07-03-14, 12:24 AM | #61 | |||||||||||||
نجم روايتي ومشرفةسابقةوعضوةفعالةبالمطبخ وفراشة متالقة بالازياءومبتكرة فطورنا يا محلاه-حارسة سراديب الحكايات
| | |||||||||||||
07-03-14, 12:27 AM | #62 | |||||||||||||
نجم روايتي ومشرفةسابقةوعضوةفعالةبالمطبخ وفراشة متالقة بالازياءومبتكرة فطورنا يا محلاه-حارسة سراديب الحكايات
| | |||||||||||||
07-03-14, 12:51 AM | #63 | |||||||||||||
نجم روايتي ومشرفةسابقةوعضوةفعالةبالمطبخ وفراشة متالقة بالازياءومبتكرة فطورنا يا محلاه-حارسة سراديب الحكايات
| | |||||||||||||
07-03-14, 01:21 AM | #64 | |||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| شكر جزيلا للطرح القيم أختيار جميل كعادتك نوال الرقيقة لاعدمنا تميزك غاليتى و ننتظر المزيد من أبداع مواضيعك الرائعة تحيتي وتقديري لك ودي قبل ردي .....!! | |||||||||||
07-03-14, 01:27 AM | #65 | |||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| حب الكلمات - نازك الملائكة َفيمَ نخشَى الكلماتْ وهي أحياناً أكُُفٌّ من ورودِ بارداتِ العِطْرِ مرّتْ عذْبةً فوق خدودِ وهي أحياناً كؤوسٌ من رحيقٍ مُنْعِشِ رشَفَتْها، ذاتَ صيفٍ، شَفةٌ في عَطَشِ فيم نخشى الكلماتْ ؟ إنّ منها كلماتٍ هي أجراسٌ خفيّهْ رَجعُها يُعلِنُ من أعمارنا المنفعلاتْ فترةً مسحورةَ الفجرِ سخيّهْ قَطَرَتْ حسّا وحبّاً وحياةْ فلماذا نحنُ نخشى الكلماتْ؟ نحنُ لُذْنا بالسكونِ وصمتنا، لم نشأ أن تكشف السرَّ الشِّفاهُ وحَسِبنا أنّ في الألفاظ غُولاً لا نراهُ قابعاً تُخْبئُهُ الأحرُفُ عن سَمْع القرونِ نحنُ كبّلنا الحروف الظامئهْ لم نَدَعْها تفرشُ الليلَ لنا مِسْنداً يقطُرُ موسيقَى وعِطْراً ومُنَى وكؤوساً دافئهْ فيم نخشى الكلماتْ؟ إنها بابُ هَوىً خلفيّةٌ ينْفُذُ منها غَدُنا المُبهَمُ فلنرفعْ ستارَ الصمتِ عنها إنها نافذةٌ ضوئيّةٌ منها يُطِلّ ما كتمناهُ وغلّفناهُ في أعماقنا مِن أمانينا ومن أشواقنا فمتى يكتشفُ الصمتُ المملُّ أنّنا عُدْنا نُحبّ الكلماتْ؟ ولماذا نحن نخشَى الكلماتْ ؟ الصديقات التي تأتي إلينا من مَدَى أعماقنا دافئةَ الأحرُفِ ثَرّهْ ؟ إنها تَفجؤنا، في غَفْلةٍ من شفتينا وتغنّينا فتنثالُ علينا ألفُ فكرهْ من حياةٍ خِصْبة الآفاقِ نَضْرهْ رَقَدَتْ فينا ولم تَدْرِ الحياةْ وغداً تُلْقي بها بين يدينا الصديقاتُ الحريصاتُ علينا، الكلماتْ فلماذا لا نحبّ الكلماتْ؟ فيمَ نخشى الكلماتْ؟ إنّ منها كلماتٍ مُخْمليات العُذوبَهْ قَبَسَتْ أحرفُها دِفْءَ المُنى من شَفَتين إنّ منها أُخَراً جَذْلى طَروبهْ عَبرَت ورديّةَ الأفراح سَكْرى المُقْلتين كَلِماتٌ شاعريّاتٌ، طريّهْ أقبلتْ تلمُسُ خَدّينا، حروفُ نامَ في أصدائها لونٌ غنيّ وحفيفُ وحماساتٌ وأشواقٌ خفيّهْ فيمَ نخشى الكلماتْ؟ إن تكنْ أشواكها بالأمسِ يوماً جرَحتْنا فلقد لفّتْ ذراعَيْها على أعناقنا وأراقتْ عِطْرَها الحُلوَ على أشواقنا إن تكن أحرفُها قد وَخَزَتْنا وَلَوَتْ أعناقَها عنّا ولم تَعْطِفْ علينا فلكم أبقت وعوداً في يَدَينا وغداً تغمُرُنا عِطْراً وورداً وحياةْ آهِ فاملأ كأسَتيْنا كلِماتْ في غدٍ نبني لنا عُشّ رؤىً من كلماتْ سامقاً يعترش اللبلابُ في أحرُفِهِ سنُذيبُ الشِّعْرَ في زُخْرُفِهِ وسنَرْوي زهرَهُ بالكلماتْ وسنَبْني شُرْفةً للعطْرِ والوردِ الخجولِ ولها أعمدةٌ من كلماتْ وممرّاً بارداً يسْبَحُ في ظلٍّ ظليلِ حَرَسَتْهُ الكلماتْ عُمْرُنا نحنُ نذرناهُ صلاةْ فلمن سوف نُصلِّيها ... لغير الكلماتْ ؟ | |||||||||||
