن التصرف مثل حمار مغرور وفكر بها اولا." " هل فات الأوان؟". "يمكن ل إيزابيلا فقط الإجابة على هذا السؤال: سوف اذهب لان تقرب ادوارد من السرير كنتي مستيقضة "كذبت" لقد استيقضت منذ دقيقتين" عندما رأيتك وأنت تمشين ومرتدية ذلك ... الثوب،" صوت إدوارد تحول وصار غاضب. أنا شعرت بلخوف وتحركت نحو اللوح الأمامي للسرير، وشددت الغطاء حولي. وقال "اعتقدت أسوأ شي يمكن ان يحدث ، كل ما كنت أفكر بة هو انك قد تمكنت بطريقة أو بأخرى خداعي - انكي كنت خائنة أرسلت للتجسس علينا". ذاكرتي عادت" يمكن أن أشعر تقريبا قبضة الوهمية على لحم ذراعي كما اني اسمع كلمة - خائنة - في أذني و عندما جرني مرة أخرى إلى هذه الغرفة. أغمضت عيني، وتنهدت من هذة الذكرى. "انظروا لي، إيزابيلا فتحت عيني ونضرت بوجههة فكرت وقلت بسرعة انت ستامر بقتلي؟" "يالهي لا"، قال إدوارد فورا. "إيزابيلا، وأنا لن اضر بك." واسوا مافي لامر انني قد فقدت أي فرصة أتيحت لي لكسب ثقتك." الثقة. وقال انك لم تعد تثقي بي؟ "أنا آسف، إيزابيلا"، . وقال "لقد تصرفت بطريقة بشعة هذا المساء كنت غاضبا، وأنا أفرغت غضبي بوجهك، الذي لم تكوني تستحقية. أنا آسف على ما قلت وعلى ما فعلت هذه الليلة، ولكن هناك أكثر من ذلك بكثير أريد أن أقول لك. " "لم أكن أعتقد"، وتابع إدوارد، عثمة إلى حد ما. "لم أكن أعرف ... عن الزواج. فكرت في الزواج فقط، لم انضر اليكي كامرأة ... كشخص ... أنا فقط فكرت ان الزوجة ليست سوى شخص ستحمل أولادي اترك لك خيار سا اخذك الى اي مكان يمكنك البقاء هناك في قلعة مايسون " قال بهدوء. وقال "اعتقدت أنه سيكون صعبا جدا بالنسبة لك، ولكن إذا كنت ترغبين في البقاء هنا، وان لا تكون زوجتي، وأنا سوف نتأكد من أنك ستذهبين الى القلعة هناك وستكونين بخير ... ." "هل هذا ما تريد؟" سألت، صوتي تكسر مع الكلمة الأخيرة. "لا، إيزابيلا"، وقال إدوارد و هز رأسه. "أريدك أن تكون زوجتي. إذا كنت سوف توافقين على البقاء معي، أقسم أنني سوف افعل كل شي من اجلك ، وأنا لا يمكن ان اعدك بلكمال، لأنني بعيدة عن الكمال، ، ولكن أقسم ان افعل ما هو أفضل، وأنا سوف اكون الزوج المناسب لك، ". "، وسوف نعرف من هو المسؤول، إيزابيلا"، وقال إدوارد،. " قولي كل شي؟" أنا تنهدت. "لا أحد يصدقني." "سوف بفعلون انت زوجتي"، وقال إدوارد بهدوء. "؟ قل لي ماذا فعلوا ؟" "وقالوا أنهم كانوا هناك لمساعدتي في اللباس،" قلت له، ..." المقطورة صوت خارج بلدي. لم أكن أعرف ماذا أقول له. ؟ "ماذا حدث؟"قال إدوارد. "جاءوا إلى الباب"، أجبت. "اعتقد انها كانت أليس، لكنهم كانوا هناك بدلا من ذلك." "من، إيزابيلا؟ قولي أسمائهم." "سيدة تانيا وسيدة يورينا" أنا يتمتم أخيرا. "ماذا فعلت؟" ". "... كان لديهم هذا اللباس،" قلت. أنا توقفت وتشامت، في محاولة لكبح دموعي . "هل يمكنني خلعة ارجوك؟" واضاف "بالطبع، إيزابيلا،" تنهد إدوارد. "أنا آسف - وأرجو أن من فضلك، اسمحوا لي مساعدتك...........". | |||||||||||
