الأقصر بلدنا ( متجدّد )

[العبادي]

كشف عمار عبدالعظيم، رئيس شعبة السياحة بالغرفة التجارية، عن سعى إسرائيل لتكون البديل لتركيا أمام السياح الروس ، مستغلة توقف حركة الطيران بين كل من مصر وروسيا ، وأن مصر تسعى من جانبها للإستفادة بأكبر نصيب من السياحة الروسية التى أغلق فى وجهها المقصد السياحى التركى ، بجانب المقاصد الشاطئية المصرية ، معبرا عن امله فى إنتهاء المساعى الهادفة لعودة الطيران الروسى للمدن المصرية فى أقرب وقت.
أضاف " عبدالعظيم " تعليقا على ما نشرته وسائل إعلام إسرائيلية، ان تل أبيب والقاهرة ، يرغبان في زيادة العلاقات السياحية، إن إسرائيل تروج لذلك نظرا لأنها ستكون الرابح الأكبر ، فى حال حدث هذا التعاون.
أشار إلى أن توقف الرحلات بين روسيا ومصر ، بجانب الأزمة الحالية بين روسيا وتركيا يعززان من فرص اسرائيل لتكون البديل لتركيا أمام الأفواج السياحية الروسية ، مطالبا بمزيد من الجهود للإسراع فى عودة الطيران بين المطارات الروسية والمصرية ، حتى تستطيع مصر الإستفادة من توقف تدفقات السياح الروس إلى تركيا .





وقال الدكتور مصطفي وزيري، مدير عام آثار الأقصر، إن المناطق الأثرية بالمدينة شهدت امس الجمعة 937 سائحا من مختلف الجنسيات.
كما أوضح مدير عام الآثار، فى تصريح له أن عدد السائحين الزائرين للمناطق الأثرية بلغ أمس "الجمعة" 937 سائحا، من بينهم 320 سائح مصري.

[العبادي]

نفرتيتي




مازال البحث جاريا على قدمٍ وساق بحثا عن مقبرة نقرتيتي بالأقصر

ودي الحكاية تمثالها من البداية للنهاية :




يعتبر تمثال نفرتيتي أحد أشهر الأعمال الأثرية المصرية القديمة، وهو تمثال نصفي من الحجر الجيري يرجع تاريخه إلى سنة 1345 ق.م أى منذ 3360 سنة وهو للملكة نفرتيتي زوجة الفرعون المصري إخناتون.
يبلغ طول التمثال 47 سم، ويزن حوالي 20 كيلوجرام، وهو مصنوع من الحجر الجيري ملوّن بطبقة من الجص.
جانبا الوجه متماثلان تمامًا، وهو في حالة سليمة ولكن العين اليسرى تفتقر إلى البطانة الموجودة في اليمنى.
عند اكتشاف التمثال، افترض بورشاردت أن قزحية العين اليسرى سقطت عندما خربت ورشة النحات تحتمس، ولكن فشلت عملية البحث المكثفة في العثور عليها في أنقاض الورشة.
ترتدي نفرتيتي تاجًا أزرق مميز مع إكليل ذهبي، وعلى جبينها ثعبان كوبرا (وهو مكسور الآن)، بالإضافة إلى قلادة عريضة منقوشة بالزهور. كما أصيبت الأذنان ببعض الأضرار.
في 6 ديسمبر 1912، عثرت بعثة ألمانية للتنقيب على الآثار بقيادة عالم الآثار الألماني لودفيج بورشاردت على تمثال نفرتيتي في تل العمارنة بالمنيا، في ورشة عمل النحات المصري "تحتمس"، والتي عثر بها أيضًا على عدد من التماثيل النصفية التي لم تنته لنفرتيتي.
وصف بورشاردت الاكتشاف في مذكراته، قائلاً:
أصبح تمثال نفرتيتي بين أيدينا فجأة .. أفضل الأعمال الفنية المصرية الباقية. لا يمكن وصف ذلك بالكلمات، لابد أن تراه.


تم عرض التمثال في عدة أماكن في ألمانيا منذ أن تم العثور عليه، بدءا من مدينة ميركس-كيسلنباخ، ومتحف داهليم في برلين الغربية، والمتحف المصري في شارلوتنبورغ والمتحف القديم في برلين.
ومنذ 2009، استقر التمثال في متحف برلين الجديد إلى الآن.



