أُحُبُّكِ مُرْتَعِشَةْ (1) *مميزة & مكتملة * .. سلسلة عِجافُ الهوى

[Just Faith]

نوال غاليتي
الفصل الثامن رائع بتباين التصرفات غني بالأفكار
جدع كمال عرف غلطته بحق ابنه ولكن الأم هى الوحيدة العنيدة المظاهر الخادعة اسوء ما يصيب الأثرياء لا احبها فهى عنيدة غير ذكية ستخسر ابنها حتما
سنان يالهوززززززززززززز ومازن وطراد ربنا يستر
سما ومازن بينهما سد غريب غير مريء ومع ذلك صعب اجتيازه ..الرسالة من من
ديانا ربنا معك يا قمراية
ديانا وعماد وتهور ممتليء بالشرارات الكهربية
اموووووووووووووووووووووه يانوال اعذريني على قرأتي البطيئة
متابعاكي با هتمام يا ذات الأحرف الذهبية

[أمة الله]

مساؤكم حبّ يا أحلى صبايا ^_^


مريومتي، لامار وإيمي ..
حبيبتي شكرا لقلوبكنّ العطرة ..
لي عودة للردّ عليكنّ إن شاء الله ..



شكرا مددا

[Just Faith]

نوال
حرااااااااااااااااااام القفلة دي بالفصل التاسع ليه البارد ده يعترف بتلك الطريقة وجعت قلبي سنان طراد ده عايز يطرد بفردة سوداء رجالي مقاس 60
ديانا واللوحة المقلوبة وعشاق الفن ام السياسة التى بلا قلب وتلك المارغريت التى موتتني ضحك
ايساف خنجر في قلب الأمومة دي مشكلة
ومازالت ام طراد افعى ترتدي ثوب الأمومة ولكن هل لديها ما يعيب سنان ولا تريد البوح به ام انه عناد لمجرد ان تنفذ كلمتها بالمنزل كأم متسلطة
رفاه وانتظارها للمجهول وحوار مع ابيها كمال العاقل بتفهم
متابعة سلاسل الماس ببريقها الأخاذ تنبع من بين اطراف اصابعك

[Just Faith]

الظلم قاتل
كم شرخت تلك الكلمة بقلبي يا نوال فعلا الظلم قاتل وكم من كلمة صارت غمدا يشق قلبا طاهرا ليقتلعه من مكانه
سما كانت ساذجة بمصارحتها لصديقتها بافعال صديقتها ..كانت لابد من مصارحة مازن وساعتها كان سيفهم وخاصة بظل زواج اخر سابقا لمازن وواضح انه انتهى بكارثة حقيقة عقدت مازن ..
سنان وخيبة املها بذلك العم القاسي وخالتها المتفهمة لكنها ضعيفة
عماد يريد الأنضمام للنادي
وطراد وتلك المنازعات الجديدة
كمال ورقية التى لم تهتم بابنتها كما يجب ووضعت ابنها نصب عينها فاتت تلك الطريقة بخراب الجهات كلها وكسر قلب الولد والبنت
ايكون ذنب سنان
متابعة يا قمراية

[Just Faith]

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 11 ( الأعضاء 8 والزوار 3) ‏Just Faith*, ‏Lara swif, ‏عاشقة الجنة, ‏Ashwag1990, ‏ميـــار, ‏MEELLOO, ‏umryum, ‏fleur_lys

[fleur_lys]

و أخيرا انتهيت من قراءة كل الفصول و اشتعل فضولي وشوقي لما هو آت فيما بعد


الأسلوب جمييل جدا و سلس ، القصه رائعه و غنيه بتنوع الأبطال و المواقف لا مجال للملل معك ،و الأكثر روعة هي تلك الخواطر أو الكلمات التي تنتقينها لتتشكل بالأخير لوحة متكاملة تسر و تمتع المتابعين لقلمك
أكثر ما أعجبني في هذه الرواية هي ذلك المعنى العميق للتضامن الذي تحويه أسطر روايتك سواء بين أفراد العائلة الواحده ،أو بين المغتربين الذين سرعان ما يسعى الواحد منهم لدعم الآخر .
أحببت مشاعر الأخوة القويه التي تجمع بين كل من سنان و إيساف و عماد و مازن رغم تنافر طباعهم و اختلافها.
أحببت العلاقة التي تربط الأبناء مع آبائهم و أمهاتهم علاقة دعم من كلا الطرفين جميله جدا
أحببت تذكيرك لنا بقضايا نتذكرها يوميا ثم لا ي لبث أن يتلاشى طيفها مع انشغالنا بأعمالنا اليوميه فلسطين ، العراق، سوريا ، الأطفال ،ضحايا الحروب ....
أبدعت عزيزتي طرح متميز من قلم متميز
قبل أن أنتقل لانطباعاتي عن الأبطال أحببت أن أنوه بالتصاميم الرائعه تحفه
أكثر تصميم أحببته هو صورة سما بالفعل صورة تعبر عن صاحبتها كلها جمال و رقه و عذوبه و براءة ؛ مريومه أبدعت عزيزتي

