شبكة روايتي الثقافية - أترقّب هديلك (1) *مميزة ومكتملة* .. سلسلة قوارير العطّار

اعبرلك عن مدى حبي برواية اترقب هديلك الحمدلله عرفت اقراها امبارح و فعلا حبيتها اوووووي و كان نفسي اكون موجودة وانتي بتنزليها عشان كان عندي طاقة غضب و خناقات بقى مقولكيش :sm10: بس سيبك انتي من الخناقات دي ايه رضا دا ؟؟ جبتيه منين ؟؟ مفيش منه نسخة طيب ؟؟ :el7qoni:

احم احم بجد ايه الراجل دا يا كركر ايه فعلا ابدعتي في رسم شخصيته ولا انفجاره كنت حاسة اني انا اللي بنفجر مش هو بجد احساسه وصلني حرف حرف لدرجة اني دمعت وقلبي وجعني في مشهده لما رجع من عند ابتهال بعد ما طلب ايد اسيا وانفجر في رفيدة ياربي يا كركر كان نفسي وقتها ادخل الرواية واخده في حضني واطبطب عليه وجعتيني اوي ساعتها حتى لما اتجوزها كنت حساه دايما خايف وقلقان حسيت ان فرحته ناقصة يا حبيبي يا رضا كل حاجة عنده ناقصة و كفاية انه متحمل مسئولية البيت بأكمله حتى اخواته الكبار اللي المفروض يشيلوا معاه كل واحد في ملكوته وهو شايل همهم وخصوصا محسن و دا بالذات فارسني فرسة يا كركر مقولكيش اما عبودي :amwa7: احم احم فانا بلتمس العذر له لسبب واحد حسيت ان رضا و سعاد بيقصوه عن مشاكلهم و بيخلوه يركز في دراسته اكتر وعشان كدا هو بعيد و مع ذلك فهو حاضر عند الطلب عبودي له مشهد وجعني بردو مشهده مع رباب وهي بتقوله انه مش عشان هي اخت مرات رضا يبقى يقف يتكلم معاها عادي ساعتها حسيتها كأنها ضغطت على الجرح وهي متعرفش جتله في المنطقة اللي بتوجعه وهو خوفه انه يكون شبه حذيفة على الرغم ان عبودي مكنش له ظهور بالشكل الكافي الا اني اول لما قريت الرواية و فهمت انه متغير بعد سفر حذيفة حسيت ان الموضوع اكبر من انه بيحبه وحسيت انه كان عارف اللي حصل مع اسيا وفعلا احساسي صدق و مش بس كدا وشعوره من انه خايف يبقى نسخة تانية من حذيفة حسيت للحظة ان اهتمامه بالدراسة ما هو الا محاولة منه ان تكون عامل مساعد تبعده عن اللي ممكن يخليه زي حذيفة بمعنى انه بيملى وقته بالمذاكرة وبيركز فيها عشان ميديش نفسه الفرصة او الوقت انه ممكن يفكر في شئ تاني او يتجه اتجاه ما ويخليه زي حذيفة..شخصيته ملفتة للنظر اوي كركر على الرغم انه قال لحذيفة ان رضا ساعده انه يتخطى المشكلة دي الا ان انا لسه عندي توجس ان الحالة دي ممكن تأثر عليه في المستقبل اذا كان له مستقبل بين صفحات روايتك
حبيت اوي موقفه لما وقف على السلم يمنع حذيفة و يحمي اسيا كان فظييييييع

