ضلع قاصر *مميزة و مكتملة *

[Laila Mustafa]

انا دخلت الرواية هسة ولقيت المسابقة وحبيت اشارك مع اني مابعرف قوانين اللعبة
1 - الشخصية : عادل
2-اسماء الجوامع:
جامع "منجك"
الجامع الاموي
جامع الشيخ محي الدين بن عربي

[فاطمة راضي]

السلام عليكن..

انا دخلت على نيتي
ماكنت عارفة انك عاملة مسابقة
ومن اعتذارك للتأخير
يبدو ان هذا ديدنك كل أسبوع
وانا ما ععندي علم

الكل جاوب على سؤال الجوامع


بس بالنسبة لللسؤال الاول
انا خطر لي أسم ماذكره أحد
وهي
ليلى
أعتقد الفرصة التي إستغلتها
هي رجوع مفيد لها
ولو بهذا الشكل الغير طبيعي


و لـنُـتْـرعِ الكأسَ أفراحاً مُشَعشِعةً

فإنَّ جذوتَـنا الأقدارُ تُـطفيـهـا

وااضح ياعم واااضح

فليس للمرء مرفا يستجيرُ بهِ

وليس للنـفس شُطآنٌ فتَحميـهـا


والزواج سكن برده

تجري بنا لُججُ الأهـوال مُسرعـةً

نحو النهـاية لا شيءٌ سيَـثنـيها

الأنقضاض المحتم من جهة ام معن
عيني عليك يا ليلوووووو
لكن ربما....

الابيات تنطبق على مفيد ايضا

لست متأكدة
الحالة العامة للأبيات تنطبق عليه(وكأنها شعار لحياته) وعلى شخصيته أكثر من شخصية ليلى
التي تنطبق الابيات على هذا الموقف بالذات


كمان تنطبق على رامي الذي ماصدق شاف سوسن وشبط فيها ومن قبلها فتاة اخرى

رامي الذي لا يعرف لأحلامه حدودا، يسعى لتحقيقها بكل السبل حتى لو كانت إحداها الزواج بامرأة متواضعة الجمال ليصل إلى مبتغاه. منذ أن عاد من بعثته التي حصل عليها بفضل حميه وهو يرافق من الفتيات أصنافا وألوانا، كانت تعتبرهن نزوة لملءِ فراغه العاطفي وهذا ما كان، إلا أن سوسن كانت الاستثناء،

[فاطمة راضي]

السلام عليكن..

بعد غياب طويل (قرابة ثمان اوتسع فصول)
إحترت كيف أعلق على مافاتني من الرواية
على أسلوبك الذي أراه يزداد براعة فصلاً بعد آخر ؟؟
أم على الشخصيات الحية المتنامية ال..لاأقول معقدة ولكنها ليست سهلة بنفس الوقت..عاطفية طموحة و معبرة..
ربما سأبدأ بجمال الأسلوب..
فإني أراه هو البطل في هذا العمل الأدبي الرفيعٌ المميز..
الواقعي

ظلال الرجال القاتمة بأحذيتهم الثقيلة تدوس رخام بيته البيضاء، فوهات البنادق تلتمع وسط ظلام ليلٍ خطفوا منه الكهرباء، يتشبث بثوب أمه، ويرقبهم دون صوت؛ كيف يسحبون والده؛ الرجلَ المهيبَ، تطنّ في أذنيه شتائمٌ يجهل معناها، ونظرات باردة لوجوه قُدّت من حجر. يلمح قامة أخيه معن تهب لتسند ذراع والده المسحوب المترنح، فتهوي على جمجمته أعقاب البنادق، ليرتطم جسده الشاب الطويل ببلاط الصالة، ويمتزج لونها الأبيض بدمه المتفجر الأحمر

الفلسفي

العزيزة الكريمة. الأصيلةُ الحُرّة. فهل ترضى حُرَّةٌ بالظلم أو الاستعباد
..فهل للجلاد فضلٌ على المجلود؟ أم هل للخاذل من نعمةٍ على المخذول؟
..كل هذا يدقّ قلبها له؟ هل يُعقل أن يكون القلبُ مواطنا خائنا في مملكة الجسد؟ يعرف المعاناةَ، ويُدرك العواقب، يُخبره العقل بالحقائق، لكنه يُدير رأسه إلى الجهة المعاكسة، ويرمي بكل شيء عرض الحائط، ولا يستمع إلا لدقاته

