بعينيكِ وعد*مميزة و مكتملة*

[حنان وامل]

فصل طويييييييييييييييييل ومتغذى بالاحداث من كل لون كرمه الجميله مش عارفه تعتزر لحاتم غبر بالطريقه الى كانت بتستخدمها مع محمد بس هو مش عاوز كده هو عاوز يعمل دليت لعشر سنين من حيانتها بجره قلم ينزل وندوز جديد طب ازاى؟ المهم يفهم انها فعلا عاوزه تصالحه . احلى حاجه انها مستنيه يضربها على وشها وهو ضربها بالميه!!!!!!!!!!!!!!!!!
ملك وحالها الى يبكى بصراحه شادى ده طلع زباله من الواطى اوى يعنى ضحك عليها حتى مش عاوز يتجوزها ولو باسمه الحقيقى حسبى الله على كل ظالم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يعنى مكفهوش الظلم الى شافه فى حياته فميظلمش خلق الله لا ظلم وبافترى
شراز وحركه جدعنه فقست زفت الطين ووليد الى داير وراها يا ترى عرف حقيقتها ولا لسه؟
رائف فين بقه بعد ما وصلها معرفناش . بس المكالمه الى كلمتها لكريم فى المستشفى وحالها بعد شهر بتدل على ان كريم مجلهاش؟
وعد ................... الحمد لله جت سليمه اول مره فى حياتى اشوف واحدة دماغها مفتوحه لمده اسبوعين وتقوم بالسلامه يلا المخرج عاوز كده .
نفسى افهم يوسف ده بقى عاوز ايه؟ يعنى مستنى واحده مخنوقه اوى من جوزها وعاوزة تخلعه انها مثلا هتجرى تترمى فى حضنه؟
سيف ...ياترى ناوى على ايه ؟ اصعب حاجه انه اخد منها مهرها واداها بداله شويه ورق
وعد وزكرياتها واستسلامها لسيف وهجره ليها يا ترى هيكون رد فعلها ايه وخصوصا انها اتهمت نفسها بالخيانه؟

[بين الورقة والقلم]

فصل يقطع الانفاس كارثي مدمر مأساوي يحرق الدم
وهذا يدل على ابداعك تميمه خليتينا نتفاعل معهم نحس بقهرهم
وغيضهم انكسارهم واحباطاتهم
فصل بجد نقطة تحول للاحداث مثل ما قلتي
ابتدي بكرمه والله تضحكني وهي تصارع نفسها بتعطيه حقوقه بحدود
على اساس هو بياخذها بحدود والمسكينه متعوده الكفوف والاخذ بالقوه
مستغربه حالة اللطف والحوارات على كل كلمه منتظره يجيها منه كف
وهذه نقطه في صالحك ورينا شطارتك ياعم
وبطل تخوفها بنظراتك ابقى خوفها بحجات ثانيه وانت افهم

وليد صدمني بعد غياب كم يوم رجع مشتاق وما فكر يسأل عنها
مثل ما قالت له غبي ولا يستغبى علينا روح اسأل يا عم وخلينا نشوف ردة فعلك كيف والمسكينه شيراز مبسوطه ومفكراك سألت وجاي بايع الدنيا
وشاري قربها الله يسامحك على الامال الكذابه اللي عيشتها لشيراز

رائف يعني زوجته ما حبته تحب غيره وهو من طيبته متقبل وبيعوضها
في شهامه اكثر من كذا واليوم بعد سنين ابتدء قلبه يخفق لوحده يسميها طفله متردد بين حمايتها والقرب والبعد خايف يقرب ويحميها
ما يقدر يبعد عنها او يتركها تضيع على يد كريم والجد يدري وقرر يتحرك
لاكنهم متأخرين ايش رد فعل رائف ايش بيحس بس يدري ان كريم خدعها
اوهمها بزواج وفرض نفسه عليها اليوم رسميا كرهت كريم او شادي
بالحالتين اسم على غير مسمى وورينا فيه يوم ياتميمه شغل على مستوى
خليه يعض صوابعه ندم قليل المعروف مغتاضه منه بشكل وحبيت رد ملك ليه عرفت كيف تتصرف بس متأخره اشويات الله يعينها
ونبتدي في النذله وعد قهرتني موووووت
في احد يشوف الامان فلوس
المسكين بكى عليها وشكله اول مره تعرف عيونه معنى الدموع
وكان مستعد يسيبها بس تكون مبسوطه
وهي اول مره اغمى عليها عشان كم بوسه
والمره ذي نفس الشيء خفيفه مره غايضتني بهشاشتها
وفوقها انانيه يعني ابتدت تلعب بالفلوس قالت اول شي
اروح اشوف نفسي على سيفوه والمسكين مطعون بقصة الخلع
ويوسف ايش حشره ايش موقعه في الاعراب
صح سيف ليه اخطاء بس دافعه الحب وكل شي يسويه بتهور
عشان يقرب بينما هي كل شي تسويه عشان تبعد
حبيت انه خرج بعد ما نقطها هههههه
هذا هو الاسلوب اللي يليق بيها عبدة المال ارمي المال في وجهها
مغتاضه انه يخونها وهو زادها اشوي وورد مفلفلتها
يعني الطبخه خربت
التم الشمل اخيرا بصدفه غريبه بس ايش بتكون نتايجها
بننتظر شكلنا وبيطق فينا عرق لسبت الجاي
اخيراااااا فقدت محمد الصغير عامل جو اطالب بحضوره قريبا
ودمتي عزيزتي لكل محبينك