[fleur_lys]

مممم احترت من أين أبدأ.. فلندأ بأمهاتنا الجميلات الرقيقات
السيده ساره سبحان الله كيف تجتمع المتناقضات فكيف لزوج كأنور بقسوته و جوره لم يسلم منه حتى ذوو رحمه أن يكون شريك حياة لسيدة بهذا القدر من الطيبة و الإنسانية..أم بكل ما تحمل الكلمة من معنى فالتي تتذوق معنى الأمومة يجدر بها أن تكون أما لكل من لا أم له لكل مكلوم مفتقد لهذا المعنى هي كالبلسم للجروح و الأحزان
باختصار جميلة هي
أم سما المعذرة قد نسيت اسمها هي امرأة حكيمة و قوية ــ فعلا إن أمهاتنا تكون لهم نظرة في الأمور لا تخطئ حين تكون نابعة عن العقل و إحساس القلب معـــا يرون ما نعجز نحن عنه و عند نصحنا نتشبث برأينا ثم نعود و نجد أن للأم فراسة ــ
أم طراد هذه النقيض تماما النوع الذي يحكم عاطفته و يسقط تجاربه السابقه على ما تبقى من حياته حتى يحكم سيطرته عليها و يغفل أنه بذلك يضيع حياته في هواجس هو هكذا أقرب إلى الهرب من الحياة بدل مواجهتها
الآباء جميل هو هذا الوعي و التفهم الذي يربطهم بأبنائهم باحتياجاتهم و حتى أحزانهم

[Just Faith]

نوال الغالية
اعدت ذلك الفصل مرتين
فصل قوي جدا ممهور بذهب كلماتك الرائعة
مازن قنبلة من الألم تريد ان تنفجر لتملأ الدنيا ألما هو عاني لذا اراد ان يصدق
سما لن تستطيع ان تمنحه حبا اذا وقف اباها بينهما وخاصة بعد ان لوث مازن سمعتها عن ابيها
عماد يا روحي عليه راجل قوي
طراد لا اجد لك تبريرا بعودتك ان كانت المشكلة مازالت هى مستمرة بتلك الأم المتسلطة التى تجيد التلاعب بالقلوب جيدا
رفاه صعبت عليا كتير واشفقت منم تلك القلوب المتحجرة التى تواجهها
سنان تصرفها سليم فلا عودة طالما الوضع عند نفس الشروط
متابعة يا قلبي

[fleur_lys]

نجي للشباب سأبتدأ بأحمد تعجبني صورة الرجل الأرمل الذي يتحمل مشقة الإعتناء بأطفاله رغم أنها مهمة شاقه على الرجل أكثر من المرأة و كل هذا حرص حتى لا يتزوج من أخرى تحيل حياتهم جحيما وما فكرة زواجه من سنان إلا أنه وجد فيها هذه الأم لأطفاله حسب ما أظن
رفاه قصتها لازالت يشوبها بعض الغموض لكن ما اتضح إلى الآن هو واقع مؤلم ، صعب هو حرمان الأم من فلذة كبدها و هي حتى لم تلمسه بعد هذا يجعلني أتوقع بأن اختطاف طفلتها كان بعد الولادة مباشرة ربما !!!! هي أنثى تتبعت بسذاجة مشاعرها ،ألغت العقل و استعملت مكر الأنثى لتوقع بثائر غافلة عن كونها الفريسة لا الصياد و كانت النتائج لا تحمد لازلنا نجهل طبيعة علاقتهما فلنرى على أي شاطئ سترسو سفينتها .
لافندر مع أول ظهور تسبب كارثه ، لكنها أضافت نكهة أكشن :7R_001: و مرح إلى الروايه. ممم تريد رقم إيساف إن اتفقت هاتان الإثنتان فلنقل فقط ربنا يستر ..
جواد العاقل المرح المتهور جميل هذا النوع من الناس الذي تجتمع فيه هذه الصفات فإن احتجته تجده عاقلا حكيما رغم تهوره و مرحه يعجبني حبه الكبير للوطن
إيساف و رافد أي زواج هذا الذي يجمعهم الإثنين غافلين عن أطفالهم و يرمون بهم للخالة و الجده . إيساف كيف لم تغير الأمومة منك شيئا مدللة لأبعد الحدود ربما كونها نشأت الصغرى بين إخوة تيتموا في عمر صغير جعلها مدللة الكل ، لكن كان يجدر بالزوج أن يقوم هذا الدلال و حتى إن لم يفعل فكانت الأمومة أجدر بذلك لكنها أنانية.. فعلا لا أعرف بماذا أصفها في الحقيقة و لكن هناك جانب جميل ظهر منها في محاولاتها التقريب بين سنان و طراد و كذلك في ذاك اليوم في المستشفى حيث كانت تبكي أبا سما و تلوم مازن على ما فعله..
، رافد ذاك الزوج الغائب متى يظهر حتى تكتمل الصورة أمامنا عن اندماجهما !!