08-03-14, 03:01 AM | #66 | |||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| هههههههههه ياربى روزيتا اطلعى من دماغى والله العظيم ماشفت أنها جابت نفس القصيدة إلا دوقتى ياحيام ونونو الرقيقة بعتت لى تقييم وماأحرجتنيش شيلى المشاركة نوال واسفة أنى عكيت الدنيا دعوة إلى الأحلام تعال لنحلم , إنّ المساء الجميل دنا ولين الدجى وخدود النجوم تنادي بنا تعال نصيد الرؤى ونعدّ خيوط السّنا ونشهد منحدرات الرمال على حبّنا سنمشي معا فوق صدر جزيرتنا الساهدة ونبقي على الرمل آثار أقدامنا الشاردة ويأتي الصباح فيلقي بأندائه البارده وينبت حيث حلمنا ولو وردة واحده سنحلم أنّا صعدنا نرود جبال القمر ونمرح في عزلة اللانهاية واللابشر بعيدا , بعيدا, إلى حيث لا تستطيع الذكر إلينا الوصول فنحن وراء امتداد الفكر سنحلم أنّا استحلنا صبيّين فوق التلال بريئين نركض فوق الصخور ونرعى الجمال شريدين ليس لنا منزل غير كوخ الخيال وحين ننام نمرّغ أجسامنا في الرمال سنحلم أنّا نسير إلى الأمس لا للغد وأنّا وصلنا إلى بابل ذات فجر ند حبيبين نحمل عهد هوانا إلى المعبد يباركنا كاهن بابليّ نقيّ اليد | |||||||||||
08-03-14, 03:37 AM | #67 | ||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء
| تحية عطره شكراً جداً للطرح المميز ،، في نازك الملائكه اسمها اقرنه دوماً ب شاعرنا بدر شاكر السياب صاحب الموهبه الفذه واشهر قصائده " أنشودة المطر " ،، رواد الشعر الحر أستاذتي في اللغه العربيه كانت تحب جداً نازك الملائكه ولا زالت تذكر في ندم حين التقت بها صدفه في محطة القطار حيث يبدو ان استاذتي كان تود البوح بأعجابها ،،، ولم تفعل من اجمل ما قرات لها من قصيدة. أَنا " أنا من أكون الريح تسأل من أنا أنا روحُها الحيران أنكرني الزمان أنا مثلها في لا مكان نبقى نسير ولا انتهاء نبقى نمر ولا بقاء فإذا بلغنا المُنحَنَى خلناهُ خاتمةَ الشقاء " " والذات تسأل مَن أنا أنا مثلها حيرى أحدقُ في الظلام لا شيء يمنحُني السلام أبقى أسائل والجواب سيظل يحجُبه سراب وأظل أحسبه دنا فإذا وصلتُ إليه ذاب وخبا وغاب " من احزان وأشواق كيف مرت أيامنا كيف مرت بين فك الأشواق والأحزان ملء قلبي وقلبك الحب والشو ق ولكن نلوذ بالكتمان كلما حدثتك عيناي بالحب أعاقب عينيّ بالحرمان كيف يا شاعري كتمنا ولم يعص كيوبيد قبلنا عاشقان أمة الله ،،نونه الغاليه شكراً جداً لتميزك وأثرائنا بجميل الاشعار ،، والشعراء | ||||||||
08-03-14, 12:23 PM | #68 | ||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة في القسم الأدبي ورسام فضي وحكواتي روايتي
| اقتباس:
صباحكِ / مساؤكِ أُنس سوفتي الحلوة .. لا عليكِ حبيبتي .. أنا لاحظتها وتركتها لأنو حبيبتي روزا وضعت مقطع وإنتِ وضعتِ كلّ القصيدة .. وكذلك كلّ وحدة فيكم إستعملت تزيين رائع .. أنا حقا تعجبني جدا كلتا مشاركتيكما .. خاصة حينما تضفون عليها رونقا حميميّا سوى بالصور أو الفواصل .. تسلميلي حبيبتي وتسلملي الصبايا يالي يشاركون معنا .. الله يسعدكم جميعا ^^ | ||||||||
09-03-14, 10:05 PM | #69 | |||||||||||||
نجم روايتي ومشرفةسابقةوعضوةفعالةبالمطبخ وفراشة متالقة بالازياءومبتكرة فطورنا يا محلاه-حارسة سراديب الحكايات
| | |||||||||||||
09-03-14, 10:17 PM | #70 | |||||||||||||