[ام تقوى التونسية]

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

[mishena la]

مشكووووووورة , ملخص مشوق

[tamima nabil]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بين الورقة والقلم

فصل يقطع الانفاس كارثي مدمر مأساوي يحرق الدم
وهذا يدل على ابداعك تميمه خليتينا نتفاعل معهم نحس بقهرهم
وغيضهم انكسارهم واحباطاتهم
فصل بجد نقطة تحول للاحداث مثل ما قلتي
ابتدي بكرمه والله تضحكني وهي تصارع نفسها بتعطيه حقوقه بحدود
على اساس هو بياخذها بحدود والمسكينه متعوده الكفوف والاخذ بالقوه
مستغربه حالة اللطف والحوارات على كل كلمه منتظره يجيها منه كف
وهذه نقطه في صالحك ورينا شطارتك ياعم
وبطل تخوفها بنظراتك ابقى خوفها بحجات ثانيه وانت افهم

وليد صدمني بعد غياب كم يوم رجع مشتاق وما فكر يسأل عنها
مثل ما قالت له غبي ولا يستغبى علينا روح اسأل يا عم وخلينا نشوف ردة فعلك كيف والمسكينه شيراز مبسوطه ومفكراك سألت وجاي بايع الدنيا
وشاري قربها الله يسامحك على الامال الكذابه اللي عيشتها لشيراز

رائف يعني زوجته ما حبته تحب غيره وهو من طيبته متقبل وبيعوضها
في شهامه اكثر من كذا واليوم بعد سنين ابتدء قلبه يخفق لوحده يسميها طفله متردد بين حمايتها والقرب والبعد خايف يقرب ويحميها
ما يقدر يبعد عنها او يتركها تضيع على يد كريم والجد يدري وقرر يتحرك
لاكنهم متأخرين ايش رد فعل رائف ايش بيحس بس يدري ان كريم خدعها
اوهمها بزواج وفرض نفسه عليها اليوم رسميا كرهت كريم او شادي
بالحالتين اسم على غير مسمى وورينا فيه يوم ياتميمه شغل على مستوى
خليه يعض صوابعه ندم قليل المعروف مغتاضه منه بشكل وحبيت رد ملك ليه عرفت كيف تتصرف بس متأخره اشويات الله يعينها
ونبتدي في النذله وعد قهرتني موووووت
في احد يشوف الامان فلوس
المسكين بكى عليها وشكله اول مره تعرف عيونه معنى الدموع
وكان مستعد يسيبها بس تكون مبسوطه
وهي اول مره اغمى عليها عشان كم بوسه
والمره ذي نفس الشيء خفيفه مره غايضتني بهشاشتها
وفوقها انانيه يعني ابتدت تلعب بالفلوس قالت اول شي
اروح اشوف نفسي على سيفوه والمسكين مطعون بقصة الخلع
ويوسف ايش حشره ايش موقعه في الاعراب
صح سيف ليه اخطاء بس دافعه الحب وكل شي يسويه بتهور
عشان يقرب بينما هي كل شي تسويه عشان تبعد
حبيت انه خرج بعد ما نقطها هههههه
هذا هو الاسلوب اللي يليق بيها عبدة المال ارمي المال في وجهها
مغتاضه انه يخونها وهو زادها اشوي وورد مفلفلتها
يعني الطبخه خربت
التم الشمل اخيرا بصدفه غريبه بس ايش بتكون نتايجها
بننتظر شكلنا وبيطق فينا عرق لسبت الجاي
اخيراااااا فقدت محمد الصغير عامل جو اطالب بحضوره قريبا
ودمتي عزيزتي لكل محبينك