صبح التمثال النصفي لنفرتيتي رمزًا ثقافيًا لبرلين وكذلك لمصر القديمة. كما أثار جدلاً عنيفًا بين مصر وألمانيا بسبب مطالبة مصر بإعادة القطع الأثرية المهربة إلى مصر.


احتال مكتشف التمثال على الحكومة المصرية إذ عرض صورة ذات إضاءة سيئة للتمثال، كما أخفي التمثال في صندوق عند زيارة مفتش عام الآثار المصرية "غوستاف لوفبفري" للتفتيش.
كشفت أحد الوثائق أن بورشاردت، ادعى أن التمثال مصنوع من الجبس، لتضليل المفتش مخفيا قيمته الأثرية الكبيرة


وصل التمثال إلى برلين في عام 1913، وظل مخفيا طيلة عشر سنوات إلى أن عرض أول مرة للجمهور فى سنة 1923
ضمن معروضات المتحف المصري ببرلين. ثم نقل التمثال بعد ذلك ليعرض في متحف برلين الجديد إلى أن أغلق عام 1939، مع بداية الحرب العالمية الثانية.
أثناء فترة الحرب تم تفريغ متاحف برلين، ونقلت الآثار إلى ملاجئ آمنة للحفاظ عليها.
في البداية، خبأ تمثال نفرتيتي في قبو البنك الحكومي البروسي، ثم نقل إلى أحد المواقع العسكرية الحصينة في برلين في خريف عام 1941.



في عام 1943، تعرض متحف برلين الجديد للقصف من قبل طائرات سلاح الجو الملكي البريطاني. وفي 6 مارس 1945، نُقل التمثال إلى منجم ملح ألماني في ولاية تورنغن.


وفي مارس 1945، عثر الجيش الأميركي على التمثال، وأرسل إلى فرع الآثار والفنون الجميلة والأرشيف التابع للجيش، ثم نقل إلى البنك المركزي الألماني في فرانكفورت.
وبعد ذلك، في أغسطس، شحن إلى نقطة التجمع الأمريكية في فيسبادن، حيث تم عرضه للجمهور في عام 1946.



وفي عام 1956، أعيد التمثال إلى برلين الغربية، حيث عرض في "متحف داهليم".
أصرت ألمانيا الشرقية في عام 1946، على عودة تمثال نفرتيتي إلى جزيرة المتاحف في برلين الشرقية، حيث كان التمثال معروضًا قبل الحرب.



وفي عام 1967، نقل تمثال نفرتيتي إلى المتحف المصري في شارلوتنبورغ، وبقي هناك حتى عام 2005، عندما تم نقله إلى المتحف القديم.
عاد التمثال لمتحف برلين الجديد، عند إعادة افتتاح المتحف في أكتوبر 2009 وبلغت قيمة التأمين على تمثال الملكة نفرتيتي 390 مليون دولار أمريكي.
طالبت السلطات المصرية بعودة التمثال إلى مصر، منذ إزاحة الستار رسميًا عن التمثال في برلين في عام 1924 وفي عام 1925، هددت مصر بحظر التنقيب الألماني عن الآثار في مصر، إلا إذا أعيد تمثال نفرتيتي.



في عام 1929، عرضت مصر مبادلة التمثال مقابل بعض الأعمال الفنية الأخرى، لكن ألمانيا رفضت.
في الخمسينات، حاولت مصر مرة أخرى بدء مفاوضات حول التمثال، ولكن دون استجابة من ألمانيا.
على الرغم من معارضة ألمانيا الشديدة لعودة التمثال إلى مصر، إلا أنه في عام 1933، طالب هيرمان غورينغ وزير سلاح الجو النازي بإعادة التمثال للملك فؤاد الأول كمبادرة سياسية. إلا أن هتلر عارض الفكرة، وقال للحكومة المصرية، أنه سيبني متحفًا مصريًا جديدًا لنفرتيتي.


وحين أصبح التمثال تحت سيطرة الأمريكيين، طالبت مصر الولايات المتحدة الأمريكية بتسليمها التمثال، إلا أن الولايات المتحدة الأمريكية رفضت، ونصحت مصر ببحث القضية مع السلطات الألمانية الجديدة.
في عام 1989، زار الرئيس المصري محمد حسني مبارك تمثال نفرتيتي، وأعلن أنه "خير سفير لمصر" في برلين بينما



أعلن زاهي حواس الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار المصرية آنذاك ، أن تمثال نفرتيتي ملك لمصر، وأنه خرج من مصر بطريقة غير شرعية، وبالتالي ينبغي إعادته. وأن السلطات المصرية تعرضت للتضليل إزاء حيازة نفرتيتي عام 1912، كما طالب ألمانيا بإثبات صحة حيازتها للتمثال من الناحية القانونية.





