|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: ما هي الرواية الجديدة التي تفضلونها | |||
فكرة جديدة تماما | 2,055 | 56.56% | |
جزء ثاني لرواية بأمر الحب | 665 | 18.30% | |
جزء ثاني لواية لعنتي جنون عشقك | 913 | 25.13% | |
المصوتون: 3633. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
30-08-15, 08:35 AM | #22812 | ||||||||||||||||
مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي
| لاتعليق عندي عن ملك ورائف ممكن ان يكون اجمل من هذا الاقتباس
| ||||||||||||||||
30-08-15, 09:34 AM | #22815 | |||||||
مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي
| وعد هل سأظل صامدة في وجه هذه الأمواج المتعاقبه ؟؟ هل سيكون مركبي آمنا في هذا الخضم الهائل من التيارات ؟؟ أسأجد مرفأ يقيني الرياح العاتية ؟؟ أين أنا من هذه القوة؟؟ مهما حاولت التصدي لهذه العاصفة ، فلدي احساس بأنها ستجتاحني ستغرقني ستمزق شراعي ستجعل مني مجرد مرور عابر في رحلة مجهولة لا ضمانات فيها عندها لن أجد من يمد لي يد المساعدة أو يرمي لي طوق النجاة | |||||||
30-08-15, 09:38 AM | #22816 | ||||||||
| هههههههههههههههه احلى تصريفة وتسليكة عملتها ورد الله يعينها و بخصوص وعد انا مستغربة اللين الحين كيف بقت قوية رغم الظروف اللي صارت لها هالفترة خطوبة سيف و موت كريم بس ما زالت قوية | ||||||||
30-08-15, 10:10 AM | #22819 | ||||||||
نجم روايتي وعضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاءوفراشة الروايات المنقولة
| صباح الخيرات والسعادة وراحة البال على عيونك الحلوين وعلى كل من مر وسيمر ويترك عطر مروره بلايك وتقييم وتعليق اخيرا رحل الصديق الذي لم يفارقها طائعا بل مكرها ورحل الرجل الذي انتهكها مرارا وتكرارا بجنونه وهوسه بها والذي غدر بها بعد ان وثقت به قد يستغرب البعض حزن ملك عليه ولكنه يمتلك جزءا كبيرا من حياتها شئنا ام أبينا وعد التي جاءت بعد ليلة تعيسة مرت عليها بعد اعلان ميرال (صاحبة اكبر تجمع للذباب في الوطن العربي والعالم الثالث) عن خطوبتها لشهريار زمانه توت عنخ سيوف لتجيبها بكلمات قليلة وموجزة ولكنها اوجزت الحقيقة كاملة قالت بخفوت و هي تهز رأسها ( لا .... ليس هو يا ملك .... صديقك مات وهو طفل ..... أما من مات اليوم فهو الرجل الذي خذلك سيف يااخي انت زي المثل القائل (خرجت من الحفرة وقعت بدوحديرة) يعني لو كانت فاكر انك تقدر تدير اللعبة مع ميرال انسى كان غيرك اشطر يابني دي ماصدقت انك فتحت فمك بكلمة ولزقت فيك زي لزقة النسر (لزقة تستخدم للظهر وبصعوبة شديدة يتم رفعها من المكان) انت فاكر انك لما قلت لها انك بتمر بمرحلة صعبة وووووو ممكن تتقبل بمرحلة ما ان تتراجع لا