بالنسبة للجزء المظلل بالأزرق ....
يخوفها بأيه ؟؟ .... ها ... يخوفها بأيه ؟؟؟

انا اصلي نظري على قدي

[tamima nabil]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بينولبي

فصل خورافي ياتيمو بجد انا قريت ليكي رواياتك السابقة بس دي مختلفة خالص ولا عشان انا بعشق وعد وسيف
بداية كرمة واحساسها بالذنب احساسها انو الي عملتو غلط انا بشوف كرمة ماحبتش محمد كل الي كانت فيه هو شعور بالامتنان والعرفان بالجميل محمد فقد حبها في كل مرة اهانها وضربها
كرمة عقلها الباطن عايز يشوف اي خطا من حاتم عشان تكرهه بتستفزه وفي نفس الوقت لازال اثار ضرب محمد ليها بتخاف تعبر عن رايها عشان لاتنضرب زي ماكان محمد يعمل
ملك ياعيني عليها البنت دي قوية او بتحاول تكون كذلك ابدعت في وصف صدمتها
شادي مش قادرة اتعاطف معاه غير انو مهزوز من داخل البيئةاللي عاش فيها زادت من عقده يعني اكرم ينظر ليه كبنك او وريث بس مش ابن وميساء ماقدرت تتقبله
مش عارفة ايه نهايتها ونهايته حاسة انها حتقع في المحضور وبعدين حتنتحر
سيف ووعد يعني ياتيمو ماكفا وعد اعتلال قلبها تجي ذبحة صدرية وضربة في الراس
اعتراف وعد. بالحب كان جميل وتكتب بطريقة حلوة ومشهد المحامي احلا واحلا مع انه في النهاية كان مؤلم وموجع ومش عارفة امتى وعد هترضى عن سيف براي هيا بتحتاج لصدمة
ميرسي ياتيمو وماتتاخريش علينا

كنت قد بدأت أيأس من ايجاد قارىء احب هذه الرواية أكثر من رواياتي السابقة



احمدك و اشكر فضلك يا رب ...

انا ممكن انزل فصلين عشان الكلمة دي تحديدا

:88212 5687:

[tamima nabil]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انثى الهوى

مساء الخير



كرمة سلمت نفسها لزوجها وبرضاتها او ممكن هو تعبير عن اعتذار لما فعلتة سابقا رغم انها اعطت كل شي حتى هي نفسها لم تصدق الجراة التي كانت عليها مع زوجها ورغم هذا لازالت لم تشعر بتلك المشاعر التي كانت تشعرها مع زوجها محمد! هذا الشي مؤكد وانها لا تستطيع تجاوز صدمتها بالوقت القصير لان محمد كان حياتها اجمع وخرجت من طلاق لتدخل مباشرةً في زواج اخر ..معها حق في ان نسيانها واعتيادها ليس بتلك السهولة كرمة لاتحتاج الى طبيب نفسي ولا الى علاج اخر ..علاجها بقلبها فقط ..هي من النوع المخلص الذي يحب مرة واحدة واذا صُدم من حبيبه هذا يعني ان شفاءه ليس بالسهولة التي نراها انما تحتاج الى وقت طويل وهذا الوقت هي تعرفة وحتى حاتم يعرفة رغم انه يحاول معها جاهدا حتى ينسيها المها..لا انكر ان حاتم يمتلك شي جميل له قدرة ع التحمل رغم ان هذا التحمل يتلف اعصابه تدريجيا ويحاول جاهدا ان يتخطى هذا الوجع كله من اجل كرمة.. الاثنان دخلوا في الزواج بسرعه هي للتخلص من الم قلبها وهو اقتنص الفرصة وللأسف كل شي بالحياة ثمن وهم يدفعون ثمن تسرعهم..المرأة عندما تتطلق صعب ان تدخل في زواج ثاني سريع مالم تكن دارسة جميع ظروفة هو وظروفها هي وخصوصا هي كانت عاشقة لزوجها للنخاع ..من جانب اخرحاتم يحاول معها بشتى الطرق حتى ينسيها ماضيها هو يقول انه لايطلب الكثير سوى ان تنسى ماضيها وتعيش حاضرها هل هذا سهل! ربما يكون سهل للأنسان الذي يمتلك ارادة رغم ان كرمة لها تلك الارادة وحاربتكثيرا لكنها شاعرية عاطفية يتيمة ..محمد كان لها ابا قبل ان يكون زوجا لذلك صعب ان تنساها هو صاحب فضل عليها لذلك تواجه تلك الصعوبة في تخطي الم قلبها ..الكثير من النساء يخرجن من تجربة فاشلة ليخرجن الى تجربة اخرى اكثر اشراقا ويتناسون مع الوضع تدريجيا لان ازواجهم لم يكونوا لهم مثلما كان محمد لكرمة (اقصد وضع كرمة مقارنة بالاخرين كلامي ليس عمومي انما هو تلخيص لوضع كرمة ومحمد وموضوعه في حياتها فقط)
يد واحد لاتصفق وحاتم وحدة يتقدم ويمد يده دائما لكرمة دون ان تتقدم هي لا ارى ان هناك فائدة بالموضوع هو حتى يريها ان تكمل دراستها وكله من اجل ان يخرجها من دائرة الحزن التي رسمتها لنفسها..
كرمة قدمت اعتذارها بمنح جسدها وروحها لحاتم لكن هو لا يريد هذا اعتذارا بقدر ما يريدها ان تنسى المها وتعيش معه لحظات تضحك بها تنسية كل وجعهُ عليها..الكثير من الرجال يفصلون بين الزعل والعتب وبين العلاقة الحميمة..غالبا ما يعتبرون العلاقة الحميمة هي واجب لهم اما الزعل والاشياء الاخرى يجب ان تفصل وان يتم التكلم عنها سابقا ورأت هذا الشي بعلاقة وعد وسيف وعلاقة كرمة وحاتم الان..
حاليا وبهذا الوقت انا مع كرمة في انها تواجه صعوبة كبيرة في مواجهة موظفيها كونها اصبحت زوجة المدير! انها تشعر بالخوف من ان تسمع كلام لازع منهم بحقها حتى لو كان معها الحق بطلاقها من محمد الناس سوف تظلمها وتشكك فيها وتحملها اللوم بأنها من خانت زوجها مع مديرها الجديد! لذلك صعب ان ترى عيونهم بعد ما كانوا يرمقوها هي و زوجها امام البنك والان هي تتأبط ذراع مدير البنك! ..الاجمل من كل هذا ان زوجها لم يشعر بكل هذا وانه هو من يدعمها وهو لم يهتم لكلمة واحدة من اي موظف وانه ع استعداد تام بان يوقف كل واحد منهم عند حده اذا تجاوز ولم يتواني لحظة واحدة برمية خارج البنك!
ع كرمة ان تسمع كلام حاتم فهو لم يريد بها شرا مطلقا.ومن يخرجها من ازمتها يستحق الاحترام والحب
وكل شي له علاج يا كرمة الحياة تسير..



