الأقصر بلدنا ( متجدّد )

[العبادي]

تمثال من الجرانيت الأسود للسيدة (سن ان وي) زوجة الحاكم (دجف آي حابي )

الأسرة ١٢
عصر سنوسرت الأول
سنة ١٩٧١ ق.م

[العبادي]

أميرة فرعونية

يصفونها ( ظالمة الحُسن ) هههههههه




وفي عام ١٩١٠ كشف (جورج رايسنر ) رئيس بعثة جامعة هارفارد ومتحف الفنون الجميلة ببوسطن عن تماثيل (منكاو رع ) بوادي معبد دندرة

الملك (مِنكاو رع ) والملكة (كا ميري رنبتي )
الأسرة الرابعة
٢٥٣٠ ق.م

[العبادي]

نقش باسم أوزوريس

وحول اسمه أختاه : أيزيس ونفتيس

[العبادي]

زفاف في معرض الآثار الغارقة

---------------------

يعرض قسم الآثار الغارقة بعض القطع الأثرية التي تم انتشالها من قاع الميناء الشرقي بالإسكندرية
ومن خليج أبي قير – حيث كانت تقوم المدن القديمة "ثونيس-هيراكيلون"، و"كانوبس"، و"مينوثيس".
وتضم هذه المجموعة – بجانب العملات والحُليّ والأمفورات – مجموعة متفردة من التماثيل وبقايا التماثيل، والتي يظهر فيها التأثير اليوناني على الفن المصري.
ومن هذه النماذج المتميزة نذكر تمثالاً من البازلت يُعتقد أنه يُصوِّر إحدى الملكات البطلميات والتي قد تكون "أرسينوي الثانية".
وقد رأت هذه القطع النور بفضل فريق "فرانك جوديو" الذي يعمل بالتعاون مع المجلس الأعلى للآثار. وكان "جوديو" (الذي يترأس المعهد الأوربي للآثار البحرية) قد بدأ التنقيب البحري في الإسكندرية منذ عام 1992.

وقد وافقت وزارة الثقافة على بدء عدد من الجولات لعرض تلك الرموز التي تعكس فكر ونبض الإنسان القديم بعدد من المدن في أنحاء العالم لكي يتمكن الناس من الاطلاع علي جزء أسطوري وتاريخي مهم من حضارة مصر القديمة.
ويضم المعرض الذي يتنقل بين مدن العالم 489 قطعة أثرية نادرة، من متحف آثار مكتبة الإسكندرية، ومتحف الإسكندرية القومي، والمتحف اليوناني الروماني ومخازن الآثار الغارقة ومعمل الترميم بالإسكندرية.


وفي سنة 2009 كان المعرض في اليابان حيث فضّل عروسان أن يكون زفافهما في معرض الآثار الغارقة !

[العبادي]

الأميرة نيسا من نبلاء الأسرة الثالثة 2700 ق.م



أُخذ تمثالها إلى متحف اللوفر بباريس عام 1837ميلادية

[العبادي]

تمثالي الكاهن الأعلى ( امنحتب ) وزوجته الجميلة منشدة آمون رع ( ان ناي ) من مقبرتهما بالشيخ عبد القرنة بالأقصر

الاسرة ١٨

١٤٢٥ ق.م

[العبادي]

ابن الوز عوّام


هكذا يقولون في الأمثال هنا


هذه مي محمد ومشروع تخرّجها من كلية الفنون الجميلة :

[العبادي]

هذا هو الملك الشاب ( توت عنخ آمون )










والأقصر بلدنا :

[العبادي]

هذا تمثال حاملة القرابين

الدولة الوسطى

عصر أمنمحات الأول

سنة 1981 قبل ميلاد المسيح

يعني 1981 + 2017 = 3868 عام

حد يتصوّر أو خطر بباله أنه في هذا العصر البعيد كانت المرأة المصرية أنيقة في ثيابها بهذا الشكل !

[العبادي]

نقوش جدارية منحوتة بتفاصيل غاية الدِّقة .. وقد تُركت بدون ألوان إلا من تحديد العيون

أما قصّة الشعر فهي قصيرة ربما لِقِدم الموضة أو مُحاكاة لأهل منف بشمال مصر