آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-04-14, 06:07 PM
| #501 | ||||
|  يله موووورا تاخرتي علينا .... بس والله حرام عليك تسوي فينا كذا ... تصبيرة و ايش سطرين حب بعد .... عشان ناكل اصابعنا من الانتظاااار ههههههههههه بقتلك يا مورااااااااا .... بتعوضينا ببارت كبيره سامعه او لا بالتوفيق | ||||
|  |
|
11-04-14, 06:58 PM
| #502 | |||||||
| مشرفة وكاتبة قسم ستفاني ماير وكاتبة وقاصة وساحرة واحة الأسمر بقلوب أحلام ونجمة خمن الرواية وشاعرة ونبضٌ متألّق في القسم الأدبي وبطلة اتقابلنا فين ؟  
|  اقتباس:
ههههههههههههه احلي بارت عشان عيونك حبيبتى انتظرينى الساعة 9 بتوقيت مصر وان خلصتة قبلها راح انزلة | |||||||
|
| |
|
12-04-14, 02:23 AM
| #503 | ||||||
| مشرفة وكاتبة قسم ستفاني ماير وكاتبة وقاصة وساحرة واحة الأسمر بقلوب أحلام ونجمة خمن الرواية وشاعرة ونبضٌ متألّق في القسم الأدبي وبطلة اتقابلنا فين ؟
| اسفة كتيرررر اجانى ضيوف ومالحقت بامانة راح ارجعة وانزلة بعد دقائق | ||||||
|
| |
|
12-04-14, 03:20 AM
| #504 | ||||||
| مشرفة وكاتبة قسم ستفاني ماير وكاتبة وقاصة وساحرة واحة الأسمر بقلوب أحلام ونجمة خمن الرواية وشاعرة ونبضٌ متألّق في القسم الأدبي وبطلة اتقابلنا فين ؟
| الخاتمة ........... بيلا ....... دخلنا القاعة الضخمة وكان الفلتوري جالسين بمهابة كعادتهم وجين تألقت في فستان ابيض يكشف جمالها للعميان جارد يحتضن كفة يدها بقوة ....... وكانه يخشي ان تطير من جواره لمسة يديه ونظرات عينيه عنوان لعشقه المجنون كانت حفلة هادئة كلاسكية شعرت انها تعود للقرون الوسطى قام ارو الان من فوق كرسيه بحركة هادئة..... فالتفتت اليه كل الانظار فمضي بمهابة وشموخ يحيط به اثنين من الحرس حتى وصل لكرسي العروسين قبل جين في راسها وتمنى لها حياة سعيدة وقدم هدية مقدمة من الفلتوري كانت عباره عن عقد تتوسطة لؤلؤة ضخمة جدا شكرته جين كثرا وحتى جارد ايضا وان بدا متوترا بعض الشيء فالتفت لاسال ادوارد عن سبب توتره وقد جال في خاطرى ان السبب يرجع لمعرفته بعلاقة جين وارو السابقة فوجدت ادوارد مبتسم وقد فهم سؤالي قبل ان اسأله وعبس بخبث قائلا "ماذا تعطينى لو اخبرتك؟؟" ففكرت انه حان الوقت لاكون لئيمة لاحصل علي مااريد فوضعت علي شفتى اكثر الابتسامات اغراءا وانا اقول "اى شيء حبيبي" اظن ابتسامتى كانت ناجحة فقد شعرت بذهول ادوارد وبتسارع انفاسه ويده المحيطة بخصري جذبتنى لالتصق به بالكامل ثم انحنى ليهمس بشفتية ملامسا لاذنى" انها الغيرة" تخمينى صحيح اذن ولكن قرب ادوارد الشديد جعلنى لاافكر سوى برائحته القوية ووجهى قريب جدا من عنقه المصقول لم استطع منع نفسي من طبع قبلة وانا احرك وجهى في عنقه مستنشقة قدر استطاعتى من رائحته اهداي بيلا هو لك... زوجك.... ولك وحدك... فالوقت غير مناسب