شادي انسان محطم من الداخل مما جعلة بهذه الحقارة ..هو رجل شرقي وعندما كان طفلا كان متمرد ..كان يُضب من قبل الاخرين في الدار كان يعايروه بامة لذلك من الطبيعي ان يكون بههذ الشخصية الازداوجية فهو بالاخير يحمل اسمين ويحمل شخصيتين الماضية شادي والذي عشقتة ملك والحالية كريم والذي كرهتها ملك..
شادي كان ممكن ينسى المه وينسى امة الي ولدتة وينسى كل جراحة لو ميساء احتضنتة منذ البداية لوميساء عاملتة ع انه ابنها او ع الاقل مثل ولدها الي فقدتها صحيح الابن مايتعوض بس خطأ ان تدفن نفسها وتنهي حياتها من مات ابنها الى هذه اللحظة صح هي ام ايضا وشعورها صعبيوصف بفقدان وحيدها وممكن لو زوجها ساعدها اكثر بالبداية ووضح الها سبب ضم شادي الهم واحتواها اكثر وفهم المها اكثر كان ماصار الي صار بس ميساء تمتلك السبب الاكبر بخسارة عائلتها من جهه زوجها فهو يراها بهذه الحالة ورحل عنها لخليلاتة وله ايضا سبب بالضياع ..وهي من اضاعت كريم معها فضيع ملك هو الاخر..لكل فعل رد فعل وكأن الاحداث تسلسلت لتتأذى ملك اكثر واكثر..لو آوته منذ البداية لما اشتهته الان!
كيف لها القدرة ع ان تشتهتي من كان معها منذ الصغر! هل حاجتها الجسدية الذي ماتت منذ زمن هو من احياها برجولتة الشبابية او ان المخدر والسكر والابتعاد عن الضمير هو من جعلها بهذه الصورة ولولا وجود اخوها رائف لضاعت بنظري منذ زمن طويل .


انا ارى ان كريم يشعر بها ويشعر بما تكنه هي له! او ان نظريتي خطأ!
لا اعرف لكن الانسان يشعر بمن يرغب به بمجرد النظر الى عينية!
يا الهي موقف صعب جدا جدا
الان هو يتصور ان ماحدث بينه وبين ملك لحظة تهور ويعود مرة اخرى ليقول انه يعشقها! هو ربما لا يعشقها ربما متمسك بها ربما متعود عليها ربما يرى فيها امه بحنانها وعطفها ومسامحتها له عندما يخطئ وكلما يخطئ تراه هو وحدة لا غيره وهذا واضح من كلامها عندما طلبت منه ان يواجه الجميع بزواجهم ووعدته نها ستنسى ماحصل! الام دائما عندما يخطئ ابنها توبخة لكنها تستقبلة بعدها بالاحضان لذلك هو يرى ملك كوالده له وصعب ان يتركها وخصوصا بعد ان تذوقها ..
ومن جهه اخرى هو كذب عليها واراها ان تذوق جمال تلك اللحظة معه عسى ولعل ان تعاتاد عليه ولا تتركة! لكن الا يتذكر كيف كان ليلتهم الاولى منتهى الوحشية وهي تصرخ مطالبة به ان يتوقف وهو يستمر! ملك لم تطلب الكثير سوى الاعتراف بزواجهم ومن بعدها فاليحصل ما يحصل
الان ضااعت اذا كان ضياعها هو زواجها شرعا مثلما كانت تظن الان ضاااعت الى الابد لا شرع ولاقانون ولا حتى مؤذون!!! يعني هو اخذها هيك ! الله يلعنك يا شادي ويلعن اليوم الي شافتك فيه ملك ..
ملك قوية اذا كانت ضعيفة ومنهارة وهي تشوف الحقائق تتوضح امامها لازم ترجع لقوتها حتى تواجه كريم وتواجه عائلتة بس المشكلة تخاف ان تصغر بعين عاطف او رائف !
مسكينة يا ملك ضعتي وضيعتي برائتك وشعرك وجمالك
اوجعني قلبي عندما رأها رائف بضفيرتها المبعثرة! التي كانت تعتني كل صباح ومساء ع ترتيبها ماذا ارادت غير ان تحب شخصا وان يكون لها زوجا لم ترغب سوى برجل تحبة ويحترمها تعيش معه قصة حب تليق بورودها
بائعه الورد التي تعتني به وتضيف لمساتها عليه ..اصبحت هي من تحتاج من يرتبها ويربت ع ظهرها ويرتب امورها
وها هي الجميلة بشرى تبحث وتبحث الى ان جلبت الحقيقة التي جعلتها هي الاخرى منهارة
ع الاقل اذا كانت شيراز بنظر سيد زهير هكذا فهي الها اسبابها ومعروفة بس ما معروفة للقذر زهير
اما ملك ان تتهتم هكذا تهمة بدون قدرتها ع الرد قمة الوجع!
الافضل لها هجران ماضيها المستقبلي الذي بنته وهجران شقتها وسريريها الذي شهد ايام وجعها.

