|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: روايتي الجديدة بعد انتهاء بريّة انتِ | |||
تفضلون المقدمة قبل رمضان واستئناف الفصول بعد العيد | 262 | 35.94% | |
تفضلون الانتظار تماما لما بعد العيد | 467 | 64.06% | |
المصوتون: 729. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09-05-20, 09:45 PM | #17911 | ||||
| رواياتك حوله تحت إنارة منفردة تجلس ابتهال على احدى ارائك غرفة الضيوف تهز حجرها برفق واصغر احفادها يكاد يغفو وهي تربت على صدره وتدندن له بتهويدة نوم للاطفال متوارثة من امهات قبل اجيال واجيال.. " دِلِلّول.. يالولد يا ابني دِلِلّول ... عدوك عليل وساكن الجول.. يا بني أنا لا ريد من جدرك غموس .. ولا ريد من جيبك فلوس .. ردتك أنا هيبة وناموس .. دِلِلّول.. يالولد يا ابني دِلِلّول..* " *تهويدة الأم العراقية ليست ككل التهويدات.. انها تهويدة مسكوبة من دلو الشجن .. مترققة بهمسات الامنيات .. دافئة بالحنان والعطاء دون مقابل .. قوية جادة بالتوعد لكل من تسول له نفسه اذية طفلها.. يغفو الرضيع تماماً في حجر جدته بينما ترفع ابتهال عينيها الى صورة جده فتناجي وليفها الذي فارق الدنيا هامسة بحشرجة " انظر اليه يا يونس .. اظنه سيكون بمثل سُمرتك .. عيناه زرقاوان... انا واثقة .." تترقرق الدموع في عينيها وقلبها يثقل ببعض الهموم فتشكوها اليه بنفس الهمس " هل أخطأت التقدير يا يونس ؟ هل علي التريث ؟" | ||||
10-05-20, 01:02 AM | #17914 | ||||
| تحت إنارة منفردة تجلس ابتهال على احدى ارائك غرفة الضيوف تهز حجرها برفق واصغر احفادها يكاد يغفو وهي تربت على صدره وتدندن له بتهويدة نوم للاطفال متوارثة من امهات قبل اجيال واجيال.. " دِلِلّول.. يالولد يا ابني دِلِلّول ... عدوك عليل وساكن الجول.. يا بني أنا لا ريد من جدرك غموس .. ولا ريد من جيبك فلوس .. ردتك أنا هيبة وناموس .. دِلِلّول.. يالولد يا ابني دِلِلّول..* " *تهويدة الأم العراقية ليست ككل التهويدات.. انها تهويدة مسكوبة من دلو الشجن .. مترققة بهمسات الامنيات .. دافئة بالحنان والعطاء دون مقابل .. قوية جادة بالتوعد لكل من تسول له نفسه اذية طفلها.. يغفو الرضيع تماماً في حجر جدته بينما ترفع ابتهال عينيها الى صورة جده فتناجي وليفها الذي فارق الدنيا هامسة بحشرجة " انظر اليه يا يونس .. اظنه سيكون بمثل سُمرتك .. عيناه زرقاوان... انا واثقة .." تترقرق الدموع في عينيها وقلبها يثقل ببعض الهموم فتشكوها اليه بنفس الهمس " هل أخطأت التقدير يا يونس ؟ هل علي التريث ؟" | ||||
10-05-20, 02:33 AM | #17916 | ||||