لهذا الان ابعدت وجهى بصعوبة لاانظر لوجه فكان متسع الابتسامة والعاطفة الجياشة تملأ عينيه ثم همس بجوار اذنى قائلا "سَوفَ احبُك الآن وفِي كُلْ زَمانْ... وَلَن تَجدْى شَيءً بحجمْ حُبيْ لَكْ فِي أي مَكانْ... فلا تَسألينِي كَمْ احِبُكْ... بَلْ اسْألينيْ كَيفْ احبَبتُكْ لِدَرجةْ الادمَانْ" كلماته هزتنى بقوة فلم استطع ابعاد عيني عن عينيه للحظات طوال شعرت وكان عيناه ترسل لي مئات الاسطر الشعرية وفجاءة لاحظت تشتته ثم اطلق ضحكة قصيرة ولم اغفل عن السبب بالطبع فقد كان ارو قريب بما يكفي ليلاحظ نظراتى العاشقة لادوارد مما ابهج هذا الاخير شعرت بالحرج الشديد وانا محصورة بين نظرات عاشقة ونظرات متألمة فاكتفيت بوضع وجهى ارضا هربا من الاثنين نهضت العروس وامسكت بيد جارد الذى طوقها بيديه واقترب بوجهه منها بشدة ولكنها لم تخجل كما افعل انا بل اقتربت منه رافعة وجهها له بثقة وثبات والعشق يفيض من عينيها وجدت ادوارد ينظر لي بعيون تلمع من السعادة فقلت له" ماذا" فقال "لااريد ان تنظري لاى شيء سواى... اريد ان أأسر عينياك لى لوحدى" كان قريب منى بشدة وهو يتكلم شعرت به يفكر في تقبيل شفتى مما اشعرنى بالحرج من جاسبر الذي يقف عن يمينى ولابد انه لاحظ اضطراب مشاعرنا قاطع ارو حرجى قائلا "فستان رائع بيلا" وتعلقت عيناه بخصري فقلت باقتضاب راسمة اكثر ابتسامة مهذبة "شكرا " وجدت ادوارد يجذبنى من يدى وهو يقول "هيا نرقص زوجتى الجميلة" فجريت خلفه تقريبا لان خطواته كانت سريعة..احاط خصري وضمنى لصدرة بقوة مبالغ فيها فشعرت ببعض البهجة التى لم تمنعنى ان اعبر عنها بكلمات واضحة فقلت له "تغار كثيرا" لم اتلق اى اجابة واكتفي بأن امال راس واسند جبهته فوق جبهتى مطلقا زفيرا هادئا ثم ادار وجهه بضع سنتيمترات ليقبل عرقي النابض في رقبتى.... ذلك العرق الذى لم يعد نابض الان..... شعرت بالتوق اليه ولم يمنعنى خجلي من دفن راسي في صدره في مكانى الابدى فازداد بضغط ذراعية علي جسدى بقوة كانت حطمتنى لو كنت بشرية لم اعرف كم ظللنا ندور حين سمعت تبدل الانغام الهادئة باخري صاخبة فوجدت الرقص وقد تحول لرقصة جماعية علي هيئة دائرة متسعة كان عن يمينى ادوارد الذي لم يفلت يدى ابدا (تمسكه بي يسعدنى) وعن يساري ايميت الضخم فشعرت انى صغيرة بجوارة واخذنا ندور في مرح وتتعالي ضحكاتنا خاصة وانى لااجيد الرقص وايميت يسخر من حركاتى الخرقاء ولكنى اعترف ان تحولي افادنى كثيرا فما كنت اجرؤ ان ارقص لو مازلت بشرية كنت احتاج لهذة البهجة التى عوضتنى عن ايام من البكاء كنت ادور للحظات مع ادوارد ونحن نقفز بارجلنا ثم حدث تبادل للراقصين فوجدت نفسي ادور مع ايميت الذي كانت حركاته سريعة عن ادوارد وكانه جن تماما مما جعل ضحكاتى تعلو بشدة فقال لى وهو يهزنى بسهولة وكانى دمية من القماش "تبدين طفلة يابيلا" فضربته علي كتفة وانا اقول "انت الضخم