ماهو ملكها بالضبط السلسال او من اهدى لها السلسال!
هو بالاخير ليس لها ولا لكريم اذا كان لم رائف ربما سيعود لكِ يوما من الايام
وانا راى ان ميساء هي من احق به ..

كلام منطقي هي هدية كره هي لم تهديه لأنها تحبة او لأنها تعتبرة ولدها هي اهدته له ليبقى امام الجميع ابن القاضي وليس ذلك اليتيم الذي تربى في الدار!


رائف شخصية غامضة واكثر ما يجذبني بيه غموضة
رائف تعجبني شخصيتة جدا رغم انها تظهر تدريجيا لكن الرجل الذي يكون قليل الكلام يكون جذاب بنظري ..جذاب بشخصيتة وبغموضة فهو من النوع الذي تنطق عيناه لا لسانه..
عانى وجع من نوع اخر والواضح انه احب ابنه خاله رؤى لكن روى كانت تحب شخص اخر؟ شنو يعني تخلت عن حبها من هو حبها! انها لم تنطق ولم تتكلم ولم تقول! هل لأنها كانت تعرف بأنها مريضة لذلك فضلت ان تتزوج بأبن عمتها رفيق الطفوله والصبا والذي كان لها بمثابة اخ! القضية غامضة الى الان كم استمر زواجهم وماهو المرض الذي انهاها بتلك الطريقة وكانت تتألم من الوجع !هل هو نتيجة حادث لو كان موجود فيها من زمان او تم اكتشافها لاحقا!
رائف يحبها والى الان يفكر فيها ولو مايحبها ماكانت هديتها ترافقه ليل نهار! مسكين هذا يتألم وهو ساكت رغم ان خاله يتمنى يطلعه من قوقعة الصمت ويحاول هو الاخر ان يقربة من ملك ربما لأنه رأى ملك تشبة رؤى او ربما رأى ان عينان رائف تنطق بشي معين ونظرتة تشبة نظرة رائف لرؤى لكن عاطف لم يحب اي كان لو لم يكن واثق من شي معين..
كلي شوق لمعرفة بقية حياة رائف ..والمشكلة الصعبة ماذا سيفعل حال مايعرف بوضع كريم وملك هل ستسقط من عينة!
هل سقف بجانبها وخصوصا هو يعرف من كريم هذا!
للأسف سنتهي كل العلاقة الطيبة بين الاثنين بين الابن والخال الذي كان يقف بجانبة منذ الطفولة والذي تغير الن حال مارأى تغير اختة ميساء..
القادم صعب ع بيت القاضي لان ملك ماراح تبقى صامتة وملك عليها ان تفهم ان وراها يوجد رجال ..سيف و وليد و رائف وعاطف