| E] تحت إنارة منفردة تجلس ابتهال على احدى ارائك غرفة الضيوف تهز حجرها برفق واصغر احفادها يكاد يغفو وهي تربت على صدره وتدندن له بتهويدة نوم للاطفال متوارثة من امهات قبل اجيال واجيال.. " دِلِلّول.. يالولد يا ابني دِلِلّول ... عدوك عليل وساكن الجول.. يا بني أنا لا ريد من جدرك غموس .. ولا ريد من جيبك فلوس .. ردتك أنا هيبة وناموس .. دِلِلّول.. يالولد يا ابني دِلِلّول..* " *تهويدة الأم العراقية ليست ككل التهويدات.. انها تهويدة مسكوبة من دلو الشجن .. مترققة بهمسات الامنيات .. دافئة بالحنان والعطاء دون مقابل .. قوية جادة بالتوعد لكل من تسول له نفسه اذية طفلها.. يغفو الرضيع تماماً في حجر جدته بينما ترفع ابتهال عينيها الى صورة جده فتناجي وليفها الذي فارق الدنيا هامسة بحشرجة " انظر اليه يا يونس .. اظنه سيكون بمثل سُمرتك .. عيناه زرقاوان... انا واثقة .." تترقرق الدموع في عينيها وقلبها يثقل ببعض الهموم فتشكوها اليه بنفس الهمس " هل أخطأت التقدير يا يونس ؟ هل علي التريث ؟" | ||||
10-05-20, 11:41 AM | #17919 | ||||
| تحت إنارة منفردة تجلس ابتهال على احدى ارائك غرفة الضيوف تهز حجرها برفق واصغر احفادها يكاد يغفو وهي تربت على صدره وتدندن له بتهويدة نوم للاطفال متوارثة من امهات قبل اجيال واجيال.. " دِلِلّول.. يالولد يا ابني دِلِلّول ... عدوك عليل وساكن الجول.. يا بني أنا لا ريد من جدرك غموس .. ولا ريد من جيبك فلوس .. ردتك أنا هيبة وناموس .. دِلِلّول.. يالولد يا ابني دِلِلّول..* " *تهويدة الأم العراقية ليست ككل التهويدات.. انها تهويدة مسكوبة من دلو الشجن .. مترققة بهمسات الامنيات .. دافئة بالحنان والعطاء دون مقابل .. قوية جادة بالتوعد لكل من تسول له نفسه اذية طفلها.. يغفو الرضيع تماماً في حجر جدته بينما ترفع ابتهال عينيها الى صورة جده فتناجي وليفها الذي فارق الدنيا هامسة بحشرجة " انظر اليه يا يونس .. اظنه سيكون بمثل سُمرتك .. عيناه زرقاوان... انا واثقة .." تترقرق الدموع في عينيها وقلبها يثقل ببعض الهموم فتشكوها اليه بنفس الهمس " هل أخطأت التقدير يا يونس ؟ هل علي التريث ؟" | ||||
10-05-20, 12:17 PM | #17920 | ||||
| تحت إنارة منفردة تجلس ابتهال على احدى ارائك غرفة الضيوف تهز حجرها برفق واصغر احفادها يكاد يغفو وهي تربت على صدره وتدندن له بتهويدة نوم للاطفال متوارثة من امهات قبل اجيال واجيال.. " دِلِلّول.. يالولد يا ابني دِلِلّول ... عدوك عليل وساكن الجول.. يا بني أنا لا ريد من جدرك غموس .. ولا ريد من جيبك فلوس .. ردتك أنا هيبة وناموس .. دِلِلّول.. يالولد يا ابني دِلِلّول..* " *تهويدة الأم العراقية ليست ككل التهويدات.. انها تهويدة مسكوبة من دلو الشجن .. مترققة بهمسات الامنيات .. دافئة بالحنان والعطاء دون مقابل .. قوية جادة بالتوعد لكل من تسول له نفسه اذية طفلها.. يغفو الرضيع تماماً في حجر جدته بينما ترفع ابتهال عينيها الى صورة جده فتناجي وليفها الذي فارق الدنيا هامسة بحشرجة " انظر اليه يا يونس .. اظنه سيكون بمثل سُمرتك .. عيناه زرقاوان... انا واثقة .." تترقرق الدموع في عينيها وقلبها يثقل ببعض الهموم فتشكوها اليه بنفس الهمس " هل أخطأت التقدير يا يونس ؟ هل علي التريث ؟" | ||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أنتِ, العطّار, بريّة, سلسلة, قوارير |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|