ايميت" ولاحظت ان ادوارد يدور مبتهجا مع اليس حتى انه رفعها بسلاسة وجعلها تلتف حول نفسها النظر اليهم مبهج .. فقكرت انى يجب ان اخذ دروس في الرقص حتى اجاري ادوارد خاصة وقد تخلصت من خراقتى وصرت رشيقة بعض الشيء وجدت نفسي بين ذراعى كارلايل المبتسم دائما وعينيه تشع بالرضا انه سعيد بوجود عائلته مبتهجة....... وقبل ان اعلق لاحظت ادوارد يدور مع فتاة بثوب ارجوانى بشعر ذهبي استبد بي بعض الغيظ خاصة وقد لاحظته يطوق خصرها بشدة فقال لي كارلايل وقد لاحظ نظراتى "انها مجرد رقصة" لم التفت اليه.. خاصة وتلك الحمقاء تبتسم لادوارد كثيرا لايبشر ذلك بالخير ازدادت الموسيقي حدة فادركت انه وقت التبادل لم التفت لاري من طوق خصري لان عينى مركزة علي الفتاة التى لم تحب ترك ادوارد وازداد تعلقها برقبته! فانتبهت لايزمى تضع يدها علي كتف الفتاة وهى تقول "عذرا انه دوري" فتركته متذمرة ..الاتدرك انة متزوج؟؟!! صرت ممتنة لايزمى الان وانا اطلق تنهيدة ارتياح شعرت ان من يراقصنى قريب جدا من جسدى اقرب مما يجب ويدة تضغط بشدة علي خصري فالتفت اليه وانا اظن انه ايميت الرخم مجددا يهزأ بضعفي فتجمدت نظراتى وابتسامتى الساخرة فقد كان ارو ويبدو سعيد جدا في هذا الوضع صعقتنى المفاجاءة لم اعرف ماذا اقول؟؟ او ماذا افعل؟؟ وكل ماشغل تفكيري انى اريد التخلص من ذراعية فورا ....قبل ان يرانا ادوارد فانا لااريد ان ينتهى اليوم بكارثة....... فقال هو وقد لاحظ توتري "لاتقلقي بيلا انا لن اخطفك من ادوارد" قلت له ساخرة وانا اتذكر الماضي "لقد فعلتها من قبل" فعقد حاجبية وبدا بؤس بعينيه وهو يقول "الن تنسي ذلك؟" فهززت راسي بالنفي وانا اقول "ابدا" قال بهدوء نسبي وابتسامة متوترة تشق شفتية الرفيعة "حسنا بما اعوضك لتنسى" لم اعطة اجابة فانا كل مااريده ان يتركنى ويبتعد فقال بنبرة شجن "كيف اجعلك تنسي؟" نظرت لعينيه وجدتة يتألم...... حقا يتألم بشدة........ اذهلنى هذا لم اكن اتخيل ابدا عمق مشاعرة التى لطالما تجاهلتها واعتبرتها غباء منه اردت ان ارفع المه ولكنى لااستطيع لان اى شيء افعلة سيؤلم ادوارد شعرت بالغصة من اجل الامه.... وشعرت ايضا بالشفقة من اجله... فانتبهت اننا نرقص كلاسيكى وقد تبدلت الانغام من دقائق مضت مما زاد من توتري ورغبتى بالهرب وجدته يقول لي "لقد جاهدت كثيرا جدا من اجل الحصول علي قلبك جازفت بعرشي... وبكينونتى....حتى انى صرت الاحقك كاى شاب مراهق انا اتألم بيلا كلما وجدتك بهذا الفتور" اظنه الان وقت الهرب فرغم شفقتى عليه ليس امامى سوى تجاهله ولكن كيف ساهرب ويديه تطوقنى بهذه القوة فقلت له "شكرا لك ارو لكل مافعلته من اجلي" عقد حاجبية بضيق وقد فهم رغبتى بانهاء الحوار وقال لي بتوتر نزق"لما ترددى لي كلمات الشكر دائما" فصمت للحظات ابحث فيها عن الجواب ثم قلت "لعلي ارغب في الحفاظ علي المسافة التى بيننا واظن ان الشكر