شخصيات في حكايات

[Fatma nour]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قمر الليالى44

مسا الورد
فكرة جميلة جدا فاطمة
وبالتوفيق

وجودك هو الاجمل قمري
و يا رب باقى المسابقة تعجبك

[زهرة نيسان 84]

طلحة بن عبيد الله رضي الله عنه

[Fatma nour]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lendzy cullen

بالتوفيق :d
هههههههههههههههههه خلاص من غير ضرب
مشتركه ان شاء الله

هههههههههههههه
على الله بعد الضرب و الخناق تعرفى تعملي حاجة :\

[انثى الهوى]

الجواب
طلحة ابن عبيد الله

[طائر الفردوس]

مسابقة مميزة كصاحبتها فطوم

بالنسبة للحكاية الأولى

إذا صدق ظن عمي جوجل

بن الدَّحْدَاح

[Fatma nour]

بنات كالعادة عندى زهايمر >__<
نسيت اقول نتيجة الحكاية هيتعلن عنها مباشرة قبل الحلقة اللى بعدها ..

[طائر الفردوس]

أو سعد بن أبي وقاص *_*

[Fatma nour]

زو زو
هنلعب .. اختاري اجابة واحدة و الا هشطبلك على الاجابتين
لازم انتقم من حد فى اللى بيحصل فينا فى الامتحانات
نيهاهاهاهاهاهاهاها

[طائر الفردوس]

وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآت

و أنا مالي و مال امتحاناتك هو أنا اللي ولدتك في مصر يعني هههههههههه

طيب لو ذبلتلك عيوني شوي ما تقوليليش أيهم الصحيحة

احساسي يقول انه ثنيناتهم غالطين ههههه

[*strawberry*]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fatma nour

و زى ما وعدتكم

المشاركة التانية فيها الحكاية لكن نعمل ايه فى الكهربة ..
المهم ... !!
دى الحكاية و إسم الشخصية تم استبدالها بـ ( ؟ )









على الرغم من جاهه في قومه، وثرائه العريض، وتجارته الناجحة فقد حمل حظه من اضطهاد قريش، اذ وكل به وبأبي بكر نوفل بن خويلد، وكان يدعى أسد قريش، بيد أن اضطهادهما لم يطل مداه، اذ سرعان ما خجلت قريش من نفسها، وخافت عاقبة أمرها..

وهاجر ( ؟ )الى المدينة حين أمر المسلمون بالهجرة، ثم شهد المشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، عدا غزوة بدر، فان الرسول صلى الله عليه وسلم كان قد ندبه ومعه سعيد بن زيد لمهمة خارج المدينة..

ولما أنجزاها ورجعا قافلين الى المدينة، كان النبي وصحبه عائدين من غزوة بدر، فآلم نفسيهما أن يفوتهما أجر مشاركة الرسول صلى الله عليه وسلم بالجهاد في أولى غزواته..

بيد أن الرسول أهدى اليهما طمأنينة سابغة، حين انبأهما أن لهما من المثوبة والأجر مثل ما للمقاتلين تماما، بل وقسم لهما من غنائم المعركة مثل من شهدوها..

وتجيء غزوة أحد لتشهد كل جبروت قريش وكل بأسها حيث جاءت تثأر ليوم بدر وتؤمّن مصيرها بانزال هزيمة نهائية بالمسلمين، هزيمة حسبتها قريش أمرا ميسورا، وقدرا مقدورا..!!

ودارت حرب طاحنة سرعان ما غطّت الأرض بحصادها الأليم.. ودارت الدائرة على المشركين..



ثم لما رآهم المسلمون ينسحبون وضعوا أسلحتهم، ونزل الرماة من مواقعهم ليحوزوا نصيبهم من الغنائم..

وفجأة عاد جيش قريش من الوراء على حين بغتة، فامتلك ناصية الحرب زمام المعركة..

واستأنف القتال ضراوته وقسوته وطحنه، وكان للمفاجأة أثرها في تشتيت صفوف المسلمين..

وأبصر ( ؟ ) جانب المعركة التي يقف فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم، فألفاه قد صار هدفا لقوى الشرك والوثنية، فسارع نحو الرسول..

وراح رضي الله عنه يجتاز طريقا ما أطوله على قصره..! طريقا تعترض كل شبر منه عشرات السيوف المسعورة وعشرات من الرماح المجنونة!!