والذي خلقك ورفع السموات بلا عمد دي تخربها وتقعد على تلها قبل أن تقول هامسة ( مخدرا ؟!! ....... لا حبيبي .... أنا لست مخدرا , بل أنا علاج ..... و أنت حبيبي مرضت بداء مستعصيا ..... و تحتاجني .... هي الداء و أنا الدواء ..... لا المخدر .... و أقتلعها من جذورها المريضة التي مدتها بداخلك ......) المشكلة انها واثقة جدا بنفسها وبمييزاتها واذا كنا مع الحق سنقول معها الحق ولكن الرجال ومايدريك مالرجال وما يعجبهم قد تكون احداهن كاملة من جمال وووو ولكن نجد الرجل ينجذب للحالة المعاكسة لها فوعد ونظرة سيف لها من هذا المنطلق فهو يرى بها جمال خاص به هو وحده ويتذوقه هو وحده دون غيره مما جعل ميرال تتطوع متخذة دفة الكلام و هي تقول بسعادة ( سيف قرأ الفاتحة مع أسرتي ... و سنعلن خطبتنا اليوم للجميع .... ) أرأيت انها لن تسمح لك بالفرار ابدا فهي كالغراء ﻭﺍﻥ ﻇﻨﻨﺖ ﺑﺎﻧﻲ ﻻ ﺍﻓﺘﻘﺪﻙ ، ﻓﺎﻟﻈﻦ ﻛﺬﺏ ﺍﻟﺤﺪﺙ ﻳﺬﺑﻞ ﻭﺟﻪ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﺍﻥ ﻣﺮﺓ ... ﺑﻼ ﻫﻤﺴﺔ ﺑﻼ ﻛﻠﻤﺔ .. ﻣﻨﻚ ﻗﻞ ﻟﻲ ﻭﻟﻮ ﻛﺬﺑﺎ .. ﺍﻥ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﺳﻴﺎﺗﻲ ﺟﻤﻴﻼ ﺑﺪﻭﻧﻚ منقول يااخي الرد جاء سريعا جدا من وعد هي اغلقت امامك اي ابواب للتواصل كعمق جرحها منك قد تختلف نظرتنا للامور من منظورك او منظورها ولكن الالم واحد والغباء المتاصل بكما انتما الاثنين يمنعكما من الاعتراف بذلك ( ﺍﻋﺘﻘﺪ ﺍﻧﻲ ﺍﺣﺒﻚ ﻓﻮﻕ ﻗﺪﺭﺗﻲ ﻋﻠﻲ ﺍﺣﺘﻤﺎﻝ ﻏﻴﺎﺑﻚ ) ﺍﺣﻴﺎﻧﺎ ﻳﻔﻴﺾ ﺑﻲ ﺷﻮﻗﻲ ﺍﻟﻴﻚ ، ﻓﻴﻌﺼﻴﻨﻲ ﻗﻠﻤﻰ ﻛﻠﻤﺎ ﻫﻤﻤﺖ ﺑﺎﻟﻜﺘﺎﺑﺔ ﻋﻨﻚ ، ﻭﻛﺄﻧﺔ ﻳﻌﺎﻗﺒﻨﻲ ﻋﻠﻲ ﺧﻄﻴﺌﺔ ﻓﺮﺍﻗﻚ ..¡¡¡¡ ﺑﺪﻭﻧﻚ ﺗﺒﺪﻭ ﺍﻻﺷﻴﺎﺀ ﻧﺎﻗﺼﺔ .. ﺣﻴﻦ ﻧﺒﺘﻌﺪ ﻋﻦ ﻣﻦ ﻧﺤﺐ ﻳﺴﺘﻴﻘﻆ ﻛﻞ ﺷﺊ ..¡¡ ﻭﺍﻧﺖ ﺑﻌﻴﺪ ، ﻭﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺴﺎﻓﺔ ﺗﺮﻫﻘﻨﻲ ﻛﺜﻴﺮﺍً ، ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺴﺎﻓﺔ .. ﺃﻏﺮﻗﺘﻨﻲ ﺩﻣﻮﻋﺎً ، ﻭﺍﻭﺟﻌﺘﻨﻲ ﺣﻨﻴﻨﺎً ، ﻭ ﺃﻫﻠﻜﺘﻨﻲ ﺷﻮﻗﺎ .. ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺴﺎﻓﺔ !!.. منقول دخول منيرة الى الحلبة اعتقد انه سيوازن الامور للكفتين دون ان تميل للاخرى على حساب احداهما ملك تلك الرقيقة التي عايشت جميع صنوف القهر بعد ان كانت تحيط نفسها بشرنقة الحماية لتحصل على نصيبها من الالم بجرعة مركزة جدا قامت من جديد لتكون امرأة اخرى تليق بالغريب (رائف الذي كان كالبستاني الذي استمر بأرواء زهرته حتى نضرت واصبحت زهرة تخطف الابصار والقلب لتكون له وحده ) يدك التي حطت على كتفـي كحمامـة نزلت لكي تشرب عندي تسـاوي ألف أمنيـة يا ليتها تبقى و لا تذهـب الشمس نائـمة على كتفـي قبلتهـا ألفـا و لم أتعـب تلك الجميلة كيف أرفضهـا من يرفض السكنى على كوكـب قولـي لها تمضـي برحلتها فلها جميع جميع ما ترغـب تلك الجميلـة كيف أقنعهـا أني بها معجب بهـا معجـب يدك الصغيرة طفلة هربـت ماذا أقول لطفلـة تلعـب أنـا سـاهر و معي يد أمراة بيضـاء هل أشهى و هل أطيب تلك الجميلـة كيف أقنعهـا أني بها معجب ..بهـا معجـب وعد وصراعها مع نفسها التي تلومها لاضاعة سيف وعدم اقتناصها للفرص للعودة اليه وبين ثتبيت اسمها في عالم الازياء هذا الشد العصبي جعلها تنفجر هذا الانفجار بوجه كوثر وعلي والمتيمة بعلي وجود يوسف معها كان كالمخمد لكل ثوراتها هو ينتظر الفرصة ليعلن عن وجوده ورغبته في تطوير موقع هذا الوجود في حياتها وطبعا المتعوسة وعد لم تدخر وسعا لتعلن له انه تقدر وجوده كصديق ولكنها لن تؤلمه بادخالها في حياتها التي ختم عليها بختم سيف رضوان ميرال ياعقربة ياحية ياحرباية آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ ه مش لاقية كلمات تصف حرقة قلبي منها دي تقتل القتيل وتمشي بجنازته وتذرف الدموع الاثنتان تعلمان انهما يبطنان خلاف ما تتكلم به السنتهم ولكن هذا لم يمنع ميرال من الاشارة الى دونية مكانة وعد من وجهة نظرها (لانها مريضة وطليقة سيف وتعمل بالخياطة وان لمعت كدار ازياء ) وعد إن كان للحزن مدن .. فـ اعلم أني قد تجولت فيها مدينة مدينة وإن كان للألم جزر .. فـ اعلم أني قد زرتها جزيرة جزيرة وإن كان للبكاء عادات .. فـ اعلم إني قد أدمنتها عادة عادة وإن كان للانتظار محطات .. فـ اعلم أني قد وقفت عليها محطة محطة وإن كان للعذاب كؤوس .. فـ اعلم أني قد احتسيتها كأسًا كأسًا وإن كان لليأس دوائر .. فـ اعلم أني قد لففتها دائرة دائرة إن كان للحنين جمرات .. فـ اعلم أن قد ابتلعتها جمرة جمرة وإن كان للصبر أشواك .. فـ اعلم أني قد ابتلعتها شوكة شوكة وإن كان للضياع دروب .. فـ اعلم أني قد سلكتها دربًا دربًا وإن كان للعمر ليالي ِ .. فـ اعلم أني قد نحرتها ليلة ليلة وإن كان للنسيان طرق .. فـ اعلم أني قد جربتها طريقة طريقة منقول ادخال يوسف بهذه المعادلة بعد زيارة ميرال خاطئ ياوعد عندما عاد سيف الى البيت ليجد وعد وهي تعمل في البيت ضرب ذلك روحه كالاعصار هو يحاول الخلاص من من تلك المرحلة وهو لايعلم انه يدور بها مازالت تملك نفس التأثير عليه ومازال الاهتمام بها وبصحتها شغله الشاغل فغرت شفتيها حتى بدت كالبلهاء .... غير مصدقة , ثم قالت بخفوت مشدوه ( سيف ... هل أنت معتوه ؟!! ...... هل قررت ايقاف حياتي من بعدك ؟!! .... ) قال سيف باسلوب منطقي ( أولا قد يبدو لكِ الأمر ساديا مجنونا .... لكن بمعرفتي لكِ , أؤكد لكِ أنكِ لن تستطيعي أن تكوني بقرب رجل آخر غيري ... و لو فعلت العكس فستكونين تعذبين نفسك لمجرد التحدي ..... أنت لن تقدري على قرب رجل آخر ..... لكن كبريائك يمنعك من الإعتراف بذلك .... فحتى أنا و بالرغم من حبك لي , فقد أصريت على الإنفصال ..... لذا لن أسمح لكِ بمجرد تجربة للتحدي ليس الا ..... ثانيا ... هذا الطبع ليس بيدي ... لقد ورثته عن والدي , فحين نال غيره امرأته مات بعدها ... فهل تريدين موتي ؟!! ...... ) كانت وعد تنظر اليه بذهول ووجهها يكاد يكون مبهوتا ... ثم قالت ضاحكة بعصبية و هي تشير اليه ( لكنك ستتزوج ؟!!! .......... ) رفع سيف كتفيه ليقول ببساطة ( لم أقرر الزواج الا بعد أن تأكد لي بما لا يقبل الشك بأنك لن تعودي الي ..... فلماذا تفكرين في الزواج مجددا ؟!! ... ألمجرد العناد ؟!! ...... آسف , لن أسمح بذلك ... لن أسمح بقتلنا معا لمجرد نزوة عناد عابرة .... ) كان منظرها الآن يبدو مضحكا .... و هي تنظر اليه فاغرة الفم .. ملامحها مابين الضحك ذهولا و الغضب العارم .... لكنها تمكنت من القول بمعجزة ( و كيف ستنجح في منعي ؟!! ........ ) رد سيف بهدوء ( سأفشل لكِ كل مشروع قبل أن تبدأي به ...... المسألة ليست صعبة ... ) ابتلعت ريقها بجنون و هي تنظر اليه مشدوهة .... فقام من مكانه بهدوء يتمطى ... قبل أن يقترب منها حتى وصل اليها , فقرص ذقنها المتدلي وهو يقول برفق ( هوني عليك يا وعد .. ... و فكري في الأمر بعقلانية ... الآن هيا بنا فقد حان موعد الفحص ... و سأنتظرك خارجا حفاظا على خجلك الغالي .... ) اقتبست هذا المشهد كله لانه ذو دلالات عميقة منها انه قد يتراجع باي لحظة اذا ضمن عودة وعد له وانه سيصاب بالجنون اذا تزوجت غيره فما بالكم بصديقه الحبيب يوسف هههههههههههههههههههههه يوسف دة انت ياخوية حد داعي عليك تروح تخطب وعد تتدبس بخطوبة المجنونة ورد اعتقد انه عقلها الباطن جعلها تخترع تلك الكذبة وهي ترى وعد (المومياء ذات العينان الميتة يتسارع اليها مثل يوسف ويبكي في محراب حبها سيف ) يجب ان يستغل يوسف الموقف ويجعل ورد تبتلع العلقم بان يشرط عليها ان تتدخل لاعادة وعد الى سيف مثل مايقول المثل عندنا (المبلل لايخاف من المطر )وعلى الاقل هو تورط ورطة عمره خلي يكملها بجميل يحمله على اكتاف وعد نظرت ورد الى يوسف بصمت و أسى .. بينما كان هو يبادلها النظر رافعا حاجبيه ... ثم همس لها بوجوم ( منك لله وردات ..... اسأل الله أن يريني بكِ يوما يماثل نيتك .... ) | ||||||||
30-08-15, 10:12 AM | #22820 | ||||
نجم روايتي
| ليه يا تميمه ليييييييييييييييييييه .. كل الاطراف ما زالت معلقه ... لا ملك ارتاحت ولا وعد وصلت ل بر ولا نعرف حاجه عن بشرى ولا حاجه عن لجين وكمان ورد ال بدأت تصعب علينا بتخطب لنفسها كل ابطال الروايه في اللالاند الوحيده ال بقت في سلام مع نفسها الوليه عمة وعد وكمان البت ال اسمها ميرال ..غير كده كله كده ضايع ضياع السنين والتنين ... | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|