بريّة أنتِ (2) *مميزة ومكتملة * .. سلسلة قوارير العطّار

[نوف بنت ابوها]

السلاااام عليييييييكم .،.،الخاتمه عجيييييييييبه .. حسااااااافه خلصت ماااشبعنا منهاااااا .. أتمنى الروايه الجديده تكون عن. رباب وعبدالرحمن .. ومهند يلقى له حب جديد يعوضه فقده ل حبيبه ،؛،؛ + صديقه مجد يحب أخته مرمر .،.، ورقية تحب خليل .،. وخلود تجيب 6 عيال ل حذيفه .،. وسعاد الصغيره تحب ولد عمها سامي ،.،. والبنت شروق تحب عقيل .،.، ووووو ورفيده أتحمل :؛: ورضااا وأسيااااا يعيشون بسعاده ويجيبون. أخوان ل جعفر رضاااا الصاااااائغ .،.،. وشكراااا للكاتبه ل تحملها لنا ولتعليقاتنا .،.،. وأتمنى تنزل. الروايه الجديده قبل رمضان. :؛:؛: وتسلم الأناااااامل مقدماااااااااا 👏🌾💐🌺🌼🌹😘🙋✋

[انثى الهوى]

الخاتمة مميزة جدا وجميله فوق الوصف..هي نهاية رائعه لأغلب الاشخاص وولادة حياة للبعض الاخر..وحب وشجن ودموع وحسرة واشتياق للبعض منهم..حبيبة البرية النارية المشتعلة اخيرا وجدت مرسى لسفينة قلبها عند يحيى الصائغ هذا الشخص الذي طول تلك المدة كان يسايرها بطريقتة الخاصة يعجبني جدا الرجل المتحكم بتصرفاتة المسيطر ع نفسه الذي يكبح شهواته حتى لو لم تكون محرمة له خوفا عليها قبل ان تكون ع نفسه..اصبحت اميرة قلبة ..له وحدة دون غيره ..هذه الفلفة الحمراء التي جعلته يتذوق لسعاتها التي تذوقها سابقا بنارية عيونها وحرقة عشقها الان تذوقها بشفتيها!!صدق والدها بكل كلمة قالها عنها هو فعلا يستحقها ولا يوجد شخص اخر يمكن ان يكون من نصيبها غير يحيى..مشهدهم معا كان في منتهى الجمالية والرقة ..حب جامح وثائر يجمعهممع بعض اشتياق وشوق عارم وصل ذروته لاهي قادرة ع السيطرة ولا هو قادر ع التماسك ..نظرة حذيفة لأخية اسعدته بحق وهو يرى لغة الجسد والعيون يشعر بحب اخية لرباب ..وحبه هو لزوجتة .حب هو نفسه لايفهم ماهو!!رجل عشق بساطتها قبل كل شي دوما ما تتمرد ع طلباتها لتعاقب وربما هي تتعمد ذلك لأنها تحب عقابه الخاص!!خلود ايضا لها القدرة ع ان تجعل نفسها محببة من قبل الاخرين بعفوتها وبهذه الطريقة استطاعت ان تملك قلب الرجل وابنتة ووالدته...
نظرات سعاد الكبيرة لحبيبة منذ اول العرس كانت تتمناها ان تكون زوجة حذيفة ولدها الحبيب دوما ما تريد لهم الافضل هذا حقا لكن فعلا هي لاتشعر ان حبيبة وحذيفة كل واحد منها من كوكب اخر استحالة ان يلتقون طباعهم مختلفة حياتهم لم تكون مع بع مطلقا..الحاجة بردية راائعة فهي تفهم كل صغير وكبير من عائلة الصائغ دون حتى الحاجة لسؤالهم ها هي تلاحظ حذيفة وخلود وحبيبة وحبها ليحيى وحتى عبد الرحمن!!امرأة تعرف بأن خيارات اولاد الصائغ دوما ما تكون صحيحة ولها نتائج مبهرة...مجد خير الصديق لمهند دوما ما وقف الى جانبة ..اشعر بهذه المكالمة التي دارت بينهم بأن مجد يحاول ان ينسي مهند حبيبة هو لم ينطق بأسمها امامه واصر بالقول بأن ينساها وان هذا الموضوع انتهى فعلا هو انتهى بمجرد انطلاق مهند للعودة الى بيتة مع شقيقتة الصغيرة...مهند هنا اراد الاطمئنان فقط اراد رؤية سعادتها وحسن وصدق اختيارها..هو كانت لدية الفرصة مقدمة ع طبق من ذهب لكنه ركلها بتصرفاته الرعناء الخاطئة ..حبيبة كانت بين يدية لكنها تسربت بسبب افعاله التي كان يتوقع بأنها لاتؤذيها!!..انتهت حكايته معها من قبل ان تبدأ اصلا....