ورأى رسول الله صلى الله عليه وسلم من بعيد يسيل من وجنته الدمو ويتحامل على نفسه، فجنّ جنونه، وقطع طريق الهول في قفزة أو قفزتين وأمام الرسول وجد ما يخشاه.. سيوف المشركين تلهث نحوه، وتحيط به تريد أن تناله بسوء..



ووقف ( ؟ ) كالجيش اللجب، يضرب بسيفه البتار يمينا وشمالا..

ورأى دم الروسل الكريم ينزف، وآلامه تئن، فسانده وحمله بعيدا عن الحفرة التي زلت فيها قدمه..

كان يساند الرسول عليه الصلاة والسلام بيسراه وصدره، متأخرا به الى مكان آمن، بينما بيمينه، بارك الله يمينه، تضرب بالسيف وتقاتل المشركين الذين أحاطوا بالرسول، وملؤا دائرة القتال مثل الجراد..!!

ولندع الصدّيق أبا بكر رضي الله عنه يصف لنا المشهد..

تقول عائشة رضي الله عنها:

" كان أبو بكر اذا ذكر يوم أحد يقول: ذلك كله كان يوم ( ؟ ) .. كنت أول من جاء الى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال لي الرسول صلى الله عليه وسلم ولأبي عبيدة بن الجرّاح: دونكم اخاكم.. ونظرنا واذا به بضع وسبعون بين طعنة.. وضربة ورمية.. واذا أصبعه مقطوع. فأصلحنا من شانه" .


وفي جميع المشاهد والغزوات، كان ( ؟ ) في مقدّمة الصفوف يبتغي وجه الله، ويفتدي راية رسوله.

ويعيش ( ؟ ) وسط الجماعة المسلمة، يعبد الله مع العابدين، ويجاهد في سبيله مع المجاهدين، ويرسي بساعديه مع سواعد اخوانه قواعد الدين الجديد الذي جاء ليخرج الناس من الظلمات الى النور..

فاذا قضى حق ربه، راح يضرب في الأرض، ويبتغي من فضل الله منمّيا تجارته الرابحة، وأعماله الناجحة.

فقد كان ( ؟ )رضي الله عته من أكثر المسلمين ثراء، وأنماهم ثروة..

وكانت ثروته كلها في خدمة الدين الذي حمل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم رايته...

كان ينفق منها بغير حساب..

وكان اله ينمّيها له بغير حساب!



لقد لقّبه رسول الله صلى الله عليه وسلم بـ ( ؟ ) الخير، و( ؟ ) الجود، و( ؟ ) الفيّاض اطراء لجوده المفيض.

وما أكثر ما كان يخرج من ثروته مرة واحدة، فاذا الله الكريم يردها اليه مضاعفة.



تحدّثنا زوجته فتقول:

" دخلت على ( ؟ ) يوما فرأيته مهموما، فسألته ما شانك..؟

فقال المال الذي عندي.. قد كثر حتى أهمّني وأكربني..

وقلت له ما عليك.. اقسمه..

فقام ودعا الناس، واخذ يقسمه عليهم حتى ما بقي منه درهم"...

ومرّة أخرى باع أرضا له بثمن مرتفع، ونظر الى كومة المال ففاضت عيناه من الدمع ثم قال:

" ان رجلا تبيت هذه الأموال في بيته لا يدري ما يطرق من أمر، لمغرور بالله"...

ثم دعا بعض أصحابه وحمل معهم أمواله هذه، ومضى في شوارع المدينة وبيوتها يوزعها، حتى أسحر وما عنده منها درهم..!!

ويصف جابر بن عبدالله جود ( ؟ ) فيقول:

" ما رأيت أحد اعطى لجزيل مال من غير مسألة، من ( ؟ ) ".وكان أكثر الناس برّا بأهله وبأقربائه، فكان يعولهم جميعا على كثرتهم..

وقد قيل عنه في ذلك:

".. كان لا يدع أحدا من بني تيم عائلا الا كفاه مؤنته، ومؤنة عياله..

وكان يزوج أيامهم، ويخدم عائلهم، ويقضي دين غارمهم"..










ها ... عرفتم مين الشخصية ..؟

عمرو بن عبد ود العامرى