رجل مجنون بعشق زوجتة وبأمتياز ايضا ..صعب ان يحبها وهو يشعر انها تهرب من عندة وانها مريضة ومستعدة تعمل اي شي في سبيل الهروب وهو لم يفعل سوى ان يتقرب منها..وهي لم تهتم بصحتها حتى لماذا كلما كانت بقربة تجعله يعاني ..يعني من كانت في بلاد الغرب هل تأذت! هل مرضت او وقعت وتم نقلها لمستشفى مثلما تكون جنب سيف هل تعاقبة لأنه يحبها..الاثنان يعشقان بعض لابل يذوبان حبا ببعض وبنفص الوقت لا يستطيعان ان يعبران عن ما بداخلهم للأخر! وهنا المشكلة يستمرون ويستمرون بالخطأ الذي يؤدي بهم الى مستويات ادني
وجود يوسف خطأ كبير من هو حتى يأتي بكل وقاحة للمستشفى حتى يسأل عليها ربما هو معذور من ناحية انه متعود ع هذا الشي في بلاده لكن مع سيف الوضع مختلف عندما ضرة كان عندي شعور راح يتلكم بزوجتة امامة حتى يثيرة اكثر..كلمة هي بدأت بأجراءات الخلع خلعت قلب سيف من مكانة نسى نفسة ونسى اعترافها له وهي في غيبوبتها رغم ان الانسان الذي يتكلم بغيبوبتة يقول الحقيقة نسى كل هذه الامور وانتبة لهذه الكلمة الذي اوجعتة كرجل والاصعب انها نطقت من رجل اخر يشاركة ققرابة بعيدة لزوجتة ومن كانت زوجتة طوال مدة غيابها في بيتة موجع ان يسمع سيف اعترافات هي حقيقية من يوسف بكون وعد هربت منه!
سيف رحل ولم يسأل اراد ان يعطيها مجال اراد ان يفهم الوضع لكن ربما اخطئ بالبعد فلم يزيدة البعد سوى الم وبعدها وجع وربما انتقام.
وكل ليلة يغيب وهي تتصوره انه يخون بينما هو ينام في بيتها او بيتة حاليا!
المهم انه يشم رائحتها في ذلك المكان.
المشهد الاخير عند المحامي كان منتهى الروعه في مشاعر متضاربة .اشتياق..حب..عتب..انتقام..كره. .كل تلك المشاعر تختلط مع بعض لتجعلهم لايعوون ماذا يفعلون..
هو اراد ان يرى غيرتها ونجح بذلك لكن ان ترد كلامها بنفس كلامها لايتحملها اي رجل ..صح ارفض بتاتا ضرب الرجل للمرأة ولا احب العنف اطلاقا لكن مع رجل شرقي غيور كانت زوجتة في منزل غريب وتتفوه بهذه العبارات صعب جدا ان يسكت..صح هو مالازم يتكلم بهذا الشكل وانه له احتياجات جسدية لان المراة العاشقة من تغضب من حبيبها وبهذا الخصوص تحديدا تتفوه بعبارات خارج نطاق عقلها تعمى بصيرتها وتبقى تتكلم بقلبها فالقلب يبقى يتقلب بين الكره والحب..
مشهد اخر هو مشهد حب بينهم كان الورقة النقدية مع الزهرة الكروشية..
اما المشهد الانتقامي الاخر فكان هو عدم موافقتة ع الطلاق وانا اؤيده تماما هو سيبتعد عنها لترى نجاحها بعيدا عنه الطلاق ليس حل انما الابتعاد هذه الفترة الحل الامثل..
مشهد البنت الذي جمعهم رااااااااائع هي من كانت تموت شوقا له ..هي وهو مغيبين بالظلام ربما ارادوا الظلام حتى تختفي ملامحهم وربما هو افضل للأثنين لتصحى صباحا وكأن شيئا لم يكن وكأنه اراد اثبات شي بأن كلامها بخصوص الطلاق لم يكن سوى تكر وغرور منها.


ههههههههههههه عسل هالوليد حقه يعني طيب زين ما كسر سيارتها ع راسها وهي تتمشى بملابسها !
اشتقت لوليد جدا جدا..
فصل خراااااااااافي ..رهيب يا تيمو
عاااشت ايدك حبيبتي ابدعتِ بحق

لا لا لا ... هذا التعليق فوق قدرتي على الاحتمال
يا ربي التعليق مذهل
و اما جزء كرمة فهو ابداااااااااااااااااااااا اااااااااااااع
بجد انا عشقت ما قرات للتو من تحليل و تفصيل و شرح للعبارات
والله حللتي تعبي يا زوزو
تسلم ايدك الف مرة
و تحليل كرمة مذهل