رضا لاينسى حتى الحمام ..الصغير والكبير والعاجز والصاحي وكل انواع البشر يسأل عنهم ويعرف احوالهم لا يهدأ له بال اذا ماكان كل شي من حولة بخير ...ونعم الرجال يارضا..تستحق الحياة الرغيدة مع من اختارها قلبك..اسيا الجميلة الطيبة تلك الحمامة البيضاء التي ترفرف تاركة سلاما اينما حلت بتواجدها العطر واحاديثها السلسة المحببة الى القلب بروحها النقية الطاهرة..
لقاء القارورة الثالثة رباب مع عبد الرحمن كان جميل جدا ورق العنب شاهد وسيبقى دوما شاهد عليهم ..هنا سر حبهم!!رباب فرحت برؤيتة بهيئة جديدة وسيم جذاب ..وهو يراها بألوان القوس قزح حتى بكلامه ع حلمة كان يقصدها بانها تجذب الناظر بفتنتها وعفويتها وبرائتها..حنينه اليها لاينقطع عليها ان تفهم من كلامه انها هي المقصودة دون غيرها اعجبتني للغاية الحركة التي يفعلها حتى يمنعها من الهروب اشعر بانها تصدر منه ببراءة اضافة الى انه يحاول بشتى الطرق استدراجها بالاسئلة حتى لاينتهي اللقاء وتذهب فرحتة برؤيتها سدى..
رباب صعبة هي تكره شعورها الغريب اتجاهه شعور هي لاتفهمة تريد كبحه لكن لاتستطيع ...عبد الرحمن سوف يعاني معها لكن اتوقع تواجده خارج البلاد سوف يجعل منه رجل اخر متفهم اكثر لكن يبقى رجل بكرامه لا انسى سابقا عندما آذته بكلماته ليرد لها الصاع صاعين وهو لم يلتفت لها ...االاثنان عنيدان ..وبانتظار قصتهم ع احر من الجمر..رقية شابة مراهقة تحتاج شاب يشبه جموح مهند وشقاوة يحيى ..تكره خجل خليل!!من قال ان خليل خجول ..!!يمكن يكون خجول من رقية لأنها تقرب من آل الصائغ خجول في بعض الاشياء هذه اطباعه لكن في الحب لا اتوقع ..خليل عاطفي ..يحتاج الى الحب والحنان حتى لو كانت والدته ع قيد الحياة فهو يحتاج اليهم بطريقة اخرى..ربما يوما ما سنجمعان من يدري ربما..وعندها ستعرف رقية من يكون هذا الخليل ربما يكون جامحا دون ان تعلم حتى!..محسن ورحاب موقف جميل حميم بينهم اشتاق له واشتاقت اليه كلماته العاطفية لها اسعدتها جدا فهي امراة تعشق التدليل والكلام الجميل حتى لو تنجب عشرة اطفال
الرواية من بدايتها الى نهايتها راائعه ...عشت بين طيات حروفها عاشرت ابطالها ..كانت كالبيانو تحمل بداخلها اللون الابيض والاسود تاره نشاهد حزنا ودموع وشجن وتارة نشاهد فرح وحب واشياق..ضعنا بين ابطالها ..بكينا ع مواقفهم ..ضحكنا ع طرائفهم..تعاطفنا مع انفعالاتهم..
حبيبة كانت انسانة خائفة من الخروج من قوقعة حياتها ..قوقعة وضعت نفسها لنها كانت هي الذكر الذي لو ينجب اضافة الى زواج والدها من اجل الحصول ع ذكر اهلكها اكثر آلم جميع النساء من والدتهم حتى اصفر فرد..وكل واحدة منهم كان لديها المها الخاص بهذه الناحية..اتوقع اسيا فقط من عذرت والدها او ربما كانت تريد ان تعذرة وتبرر فعلته للغير كونها الكبرى..حبيبة عاشت في غرفتها من العمل الى البيت والعكس ..قليلة الاختلاط لاتحب مشاركة اخواتها االاحاديث متذمرة من عيشتها متمردة بلباسها وبكل شي يخص الحياة الى ان جاءت اللحظة التي ضعفت فيها بين يدي مهند..حادثة لمدة لحظة جعلتها تهرع الى حضن والدتها حضن طالما تمنت ان ترتمي اليه حضن اشارت بسبابتها بتهمة لم تكن لها ذنب بها سوى انها احبت زوجها وتمنت له ان يرزق بطفل من اخرى لكنه توفى ولم تكون في باله غير زوجتة ابتهال..لحظة اشعلت فتيل حياتها ..لحظة كانت لابد ان تحصل حتى تعرف طريق النور وتتأكد من قراراتها لحظة عادت بها حبيبة ع يد رجل مثل