يفي بالغرض" زادت حدة الموسيقي الان فوجدت ادوارد بجانبي ينظر غاضبا لارو ويرغب في التبادل معه لم تتركنى ذراعى ارو وبدا عليه التردد فقال ادوارد ضاغطا فكيه بلهجة حازمة "اتركها" نظر ارو لي متجاهلا ادوارد تماما...... وقال لي "شكرا علي الرقصة" وتراخت يداه من حولي بتخاذل مؤلم فجذبنى ادوارد لصدره ويديه تضمنى بقوة **************** انتهت الحفلة اخيراااا كان ادوارد اول من رغب بالسفر حتى انه لم ينتظر للنهاية ولولا تهدئة جاسبر له لكان امسك بيدى وبدا الركض كم بدا لي كوخى الهادىء جميلا وانا اذكر جميع حميميتى مع ادوارد تذكرت يوم كان يتجنبنى خوفا من ان احمل مجددا وقت ان اغويته بشدة فهرب تاركا قميصه بين يدى (راجع شمس ساطعة) خرجت منى ضحكة قصيرة فقد كان صلب الارادة حقا قبلاته .....وهمساته .....التى ترن في اذنى واتذكرها بوضوح كأنها كانت الامس (مصاص الدماء ذو ذاكرة قوية) التفت وانا استرجع ذكرياتى لاتفاجىء بمنظر الاشجار الخضراء الظاهرة من الشباك المفتوح امضيت بسرعة واغلقته فتلك الغابة صارت رمز لبؤس قادم...وايام من الارق قال ادوارد مبتسما وقد تنبه لتصرفي "ستنسي ماحدث بعد عدة ايام" ثم ارتسمت علي شفتية تلك الابتسامة التى تبهرنى واسترسل بلؤم "فور ان نصنع فيها المزيد من اللحظات السعيدة" واكمل وهو يقترب منى "اعدك انى سانسيك كل شيء" حديثة عن النسيان ذكرنى بجملة قالها لي في الماضي محفورة في قلبي ومطبوعة في ذاكرتى ولم استطع منع نفسي بتذكيرة بها فقلت له ساخرة" نعم (فمصاص الدماء سريع النسيان) اليس كذلك؟" لست ادري كيف كان صوتى وانا احاول ان اجعل لهجتى ساخرة متجاهلة قبضة باردة تعتصر قلبي وانا اتذكر كيف بكيت بشدة ....وتوسلته ان يبقي معى ولايرحل عقد حاجبية وقد تذكر يوم قالها لي في الغابة وبعدها تركنى وحيدة اركض خلفه قال بنزق "كيف لك ان تصدقي كلامى في ذلك الوقت؟" فرديت وقد ازداد تشاؤمى من الغابة "الغابة لعبت دور كبير في الاحداث السيئة التى حدثت لي.. ونعم صدقتك وقت قلتها لي لانك كنت مقنعا جدا" اقترب منى جدا حتى لامس جسمى ويديه طوقتنى بقوة وقال لي بصوت منخفض محمل بالعاطفة "ساريك كم انا مقنع الان" قالها وهو يقبلنى بعاطفة جرفتنا وما هى الا لاحظات ووجدتنى نسيت كل شيء عن الغابة فقلت له بتهكم ويدى تتخلل شعره "نعم مقنع للغاية" فجزبته لي اكثر حتى صرنا متلاحمين...... متلاصقين........ وكأنى داخل جلده......... وكأنى ملتحمة بعظامه.............. صار انينه مسموعا............ دوت طرقات مدوية علي باب الكوخ فتركنى وانا سارعت باغلاق بلوزتى ومضي متذمرا ليفتح الباب بنزق غاضب كان ايميت وقال بابتسامة وقحة "هل قاطعنا شيئا مهما؟؟" فضربة ادوارد بخفة علي كتفة قائلا "لاشأن لك" والتفت لينظر لاليس التى يحجبها جسد ايميت الضخم فقالت اليس "سنلعب البسسبول هل ستشاركو؟" نظر لي ادوارد ليعرف ردى كنت سعيدة بالفكرة اخيرررررا سالعب البيسبول لااصدق فقلت بحماسة سأكون جاهزة بعد دقائق لم الاحظ غيظ ادوارد سوى بعد ضحكة ايميت المجلجلة.. بدلنا ثيابنا ولحقنا بهم لم اعد اتعثر الان وانا اجري بجوار ادوارد وقد صرت اقوى واسرع وذات رؤية اوضح اظن انى سأفوز........لااول مرة اشعر بهذه الثقة في نفسي حتى انى صرت اثق بقدراتى....... قال ادوارد بعد ان وصلنا "صرتى تحبي البيسبول الان؟" فقال ايميت رافعا احدى حاجبية "اعدك انها ستكرهه بعد ان تتذوق الهزيمة علي يدى" فقالت اليس بثقة "لااظن ان بيلا المهزومة اليوم" فقال لها جاسبر مداعبا وهو يضمها اليه "استطيع ان انهزم بسهولة وان لاالعب مطلقا لو ان هذا مبهج لكى حبيبتى" اغتاظ ايميت بشدة وقال لي ضاربا يديه ببعضهم مصدرا صوتا عاليا "تغشين لانك حديثة الولادة سينتهى هذا خلال اقل من شهر" فقلت له مغيظة رافعة احدى حاجبي بنبرة متعالية "حسنا ساستمتع بهزيمتك كل يوم خلال هذا الشهر" تفاجات بادوارد يسأل اليس .... "اخبرينى ماذا عن روياك بشان الاطفال؟" قالها ثم بدا يركز مع اليس وكانه يقرا مافي افكارها فتذكرت اللحظات التى قضيناها انا وادوارد فور وصولنا ننظر لهذا الطفل من خلف الزجاج كم بدى رائعا وجميلا ومبتسما .......هل يعقل هذا ام انى اهذى فنظرت لاادوارد غير مصدقة فقال "انه سعيد لاهتمامنا به" فقلت له "كيف له ان يفهم في هذا العمر؟" فقال باابتسامة حانية "انه سريع التعلم وشديد الذكاء فهو يمتلك قدرات مصاصي الدماء" فعدت اتطلع للصغير مجددا مذهولة به وبدى لي كبير كفاية حتى نحملة وكم تقت لاحملة واضمه لصدري لاخبرة كم هو جميل ومحظوظ لانه يمتلك اب رائع كاادوارد وكم انا محظوظة لان هذا الطفل الرائع سيكون لي وستخرج من شفتية تلك الكلمة التى لطالما تقت اليها ...........ماما......ماما.... كنت احرك شفتى وانا اتخيله يقولها فوجدت ادوارد ينظر لشفتى بوجة مشرق وقال وهو يمسك وجهى بين يديه "هذا هو كل ما اريده ان اراك سعيدة" فشعرت بالحرق في عينى لابد انها الدموع كارلايل قال سنخرجهم بعد اسبوع واحد فقط و روزالي لاتفارق الاطفال ابدا حتى بعد رجوع كارلايل اما ايزمى ففرحانة جدا باحفادها ووعدتهم بتجهيز اجمل الغرف للولدين والفتاة الفتاة الوحيدة كانت ابنة جاسبر افقدت من شرودى وتذكر ماحدث علي صوت ايميت المتذمر وهو يقول "هذا الصبي الذى لايتعدى 50 سم تركتنى روزالي العب لوحدى كى لاتبتعد عنه" نظرت لادوارد الذى كان وجهه ينضح بالفرح وهو يقرا افكار اليس وفجاءة تعالت ضحكاته بقوة جعلتة يرتد للخلف.. ووجدت اليس تركض نحوة صارخة "اياك ادوارد" ولكن الفضول كان يحدونا بشدة لنعرف الرؤيات فرفع يديه لاليس مستسلما فتركتةه ..