[الملاك السعيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انثى الهوى

مساء الخير



كرمة سلمت نفسها لزوجها وبرضاتها او ممكن هو تعبير عن اعتذار لما فعلتة سابقا رغم انها اعطت كل شي حتى هي نفسها لم تصدق الجراة التي كانت عليها مع زوجها ورغم هذا لازالت لم تشعر بتلك المشاعر التي كانت تشعرها مع زوجها محمد! هذا الشي مؤكد وانها لا تستطيع تجاوز صدمتها بالوقت القصير لان محمد كان حياتها اجمع وخرجت من طلاق لتدخل مباشرةً في زواج اخر ..معها حق في ان نسيانها واعتيادها ليس بتلك السهولة كرمة لاتحتاج الى طبيب نفسي ولا الى علاج اخر ..علاجها بقلبها فقط ..هي من النوع المخلص الذي يحب مرة واحدة واذا صُدم من حبيبه هذا يعني ان شفاءه ليس بالسهولة التي نراها انما تحتاج الى وقت طويل وهذا الوقت هي تعرفة وحتى حاتم يعرفة رغم انه يحاول معها جاهدا حتى ينسيها المها..لا انكر ان حاتم يمتلك شي جميل له قدرة ع التحمل رغم ان هذا التحمل يتلف اعصابه تدريجيا ويحاول جاهدا ان يتخطى هذا الوجع كله من اجل كرمة.. الاثنان دخلوا في الزواج بسرعه هي للتخلص من الم قلبها وهو اقتنص الفرصة وللأسف كل شي بالحياة ثمن وهم يدفعون ثمن تسرعهم..المرأة عندما تتطلق صعب ان تدخل في زواج ثاني سريع مالم تكن دارسة جميع ظروفة هو وظروفها هي وخصوصا هي كانت عاشقة لزوجها للنخاع ..من جانب اخرحاتم يحاول معها بشتى الطرق حتى ينسيها ماضيها هو يقول انه لايطلب الكثير سوى ان تنسى ماضيها وتعيش حاضرها هل هذا سهل! ربما يكون سهل للأنسان الذي يمتلك ارادة رغم ان كرمة لها تلك الارادة وحاربتكثيرا لكنها شاعرية عاطفية يتيمة ..محمد كان لها ابا قبل ان يكون زوجا لذلك صعب ان تنساها هو صاحب فضل عليها لذلك تواجه تلك الصعوبة في تخطي الم قلبها ..الكثير من النساء يخرجن من تجربة فاشلة ليخرجن الى تجربة اخرى اكثر اشراقا ويتناسون مع الوضع تدريجيا لان ازواجهم لم يكونوا لهم مثلما كان محمد لكرمة (اقصد وضع كرمة مقارنة بالاخرين كلامي ليس عمومي انما هو تلخيص لوضع كرمة ومحمد وموضوعه في حياتها فقط)
يد واحد لاتصفق وحاتم وحدة يتقدم ويمد يده دائما لكرمة دون ان تتقدم هي لا ارى ان هناك فائدة بالموضوع هو حتى يريها ان تكمل دراستها وكله من اجل ان يخرجها من دائرة الحزن التي رسمتها لنفسها..
كرمة قدمت اعتذارها بمنح جسدها وروحها لحاتم لكن هو لا يريد هذا اعتذارا بقدر ما يريدها ان تنسى المها وتعيش معه لحظات تضحك بها تنسية كل وجعهُ عليها..الكثير من الرجال يفصلون بين الزعل والعتب وبين العلاقة الحميمة..غالبا ما يعتبرون العلاقة الحميمة هي واجب لهم اما الزعل والاشياء الاخرى يجب ان تفصل وان يتم التكلم عنها سابقا ورأت هذا الشي بعلاقة وعد وسيف وعلاقة كرمة وحاتم الان..
حاليا وبهذا الوقت انا مع كرمة في انها تواجه صعوبة كبيرة في مواجهة موظفيها كونها اصبحت زوجة المدير! انها تشعر بالخوف من ان تسمع كلام لازع منهم بحقها حتى لو كان معها الحق بطلاقها من محمد الناس سوف تظلمها وتشكك فيها وتحملها اللوم بأنها من خانت زوجها مع مديرها الجديد! لذلك صعب ان ترى عيونهم بعد ما كانوا يرمقوها هي و زوجها امام البنك والان هي تتأبط ذراع مدير البنك! ..الاجمل من كل هذا ان زوجها لم يشعر بكل هذا وانه هو من يدعمها وهو لم يهتم لكلمة واحدة من اي موظف وانه ع استعداد تام بان يوقف كل واحد منهم عند حده اذا تجاوز ولم يتواني لحظة واحدة برمية خارج البنك!
ع كرمة ان تسمع كلام حاتم فهو لم يريد بها شرا مطلقا.ومن يخرجها من ازمتها يستحق الاحترام والحب
وكل شي له علاج يا كرمة الحياة تسير..

احيكى جدا على ردك وخاصة جزء كرمة وحاتم وده اللى افقتبسته

واحيكى وبشدة على الجزء المظلل

وخاصة ان كرمة حاليا ضعيفة ومش مستوعبة حالة التحول اللى حصلت لها

كما انها حاليا غير قادرة بتاتا عن الدفاع عن نفسها لانها مازالت لاتؤمن بملكيتها لحاتم

هى بالظبط دلوقتى عاملة زى بنت جميلة بس معندهاش ثقة فى نفسها فاى نقد او كلام يوجه اليها مش بتقدر ترد عليها بالعكس بيزود احساسها بعدم الجمال

انما هى لو واثقة فى نفسها سواء جميلة او لأ هتقدر تواجه اى حد وتوقف الناس عند حدها

وكرمة حاليا مازالت لاتصدق زواجها من حاتم وانه بالفعل زوجها وعليها ان تنبذ الماضى , عندما تؤمن بذلك حينها تستطيع مواجهة الناس وردع كلامهم