في عام 2005، طالب حواس اليونسكو بالتدخل لإعادة التمثال وفي عام 2007، هدد حواس بحظر معارض الآثار المصرية في ألمانيا، إذا لم تقرض ألمانيا تمثال نفرتيتي لمصر، ولكن دون جدوى. كما طالب حواس بمقاطعة عالمية لإقراض المتاحف الألمانية القطع الأثرية بادئً ما أسماه "الحرب العلمية". طالب حواس ألمانيا بإعارة التمثال لمصر في عام 2012، عند افتتاح المتحف المصري الجديد بالقرب من أهرامات الجيزة. وفي الوقت نفسه، انطلقت حملة بعنوان "رحلات نفرتيتي"، أطلقتها جمعيات تعاون ثقافي مقرها في هامبورغ في ألمانيا، حيث قاموا بتوزيع بطاقات بريدية تحمل صورة تمثال نفرتيتي مع عبارة "العودة إلى المرسل"، وكتبوا رسالة مفتوحة إلى وزير الثقافة الألماني "بيرند نيومان"، تدعم إعارة التمثال إلى مصر.
في عام 2009، عندما عاد تمثال نفرتيتي لمتحف برلين الجديد، تجددت التساؤلات حول مدى ملاءمة برلين كموقع للتمثال.
حاول العديد من خبراء الفن الألمان دحض كل الادعاءات التي أدلى بها حواس حول خداع بورشاردت للسلطات المصرية عند الاتفاق على تقسيم الآثار، مستندين إلى وثيقة تحججت السلطات الألمانية بأن التمثال هش للغاية، وقد يتهشم أثناء نقله، وبأن الحجج القانونية لإعادته غير صحيحة. ووفقًا للتايمز فإن ألمانيا تخشى عدم عودة التمثال، إذا أعير لمصر.
في ديسمبر 2009، عرض فريدريك سيفريد مدير المتحف المصري في برلين على المصريين وثائق محفوظة لدى المتحف حول العثور على التمثال التي تتضمن البروتوكول الذي وقعه بورشاردت مع هيئة الآثار المصرية. في الوثائق، وصف التمثال بأنه تمثال جص ملون لأميرة. ولكن في مذكرات لودفيج بورشاردت، أشار بوضوح إلى أنه رأس نفرتيتي، وهو ما يثبت أن بورشاردت كتب هذا الوصف حتى تتمكن بلاده من الحصول على التمثال، وهو ما علق عليه حواس بأن هذه الوثائق تؤكد صحة إدعاء مصر بأن بورشاردت تصرف بشكل غير أخلاقي بقصد خداع. إلا أن مدير المتحف علق بأن سلطة الموافقة على عودة التمثال إلى مصر تقع بين مركز التراث الثقافي البروسي ووزير الثقافة الألماني.

[العبادي]

الطواف حول التمثال الفرعوني للجعران






الجعران هو خنفساء لاغير
ولكن قدماء المصريين كانوا يقدسونها الى درجة العبادة
كانوا يعتقدون ان الطواف حول تمثال الجعران 3 مرات يجلب الحظ السعيد
والطواف حولها 7 مرات يحقق الزواج لمن لم يتزوج
والدوان حولها9 مرات يحقق الحمل للزوجة العقيم
خرافات .. نعم
ولكن ماذا اذا كان الدوران حول تمثال هذه الخنفساء لاينقطع حتى الآن؟
من السائحين طبعا
من كل بقاع الدنيا
يحمل بعضهم درجة الدكتوراه
او يعمل استاذا جامعيا
ولكنه رغم ذلك يعتقد ان في وسع هذا التمثال ان يسعده
او يزوجه
او يرزق العقيم ولدا
الحمد لله على نعمة العقل
والحمد لله على نعمة الاسلام

[العبادي]