نجم روايتي ومشرفةسابقةوعضوةفعالةبالمطبخ وفراشة متالقة بالازياءومبتكرة فطورنا يا محلاه-حارسة سراديب الحكايات
| يوتوبيا الضائعة صدى ضائع كسراب بعيد يجاذب روحي صباح مساء أنام على رجعه الأبديّ ويوقظني برقيق الغناء صدى لم يشابهه قطّ صدى تغنّيه قيثارة في الخفاء إذا سمعته حياتي ارتمت حنينا ونادته ألف نداء يموت على رجعه كلّ جرح بقلبي ويشرق كل رجاء ويمضي شعوري في نشوة يخدّره حلم يوتوبيا ويوتوبيا حلم في دمي أموت وأحيا على ذكره تخيلته بلدا من عبير على أفق حرت في سرّه هنالك عبر فضاء بعيد تذوب الكواكب في سحره يموت الضياء ولا يتحقق ما لونه ما شذى زهره هنالك حيث تذوب القيود وينطلق الفكر من أسره وحيث تنام عيون الحياة هنالك تمتدّ يوتوبيا وحيث يظلّ عبير البنفسج حيّا ولا يذبل النرجس وحيث تفيض الحياة رحيقا نميرا ولا تفرغ الأكؤس وحيث تضيع حدود الزمان وحيث الكواكب لا تنعس هناك الحياة امتداد الشباب تفور بنشوة الأنفس هناك يظلّ الربيع ربيعا يظلّل سكان يوتوبيا هنالك حيث وعت شهرزاد أقاصيص غنّت بها ألف ليله هنالك يوتوبيا في الضباب على شفق لم تر العين مثله يحفّ بها أبد من عطور ويمنحها ألف لحن وقبله وترقد في سكرة لا تحدّ على رجع أغنية مضمحلة على شاطيء كضياء النجوم أسميّه شاطىء يوتوبيا هنالك طوّفت ذات مساء وكان معي هيكل كالسراب أحسّ خطاه على الرمل لكن أرى غير شيء وبعض سحاب وكان أمامي ممر غريب تغلّفه دفقات الضباب ويمتدّ عن جانبيه خليج وبعض جزائر بعض هضاب وفي حلمي صحت : أين أسير ؟ فرد صدى:قرب يوتوبيا! أحسست في قعر روحي جنونا وشوقا عميقا كبحر عميق تريد انتهاء الطريق الغريب إلى البلد المتمّنى السحيق لي ذلك الأفق الأزليّ وحيث يعيش أبولو الرقيق على ظمأ لوجود عجيب يذوب عليه الندى والبريق على ظمأ صارخ وأخيرا صحوت ولم أر يوتوبيا وفي حلم آخر كنت أمشي على شاطيء من حصى ورمال غريب غريب بلون الأثير يحفّ به أفق كالخيال تناهى بأقدامي المتعبات إلى صخرة رسخت كالمحال تسلّقها أمل مضمحل فقد تتزحلق حتى الظلال وساءلت ماذا ترى خلفها ؟ فقال لي الرمل : يوتوبيا ! وفي حلم ثالث خلت نفسي على بابها المرمريّ الكبير أحدّق في نشوة لا تحدّ أكاد أجنّ .. أكاد أطير أحقا أرى الباب ؟ ألواحه تلوح مبطنّة بالحرير تقدمت واجفة في خشوع وفي مقلتي ومض حلم قرير أدقّ على الباب في نشوة ولا ردّ غير السكون المرير ومرت حياتي مرّت سدى ولا شيء يطفىء نار الحنين سدى قد عبرت صحارى الوجود سدى قد جررت قيود السنين وما زلت أذرع صمت القفار وأسأل عن سرّها العابرين يطول على قلبي الإنتظار وأغرق في بحر يأس حزين أحاول أن أتعزى بشيء بغاب , بواد , بظلّة تين دقائق...ثم أخيب وأهتف: لا شيء يشبه يوتوبيا سأبقى تجاذبني الأمنيات إلى الأفق السرمديّ البعيد وأحلم وأحلم لا أستفي ق إلا لأحلم حلما جديدا أقّبل جدرانها في الخيال وأسأل عنها الفضاء المديد وأسأل عنها انسكاب العطور وقطر الندى وركام الجليد وأسأل حتى يموت السؤال على شفتّي ويخبو النشيد وحين أموت..أموت وقلبي على موعد مع يوتوبيا دقائق...ثم أخيب وأهتف: لا شيء يشبه يوتوبيا سأبقى تجاذبني الأمنيات إلى الأفق السرمديّ البعيد وأحلم وأحلم لا أستفي ق إلا لأحلم حلما جديدا أقّبل جدرانها في الخيال وأسأل عنها الفضاء المديد وأسأل عنها انسكاب العطور وقطر الندى وركام الجليد وأسأل حتى يموت السؤال على شفتّي ويخبو النشيد وحين أموت..أموت وقلبي على موعد مع يوتوبيا | |||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|