واسيا هانم خليني ساكتة لاني هنفجر فيها زي محسن على قد ما انا عذراها بس بجد متخيلتش للحظة انها تبيع رضا بسبب حذيفة عارفة ان الموضوع صعب عليها جدا و اكيد مهما حسيت مش زي لو جربتها بعد الشر طبعا بس انا توقعت للحظة او كان عندي تخيل ان مشاعرها لرضا او على الاقل مشاعر رضا ليها هتكون حافز انها تنسى مخاوفها ناحية حذيفة واشمئزازها منه ودا مش معناه انها تعيش معاه بس على الاقل متفكرش في الانفصال عن رضا تمنيت انها تدعم رضا وتقف جنبه متكونش عبء و مشكلة اخرى بيواجهها من ضمن المشاكل عارفة لما تكوني عندك فوبيا ما من شئ مثلا زي انك تركبي اسانسير و فجأة بتكتشفي ان لو مركبتيش الاسانسير دا هتموتي فحبك للبقاء و خوفك على حياتك هيخليكي تنسي مخاوفك من ركوب الاسانسير وتركبيه عشان تحافظي على حياتك طبعا مع فارق التشبيه ولكن انا توقعت ان دا هيحصل منها في وقت ما ان علاقتها برضا اقوى من مخاوفها من اللي حصل في الماضي مجرد توقع ومع ذلك عذرتها ولكن اللي مقدرتش اعذرها عليه بجد انها فعلا كانت عبء مش دعم وانها حتى في احتياجه ليها كانت رافضة حقه وكأن اللي بينهم ميستحقش منها على الاقل تصبر عليه خصوصا ان رضا كان بيعمل اي شئ عشانها عشان يدعمها و يقف جنبها و يساعدها حتى في علاقتهم هو اللي فضل مصمم لحد ما اتجوزها من الاخر كانت سلبية اوي في علاقتهم هو اللي بيعمل كل حاجة هو اللي بيدور على حلول هو هو هو وهي بدل ما تقف جنبه بس من غير تقديم حلول او اي حاجة راحت هربت واستخبت وقالتله خلاص مش هينفع بجد اضايقت اوي مع اني زي ما قلت عذراها بس رضا يستحق اكتر من كدا