. في العجلة الندامة، لكن خير البر عاجله! مثلان تناحرا و اقتتلا، مُحالٌ أن يجتمعا، كاستحالة اقتران الموت بالحياة. لكنها كانت محتارة: تصدق من، وتكذّب من

الشاعري

على موجة من الفرح تطير. تحملها أقدامها في دروب المدينة. تتأمل الأشجار العارية المشتاقة للربيع. وتمرر يدها على جذوعها الجافة، هناك نسغٌ لا مرئيٌّ يجري في أعماقها، يحمل الحياة. ككل شيء في هذا الكون يتسلل الأمل بين ثنايا اليأس والخوف، كحباتِ غيثٍ لا يوقفها أحد، ولا يمتنع عن ارتشافها جسد. تتلقاها الروح ببهجة، وتنتشي معها الأفئدة بنشوة. هبّات الرياح العابقة بأريج الغد المُندَّى بأحلام العمر، وبدايات آذار المُشتاقة لعبير الزهور، وغنوة الطير السعيدة، كل ما في الكون يرقص معها، على جناح يمامةٍ، وفي أصداءِ صدفةٍ بحريةٍ قديمةٍ، نسيها الشط، وغازلتها أصداء الأمواج الحانية.

*حققتِ معادلة صعبة في الموازنة بين بلاغة وجمال اللغة الأنيقة مع سهولة تلقيها وهضمها..يعني مش مثل السفرجل كل عضة بغصة
*التشبيهات والأستعارات كانت بمقدار لايضيع معه السرد بحشو زائد مبالغ فيه,وإن صادفتها فأراها تنطق بالإحساس العالي فأقف أمامها متأملة متمعنة بجمال معناها وتوظيفها في التشخيص الروائي والبناء النفسي للشخصيات
*برعتِ في رسم الشخصيات والجو الدمشقي,تارة في أجواء رومانسية كلاسيكية

، هناك حيث بدأت المصابيح تستيقظ لسهراتها المجنونة على نغمات الرياح الباردة و بصحبة غيمات عابرات. واحدة من أجمل ساحات دمشق تُطل عليها المكتبة. ينتشر أمامها أحد أرقى أحيائها "حي المالكي" بأبنيته الحجرية الفاخرة، حيث تبدو السيارات وكأنها دمى طفلٍ صغيرٍ يحرِّكها حول الساحة بضجر. رشفت من فنجانها ثانية بينما عيناها تسبح في محيط الليل والأضواء. لن تستطيع أبدا قلع رغبة التأمل

كانت الممرات الرخامية بين العشب الممتد على أرض الحديقة تلتمع كأصابع بيانو بعثره عملاق غاضب. البهو الواسع المفتوح على الحديقة توزعت فيه ثلاثة أطقم من كنبات الجلد الفاخر، السقف ناءَ بحمل ثريات كأنها شموس مشرقة، يتلألأ الكريستال المعلق بها و يتأرجح تحت هبات نسمات الليل الباردة. لازال البرد مقيما في دمشق فكيف بضواحيها

وتارة في أجواء خانقة فوضوية مهملة ,خلقت لي ذاكرة مزدوجة كما سبق وبينت لك

كان الزقاق يتلوّى كجسم ثعبان عليل. ترشح من بيوتاته قطرات ماء آسن، تقطر إلى أرضه الموحلة المتربة. حفرٌ مبعثرة، وحزم من أشرطة الكهرباء متداخلة و متشابكة، كنسيج مشوه لغزّال أعمى، تراصت خيوطه في جهة، وتشرذمت في جهات أخرى. أو ربما كشبكة عنكبوت عملاق

*عرضتِ نماذج من البشر مختلفين ومتشابهين(سأفصل هذه النقطة فيما بعد بإذن الله) ,تربطهم حبكة جميلة على بساطتها ,في نسيج درامي يجمع بين هموم الوطن وبين ضياع وتمزق وحيرة المواطن,مستبقة المسببات بالأسباب ممهدة لها

رائحة الرشاوى باتت أكثر زخما و الكثير من الأمور التي كانت تجري من تحت الطاولة صارت فوقها!
ما أسهل ان تُدبر المكائد في دولة عاث بها الفساد، وبلغ فيها ذروة مجده و مبتغاه. كل شيء يجري كما تريد، بحفنةِ نقود تشتري النفوس والذمم. قضايا تُلفّق وشهودُ زورٍ يحضرون، وقضاةُ سوءٍ يحكمون، ويتم ما أردت بأسهل مما تتخيل. لم يصعب عليه تلفيق تهمة شروع بالقتل لأخيها عبد الله

