الأقصر بلدنا ( متجدّد )

[العبادي]

و ........


الأقصر بلدنا

[العبادي]

ونسمع من الفن الشعبي الريفي :

من فوق شواشي الذرة .. قمرية بتغني

فرحانة ياهل ترى ؟ وإلا بتتمنّي

وإلا دي حنيّة .. في القلب متويّة .. احكي ياقمرية

[العبادي]

وأيضا من تراث الريف


سلم عليّ لما قابلني .. وسلم عليّ يابنات يابنات

[العبادي]

تشتهر قرى الأقصر بصناعة التماتيل والأواني الرخامية

وتشارك محافظة قنا في صناعة الأواني الفخارية

وقنا مشهورة بصناعة آنية الماء الفخارية كالجرار والقلل

ومين ما سمعش ( القلل القناوي ) ياللي غناها موسيقار الشرق العظيم سيد درويش

تعالوا نسمع القلل القناوي من دينا الوديدي :

مليحة قوى القلل القناوى
رخيصة قوى القلل القناوى
قرب حدانا وخد قلتين

خسارة قرشك - وحياة ولادك -
ع اللى ماهواش من طين بلادك
ده ابن بلدك ما يبلفكشى
ما تعدموشى ولا يعدمكشى
دمك من دمه ما يفرقكوا شىء

الدنيا مالها يا (زعبلاوى)
شقلبوا حالها .. وين المداوى؟
شوفوا البلاوى
ده البنك ناوى
يرفع دعاوى
علشان يتاوى فى فلوسنا واحنا متقندلين

مش بزيادانا بقينا عِرّة
وكل حاجة من شغل بره
ده الفقر طول .. قلع عينينا
وخلا غيرنا .. يألّس علينا

يادى الفضيحة يا ناس حرام
ولحد ميتى ما نفوقش واصل
والبيه مقعمز قاعد يواصل
يشرب فى بيرة
ويّا منيرة
واحنا فى حيرة
جد وكبيرة
انتعنا بقى يا جدي الحسين

( ربما تجدون صعوبة في فهم بعض الكلمات .. وياللي موش عارف حاجة يتفضّل ييجي الأقصر .. والإقامة والله ببلاش .. بس من غير ضمانة من قرص النحل .. ونباح الكلاب .. و قوقأة الدجاج هههههههههه )

[العبادي]

احدى حفلات السائحين مع (دق الكف الصعيدي ) غرب الأقصر







وجولة داخل معبد الأقصر ببلاش برضه

[العبادي]

تعالوا نشوف ورق البردي وهو الورق الذي كان يكتب عليه الفراعنة

شوفوا كمان بنت الأقصر اللي بتتعامل مع السائحين كيف هي شاطرة وواعية

قولوا ما شاء الله عليها .. وصلوا على النبي .. لحسن تحسدوها هههههههههه

[العبادي]

في احدى ورش صناعة ورق الردي .. فتاة تشرح للسائحين بكل احترام طريقة الصناعة

عظيمة يا مصر .. حلوة يا أقصري

[العبادي]

وهذه قصة اكتشاف مقبرة الملك الشاب توت عنخ آمون بالأقصر

في الرابع من نوفمبر عام1922 وبعد 15 عاما من البحث وجد ( هوارد كارتر ) المقبرة والكنوز الذهبية لتوت عنخ أمون

[العبادي]

ونتابع مع ورق البردي .. أو الورق الفرعوني .. إن اقبال السائحين على معرفة صناعته يدويا .. ثم شراءه يفوق الوصف:

[العبادي]

مفاجاء مذهلة :

يؤكد عالم مصريات بريطاني شهير ويقيم بالولايات المتحدة، أنه عثر على باب سري في غرفة دفن الفرعون توت عنغ أمون، قد يوصله إلى ما يبحثون عنه منذ عشرات السنين، وهو المثوى الأخير لنفرتيتي، أشهر ملكات مصر القديمة وزوجة أكثر فراعنتها أهمية وإثارة للجدل على كل صعيد، وهو والده أمنحوتب الرابع، المعتبر أول من وحّد الآلهة بواحد سماه أتون، وغيّر اسمه إلى أخناتون طوال حكم استمر 17 سنة قبل 3300 عام، فانتفض كهنة المعابد على ثورته، وربما قتلوه، وقبره مجهول للآن.

نيكولاس ريفز، أستاذ المصريات بجامعة أريزونا الأميركية، استند فيما أبلغ به صحيفة "التايمز" البريطانية بعددها الاثنين، إلى صور أشعة بالغة الدقة ومسح "ديجيتال" دقيق لجدران غرفة دفن توت عنغ أمون التي اكتشفها مواطنه هوارد كارتر قبل 93 سنة، ولاحظ وجود "طيفي" لغرفتي دفن قام بعزلهما بناة القبر نفسه، وأحدهما يؤدي برأيه إلى غرفة "محتويات" ضيقة. أما الثاني، فإذا تأكد حدس الدكتور ريفز بشأنه، فقد يعثر على ما سماه أهم اكتشاف فرعوني، وهو غرفة دفن نفرتيني.

ويقول الدكتور ريفز إن غرفة الدفن "لا تخص توت عنغ أمون وحده، بل تحوي في جوفها جثمان والدته، الملكة نفرتيتي" وهو ما ذكره في دراسة نشرها في موقع أكاديمي تعليمي، وتلخصها مما طالعته عنها في "التايمز" كما في التي سبقتها إلى الخبر، وهي صحيفة "المصري اليوم" التي تناولته قبل أقل من أسبوعين.