|  |
|
04-06-13, 10:36 PM
| #38 | ||||||||||
| نجم روايتي  
| واااااااو البارت بجد جمييييييل ... بدايته حلوه ، عجبتني مررره ، لحد ما راحت لتغير ملابسها ... المفروض يسألها أول ، مو يحكم كذا ، قهرني بذا البارت ، كرهته !!! المسكينه بيلا ، ع انها ضحت انها تجي هنا ومع ذلك ما فيه ثقه ...! البارت هذا يقههههر درجه أولى ، بس صراحه عجبني تعامل إزمي ... وقفتو عند حدو ، أتوقع أنو بيلا مسستحيل تنسى هذي اللحظات ... أتمنى تكون أليس بجنبها ، أحسسها راح تخفف عليها كثيييير ... صاحبتها اللي راح تجي من عند آرو حاسه عندها قصه غريبه ... البارت جميييييل وطوييييييل جداً ، وأتمنى انك تحطين هذي العلامه ( " ) لما يتكلم الشخص مو لما يفكر  )بالتوفيق للبارت اللي بعدو ❤ | ||||||||||
|
| |
|
04-06-13, 10:48 PM
| #39 | |||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في منتدي ستيفاني ماير
| هذا البارت رح يكون قصير بس الثاني رح يكون اطول قال ادوارد: لا اعلم لماذا فعلن شي كهذا قلت: ربما لانك لم تتزوج احدهما قال ادوارد: افترض ان هذا صحيحا انا لم افكر بهما طوال حياتي لقد نشات مع ايرينا ويورينا كيف يفعلن بي شي كهذا نحن مقربان من بعض ولكن بحدود الصداقة قلت :"في بعض لاحيان الصداقة تتحول الى حب" ايزابيلا قالها واصبحت عينيه مظلمة. " قلت: لاتكذب علي ادوارد قبل زفافنا شاهدتك معها من شرفة غرفتي" قال ادوارد: ماذا قلت :شاهدتك لا تكذب علي "قال :كانت تريد ارجاع علاقتنا السابقة بيلا وانا رفضت لاني لا اريد ان اكون مع اي فتاة غيرك" قلت: وانت اختفيت بعدها وحتى لم تاتي الى غرفتي! قال:لقد قضيت المساء مع كارلايل.كنا نتحدث عن رحلتي هذا ما افعله عادا ايزابيلا ظننتي انني كنت معها!! واليوم عندما فعلت هذا تأكدتي من الشكوك وظننتي اني اريدها " قلت:نعم" قال: غدا سوف نذهب الى السوق ايزابيلا "سوق" كررت قال :نعم بيلا سوق سنتجول في المدينة غدا قلت: حسنا بعد صمت محرج سألت بهدوء"ماذا سيحدث؟ قال:مع ايرينا ويورينا؟ قلت:نعم" : لم اقرر بعد بيلا" تنهدت وقلت : حسنا مثلما تريد ادوارد قال: بيلا قبل ان تنامي انت لم تردي على طلبي.. قال بهدوء :قولي قبل ان تستلقي ارجوكي اخشى اني لا استطيع النوم بيلا ارجوك قلت: انا لا اعرف ما تعنيه كلمة ان اكون زوجة صالحة من اجلك. قال: ارجوك اجيبي عن سؤالي هل تعطيني فرصة ثانية؟ صمتت.. بعد ما حدث اليوم لازلت قلقة منه وخائفة قال: هل ترغبين ان تكوني زوجتي ؟ صمتت لا اعلم بماذا اجيب اوه يالهي انا على وشك الموت قال:هل صمتك يعني لا؟ قلت:ماذا تريد انت ادوارد هل تريد ان اكون زوجتك؟ قال: اريد ان اكون زوجا صالحا لك اريد لاستمتاع بلاستيقاظ صباحا وانت بين يديي اريد ان احفظك وارعاك ... واحميك. امسك وجهي بين يديةواكمل: اريد ان ارى الرغبة في عينيك ليس بكاءك كلمجانين كليلة الماضية". بدأ قلبي يقفز في صدري تذكرت الليلة الماضية كانت ليلة احلامي عندما اتذكرها. قال ادوارد: ثلاثة ايام بعد الايام الثلاث سوف تقررين اذا كنت ستبقين هنا او تذهبين الى قلعة مايسن. عندما فكرت باحتمال الابتعاد عن ادوارد شعرت بلانزعاج لا اريد الذهاب كنت اتمنى ان اقولها قلت اذا بعد ثلاثة ايام سأقرر. ابتسم وقال: ثلاثة ايام. تمدننا جنبا الى جنب وساد الصمت ابقى ادوارد مسافة بيننا سالت: هل انت مستيقظ اجاب: نعم" وقال: اشعر بالتعب ولا استطيع النوم قلت: اشعر بلجوع" قال: ماذا ؟؟ " اجبتك اشعر بالجوع. قال: ان الجميع الان نائم حتى الخدم ما رايك ان تؤجلي الموضوع الى الصباح " "قلت :حسنا" " تقربت منه ووضعت راسي على كتفه استغرب لامر وبعدها وضع يديه من حولي وشدني الى صدره حتى دخلت بعالم لاحلام. في صباح اليوم التالي اشرقت الشمس استيقظت باحضان زوجي كان لايزال نائما كان كالملاك فجاءة اصبحت عيناه تتحرك في كل جانب وازادت معدل ضربات قلبه و تنفس بسرعة واعصاب فكة ظهرت وافترقتا شفتيه فرفعت يدي الى جانب وجه فهدأت اعصابه المتقلصة وعاد معدل نومه الى الطبيعي تدريجيا. شدد قبضته حولي كنت اتسأل ماهو الحلم الذي جعله هكذا؟! لكني شعرت بالتعب فعدت للنوم من جديد . في المرة الثانية عندما استيقظت كان يدا ادوارد قد سافرت على طول شعري ومشط ببط خصلات شعري فرفعت راسي لانظر اليه ابتسم : صباح الخير ايزابيلا" :صباح الخير ادوارد.. هل نمت جيدا؟ "اجاب: لا..لكن لاستيقاظ كان تجربة ممتعة شعرت الدم يصعد لوجهي قال: هل تشعرين بلضيق؟؟لم يكن هدفي ان ازعجك منذ الصباح. اجبت بصدق:"انا بخير. سأل:هل انت خائفة؟ " اجبت: لا لست خائفة " سأل :حتى بعد ماقمت به؟ اردت اني انتهي من هذا الموضوع فقلت: اشعر بلامان هنا بين ذراعيك" قال:اريدك ان تشعري بلامان ..حمايتك بلنسبة لي مهمة جدا بيلا " "لم احميكي لامس مني ولم احميكي من يورينا" لمست ذقنه وقلت: ماحدث بلامس حدث بلامس سننسى كل شي واليوم هو يوم جديد قال ادوارد :وهو يقبل راسي حسنا ارتدي ملابسك سيحضرون لافطار الى هنا انا وانت معاقبان. ابتسمت وخرجت من السرير عندما انزلت قميص نومي وجدت كتفي كله خدوش مؤلمة من الحجر الذي استندت عليه اليلة الماضيةوعلى ذراعي اثار لاصابع ادوارد ارتديت شي يغطي الكدمات وخرجت كان لاكل على الطاولة والرائحة جعلت معدتي تزمجر تقربت ووضعت الطعام في الصحن وبدات الاكل ادوارد بقي يلعب في طعامه قلت: عليك ان تاكل . "قال: انا اكل بيلا. " قلت: حسنا. بعد لافطار قلت هيا قال: اين؟ قلت: تحرك. قال: اين؟ امي منعت خروجنا!!قلت: لدي طريقة اعطني بعض المال. تحرك واعطاني المال فتحت ابواب الغرفة قلت هيي انتما تريدان بعض المال؟ قالا: حسنا" وماذا سنفعل" قلت: تسترا على خروجنا من هنا واذا سأل احد قولا اي شي حتى عودتنا" قالا :حسنا " "سحبت ادوارد من يديه وخرجنا الى الحدائق...... | |||||||||||
|
| |
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| ثانية, فرصة |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
.png)
.png)
.png)
العرض العادي