حبيبة حبيبة حبيبة وااااخ من حبيبة مش هكرر كل اللي اكيد الناس قالته عن انها غلطت في حق نفسها قبل ما تكون غلطت في حق اللي حواليها و اللي حصلها من مهند كان رد فعل على افعالها وعلى فكرة انا مقصدش هنا طريقة لبسها لاني عمري ما هبرر لمهند تصرفه مهما كان مش مبرر ابدا انها لابسة كذا او كذا انت فين من نفسك و من دينك اللي طبعا مش موجود بس انا بتكلم عن استسلامها له في لحظة ضعفها اللي خلته يتمادى اكتر و استسلامها لاحساسها الانثوي المتطلب على الرغم انها عارفة مين هو مهند ادت ثقتها للي ميستحقهاش لمجرد انه كان عارف الاوتار اللي بيلعب عليها حبيبة ضحية نفسها قبل ما تكون ضحية مهند بس انا عايزة اتكلم من منظور مختلف شوية وهو اهلها هي بعدت عنهم و اهانتهم و هم حاولوا معاها و مقصروش بس العيب هنا في المعادلة دي انهم فاهمين شخصية حبيبة كويس اوي لكن للاسف معرفوش يعالجوها صح هي كانت بتبعد وهم كانوا بيسيبوها تبعد و هنا يكمن الغلط يمكن فهمي لشخصية حبيبة غلط بس انا كنت بحس احيانا كتيرة اوي انها محتاجة منهم يجبروها انها تدخل في وسطهم لانها مش هتقدر تعمل دا بأرادتها انا طبعا عارفة كويس ومدركة انها كانت بتقصي نفسها عنهم بس اللي قصدته انهم سابوها تقصي نفسها عنهم و من كتر ما هم سابوها مخدوش بالهم انها بقت في اضعف لحظاتها و كمثال على كلامي وقت جواز اسيا من رضا كنت منتظرة من ابتهال بعد ما استعادت قوتها بعد اللي قالته بدرية انها تفرض على حبيبة انها تشارك في التحضيرات دي بشكل اجباري توقعت انها هتلاحظ ان حبيبة دلوقتي في اضعف لحظاتها واكثرهم حاجة للاندماج وسطهم من جديد ولكن تفاجئت ان ابتهال بتقول ان ثريا هي من قامت بتوصيل الفتيات و مساعدتهم و حتى هي اللي فضلت مع اسيا انا بتكلم عن شعور حسيته ان حبيبة في الوقت دا بالذات كانت عايزاهم بس كانت بتكابر حفاظاً على ماء وجهها لكن لو كانت ابتهال ضغطت عليها كانت حبيبة على الاقل داخليا هتكون مرحبة بشكل كبير حتى وان كان ظاهريا منها هتكابر دا كان قصدي و النقطة التانية هي والدها واللي زرعوا جواها هو مدللهاش هو حطها في نص السلم و مبقتش عارفة تطلع ولا تنزل عزز جواها روح ذكورية و محاولش يعمل موازنة بينها وبين انوثتها فمبقتش عارفة تعمل ايه خايفة تعيش انوثتها فتخذله و في نفس الوقت معرفتش تعيش بشكل ذكوري زي ما كانت بتحاول فوقعت في حالة من التشوش و الحيرة وكله جيه مع بعضه وعشان كدا هي ضعفت وكانت فريسة سهلة قدام مهند للحظة واستسلمت و للاسف هي فاكرة انها استسلمت لمهند لشخصه لكن الحقيقة هي استسلمت للشعور اللي هو اداهولها ومش بس انه اشعرها بانوثتها و لكن كمان كان متواجد في وقت هي كانت في امس الحاجة لحد تشاركه احساسها و احتياجها وفقدانها لعائلتها و كان مهند المتواجد دائما و كان عارف ازاي يلعب على مناطق مهمة جواها و اوهمت نفسها ان شعورها دا موجه لشخصه وللاسف دا مش حقيقي افتكرت انهم وجهان لعملة واحدة افتكرت ان هو دا اللي هيساعدها و ان هو دا الشخص اللي فاهمها ومع اصراره و ضغطه عليها بمشاعر انانية بحتة و حالة التشوش اللي هي فيها زي ما قلت كلها عوامل خلتها تعيش الوهم بانها بتحبه او على الاقل بتكن مشاعر له في جملة قالتها اسيا طبعا مش فكراها بالظبط بس فيما معناه قالت انها خايفة ان حبيبة تدي ثقتها للي ميستحقهاش او تلجأ لحد برا و دا اللي حصل هم مقصروش في حقها بشكل متعمد لكن بشكل غير مباشر حصل التقصير دا و دا طبعا مش بيعفيها من المسئولية اكيد

حبيت جدا رباب حسيتها جمعت صفات حبيبة واسيا خدت من حبيبة جموحها و جنونها و خدت من اسيا العقل والاتزان يعني رباب متزنة جدا مجنونة في الحدود و دا اللي مقدرتش توصله حبيبة للاسف معرفتش ازاي تتمرد بس في الحدود الطعم اللذيذ اللي رمتيه في اخر الرواية معرفش هل وراه صيدة كبيرة ولا مجرد شعور وهيختفي مع الكبر وهو الوجع اللي حست بيه لما عبودي قالها انه يمكن ميشوفهاش مدة طويلة ؟؟؟

رقية كل الرقة واللي عايزة تعيش اكبر من سنها مشاعرها ناحية عبودي و احساسها بانوثتها الزائد مشكلة رقية مندفعة ولجامها مع رباب بس ياترى هيفضل اللجام مع رباب لامتى ؟؟