[fleur_lys]

سنان أعترف في الأول قد أخذت فكرة أخرى عنها و هي ترتجف إثر لقائها الأول بطراد لكنها فاجأتني بصمودها بعد ذلك أمامه . كبرياؤها و عقلها يحاربان ذاك الخافق . هي أنثى قمة في الحنان قمة في الرقه و قمة في التضحيه (يا سيده رقيه ستعضين أصابعك ندما على رفضها ).بعد الإستماع إليه هل يمكن فعلا الغفران ؟؟ هل عذره يغفر تركه لها دون تفسير تقاسي نظرات الناس و اتهاماتهم لا أظن ذلك؛ قد يكون هناك غفران لكنه ليس بالسهولة التي يرجوها ذلك العائد .
طراد جميل هو رضا الوالدين لكن أن تترك شخصا دون تفسير سوى رسالة باردة هو أمر لا يمكن محوه باعتذار.
ديانا دمعت عيناي لألمها تضحك للحياة و تتألم سرا صعب أن ينساك من هم أقرب الناس إليك و الأصعب أنك لم تنعم بحنانهم يوما حتى في الصغر . عندي سؤال هي عربيه أو أجنبيه رغم أن الإسم غربي ؟؟؟
عمــــــــــــاد الحنون عماد الأسرة هو بالفعل الكتف الذي يستند عليه إخوته يعجبني تفهمه و شخصيته رغم أنه أثار رعبي بتسرعه في الفصل الأخير ..
ديانا و عماد يليقان ببعضهما
نجي للعذاب كله الثنائي المأساة لحد الآن
حب من طرف واحد يليه
فراق ..ثم ..زواج
حب و اهتمام .. برود و لامبالاة
لتنتهي مسيرة هدر الكرامة باتهام بشع
سما على قدر عذوبتها و رقتها على قدر عذابها،ابتلاء يليه ابتلاء صبرا جميلا
لكن أرجو أن تنتفض لأنوثتها لكرامتها و أن تذيق جبل الثلج ذاك صنوفا من العذاب و هذا ما أظنه بعد ما حدث لوالدها فلو أنها كانت الوحيدة المتضررة لتوقعت أن تعود له بعد اعتذاره ربما لكن .. والدها كان نقطة اللاعودة
مازن غارق في ذاته و جرح كرامته الذي لازال ينزف
ألا يكفيه أنه ما فكر بزواجه من سما يوما إلا ثأرا لكرامة هدرت
بل نسج حوله هالة لا تخترق وجعلها من المسلمات في حياته
و الأقوى أنه لم يكتفي بتصديق اتهامات باطله كان ليتبينها بسهولة لو لم يكن غارقا في آلامه و ذاته لذاك الحد بل لم يرحم رجلا عجوزا من صدمه بابنته الوحيده .لم يحترم ما جمعهما في كل تلك السنين لم يرحم والدا كان له بدل والد فقده
ليواجهه ببشاعة ما يظن أنه جرى
فعلا هو متبلد المشاعر . فليحصد ما زرعته يداه
التصبيرة لم تزد سوى نقمتي عليه


( نوال إنت بتخدعينا و تقولي هي أول محاوله إلك اعترفي يا بنت )

سؤال أخير هل للفصول موعد ثابت ؟؟؟!! إذا كان كذلك ممكن أعرف متى؟؟؟
و في النهايه أعتذر عن الإطالة