تسلمى رجاء على الفصل الرائع ...
رؤى ... تحبينه و لكنك لا تدركين أو بمعنى أصح لا تريدين و لا تعرفين كيف يكون الحب بما أنك لم تشعريه من قبل و لكن صدقينى الحب سيجد طريقه لتعليمك و لكن كل الخوف من تصريحك بما يجول بعقلك و حدة أفكارك و برودها لخطيبك ماجد الذى سيصدم فهو يتصرف معك بعفوية و سلاسة لتفاجئيه بالبرود و أن مشاعره لا يوجد لها صدى بداخلك و يا خوفى من ردة فعله التى ستكون بمنتهى القسوة له قبل أن تكون لك ... الله يستر
رهف ... إقشعر جلدى حين كان زوج والدتك عند الباب و حين مزق الرسالة و هو يرمى كلماته التى جعلتنى أشعر أن مشاعره تجاهك ليست أبوية ولا بريئة و ربى يستر ... لو كان لك نصيب فى حب محبوبك محمود سيعود و سيراكى و ستكونين كل دنياه ... مازلت صغيرة و بإذن الله العمر كله أمامك ...
رجاء متابعاكى و شكراً لك