[tamima nabil]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميسلودي

يا الله منذ ساعة وأنا أكتب تعليقا طويلاعلى الجوال و حدث خطأ فذهب بالتعليق كله،لكن لعيون الغالية تميمة سأحول الكتابة من جديد، فتمومة كاتبتنا المتميزة(ست الكل) تستحق منا أن نظهر ولو القليل من التفاعل والتأثر الذي يفعله بنا الجمال الذي تهديه لنا عبر صفحات رواياتها الرائعة
أنا لست ممن يجيدون التعليق ربما ما أكتبه تعبير بسيط عن مدى اندماجي مع أحداث الرواية
هذه المرة فصل طويل جميل مليء بتفاصيل كثيرة و دقيقة وهو فصل فاصل طما أشرت تميمة،لا نقول أنه بداية جديدة لكن ربما يكون منعرج في حياة الأبطال يربط الماضي بالحاضر ويرسم معالم المستقبل
أولا كرمة وحاتم وتطور العلاقة بينهما من الناحية الجسدية و الروحية قليلا،ربما هي بوادر حب جديد لكرمة رغم أنها إلى الآن لا تعترف بوجودأي مشاعر تجاه حاتم وتفسر ما تشعر به معه وتجاهه أنه مجرد تأثر حسي خطير لا علاقة له بالمشاعر خاصة وهي تعيش في فترة نقاهة من تجربتها السابقة الطويلة المريرة التي خرجت منها بجراح عميقة بعمق حبها لزوجها السابق،مؤلمة بقدر قوة مشاعرها تجاه أول رجل وحبيب وزوج عرفته وعرفت معه الحب وتعلمت على يديه فنون العشق
وربما من أسباب فشل هذا الحب عدم التكافؤ بينها وبين محمد،فرغم أن كرمة بدلت أقصى ما تستطيع من أجل الحفاظ على شعلة هذا الحب لكنها لم تصمد أمام أعاصير الواقع المؤلم الذي مزقها،ثم جاء ظهور حاتم الكاسح في حياتها فساهم في تعجيل المحتوم وتفريق كرمة عن محمد المهزوم
رغم أن زوجها السابق كان يتفهمها و يحول مجارتها في طموحا وأحلامهاإلا أنه لم يكن بالقدر الكافي،فجاء حاتم بحبه العاصف لكمرة يمكن أن نقول أنها فوجئت به في منعرج خطير من حياتها ففرض وجوده عليها،ربما يكون منقدها وملاذها هي لم تدرك ذلك إلى الآن فهو النقبض تماما لشخصية زموجها السابق لامن جميع النواحي،وكرمة تحتاج إلى أن تحيا في جو مختلف تماما عما اعتادت عليه حتى تتمكن من مداواة جروحها وأعطالهاو حاتم بحبه المجنون الخائب الرجا لها سيكون نعم المداوي حين يفرض حبه في قلبها وسيكون نعم العلاج لحب قديم عليل
هذا حال كرمة وهاهي تتصارع مع أشباحها وحاتم صاحب المهمة المستحيلة في طرد هذه الأشباح من جسدها وروحها ومن يدري ربما سيتمكن من ذالك إذا كان ذكيا بما يكفي واستعان بالجني الصغير محمد
شكرا تيمو ولي عودة مع بقية الأبطال

تحليل آخر بديع لكرمة ..
أنا شايفة أنكم متفاعلين مع كرمة و حاتم بشكل مذهل
على الرغم من أنها لم تكن بطلة هذا الفصل نظرا للتركيز على وعد ملك
لكن بصراحة أنتو من بداية الرواية ماشيين بمنتهى الروعة على الخط مع كرمة و فاهميين نفسيتها هي و محمد و حاتم جدا
تسلم ايدك حبيبتي

مبسوطة جدا أنو الجزء البسيط لكرمة له القدرة على اتصدار مثل هذا التفاعل

[tamima nabil]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الملاك السعيد

احيكى جدا على ردك وخاصة جزء كرمة وحاتم وده اللى افقتبسته

واحيكى وبشدة على الجزء المظلل

وخاصة ان كرمة حاليا ضعيفة ومش مستوعبة حالة التحول اللى حصلت لها

كما انها حاليا غير قادرة بتاتا عن الدفاع عن نفسها لانها مازالت لاتؤمن بملكيتها لحاتم

هى بالظبط دلوقتى عاملة زى بنت جميلة بس معندهاش ثقة فى نفسها فاى نقد او كلام يوجه اليها مش بتقدر ترد عليها بالعكس بيزود احساسها بعدم الجمال

انما هى لو واثقة فى نفسها سواء جميلة او لأ هتقدر تواجه اى حد وتوقف الناس عند حدها

وكرمة حاليا مازالت لاتصدق زواجها من حاتم وانه بالفعل زوجها وعليها ان تنبذ الماضى , عندما تؤمن بذلك حينها تستطيع مواجهة الناس وردع كلامهم

جميييييل جداااا التعقيب