العاصفة الهوجاء لازلنا نصارع ابطال هذه الحياة في سلسلة من القصص و الروايات نستطيع وصفها بالروايات لكن الوقت قد فات. نصار ع الانواج و نتعمق في اكتشاف الصدفات يتكلل هذا الصراع بالام واهات وتبدو النفوس ذات حقد و دناءات تبدا المحادثات و يتقدم السامعون و السامعات ينصتون لهذه الكلمات المفعمة بالحاسيس و الضحكات لكن القلوب ملئ بحقد النظرات فيا عواصف خذي هذه الصراعات ويا رياح اكسي الحياة ثوب الاخلاص و الامانات و يا امواج اقلبي الموازين و الحالات.
مازلنا نعيش المناورات حول امور وتفاهات ونعقد الامال باشياء صعبة الحدوث و نحن نبحث عن مجهول او عن شى من سراب و نسعى الى حلول و اتفاقات لكن الصراع قضى على العادات و مزق غشاء الاخلاق و المبادئ السمحاء.
ولابد للعاصفة ان تهدا و ان تتجه الرياح الى بحر هادئ متفق الموجات و ان تنتهي الصراعات و تتحول باذن الله الى ود واتفاقات.
|