يحيى..يحيى انسان راقي بتفكيره..شخص كان يوما ما طائش يعاشر النساء ..حادثة اخرى حصلت له جعلتة ايضا يعيد حساباته ..جعلت منه انسان اخر تماما يفكر قبل ان يبدأ ..الموضوع الذي لايطيقة لا يخوض به مطلقا..موضوع حبيبة تهديدا اثاره..نارية بعيون زرقاء تلهب من ينظر اليها يسقط صريعا بعشقها..جمالها وجاذبيتها كانت مأساة في حياتها..يحيى كان المراة التي اخرجتها من ظلم حياتها ..بخفة دمة واصراره وشقاوتة وتلاعبه الرقيق بمشاعرها اخرجها الى النور جعلها تبصر الصح والخطأ..انفتاحها له في اعتراف واحد جعلها انسانة متزنة تتخذ قراراتها بنفسها حتى دون العودة اليه!!لامسها عقلا وقلبا وقالبا..م يقترب منها دون ارادتها حتى وهي تطلب هو رفض مرة ..انسان متزن متحكم مسيطر يعرف ماله وماعليه..عاطفي رومانسي متفهم لمن لا يدوس له ع طرف لكنه همجي بدائي اذا تعدى احد ع مرماه الخاص..
مهند..انسان شهواني كانت الشهوة من تسيطر علية لا عقله والانسان اذا سيطرت شهوتة ع عقلة اصبح اقل شئنا من البشر الله اراد معاقبتة فأخذ منه اكثر شي تمناه بحياتة..حبيبة..رغب بها جسدا وروحا حرم عليها اشياء حللها لنفسه خانها خذلها آلمها وآذاها الى ان وجدت طريقها الى الغير اراد تحطيمها دوما ما كان يفكر بنفسه فقط يريد الشي كطفل صغير يبكي ويبكي لكي ينال مبتغاه لكن حبيبة ليست دمية هي انسانة بقلب وروح وجسد..انسانة ارادت يوما مهند مثلما توهمت لمدة لكنها عرفت معدنه قبل ان تخوض غمار التجربة معه..
حادثة حصلت له هو الاخر غيرتة كليا فقدانها االى الابد جعلت منه انسان ثاني هو فعلا تغيرت تصرفات الخارجية لكن هناك تصرفات داخلية لاتتغير فالطبع يغلب التطبع لكن التهذيب والابتعاد عن اذية البشر والجري وراء شيئا لم يكون يوما له امر لابد ان يقطعه قبل ان ينهيه..مهند اخيرا تمنى السعادة الى من عشقها قلبة هذا هو الحب الحقيقي الصادق لو كان هذا حبه منذ البداية لفاز بقلبها...
حذيفة رجل هو الاخر تعرض لحادثة جعلت منه رجل مختلف تماما..حادثتة مع اسيا وطرد والده له كانا مشهدين لا يخرجان من عقله مشهدين جعل منهما منهج لحياته ..منهجين لكي يستطيع ان يؤمن ع حياته وان يقرر صح وان يسعد والده بقبرة لكي لايتعذب لأنه توقع ان ربى ابن معتدي ع اعراض الناس..رجل جعل كل حبه لأبنته منع اي احد اخر من مشاركة هذا الحب..ساعد الكثيرون ..اشجان وخليل ووالدته وخلود فرضت نفسها عليه وهو بكل شهامة وافق ..وافق لأنه لامست شي به لأنها كانت مختلفة ..عفيو بريئة طارة حتى لو كانت مطلقة عذراء بعقلها وبطيبتها..انسانة ادخلت البهجة بحياته حتى لو دخلتها اولا بالمشاكل ..احبتة بكل كيانها دافعت عنه بشراسة ..احبها بطريقتة الخاصة ..رجل استطاع ان يخرجها من عقدتها المدفونة بداخلها بكلامة السلس وعباراته الجميلة ..وكلامه المعسول..رويدا رويدا امتلكها دون ان تشعر حتى!!
كاري حبيبتي ابدعتِ فعلا اهنيك ع هذه الروعة والابداع في تقديم كل مايشعرنا بالمتعه
رهيبة انتِ ..جميلة ..متألقة ..جمة مضيئة في سماء روايتي
دمتِ مبدعه حبيبتي وعذرا ع الاطاله ..لكن ورايتك تركت اثر في داخلي جميل فوق الوصف وجعلتني اتقرب من صديقات كانو خير رفيق ودرب صديقات وفيات بالسؤال ..جميلا الروح كروحك الطاهرة
احبكِ ياصديقة