رحاب و دي حكاية انا متعاطفة معاها لاقصى مدى يا كركر مبنكرش على محسن حقه بس في المقابل رحاب بتحاول لكن هو للاسف مش بيحاول رحاب واضحة اوي وعارفة فين نقاط الضعف بس للاسف مش عارفة ازاي تقويها و خايفة تاخد خطوة لحسن محسن يخذلها ودا غالبا اللي بيحصل منه مشكلة رحاب و محسن زي ما رحاب قالت في الرواية تعليقا على اسيا ورضا ملهمش لغة خاصة رحاب مش قادرة تفهم محسن وبالتالي مش عارفة تتعامل معاه بجانب شعورها هي خجلها اللي بيسيطر عليها وللاسف بردو يا كركر محسن مبيساعدش واقف مكانه و حاطط ستارة و منتظر منها الفعل مبيفكرش للحظة انها ممكن تكون خايفة تفتح الستارة لحسن تلاقي وراها اللي يجرحها..جامد غامض وبارد على الرغم انه من الداخل مشتعل..متسرع جدا في تصرفاته و غير حكيم طول الرواية هي بتعترف بتقصيرها و بتحاول تلاقي حل بتتسائل زي ما تكون طفلة رماها باباها في البحر وهي مبتعرفش تعوم و سابها عشان تتعلم العوم لوحدها دا اللي محسن عمله رماها في دوامة بروده و بعدين دوامة سوزان وهي مش عارفة تخرج من دي ولا دي بجد صعبت عليا اووي خصوصا في الاخر لما بدأت تقلل من خجلها وتحاول تعبرله عن مشاعرها رجع هو لبروده تاني مشكلة محسن انه بينسى رحاب في مشاكله نسيها اول مرة ايام وفاة باباه ونسيها تاني مع مشاكل حذيفة و كأن هي ملهاش حق عليه و حتى ابسط حقوقها في التعبير بيحرمها منها و كأن المفروض هي تكون على طول متفهمة على طول بتدي محسن اناني اوي انا عارفة انه بيدللها ودا بشهادة منها واكيد هي عليها مسئولية بس هو مبيساعدش خالص على الاقل هي بتحاول بتبذل جهد في انها تقرب منه بس هو واقف جامد مش راضي يديها فرصة عايز بس منها حاجة معينة وهي انها تديله عاطفة زي ما بيديها ومفكرش ان هي عايزة تحس بالانتماء له هي بتحبه بس انا حاسة ان هي بتحس نفسها غريبة عنه بعيدة بحس انها نفسها تقوله انا عايزة نكون روح واحدة في جسدين هو متباعد و عامل خطوط كتير بينهم يمكن هو مش قاصد يعمل دا بس للاسف بيعمله وعشان كدا انا بحمله مسئولية اللي بينهم بنسبة اكبر منها حقيقي محسن ارهقني انا شخصيا و عارفة ان رحاب مش عارفة تتعامل معاه صح بس زي ما قلت على الاقل هي بتحاول عارفة انا احيانا بحس ان هو بيعاملها كطالبة عنده بفرق بسيط ان هي ليها حقوق جسدية عنده مش موجودة لغيرها و مش هنكر عاطفته بس للاسف بردو عاطفته محدودة انا مش عايزة اكون متحاملة عليه هو شخص كويس بس محتاج شغل كتير على نفسه
و اذا كانت رحاب مش فاهماه فهو للاسف مش عارف يحتويها مش عارفة يا كركر بس فعلا انا شايفة ان محسن يتحمل مسئولية اللي بينهم بنسبة 70 في المية بجد قهرني اوي لو عديتلك المشاهد اللي ضايقني فيها يمكن هقولك الرواية كلها مثلا مشهد لما كانت بتتكلم عن ولادها وهيناموا عند جدتهم تعليقه عليها وانه لما مامته تقول حاجة تتنفذ كأنه ملهاش حق انها تربي ولادها بالكيفية اللي عايزاها حسيته بيلغيها اوي و كأن ملهاش حق في الخصوصية اللي بتحتاجها اي ست في بيتها ولا ليها الحق في انها ترتب بيتها وحياتها بالطريقة الخاصة بيها و حتى مشهده وهو بيطلب دعمها كان جاف و جامد اوي وهو بيطلب الطلب منها مفيش اي روح بينهم مش عارفة ليه بيعمل كدا حتى لو دي شخصيته لو هو مش عايز يتغير عشانها يبقى ميطلبش منها هي كمان تتغير عشانه الحياة الزوجية مش تنازلات من طرف واحد لازم الاتنين يساعدوا بعض