صور حية واقعية واضحة دقيقة ,لظلم وفساد تنوء البلاد والعباد بحمله, مع دعوات صامتة للتخلص منه..فالهم واحد
*شخصياتنا (على إختلاف أعمارها ومستوياتها وبيئاتها) نفوس حائرة ..غارقة في تساؤلات شتى,على الرغم من إستسلامها الظاهري,تثور أحيانا متخبطة,تلجأ لخيارات سهلة,لتتخبط في نتائج خياراتها السيئة لتعود وتحاول البحث عن مخرج جديد
نلمس ذلك على وجه الخصوص مثلا مع..... رامي ومفيد
وفي ذات الوقت هناك أكثر من صراع قائم بين الخير والشر,داخلي وخارجي,ذاتي أسري ومجتمعي
فالفرد يصارع شياطينه الداخلية وفي نفس الوقت هو في خضم صراع داخل أسرته وعلى أكثر من جبهة أحيانا كما هو الحال مع ليلى التي أمتدت صراعاتها الى علاقتها في العمل والاصدقاء و المجتمع
بضع قصص مترابطة تلخص صنوف شتى من البشر مع صور حية لحياتهم بلا مبالغة او فجاجة
متضمنة نقد صميمي لأنماط سلوكية متعددة
هادفة الى التدقيق والتمحيص لقيم المجتمع السائدة من الناحية الإقتصادية و الإجتماعية..على وجه الخصوص
*شئ أخير إحترت فيه لأختم الحديث عن إسلوبك
وهو رغم الحزن المرابط على طول الخط
(ماعدا سوسن التي الفرح كان لها كالطيف لاح لها..ومالبث حتى إختفى)
ورغم ذلك لم أشعر بالمرارة المرافقة له؟؟
هل هو تبلد إحساس مفاجئ لي؟
أم إنه من ميزات الكتابة الشاعرية الدقيقة الصادقة التي تكتبين بها
فيسليني التمعن بجمالها عمّا سواها؟؟
يعني..زي الحبهان والمستكة..فاكراه؟؟
ههههههههههههه
وهذه الميزة التي يمتاز بها الادب الحق عن التاريخ والاخبار
فالرؤية فيها يجب أن تكون مفعمة بالألوان و من صميم حياة الناس
هو مالمسته أكثر في الفصول الاخيرة
يللا طولت القعدة
ألقاك قريبا بإذن الله

[tamima nabil]

احم احم صباح الخير ،،،،، الشخصية رامي ؟؟
يا رب أفوز يا رب ،،،، استنو عليا لحظة في أسماء الجوامع احم

[tamima nabil]

أنا بحثت على النت لقيت الجامع الأموي و جامع منجك و هذا ما اشتركن البنات في ذكرهما
ههههههههههههههههههههه
شفتي صراحة البحث
اختبار اوبن بوك
وواضح انو رامي آخر الاجابات الممكنة بس يالا بقى أنا و نصيبي

[أنشودة الندى]

صباح الخيرات والليرات على الصبايا الحلوات

جعل الله أيامكم سرورا
وزادكم بشرا وحبورا
صلوا على رسول الله

[um soso]

[um soso]

لاول مره تكون المسابقه صباحيه ويارب الحق اكمل التعليق قبل انزال الحل

الجوامع
جامع منجك _ الجامع الاموي _ جامع الشيخ محي الدين بن عربي


الشخصيه ترددت بين ليلى ومفيد لكن بالنهايه قررت انها

رنا
هي من دخلت الغرفه وقررت لن تخرج الا اذا وصلت لقرار نهائي

[LENDZY CULLEN]

لحقت المسااابقه
الاجابات يا مس
السؤال الاول من وجهه نظري شايفه انطباقها علي مفيد اكتر حاجه
وممكن من بعده رنا

السؤال التاني الجامع الاموي
جامع "منجك"
جامع الشيخ محي الدين بن عربي

[tamima nabil]

واضح انو أنا الوحيدة الي مش فاهمة بيت الشعر ... لأنو ما حدا اختار رامي غير العبد لله

بصراحة أنا أثبتت فشل منقطع النظير في المسابقات من أيام تغشيشات حنان

بالرغم أني كاتبة والله .... بس في مسابقات راوايات الكاتبات الأخريات بكون بطة بلدي