[زينة و نحول]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سما نور 1

كل عام وهي بخير يوم التخرج أن شاء الله

السلام عليكم ومبروك ختام الرواية وبانتظار ابداعك القادم

[ma-sh]

شكرا لك..وفي تقدم دائم

[انس السهلي]

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

[WANT2000]

الله عليك يا كارى..خاتمة أقل ما يقال عنها تحفة ..ومضات من القادم توحى بالكثير واستقرار لابطالنا فى هذه المرحلة ..من اجمل ما لفت نظرى..محسن يحب شعر زوجته ناعم. .حذيفة يحب شعر زوجته مشعثا. .المهم أن كلاهما يحب نصفه الآخر على ما هو عليه. .جميل جدا هذا المعنى الذى اوصلتيه إلينا ببراعة كارى..فعلا الحب الحقيقى أن تحب كل ما يتعلق بحقيقة شريكك التى هى جزء من تكوينه..
حذيفة بدا سعيدا مرتاحا. .متصالحا مع الحياة ويعيش سعادته الخاصة مع خلود و سعاد الصغيرة..يراودنى إحساس أن هذه الصغيرة سيكون لها حكاية كبيرة تتجمع فى الأفق هى شخصية ثرية من الآن طفلة بارعة الجمال..مدللة جدا..ويشعر والدها نحوها بالتملك الشديييييييد ..المادة الخام جاهزة لرواية من ابداعك كارى..وتأتى السمراء ا لجميلة الناعمة اليتيمة شروق التى تنجح فى أسر قلوب من حولها لتكون النصف الآخر للحكاية. .(مجرد تمنى)..
إذن خلود تعمل الآن فى تخصصها الذى تحبه ويبدو أن شخصيتها فى طور التطور فها هى تتحدى حذيفة وتنعم شعرها بتسريحة انيقة. .تلبس فستان أحمر يوم فرح حبيبة. .وكأنها تحقق حلم قديم عاشته يوم زواجها وهى تحسد حبيبة الجميلة بالأحمر. .خلود الأكثر ثقة الآن بانوثتها وجمالها ترتدى الأحمر. .خلود وهى تساعد فى شئون الفرح فعلا شخصية جميلة تستحق السعادة. .
رباب وعبد الرحمن. .أتطلع إليهم جدا هما وورق العنب..حوارهما اليوم غاية فى الجمال. .ما بين لهفة عبده وما بين تظاهر رباب بالبرود فيما ترتجف من الداخل. .يبدو أن دعاء رقية سيتحقق بحذافيره. .فها هو المجنون بها متوفر ..أما هى ففى الطريق للوقوع بحبه. .
رقية ..شعلة متوهجة. .الحقيقة كارى يبدو أننا كل مرة سنقول هذه القارورة هى الأجمل. .
مهند. .اشفقت على إحساسه بالفقد النهائى. .لكنه الآن بعد تاكده أنها سعيدة يستطيع أن يمضى فى طريقه ويوما ما سيقابل أخرى يحبها بدرجة أعمق من حبه لحبيبة..