فقال لي "الصبي ابنى اجمل الاطفال طبعا" قالها بفخر شديد مما زاد من ابتهاجى فقلت له وانا اتطلع لشعره البرونزى وعينيه الذهبية "هذا شيء لايحتاج لرؤيا لنعرفه" قال له ايميت بلهفة "وماذا عن ابنى؟" وقبل ان يجيبه ادوارد اضاف بزهو "بالطبع هو الاكثر قوة فيهم" فقال له ادوارد محذرا "لاتتعجل في تعليم ابنك المصارعة.. لانك ستكسر اثنين من اضلعة وذراعة في اول مرة" عقد ايميت حاجبية وقد بدا القلق يغزوةه وقال "متى هذا؟" فدفعة ادوارد بعيدا وهو يقول "جننت ايميت حتى تفكر تعليم ابنك المصارعة وهو في عمر العامين فقط" نظرت له اليس محذرة.. ولكن ادوارد تبادل ابتسامة مع جاسبر وصمت للحظات حتى استرخت اليس فقال فجاءة بصوت مرتفع ناظرا لجاسبر "احذرك من اليس فهى ستجعل من البنت باربي حية بشعر اصف........" لم يتمم جملتة لان اليس قفزت نحوه تحاول سد فمه لتمنعه من الكلام في حين تعالت ضحكاتنا بارتياح... فيبدو ان ليالي جميلة ستكون بانتظارنا . . . . لحظات وبدأنا اللعبة ادوارد يرمى لي الكره فالتقطها واجري بسرعتى الخارقة اسرع من ايميت ومن جاسبر.. فكنا غالبين انا وادوارد بالطبع فحضنته بقوة مستنشقة عبيرةه الرجولي الذي يذهب عقلي فشعرت ان هذا هو الكمال الذي اريده هذة هى الحياة التى لطالما تمنيتها فقلت له هامسة بجوار اذنه "شكرا لك" نعم فهو من وهبنى هذه الحياة الرائعة التى اعيشها نظر في عيني وبدا مبتهجا وقد فهم شعوري وقال "الاتريدى ان تعرفي اخر سطرين كتبتهم من اجلك" قلت له بلهفة "اكيد فقد اشتقت لاشعارك" فمد يدة ليلمس وجنتى باطراف اصابعة ونظر لعينى للحظات ثم قال بخبث "ليلا سأقولها لك" ثم احنى راسة ووضع شفتيه علي شفتى ان قضيت عمرى كلة معة لااشبع منه......ولا من كلماته........ ولامن عشقه وجنونه.. لااظن اننى ساشعر بالاحتراق مجددا............ فهذه هى حياتى التى اخترت ان اعيشها.............. وهذة عائلتى التى تكملنى وادوارد ذو الجمال الكامل...... يحبنى حتى الموت............ لقد قمت بالاختيار الصحيح وحياتى كانت اروع من ان تعاش........... تمت بحمد الله التعديل الأخير تم بواسطة مورا اسامة ; 18-05-16 الساعة 03:30 AM | ||||||
|
| |
|
12-04-14, 03:54 AM
| #505 | ||||||
| مشرفة وكاتبة قسم ستفاني ماير وكاتبة وقاصة وساحرة واحة الأسمر بقلوب أحلام ونجمة خمن الرواية وشاعرة ونبضٌ متألّق في القسم الأدبي وبطلة اتقابلنا فين ؟
|  التعديل الأخير تم بواسطة مورا اسامة ; 18-05-16 الساعة 03:31 AM | ||||||
|
| |
|
12-04-14, 05:44 PM
| #507 | |||||||
| مشرفة وكاتبة قسم ستفاني ماير وكاتبة وقاصة وساحرة واحة الأسمر بقلوب أحلام ونجمة خمن الرواية وشاعرة ونبضٌ متألّق في القسم الأدبي وبطلة اتقابلنا فين ؟
| اقتباس:
ههههههههههه هلا حبيبتى كل الي شغلك تمت بحمد اللة ايوة للاسف خلصت الرواية بعد شهور من العشرة الحلوة بكل القراء والمتابعيين اتمنى تكون عجبتكم واعطينى راى مفسر مرياما لانى قلقانة من النهاية وعايزة اعرف ان كانت عجبتكم الرواية ككل ولا لا التعديل الأخير تم بواسطة مورا اسامة ; 12-04-14 الساعة 06:00 PM | |||||||