تعامد الشمس على مقصورة الملكة حتشبسوت بالأقصر


تشارك الجمعية المصرية للتنمية السياحية والأثرية بالأقصر يوم الأربعاء الموافق 9 ديسمبر فى رصد شروق للشمس على مقصورة آمون بمعبد الملكة حتشبسوت بالبر الغربى لطيبة، وكان اليوم الثلاثاء هناك تعامد جزئي على المعبد تم رصده أيضا.
هذا الرصد يقوم بة أثريون مصريون بقيادة الباحث أحمد عوض، والذي يرى أن يومى الشروق على المقصورة هما 9 ديسمبر و 6 يناير، ويختلف فى ذلك مع أبحاث بعض الاثريين الأجانب الذين يرى بعضهم أن الشروقين فى شهر يناير.
وستقوم الجمعية بتصوير الحدث لاستغلاله فى الترويج لسياحة الظواهر الفلكية فى الأقصر، التى تم الاهتمام بها بعد الثورة.
أكد رئيس الجمعية أيمن أبوزيد أن هذه الأحداث الفلكية اذا تم استغلالها وتسويقها بشكل جيد سيكون لها بالغ الأثر فى تطوير الحركة السياحية الوافدة للمدينة، وبصفة خاصة فى ديسمبر الذى سيشهد بذلك ظاهرتين هامتين فى شرق الاقصر وغربها.
وفى إطار الاهتمام بسياحة الظواهر الفلكية فى الاقصر قامت الجمعية المصرية للتنمية السياحية والأثرية بالأقصر بالتسويق لحدث تعامد الشمس على معبد آمون بالكرنك فى بورصة لندن للسياحة هذا العام، بالتعاون مع غرفة شركات السياحة بالأقصر، وكذلك عمل بريشورات باللغة الإنجليزية لتوزيعها على الفنادق والمراكب السياحية قبل الحدث بالتعاون مع محافظة الاقصر.
فى ذات السياق قال رمضان الحجاجى رئيس غرفة شركات السفر والسياحة بالأقصر، إن معبد حتشبسوت من أشهر المعابد الجنائزية بالأقصر، ولا يأتى سائح للمدينة إلا وتطأ اقدامه أرض المعبد الفريد فى تصميمه المعمارى، والذي يتكون من ثلاث طوابق صممت بهرمونية متناسقة بين الجبل وحوائط المعبد، والظاهرة كونها بهذا المعبد سوف يكون لها أثر فى التسويق السياحى

[العبادي]

عيد الأوربت أو الإله آمون

عيد انتقال آمون وزوجته موت وابنهما خِنسو من معبد الكرنك إلى معبد الأقصر بموكب مهيب

عيد الأوبت الذي تم الإحتفال به اليوم الثلاثاء بمعبد الأقصر،
وذلك بحضور وزير السياحة هشام زعزوع،
والدكتور ممدوح الدماطي وزير الآثار،
ومحافظ الأقصر محمد بدر،
وعدد من المسئولين والسياح والمصريين.

[العبادي]

هذه المرة تعالوا نبتعد قليلا عن مدينة الأقصر

تعالوا إلى الريف

تعلوا إلى قرية من قرى الأقصر

[العبادي]

الطَفْطَفْ !!

وسيلة مواصلات مصرية يعشقها السائحون للتنقل بوادي الملوك ووادي الملكات لزيارة مقابر ملوك وملكات المصريين القدماء

[العبادي]

استقبلت المناطق الأثرية والسياحية بمحافظة الأقصر خلال 7 أيام 6500 سائح قاموا بزيارتها، حسب الإحصائيات الرسمية المسجل بها اعداد الزائرين بمنطقة آثار الأقصر.
الدكتور مصطفى وزيري، مدير عام آثار الأقصر، أوضح أن المحافظة استقبلت خلال الأسبوع ماضي أكثر من 6 آلاف و500 سائح مختلفي الجنسيات منهم أمريكيين وصينيين وأكورانيين وألمانيين وسويديين
إضافة إلى ألف و750 مصريًا قادمين من البحر الأحمر بنظام زيارة لمدة يوم واحد.
وأكد وزيري أن مدينة التاريخ والحضارة تشهد انتعاشة نسبية منذ بدأ الموسم السياحي على أبواب الشتاء.. لاستقبالها متوسط 850 سائحًا في اليوم مما يؤدي إلى تحسن في الحركة بالمدينة .

[العبادي]

المناطيد ترتفع بكثافة إلى سماء الأقصر وريفها

[العبادي]