حبيبة ويحيى. .لا تعليق سوى أنهما متلاءمان جدا ..شخصية حبيبة الجامحة لم يكن ليقدرها أحد مثل يحيى كما جاء على لسان بدرية فعلا..اعجبت جدا بوصفك لحالة السعادة الخالصة التى كانت تعيشها حبيبة ..هذه البهجة المقترنة بالجراة تعكس أن حبيبة مع يحيى تعيش بلا قيود. .هو من استطاع أن يجعلها على طبيعتها ربما بصورة أكبر مما كانت حتى ايام والدها..حبيبة مع يحيى أطلقت العنان لروح الأنثى داخلها والتى كانت متوارية أيام يونس العطار..الآن حبيبة منطلقة ليس لتعويض الابن الذى لم يأتى ولكنها منطلقة كروح أنثى فخورة بنفسها..
حوار بدرية وسعاد ا لكبيرة من اجمل الأجزاء فى الفصل..تفهمت سعاد جدا..فى حدود شخصيتها ..لكن بالرغم من تحيزاتها لكنها لا تعاند كثيرا فى الاعتراف بالحق..هى فقط تحتاج لمن يأخذ بيدها ..هى محتاجة بدرية. .
كارى والله أى كلمات ستكون باهتة أمام هذا الإبداع والعمق ..استمتعت جداااااااااا معك فى قارورتك الثانية لتنضم فى البومى الخاص مع القارورة الأولى و ثلاثية الغوازى واكتب تاريخى انا أنثى كاجمل ما قرأت من روايات على الإطلاق وطبعا هذا لاينفى ابدا ان كل رواياتك إبداع لكنى ذكرت الأقرب لقلبى وعقلى. .حبيبتى لا حرمنا الله من ابداعك المتدفق ومن الصحبة الجميلة على صفحات رواياتك. .اتمنى ان نستمتع بالتواصل معك دائما حتى نلتقي بإذن الله على خير فى روايتك الجديدة التى ليس عندى ذرة شك أنها ستكون مميزة جدا أيا كان ما ستقررينه فى الفترة القادمة..تحياتى

[قمر الزمان علي]

اعجز عن التعبير ..... مبدعة ذكية وشيقة بكل حروفك ووصوفك .... امتعتينا وعيشتينا اجمل اللحظات التي نسرقها من روتين يومنا المرهق فتكون واحتنا التي نغسل عليها تعب يومنا .....شكرااااااا ملكتنا الرائعة بقدر حبنا لك ولقلمك الذكي......( دوما بانتظارك .....

[kalabala]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاردينيا73

المحتوى المخفي لايقتبس

السلام عليكم و رحمه الله

[riham612]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاردينيا73

المحتوى المخفي لايقتبس

احلى تجية و تقدير ﻻجمل من قرأت لهم فى حياتى و على فكرة مش قليلين حقيقى متعتينى بكل كلمة قريتها و كل احساس عشته لكل واحد من ابطال الرواية. اكتبى اللى انتى عوزاه وراكى وراكى فى أى حاجة تكتبيها و لﻻسف مش عارفة اعمل لايك فين كنت عملنلك مليون ﻻيك. مستنيين القادم على احر من الجمر. و اتمنى لكى سعاده تماثل السعاده التى تدخليها لنفسى عند قراءت رواياتك. ربنا يوفقك.

[om_bissa]

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .