وإني قتيلكِ ياحائرة (4) *مميزة ومكتملة *.. سلسلة إلياذة العاشقين

[dada19]

امممممممممممممممممم انا رجعت قرات الفصلين للمرة الثانية ههههههههههههههههههههههه عجبتني الاحداث و الصراع محمد المتخبط المتسرع رح يندم كتير بسبب خطف فاطمة و خاصة بعد ما ترجع فاطمة من اختطافها وحدة تانية غير فاطمة الرقيقة الناعمة اللي كل عرفها بتوقع انو فاطمة بعد ما ينقذوها رح تتحول لانسانة باردة و متحفظة جدا و قاسية و رح ترفض محمد بشراسة بشكل رح يدفع محمد لمحاولات جدية للتقرب منها علنيا و محاولة استرجاع فاطمة القديمة اللي حبها ، اما خالد بتوقع انو فاطمة تستغلو لتنتقم من محمد و خالد نفسو بنفس الوقت و تدوقئهم التنين من نفس الكاس اللي سقوها منو .
بانتظار الفصل العاشر على نار .

[دنيا الكتب]

فصلين ولا اروع بس اتوقع الفصل العاشر راح يكون متفجر
محمد فور دمي

[همس الريح]

واحدة من البنات قالت ان بيلسان ممكن تكون اخت الدكتور المجنون
اهي قالت لمحمد انهاو حيدة اهلها لكن ممكن تكون بتكذب
الزبدة انها حتي اذا ما كان لها دخل في السالفة ..ما بلعتها و لا جرعتها .

[taiba12]

روووووووووووووووووووعة

[khoukha]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

[كاردينيا الغوازي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة musk

راح ابدأ من القفلة الشريرة
فاطمة اتخطفت الاحتمال الرومانسي انه خالد، الاحتمال الواقعي و الأكيد أنه الطبيب
" حظي تعس ! لو كنت املك امرأة فاتنة كفاية وراقية بمستوى مرغوب لكنت حققت مرادي .."
لدي احساس أن الطبيب يخطط لشيئ اعمق و اكبر، هو يريد هز العائلة من الأساس ضربهم كمركز قوة و مال و شرف، يريد ان يقول ان واجهتهم البراقة تخفي عفن و نتن داخلهم، اتصور انه يريد السيطرة على فاطمة كي تكون يده التي تدمر داخل العائلة، ربما يحاول السيطرة عليها بالترهيب و غسل الدماغ و ربما الأسوء عن طريق المخدرات
" ما دمت معي .. فلم يبق هناك .. ما اخشاه.."
فاطمة الآن ترى نفسها خسرت من تحب، و هي مخطوفة بالنسبة لها الآن ما هي احتمالات أن يكون لديها ما يستحق ان ترجع له، ان تكون تحت رحمة رجل سادي و خيبة حب؟
لست متفائلة كثيراً، اذا رجعت اتصورها ستعاني كثيراً، و ربما لن تكون فاطمة ما قبل الخطف بها شيئ سيدمر

ربّت آسر على ذراع كرسيه وهو يطلب من نادية الجلوس عليه بينما تتنقل عيناه بنظرات خاطفة سريعة على كل فرد في عائلته ...
احببت كيف ان كل رجل من العائلة اتحد من زوجته، بالعادة في مجتمعنا الشرقي موضوع بهذه الخطورة يتم استثناء النساء منه أما بهدف الحماية أو تقليل لدورهن و ما يستطعن فعله، لكن هنا الرجال يأخذون قوتهم من النساء كسند و مصدر قوة

محمد يكاد يغلي غضبا وتملكا منفلتا ..

يكاد يشعر به يوشك ان يفقد سيطرته الحديدية ليجر فاطمة من ذراعها يخفيها خلف هامته ، يقاتل بروحه ان استدعى الامر ليحميها من اي خطر محتمل ..

اما المتهور محمود فيبدو على غير طبيعته النزقة .. ليظهر هادئا متماسك الاعصاب وبنفس الوقت شديد التحفز ..
عند الشدائد تظهر حقيقة العقل اللاواعي لدى الأنسان، محمد همجي و هائج، محمود عاقل و متمكن، ربما ظهر هذا التباين بين التوأمين بسبب أن محمود يسمح لحالات جنونه أن تخرج للعلن فلا يوجد ما يكبته فعند الضرورة عقله اللاواعي يكون متحرر من الكبت و المشاعر المتراكمة، بعكس محمد سيطرته الدائمة على نفسه تجعله يكتم داخله فيكون لاوعيه مثقل بكل تلك المشاعر و المخاوف فيخرجها دون سيطرة

" دوما تثير انبهاري بقدرتك هذه .. كيف تستطيع في لحظة ان تكونَ (انا) بينما تتصرف في نفس اللحظة كـ(أنت) ؟!!"
مهما قرأتها لا يقل جمالها، ابدعت كاري،

لقد استنزف تماما ولسنوات وهو يمنع نفسه حتى النظر اليها ...
مشاعر محمد مشابهة لمشاعر مهدي تجاه سلسبيل في بادئ الأمر، لكن الفرق أن مهدي كان يمتنع عن اظهارها، لأنه يرى ان سلسبيل طفلة صغيرة و ربما لن تتحمل تملكه تجاهها، محمد ما يقيده تدينه و شيئ من كبرياءه و عزة نفسه أنه يرى أن فاطمة لا تحس به و لا تراه منشغلة عنه بمعجبيها

" لاتريدك ان تستغرق بالخوف علينا بسبب حكاية ذاك الطبيب .. لكني أفهم حاجتك للبقاء معا اليوم بل وسعيدة .."
ظافر و مشكلته مع احساس الفقد التي عانى منها في بداية زواجه ستكون كالوقود في هذه المرحلة و طبيعياً ان تزداد مع اطفاله، لكنه بحاجة الى الاجازة حتى يتزود من اهم ما لديه حب اسرته و قضاء مزيد من الوقت معهم فجنون ظافر لا يروضه الا الحب

" اياك ان تشعر بالذنب لانك ضربت الطبيب ذلك اليوم قبل سنوات .. انت اذكى من ان تعتقد انك السبب في تطفله الان حولنا.."
مؤلم ان تحس انك السبب في أذية من تحب

احتاجت بعض الوقت لتفكر في صياغة الكلمات المحددة لتعطي المعنى المطلوب ودون ان تحرجه ..
مثلما نهى ذات طبيعة لا تستطيع تغييرها و تحكم تصرفاتها بالرغم ان لا سوء نية مبيت لديها، فاطمة ايضاً طبيعتها المراعية و الرقيقة تحكم تصرفاتها مع الكل، حتى خالد بعد خطبته الكارثية لها و غيرته المريضة و شكوكه، إلا أنها غير قادرة على جرحه برفض قاطع و تحاول صده و الابقاء على كرامته، خاصة و هي تراه قد تغير و ما عاناه من فقد عائلته

" حقا .. انا اسفة .. لكن .. لااستطيع.. وصدقني انا نسيت الماضي بكل ما فيه "
لا اتصور ان هناك جملة اكثر الماً على قلب محب من هذه ليس فقط تحويلك الى ماض و لكن نسيانك بلا مبالاة كأنك لم تكن
_ للأسف ان الموكوس عنده عيون تشوف بس ما عنده اذن تسمع _

" لو اخبرتك اسراره هل ستخبريني اسرارك ؟"
المشكلة انه يقايضها بما لا يملك، اسرار اخوه مقابل اسرارها، ماذا عن اسرارك انت، ام يرى انه مفضوح امامها و ليس لديه ما يستحق العرض

استكشاف زينب عاطفيا رحلة مذهلة تأسره وتعذبه وتزيد من هيامه فيها ..
هذا الفرق بين محمد و محمود، محمود مع كل جنونه و هوجائيته مركز على زينب و يرى كل جوانبها و يريد ان يرقص معها رقصة الأثواب السبعة، يريد الاكتشاف و مؤمن ان هناك المزيد و لا يخاف الصد منها و الصدام معها يؤمن حتى الألم منها لذيذ
محمد يرى من فاطمة رقتها و جاذبيتها تجاه الجنس الآخر و يريد تملكها دون أن يقترب و يغامر باكتشافها و يخاف على كرامته ان تجرح منها بنظرة او كلمة _ رجل شرقي بحت يريد من المرأة ان تقدسه و لا ترى سواه _

رغم الشجاعة الملفته لكن .. وهنها هذا لايحبه !

انه ليس وهن عاطفي لانثى لذيذة تثير مشاعره كرجل ..

بل وهن حزين يجعل شخصيتها النارية تبهت وتتراجع وتنمحي ملامحها الثائرة التي يحبها..

وهنها هذا يجعله يشعر برغبة عارمة في طمأنتها .. في تدليلها كطفلة حتى يزول توترها وتضحك بانطلاق ..

يوما ما عندما تصبح له .. سيجعلها تصرخ حنقا ثائرا تطالب بتدليله لها ..

ابدعت كاري
عندما ترى ضعف حبيبك تجاهك و مع ذلك ترفضه و ترفض استغلاله، تريد هذا الحبيب بكل قوته و ان يسلم لك قوياً و شامخاً

عض راحتها بقسوة وهو يناظرها بنفس الابتسامة ..

تأوهت ما بين ألم و اثارة و ..بعض الراحة..!
العلاقة المرضية المثالية سادي و ماسوشية

انها تقاومه باسلوب جديد أشد فتكا من اسلوب الهروب منه ..

انها تقاومه بمواجهته ..!

يكاد يشعر بخلاياها تتصارع ..

تريده و... لا تريده ...

لكنه يريدها و ... يريدها ..
حببت ذلك، حرب ارادات و كر و فر


" صحيح كان الصمت مريعا بيننا طوال الرحلة لكني كنت مستمتعا بشكل لايمكنني حتى وصفه .."

" اية وعود .. ؟ ها ؟ اية وعود ؟ اخبريني بوعد واحد يخصني وسأفتح الباب في الحال واتركك مع سيارتك الاعجوبة هذه .."

صدرها يعلو ويهبط ..

هو يعلم انها قادرة على طرده الان ..

وهي ايضا تعلم ..

ومجددا انها لاتفعل ..!

اخيرا ردت وانفاسها تهدر مع كلماتها الموجعة المتوجعة

" وعد ان اجعلك تبتعد عني دون خسائر لكلا الطرفين .."
الحوارات بين محمود و زينب رائعة ظريفة
بعض الثنائيات ترتسم علاقتها بالفرح و البسمة مهما كان حالها

" وانا .. اريدك... انت ... هل تسمعين ؟ هل تشعرين ؟ انا .. اريدك .. انت ..."

فاقدة للقدرة حتى على الرمش بعينيها وهي تحدق فيه بصدمة ...

فجأة دفعها وهو يفلتها بنفس الوقت وخلال لحظة كان يخرج بعنف من سيارتها وهو يأمرها بحدة

" اذهبي ..."
لو قال لها احبك هل ستختلف ردة فعلها، صحيح ان الارادة اعتبرها اقوى من الحب، لكن كلمة احبك لها مفعول السحر في قلب المرأة
محمود يتبع مع زينب سياسة اذا اردت العصفور اطلقه فأن لرجع فهو ملكك، لكن طبعاً بخداع يحاول أن يقنعها أن لها قرار في الأمر و أنه يخيرها في حين أنه يسمح لها بالحركة في الحدود التي هو يريدها

ثم اخيرا ضربت تلك الرجولة الفتية بمقتل عندما شعر بدمعة ساخنة تسيل على خده ..

تلك الليلة .. علم يقينا ان عشقه لفاطمة سيظل محفورا في وجدانه ابد الدهر..

وكانت تلك الدمعة ثمنها غال عنده.. غال جدا ...

عاد محمد لواقعه فيقف وسط غرفته يستعيد رباطة جأشه فيشجع نفسه بالقول

" هذه المرة مختلفة .. هذه المرة فاطمة مختلفة .. "
يتكلم عن الاختلاف بثقة مهزوزة بالغيرة العمياء التي يمسك جمرها بكف قلبه..
محمد يأخذ دور المحب المنتقم و من لديه ثأر لدى حبيبته و مع الظروف الحالية بدا يفقد سيطرته على مشاعره كلها، حبه غيرته كبرياءه و غضبه_ الضغط يولد الانفجار كثرة سيطرته على نفسه، جعلت لحظة انفجاره مدوية و غير محسوبة العواقب _
مختلفة، ظاهر الجملة انها صفة تابعة لفاطمة
فهو يعتمد على فاطمة في التصرف و أنه يرى تغيرها عن الماضي
و لكن يمكن قرأتها تابعة لمرة فيكون يتوعد أن ردة فعله هو مختلفة

عبس فجأة وهو يرى الدكتورة بيلسان من بعيد بمريولها الابيض وذراعها ذي الجبيرة ! أمتلأت نظراته دهشة وهو يتقدم نحوها ويرى كيف قصت ذراع المريول حتى يلائم وضع الجبيرة ..
البنت ما اشك فيها و انها تكون مشتركة في المؤامرة، و يمكن تكون طيبة
بس من جد ما أحبهااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااا واقفة لي بالحلق كأنها حسكة سمك



تنهدت بينما ترفع رأسها وتعيد شعرها للخلف بحركة انثوية عفوية جذبت انظار البعض اليها ..
لا يهم عدد الانظار التي تجذبها المهم نظرها منجذب لمن و عقلها و قلبها ملك من

تمتمت بعجز عن احراجه بكلام مباشر
احياناً التهذيب يكون ليس في موضعه، لكنه طبيعة في فاطمة مثلما التمرد طبيعة في زينب، و ربما لأنها جربت الرفض الغير مباشر من محمد و هي تسمع كلامه مع حوراء، لا تريد أن تسبب هذا الألم لأحد آخر، هي تحاول أن تفهمه أنا لا اريدك و لكن بتهذيب و ليس كأنها تتركه في الاحتياط أو تترك له الباب الخلفي موارباً

اعتذر عن اكمال بقية التعليق على الفصل
لأنه من هنا يبدأ النكد و ضيقة الخلق
تصرف طفولي لكن احتاج هدوئي لبقية اليوم

ابدعت كاري في رفعنا فوق الغمام الوردية مع الغوازي و النواجي و بعدها سحقنا على الأرض مع فاطمة و محمد
دمت بكل الحب و الخير

تعليق رائع لكني اخالفك ببعض النقاط
واهم نقطة تخص محمد
هو لاينتقم من فاطمة ولايفكر من هذا المنطلق
يمكن كررتها اكثر من مرة في ردودي على القراء
لكن اعتقد حوار قادم بين بلال ومحمد حيوضح ما لم تراه وتسمعه فاطمة

منورتني جدا حبيبة قلبي

[كاردينيا الغوازي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة um soso

الفصل الثامن

قبل التعليق عندي احساس اننا وصلنا للقمه .. انا امثل الروايه كجبل نصعده بالتدريج لنصل للقمه ومن ثم نبدأ النزول تدريجيا ...

اسر .. هذا هو .. المتأني الفاهم لكل واحد من عائلته حتى اختلاجاتهم الداخليه وان لاتظهر عليهم أي تعابير
واكثر واحد ورث طبعه هو ماهر ... ابن اخيه نسخه منه وليس ابنه .. لذلك التواصل بين اسر وماهر ممكن ان يكون بنظره فقط وتكون كافية عن شرح ساعات

محمد الحائر .. اخيرا انتهت حيرته وعرف انه يريدها

يريد فاطمة وتوته معا
محمد الهاديء المسيطر على نفسه يقول
سأقتله ان حاول لمس شعرة منك

جملة وقفت عندها طويلا .... ليلحقها باخرى
انت لي معشوقتي .. لي وحدي
هنا قلت يوجد شيء يقلقني .. من غير المعقول ان تنتهي حكاية محمد وفاطمه الان وبكل بساطه ..... ان يعترف محمد لنفسه يعني ان الموضوع عنده انتهى ويتحول للرسمي .. فمحمد ليس من هواة اللعب واللف والدوران ... انه مباشر وحدي .. لذلك الفار يلعب بعبي من شركم ياكاتبات


ظافر وحورائه وغوازيه ... من يصدق ظافر الجدي جدا يلاعب اولاده هكذا ... ممكن ان نتخيله يحضن يحمل يتكلم مع اولاده لكن يتعارص على الارض معهم بصراحه تدهشيني دائما كاري .... لكن بنفس الوقت ممكن ان اتخيل شقاوته وجنونه مع حورائه واستغلال خجلها واحراجها بوقاحة كلماته ابشع استغلال فهذه هوايته من يومه ... وهل هناك من ينسى مشهد انفلاتك ياظافر واول قبلة لحورائك

لكن مع ذلك شعرت انك بوصفك للانطلاق الزائد من ظافر مع عائلته هو قناع يخفي ورائه قلقه الزائد ... اردتي ان تقولي لنا اكثر واحد قلق من موضوع المتطفل هو ظافر ولكن بطريقه غير مباشره .

خالد .. لحد الان لااجد داعي ان اخذ منه موقف ... شاب احب بنت لدرجة الهوس ممن جعلها تنفر منه .. مرت سنوات اغترب بها ومرت به ماَسي الحياة لتجعله ينضج فكريا .. والان هو عاد .. اذا لانلومه ان حاول استرجاع من احب بكل طريقه ............... لننظر لقصة خالد وفاطمه بتجرد بعيدا عن كل من يحيطونهم وننسى وجود محمد .. اجد انه لم يخطيء لحد الان .. بالعكس لو نظرت لهم وحدهم فاني ساحترمه واقدر طريقته بمحاولة استعادته فاطمه
ولكن واخ من لكن شاءت الظروف ان يكون هماك طرف ثالث بحكايتهم ... محمد ... والمشكله الاكبر هي بمحمد وشخصيته .. الهاديء الملتزم المسيطر على كل خلجاته ومكنوناته الذي يحسب الف حساب قبل أي خطوه او نظره ......... والمشكله الاكبر بنا نحن الراعيات الرسميات لحملة فاطمه لمحمد دون نقاش

جلسة النقاش في مكتب شاهر ... عرفنا من المتطفل الدكتور رائد .. ولكني اؤيد شاهر هماك شيء خفي .. اشعر به ... من غير المعقول ان كرهه للأغنياء هو سبب تطفله على عائلة الغازي .. ولا موضوع حوراء يو ولادتها .. احساسي يقول هناك شيء ما خاص يجعله يريد الانتقام من هذه العائله بالذات ............... انه يريد الانتقام منهم بالذات ,,, وربما السبب لهذا الانتقام هو السبب لكرهه للاثرياء ........ اقصد انه يكره الاغنياء بسبب حادثة ما في الماضي تربطه بالغوازي بالذات

لن اعلق على محمود وفرض نفسه على زينب لتوصله لبيته لان اكيد له تكمله

واخيرا
الاثنان المجهولان انا اعتقد انهم رائد و؟؟؟؟؟ ...........التوقع الاول انها بشرى يبدوا انه قد زرعها في مكتب اسر مع توصيات بان تحاول ان تغويه ...............لم اتوقع سكرتيرة ظافر المطروده ... لان تلك طردت من يوم القبله الشهيره أي قبل فترة طويله ........ لذلك هي بشرى ويبدوا ان اسر طردها بعد ان اكتشف محدودية مؤهلاتها واحتمال اخر انهم بعد موضوع المتطفل والمكالمه الغريبه قلصوا من يتعاملون معهم الى اقرب المقربين الثقه ....لكن بشرى ثلاثينيه مطلقه واكيد مستقله .. لماذا يطردها اخ وام وتخشى رائد هكذا ... لذلك ليست هي ..... اعتقد انها بنت سلمت نفسها لرائد وخسرت كل شيء من تكون ؟؟؟ هناك بنت ذكرت سابقا محمود تذمر من التصاقها به ووجودها امامه دائما .... هي الاقرب لتوقعي ..... لاتصدميني وتقولي بيلسان ههههههههههههههههههههههه مستحيل فقط للمناغشه .......... واضح ان رائد هذا انسان سادي يستلذ بتعذيب الاخرين

اولا وجهة نظرك بمحمد رائعة وحيادية جدا وبنظرة معمقة واقعية
ثانيا حبيت جدا جدا تحليلك للبنت التي ظهرت نهاية الفصل الثامن
احم .. بس اكيد اني شريرة وما راح اوضح اكثر

منوةر احلى ام سوسو

[كاردينيا الغوازي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة musk

سيد محمود .. هل تحتاج لشيء مني ؟ الجميع غادر تقريبا ..."

التفت محمود لتلك الفتاة المتميعة قبالته..

قامة قصيرة وخصر ضيق جدا هذا ثاني ما يلفت النظر لها بعد رنة صوتها المائعة ..

ما اسمها ؟ تغريد .... اغرودة ...؟!!

هل يتوهم ام انها اصبحت ظله في المؤسسة فيتعثر (بقامتها القصيرة) اينما اخذته قدماه !
هذا من الفصل الخامس

" انا لم أكذب.. عليك .. لقد حاولت .. اقسم لك انا حاولت .. لاحقته كثيرا وحاولت اغوائه لكنه .."
شهقت وهو شهقت وهو يسحبها بعنف من خصرها الصغير لتشتعل بينهما رغبة جسدية وفي ثوان كان يدفعها بعنف من خصرها الصغير لتشتعل بينهما رغبة جسدية وفي ثوان كان يدفعها
هذا من الفصل الثامن
ما حاجته الى محمود؟ هل مخططه يشمل العائلتين ؟ ام فقط ان نجلاء من الغوازي؟



نحتاج طاقة صبر كبيرة الى الثلاثاء القادم

:icon_smil e_rotating

[كاردينيا الغوازي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fattota123456

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
تعليق بقي علي الجزء التامن قبل ما نقرا التاسع
لفت نظري حاجة غاظتنى الصراحة الاخ ماهر اللي هيناااموووو مع اخوات صفيه ازاي يعنى حضرتك؟
ينام معاهم في نفس الاوضة وهما انسات كبار عرايس ازااااااي؟!!!!!!!!!!
هما من الاول القصة وهو بيحضنهم ويطبطب عليهم وهي عمدها 18 سنة ما شاء الله وكانت مخطوبة يعنى مش طفله فدى حاجة مضيقانى من الاول
الاخ محمد اتحرك واعترف بس ياتري ردها عليه زى ما طمنه كدة هل هيرجع يشككه فيها انها متغيرتش؟
امم خالد انا مش مستريحة لحالته النفسية او اتزانه النفسي انا اصلا كنت شاكه فيه انه هو اللي بيراقبهم بس طلع الدكتور
طب اقرا التاسع واشوف الباقي بقي

اهلا بك غاليتي

حبيبتي انت فايته عليك تفاصيل كثير جدا وبصراحة مستغربة كيف فايته عليك !
اولا عائلة صفية (امها وزينب وفاطمة وطه) من البداية كلهم ساكنين ببيت منفصل عن بيت (ماهر وصفية)
منذ نهاية صبرا يا غازية لما تم الزفاف بين ماهر وصفية وانا وضحت جدا ان ماهر اشترى بيتين متجاورين وبسور واحد يجمعهما معا ..
اما هنا في هذه الرواية فانا كثير اوضح تفاصيل البيتين وكيف فيه ممر يفصل بين البيتين
وحتى وضحت كل بنت لها غرفتها الخاصة واحيانا فاطمة تجي تنام جنب اختها زينب في غرفتها
ايضا وضحت الام كان لديها غرفتها الخاصة وطه له غرفته ...
وفي الفصل الاخير وضحت ان ماهر طلب من الخادمة تحضير (غرفة الام المتوفاة) لينام فيها مع زوجته صفية وابنهم شاهر ..
يعني هو احس بحاجة صفية ان تكون اقرب لاخواتها فقرر ان يبيتا ليلتهما في بيت عائلة صفية ..
هم لايسكنون بغرفة واحدة فهذا غير طبيعي اصلا
وماذا يجبرهم يناموا كلهم بغرفة ؟!!!
ممكن انتِ تصورتي كلهم حيجتمعوا بغرفة واحدة ويناموا سوى ؟
بس انا ابدا لم ألمح لهذا ومؤكد حيكون شي فوق المنطق ..
قد يتباسط ماهر معهن لانه يراهن كاخواته لكن لاتصل ان ينام معهن بنفس الغرفة

ممنونة للمتابعة

[musk]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاردينيا73

تعليق رائع لكني اخالفك ببعض النقاط
واهم نقطة تخص محمد
هو لاينتقم من فاطمة ولايفكر من هذا المنطلق
يمكن كررتها اكثر من مرة في ردودي على القراء
لكن اعتقد حوار قادم بين بلال ومحمد حيوضح ما لم تراه وتسمعه فاطمة

منورتني جدا حبيبة قلبي

بعد أن وضحتي أن الكلام كان لمحمد و ليس لخالد أعدت قراءة الفصلين من جديد
و لن تتصوري كمية الأراء التي اعدت تغييرها
بالنسبة لي كقارئة الفصل الثامن ظلم بسبب استعجالي في قراءته حتى اتمكن من التعليق عليه و الانتقال للتاسع، و بالنسبة للتاسع القفلة سيطرت علي تماماً، لذا كنت اميل للهجومية على محمد
كاري فصولك بالنسبة لقارئ مثلي يحب تقليب الأمور
يجب ان تقرأ على مهل و يعاد قرائتها على مهل
ثم يعد مسودة تعليق و بعدها يعلق _ ادري زودتها، بس هذا طبعي الشيئ الي احبه احب استمتع به و ما استعجل، احب الوقت فيها يمشي ببطء _
يمكن نوعي لا يرضي الكاتب لأنه يميل إلى ردات الفعل البطيئة لأنه يحتاج إلى وقت للتمعن و التفكير

دمت بحب و خير و حفظ الرحمن