بدرية دي فاكهة الرواية كلها بجد دورها قمة في الروعة فعلا هي ام رضا مش سعاد ومش ام رضا بس امهم كلهم بتحس بيهم اكتر من سعاد بتفهمهم من نظراتهم اكتر من سعاد بجد رائعة بمعنى الكلمة

سعاد مش ممكن من شغل الحموات دا مش راحمة فظيعة والله وغيورة اوي

حذيفة ومصايبه مكرهتوش بس اكيد اضايقت منه اوي مكرهتوش لاني واثقة ان معدنه نضيف يمكن هو شخصيته مختلفة عن اخواته وكان عايز تعامل مختلف من باباه ويمكن هو مكنش بالاستهتار اللي ظهر بيه الا لمجرد لفت نظر باباه له لان من الواضح ان عقيل كان بيعامل رضا معاملة خاصة عن الجميع ومن الواضح ان حذيفة كان بيغير من دا او بيحس بالضيق من التفضيل دا و بالتالي اختار طريق شافه من وجهة نظره انه هيخلي باباه يلتفت له و الغلط جاب غلط لحد ما وصل الموضوع انه بقى بيحقد على رضا مش بيغير و قرر معاقبة رضا في اسيا كلها تكهنات لانه لسه شخصيته مش واضحة بس الاكيد ان حذيفة مش بالقذارة دي تأثره بطرد ابوه له دا كافي انه يقول ان حذيفة جواه نضيف

سعاد بنته حالة خاصة على فكرة هي وسامي عاجبني اوي سامي بيضحكني جداااا بجد فظيع اما سعاد عندها هالة تشد اللي حواليها طبعا حالتها محتاجة رعاية خاصة و اتمنى انها تكون بس بحاجة لعائلة زي ما قال حذيفة ومتكنش محتاجة رعاية نفسية خاصة بس ياترى اللي حذيفة قاله لرضا هو كل حاجة ولا في حاجات تانية مستخبية ؟؟

رفيدة عذرتها جدا جدا رغم اني كنت بضايق من ضعفها بس فعلا عذرتها احساسها بالنقض لوحده كفاية لانه يموتها فما بالك لما جوزها يرفضها و هي كانت من المستحيل تفكر بالشكل المنطقي اللي فكرت بيه بدرية لان انعدام ثقتها بنفسها ضعيفة وهشة و عمل عندها انعدام في وضوح الرؤية احساس صعب اللي مرت بيه فرحت اوي ان سالم طلبها للجواز كان نفسي اعرف هيحصل ايه بينهم بعد كدا بس حسيت ان سالم ممكن يكون فعلا العوض ليها

يحيي و ما ادراكي من يحيي ظهر في اواخر الرواية الا انه اضاف نكهة خاصة و خاصة جدا فلفل الرواية على الرغم من انه مستفز بس وجوده بيخليني ابتسم مجرد ما اشوفه هو وحبيبة في مشهد بقول وبدأت الحرب اللي طبعا يحيي الكسبان الوحيد فيها متشوقة اشوفه في الجزء التاني

حاولت بقدر الامكان احط كل اللي نفسي اقوله بس اكيد طبعا في حاجات تانية مش قلتلها بس فعلا رواية رائعة فيها الكثير والكثير والكثير من المشاعر

اسيا ومحسن اكتر اتنين عصبوني في الرواية دي وخصوصا محسن بجد يا كركر رحاب صعبت عليا اوي اما رضا هيييييييح من رضا لو عندك نسخة منه عرفيني ينوبك فيا ثواب

ان شاء الله اقرا برية انت لاني متشوقة فعلا اعرف حصل ايه مع ابطال الجزء الاول و ارى ابطال الجزء الثاني بس اتمنى تكوني بهدلتي محسن شوية و قويتي رحاب عشان مقتلوش واخلي سعاد تندب حظها على ابن هيسافر و ابن مات