|
| |
|
12-04-14, 08:17 PM
| #508 | |||||||||
| نجم روايتي و عضو مميز فى تغطيه The Vampire Diaries  
| روووووووووووووووووووووووو عة الباااارت (فيس يبكي ) لييه خلصت م ابيها تخلص وربي من الجمااال اول م قرأت والاخير صرخت  اكيييد الرواية كلها روووعة وابداااع منكك  في الجزء هذا كان فيه نقله ثانية لموهبتكك تقدم بشكل كبيير وملحووظ في الوصف و السرد وكل شئ جمييييييييييل يسلموووووووووو ايدينك حبيبتي ع الابدااع والتعب اللي تعبتيه معنا أُطالب بجزء ثالث نبي نعرف الاطفال و كيف رح يكبرون والعلاقات اللي رح يسونها ولما يكبرون والانتقال اكييد   كل شئ مشاعرهم اول م يبدأون بتربية اطفالهم و يطلعونهم كلل شئ (فيس يبكي ونظرات بريئه)  ويسعدكك ربي حبيبتي مورا ننتظر كل جديد منككك  الله يحفظككك | |||||||||
|
| |
|
12-04-14, 09:11 PM
| #509 | |||||||||
| نجم روايتي  
|  سرت بإتجاه الدرج لأصعد إلى المسرح بينما كان قرّاء الرواية يجلسون على كراسيهم ومن بينهم كاتبتنا المبدعة والرائعة مورا اسامة ما إن صعدت على المسرح حتى إلتقطت مايكروفون وبدأت بالحديث "السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انتم تعلمون جيداً لما نحن مجتمعون هذه الليلة لنشكر كاتبتنا المتألقة التي سهرت الليالي لتكتب لنا بقلمها الجميل والرائع رواية شدتنا وتعلقنا بأبطالها كثيراً كان وصفها دقيق ومفصّل ورائع , جعلتنا نعيش بينهم ونشعر بهم في لحظات حزنهم وفرحهم وفي لحظات المرح بينهم ما في قلبي تجاه هذه الرواية العظيمة لا أستطيع وصفه حتى لو تحدّث ليوم آخر وهذا هو الإبداع بعينه , أن يجعلك الكاتب تعجز عن وصفه ووصف قلمه , تحياتي الحارّة لكاتبتنا الرائعة " قلت آخر جملة بصوت مرتفع وانا أشير لمورا ف قام منسّقوا الحفل بتسليط الضوء عليها .... نظر الجميع لها وقد تفاجئوا لوجودها بينهم ثم قاموا بالتصفيق والتصفير لها ف قلت لها بإبتسامة جميلة " تفضلي إلى المسرح " نهضت وسارت بإتجاه المسرح وعندما وصلت لجانبي أكملت " كانت الأحداث الأخيرة في قممممممممممةة الروعة لم يكن ينقصها شيء أبداً رومنسية وغيرة وكوميدية , أُعْجٍبْتُ بالأحداث كثيييييييييراً لا تعلمين لأي مدى أهنئك على هذه الرواية الجميلة , واتمنى لكٍ التوفيق من أعماق قلبي "  نظرت لمتابعي الرواية وقلت " صفقوا بحرااااااااااااااارة لكااااتبتنا المبدعة "  مووووووووووراااااااااا مبروووووووووووووووووووووو وووووووك على إنهائك الرواية  اتمنى يكون ردي مفصل وعجبك , عن جد هاد ولا شي من اللي موجود بقلبي الله يعطيكٍ العافية ويسلم ايديكٍ ياااارب | |||||||||
|
| |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| الشمس, اختراق |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
.png)
العرض العادي
