مسكين عماد و الله أحزنني ما يمر به و أشفق عليه, لا تموتيه من شان لله خليه يعيش, فالمسكين لم يعد له صديق أو من يهتم له صحيح أنه زير نساء و قد خان صديقه كل ذلك ربما لأنه لم يجد من يهتم به أو يحبه فمن أحبها أحبت صديقه لدى فهو لم يهتم بأي شيء بعدها عندما لم يحصل عليها
أما ندى عندما ابتسمت لمها و قالت لها انتظريني عرفت أن في الأمر ان و أخواتها, ليس من عادتها الاستسلام بهذه السهولة و لا ضير في أن تجنن يوسف قليلا فهو و ان تغير يستحق ههههههه لكن ليس لوقت طويل (حرام شكله تاب توبة نصوحة و ما راح يعاود هههه) |